تفكيك معملاً لتجهيز السيارات المفخخة بعدن | صحيفة المدينة | ...

ea2238f37f.jpg
 
بكل أسف السبب مافيه تشجيع
مافيه تحفيز
مافيه دعم

لا من الأدارة والمشرفين ولا من اغلب الاعضاء

وحكمت على هذا الكلام من خلال الاعجاب بالخبر
اصبح الاعجاب بسبب الشخص نفسه وليس بسبب مايقدمه

بالنسبة لي اعتبره مؤشر هل انتم راضين او كارهين لهذا العمل
والاعجبات مجرد تحديد مستوى لما يقدمه العضو
وليس منصب او مال او حسنات


والله انت الخير والبركة ولا يهون البقية واغلب الاعضاء يتابعون اخبار العاصفة من هذا الموقع وخصوصا ما تطرحة انت وبقية الاعضاء
واغلب الاعضاء لا يعلق على الاخبار حتى لا يذهب سير الموضوع للنقاشات العقيمة التي تفسد المواضيع لانه موضوع اخباري
والاكثرية من الاعضاء يتابعون الموضوع وما تطرحه باستمرار وانظر للعدد في هذه اللحظة المجموع 44 وسيرتفع العدد في اوقات اخرى مثل المساء

الاعضاء الذين يشاهدون محتوى الموضوع(عضو: 14, زائر: 30)

واما الاعجابات من الصعب ان تضع على كل المشاركات اعجاب لاننا ندخل متحمسين نشوف الاخبار وننسى التقييم فنرجو المعذرة منك ومثلك يعذر

وبعدين وانا خوك لا تكون طماع ترى اعجاباتك كثيرة وتعتبر من اكثر الاعضاء :D

شوف اعجباتي مثلا ولا شيئ عندك :عويل

وما يعني هذا اننا غير معجبين حتى لو ما وضعنا اعجاب لاننا ندخل على الخبر وننتقل للخبر الثاني ويفوتنا وضع الاعجاب فلا تشيل بالك بالاعجباات ولا تعتبرها مؤشر اصلا لان كثير ما يهتم لها

واما الادارة ان شاء الله تنتبه لما تقدمونه من فائدة للمنتدى

واصل طرح الاخبار الله يوفقك والجميع ينتظرك

وهذا الكلام ليس لك وحدك وانما لجميع الاعضاء المغطين لموضوع العاصفة

وبارك الله فيكم والله يوفقكم لكل خير
 
بالتنسيق المشترك مع قوات التحالف العربي
أمن عدن يحقق إنجازات لافته في مجال مكافحة الإرهاب
تمكن في وقت قياسي من إحباط عمليات إرهابية قبل تنفيذها
وألقاء القبض على خلايا وقيادات مطلوبة دولياً.

58416ee86379c.jpg

58416ee1190af.jpg
 
خبير عسكري سوفيتي سابق يبشر اليمنيين بانتهاء الحرب .

قال الجنرال أناتولي سولداتوف الخبير العسكري السوفييتي الذي خدم في اليمن الجنوبي (عدن) من الفترة 1970/1974
وايضا في اليمن الشمالي (صنعاء) من 1983 /1987

قال ان الحرب ستنتهي هذا الصيف بانتصار قوات التحالف الداعمة لحكومة هادي على قوات صالح .
وقال في مقابلة مع صحيفة ( كومرسنت)الروسية انه يمكنه رؤية ذلك بوضوح تام
من خلال رؤية التبدلات التي حصلت في الخارطة العسكرية اليمنة خلال ال16 شهرا من الحرب المتواصلة ودون توقف.

فقد تمكن صالح من السيطرة على 90% من اراضي البلاد اضافة الى كل الجزر اليمنية
في البحرين اﻷحمر والعربي في اول شهر من الحرب .

ولم تبقى خارج سيطرته الا نصف مديتة عدن ومقاطعة الضالع الجنوبية شديدة الباس في القتال .

اما في الشمال فقد عجز عن السيطرة على اقليم تعز الذي يشكل نحو 20 % من سكان البلاد ويسيطر على 80%
من النشاط اﻹقتصادي واﻹداري والثقافي اضافة الى اقليم مارب الغني بالنفط .

