ذهبوا للتصوير “سيلفي”
فعادوا جثث..
تفاصيل مقتل ثلاث حوثيين على حدود المملكة-صور
صحيفة المرصد:نجحّت قوات حرس الحدود السعودية في القضاء على ثلاثة عناصر حوثية، بعدما توجهوا إلى حدود المملكة للتصوير “سيلفي” بأسلحتهم الرشاشة للتباهي والترويج فيما يُسمّى الإعلام الحربي.
ونشر إعلام الحوثيين صوراً لقتلاه سيئي الحظ الذين ظهروا في قناة “المسيرة” أخيراً؛ واصفاً إياهم بـ “الشهداء”، من بينها صورٌ لهم وهم يمضغون “القات”؛ الذي يُعَد نبتة شبه مخدرة يمضغها أفراد الميليشيا لتعطيهم نشوةً مؤقتةً تؤثر في مستوى إدراكهم العقلي وتوازنهم الجسدي.
واوضحت المصادر – حسبما نشر موقع “سبق”-، أن اعتماد الحوثيين على “القات” جعلهم هدف سهل للقوات السعودية المرابطة على الحدود، حيث اعتاد الجنود السعوديون رؤية “القات” في أفواه قتلى أفراد عصابة الحوثي المُشرّدة في كل مرة يقتربون من “برمودا” الحد الجنوبي.
ويوثّق “حساب قتلى الحوثيين” في “تويتر” مثل هذه المشاهد والتفاصيل بصفة مستمرة، فيما أكّد الإعلام الحوثي، أن كلاً من المُجندين وهم “طه – أمين – برهان” اتجهوا للحدود السعودية ولم يعودوا، مطالباً ذويهم بالصبر والاحتساب؛ معللاً بأن نشر ذلك من باب ما سمّاه بالمصداقية في الخسائر.
فعادوا جثث..
تفاصيل مقتل ثلاث حوثيين على حدود المملكة-صور
صحيفة المرصد:نجحّت قوات حرس الحدود السعودية في القضاء على ثلاثة عناصر حوثية، بعدما توجهوا إلى حدود المملكة للتصوير “سيلفي” بأسلحتهم الرشاشة للتباهي والترويج فيما يُسمّى الإعلام الحربي.
ونشر إعلام الحوثيين صوراً لقتلاه سيئي الحظ الذين ظهروا في قناة “المسيرة” أخيراً؛ واصفاً إياهم بـ “الشهداء”، من بينها صورٌ لهم وهم يمضغون “القات”؛ الذي يُعَد نبتة شبه مخدرة يمضغها أفراد الميليشيا لتعطيهم نشوةً مؤقتةً تؤثر في مستوى إدراكهم العقلي وتوازنهم الجسدي.
واوضحت المصادر – حسبما نشر موقع “سبق”-، أن اعتماد الحوثيين على “القات” جعلهم هدف سهل للقوات السعودية المرابطة على الحدود، حيث اعتاد الجنود السعوديون رؤية “القات” في أفواه قتلى أفراد عصابة الحوثي المُشرّدة في كل مرة يقتربون من “برمودا” الحد الجنوبي.
ويوثّق “حساب قتلى الحوثيين” في “تويتر” مثل هذه المشاهد والتفاصيل بصفة مستمرة، فيما أكّد الإعلام الحوثي، أن كلاً من المُجندين وهم “طه – أمين – برهان” اتجهوا للحدود السعودية ولم يعودوا، مطالباً ذويهم بالصبر والاحتساب؛ معللاً بأن نشر ذلك من باب ما سمّاه بالمصداقية في الخسائر.