وقال مستطردا : من المعلوم ان خطأ إستراتيجيا واحدا يكلف القائد خسارة الحرب ، أما صالح فقد إرتكب خطأين إستراتيجين :
الخطأ اﻷول : سياسي بإستخدامه لجماعة الحوثي التي ترفع شعارات مذهبية على النمط اﻹيراني
اﻷمر الذي إستفز أغلبية اليمنيين السنة بل حتى أغلبية الزبديين والذي يعتبر مذهبهم معتدلا جدا وأقرب مايكون للسنة .

وهذا اﻷمر ايضا أحرج عددا من قيادات الحراك الجنوبي الذين يعملون سرا لصالحه فلم يتجرؤا على منع الجنوبيين من قتال الحوثيون .

ةاﻷمر اﻷخطر ان الحوثيون وعلاقتهم بايران تسببوا بقلق بالغ للسعودية ودول الخليج اﻷخرى المتوجسة من وصول ايران الى حدودها الجنوبية ، ما دفعها لدخول الحرب وتغيير التوازن العسكري لغير مصلحة صالح..

وهناك مثل يمني يحكي ان غلطة الشاطر بألف غلطة..وهذا ماحصل للرئيس صالح الذي بعتبر من أدهى السياسيبن اليمنيين الذين عرفتهم شخصيا ، ولايفوقه ذكاء وحنكة إلا رئيس اليمن الجنوبي الراحل إسماعيل عبد الفتاح .

الخطأ الثاني : وهو عسكري ” فقد دفع الرئس السابق صالح بنصف قواته العسكرية المدرعة والالاف من أفضل قواته في الحرس الجمهوري الى اقليم تعز المعروف بعدم تاييده لصالح ..

ونتحدث هنا عن تاريخ طويل من العداء بين الطرفين .فشكلت مطحنة لقواته وبئر إستنزاف لاقرار له .

واﻷمر الغريب ان صالح وفي الوقت الذي وصلت قوات التحالف السعودي الى مشارف صنعاء واصبحت هزيمته النهائية وشيكة :
يرفض سحب قواته من تعز للدفاع عن العاصمة صنعاء ..يبدو أن في اﻷمر جانب نفسي وشخصي لديه .

ولكل هذا وبحساب مستوى التآكل في قوة صالح ومناطق سيطرته :
وبحسابات عسكرية خالصة :اقول مطمئنا :هذا الصيف ستهزم قوات صالح …
الا في حالة واحدة وحيدة : اذا تمكن من إبرام سلام مع السعودية وأذعن لشروطها
والتي هي بالمناسبة شروط مجلس اﻷمن الدولي .

الجنرال أناتولي سولداتوف عسكري سوفييتي سابق.
 
خبير عسكري سوفيتي سابق يبشر اليمنيين بانتهاء الحرب .

قال الجنرال أناتولي سولداتوف الخبير العسكري السوفييتي الذي خدم في اليمن الجنوبي (عدن) من الفترة 1970/1974
وايضا في اليمن الشمالي (صنعاء) من 1983 /1987

قال ان الحرب ستنتهي هذا الصيف بانتصار قوات التحالف الداعمة لحكومة هادي على قوات صالح .
وقال في مقابلة مع صحيفة ( كومرسنت)الروسية انه يمكنه رؤية ذلك بوضوح تام
من خلال رؤية التبدلات التي حصلت في الخارطة العسكرية اليمنة خلال ال16 شهرا من الحرب المتواصلة ودون توقف.

فقد تمكن صالح من السيطرة على 90% من اراضي البلاد اضافة الى كل الجزر اليمنية
في البحرين اﻷحمر والعربي في اول شهر من الحرب .

ولم تبقى خارج سيطرته الا نصف مديتة عدن ومقاطعة الضالع الجنوبية شديدة الباس في القتال .

اما في الشمال فقد عجز عن السيطرة على اقليم تعز الذي يشكل نحو 20 % من سكان البلاد ويسيطر على 80%
من النشاط اﻹقتصادي واﻹداري والثقافي اضافة الى اقليم مارب الغني بالنفط .

وقال مستطردا : من المعلوم ان خطأ إستراتيجيا واحدا يكلف القائد خسارة الحرب ، أما صالح فقد إرتكب خطأين إستراتيجين :
الخطأ اﻷول : سياسي بإستخدامه لجماعة الحوثي التي ترفع شعارات مذهبية على النمط اﻹيراني
اﻷمر الذي إستفز أغلبية اليمنيين السنة بل حتى أغلبية الزبديين والذي يعتبر مذهبهم معتدلا جدا وأقرب مايكون للسنة .

وهذا اﻷمر ايضا أحرج عددا من قيادات الحراك الجنوبي الذين يعملون سرا لصالحه فلم يتجرؤا على منع الجنوبيين من قتال الحوثيون .

ةاﻷمر اﻷخطر ان الحوثيون وعلاقتهم بايران تسببوا بقلق بالغ للسعودية ودول الخليج اﻷخرى المتوجسة من وصول ايران الى حدودها الجنوبية ، ما دفعها لدخول الحرب وتغيير التوازن العسكري لغير مصلحة صالح..

وهناك مثل يمني يحكي ان غلطة الشاطر بألف غلطة..وهذا ماحصل للرئيس صالح الذي بعتبر من أدهى السياسيبن اليمنيين الذين عرفتهم شخصيا ، ولايفوقه ذكاء وحنكة إلا رئيس اليمن الجنوبي الراحل إسماعيل عبد الفتاح .

الخطأ الثاني : وهو عسكري ” فقد دفع الرئس السابق صالح بنصف قواته العسكرية المدرعة والالاف من أفضل قواته في الحرس الجمهوري الى اقليم تعز المعروف بعدم تاييده لصالح ..

ونتحدث هنا عن تاريخ طويل من العداء بين الطرفين .فشكلت مطحنة لقواته وبئر إستنزاف لاقرار له .

واﻷمر الغريب ان صالح وفي الوقت الذي وصلت قوات التحالف السعودي الى مشارف صنعاء واصبحت هزيمته النهائية وشيكة :
يرفض سحب قواته من تعز للدفاع عن العاصمة صنعاء ..يبدو أن في اﻷمر جانب نفسي وشخصي لديه .

ولكل هذا وبحساب مستوى التآكل في قوة صالح ومناطق سيطرته :
وبحسابات عسكرية خالصة :اقول مطمئنا :هذا الصيف ستهزم قوات صالح …
الا في حالة واحدة وحيدة : اذا تمكن من إبرام سلام مع السعودية وأذعن لشروطها
والتي هي بالمناسبة شروط مجلس اﻷمن الدولي .

الجنرال أناتولي سولداتوف عسكري سوفييتي سابق.
واضح ان المقال قديم قبل تحرير عدن أو اثنائها
 
الحوثيون يطلبون الدعم ولو في الصين

يزور وفد من جماعة الحوثي برئاسة محمد عبد السلام الصين للمرة الأولى منذ اندلاع الأزمة اليمنية. وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية غانغ شوان قد نفى في وقت سابق علمه بالزيارة خلال رده على سؤال للجزيرة.

وبعدما تأكدت الجزيرة من الخبر من مصادر مطلعة، تلقى مكتب الجزيرة في بكين رداً مكتوباً من المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية جاء فيه أن "الصين واليمن تربطهما علاقات صداقة تقليدية وقديمة. وأن الصين تدعم الحكومة الشرعية في اليمن لكنها في نفس الوقت منفتحة على كافة الأطراف اليمنية بهدف تعزيز الحوار فيما بينها، وأن الحكومة الصينية ستواصل بذل الجهود البناءة والإيجابية والدفع باتجاه إيجاد حل سريع للأزمة اليمنية".

ويؤكد الموقف الصيني الرسمي المعلن على أن الخيار السلمي عبر التفاوض والحوار على أساس قرارات مجلس الأمن الدولي يعد السبيل الوحيد لحل الأزمة اليمنية. كما أيدت الصين المبادرة الخليجية وكذلك وثيقة مخرجات الحوار الوطني.

وكانت بكين قد أقدمت في أبريل/نيسان من العام الماضي على إغلاق سفارتها في صنعاء وإجلاء كافة رعاياها براً إلى ميناء الحديدة ثم بحراً إلى جيبوتي، وأرجعت ذلك لدواع أمنية.

ويرى سفير الصين السابق لدى اليمن شي يان تشون أن دعوة وفد من الحوثيين لا تتعارض والموقف المبدئي للحكومة الصينية بتأييد ودعم الحكومة الشرعية في اليمن، بل إنها تنطلق من حرص الصين على سرعة التوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة.

ويضيف الدبلوماسي الصيني في تصريح للجزيرة نت أنه "لا يمكن تجاهل قوة ونفوذ مليشيا الحوثي وسيطرتها على مناطق واسعة في اليمن حيث توجد مصالح صينية وحيث تعمل العديد من الشركات الصينية".

وكان الكثير من الشركات الصينية قد تعرضت لخسائر فادحة في بعض الدول العربية المضطربة. ويقول شي "نحن تعلمنا الدرس ووجدنا أنه لا مناص من التواصل وفتح قنوات اتصال مع الحركات المعارضة بما فيها الحركات المسلحة".

00000000-0000-0000-0000-000000000000

غانغ شوان: علاقات صداقة تقليدية وقديمة تربط الصين واليمن (الجزيرة نت)
الصين وإيران

تأتي زيارة الوفد الحوثي قبل أيام قليلة من زيارة مزمعة لوزير خارجية إيران محمد جواد ظريف إلى الصين في إطار جولة آسيوية تشمل أيضا الهند واليابان. ومن المعروف أن إيران تعتبر الداعم الأساسي لجماعة الحوثي.

وكانت جهات غربية قد وجهت في وقت سابق أصابع الاتهام إلى طهران لتزويدها الحوثيين بصواريخ من طراز "سي 202 سيلك وورم" الصينية الصنع. استخدم بعضها في استهداف قطع بحرية أميركية في البحر الأحمر.

ويرى مراقبون أن استضافة الصين لوفد حوثي تشكل تغيراً في الموقف الصيني تجاه الأزمة اليمنية وتنصلاً من بنود البيان السعودي الصيني المشترك خلال زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ الأخيرة إلى المملكة العربية السعودية، بل تغيراً في أحد المبادئ الأساسية لسياسة الصين الخارجية وهو عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وذلك عبر استضافة مليشيا معارضة مسلحة.

هذا لا يقتصر على اليمن فقط، بل يشمل أيضاً سوريا حيث تبدو ملامح انخراط أوسع للصين في الأزمة السورية.

ورغم أن الهدف من انخراطها في الأزمة اليمنية نابع من أسباب اقتصادية وجيوسياسية، فإن انخراطها في الأزمة السورية ناتج عن قلق وهواجس أمنية تتعلق بازدياد أعداد المقاتلين في صفوف المعارضة السورية والمنحدرين من إقليم شينغيانغ ذي الأغلبية الإيغورية شمالي غربي الصين، وخاصة من الحزب الإسلامي التركستاني الذي تصنفه الصين "منظمة إرهابية".
المصدر: الجزيرة.... !!!

صراحة خبر غريب جدًا، هل من تفسير لوجود وفد حوثي في زيارة لم يعلن عنها في الصين ويقال أنها بدعوة من الصين؟
 
الحوثيون يطلبون الدعم ولو في الصين

يزور وفد من جماعة الحوثي برئاسة محمد عبد السلام الصين للمرة الأولى منذ اندلاع الأزمة اليمنية. وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية غانغ شوان قد نفى في وقت سابق علمه بالزيارة خلال رده على سؤال للجزيرة.

وبعدما تأكدت الجزيرة من الخبر من مصادر مطلعة، تلقى مكتب الجزيرة في بكين رداً مكتوباً من المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية جاء فيه أن "الصين واليمن تربطهما علاقات صداقة تقليدية وقديمة. وأن الصين تدعم الحكومة الشرعية في اليمن لكنها في نفس الوقت منفتحة على كافة الأطراف اليمنية بهدف تعزيز الحوار فيما بينها، وأن الحكومة الصينية ستواصل بذل الجهود البناءة والإيجابية والدفع باتجاه إيجاد حل سريع للأزمة اليمنية".

ويؤكد الموقف الصيني الرسمي المعلن على أن الخيار السلمي عبر التفاوض والحوار على أساس قرارات مجلس الأمن الدولي يعد السبيل الوحيد لحل الأزمة اليمنية. كما أيدت الصين المبادرة الخليجية وكذلك وثيقة مخرجات الحوار الوطني.

وكانت بكين قد أقدمت في أبريل/نيسان من العام الماضي على إغلاق سفارتها في صنعاء وإجلاء كافة رعاياها براً إلى ميناء الحديدة ثم بحراً إلى جيبوتي، وأرجعت ذلك لدواع أمنية.

ويرى سفير الصين السابق لدى اليمن شي يان تشون أن دعوة وفد من الحوثيين لا تتعارض والموقف المبدئي للحكومة الصينية بتأييد ودعم الحكومة الشرعية في اليمن، بل إنها تنطلق من حرص الصين على سرعة التوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة.

ويضيف الدبلوماسي الصيني في تصريح للجزيرة نت أنه "لا يمكن تجاهل قوة ونفوذ مليشيا الحوثي وسيطرتها على مناطق واسعة في اليمن حيث توجد مصالح صينية وحيث تعمل العديد من الشركات الصينية".

وكان الكثير من الشركات الصينية قد تعرضت لخسائر فادحة في بعض الدول العربية المضطربة. ويقول شي "نحن تعلمنا الدرس ووجدنا أنه لا مناص من التواصل وفتح قنوات اتصال مع الحركات المعارضة بما فيها الحركات المسلحة".

00000000-0000-0000-0000-000000000000

غانغ شوان: علاقات صداقة تقليدية وقديمة تربط الصين واليمن (الجزيرة نت)
الصين وإيران

تأتي زيارة الوفد الحوثي قبل أيام قليلة من زيارة مزمعة لوزير خارجية إيران محمد جواد ظريف إلى الصين في إطار جولة آسيوية تشمل أيضا الهند واليابان. ومن المعروف أن إيران تعتبر الداعم الأساسي لجماعة الحوثي.

وكانت جهات غربية قد وجهت في وقت سابق أصابع الاتهام إلى طهران لتزويدها الحوثيين بصواريخ من طراز "سي 202 سيلك وورم" الصينية الصنع. استخدم بعضها في استهداف قطع بحرية أميركية في البحر الأحمر.

ويرى مراقبون أن استضافة الصين لوفد حوثي تشكل تغيراً في الموقف الصيني تجاه الأزمة اليمنية وتنصلاً من بنود البيان السعودي الصيني المشترك خلال زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ الأخيرة إلى المملكة العربية السعودية، بل تغيراً في أحد المبادئ الأساسية لسياسة الصين الخارجية وهو عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وذلك عبر استضافة مليشيا معارضة مسلحة.

هذا لا يقتصر على اليمن فقط، بل يشمل أيضاً سوريا حيث تبدو ملامح انخراط أوسع للصين في الأزمة السورية.

ورغم أن الهدف من انخراطها في الأزمة اليمنية نابع من أسباب اقتصادية وجيوسياسية، فإن انخراطها في الأزمة السورية ناتج عن قلق وهواجس أمنية تتعلق بازدياد أعداد المقاتلين في صفوف المعارضة السورية والمنحدرين من إقليم شينغيانغ ذي الأغلبية الإيغورية شمالي غربي الصين، وخاصة من الحزب الإسلامي التركستاني الذي تصنفه الصين "منظمة إرهابية".
المصدر: الجزيرة.... !!!

صراحة خبر غريب جدًا، هل من تفسير لوجود وفد حوثي في زيارة لم يعلن عنها في الصين ويقال أنها بدعوة من الصين؟


بل خبر ممتاز يؤكد فشل طلب الدعم الروسي. .
 
الحوثيون يطلبون الدعم ولو في الصين

يزور وفد من جماعة الحوثي برئاسة محمد عبد السلام الصين للمرة الأولى منذ اندلاع الأزمة اليمنية. وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية غانغ شوان قد نفى في وقت سابق علمه بالزيارة خلال رده على سؤال للجزيرة.

وبعدما تأكدت الجزيرة من الخبر من مصادر مطلعة، تلقى مكتب الجزيرة في بكين رداً مكتوباً من المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية جاء فيه أن "الصين واليمن تربطهما علاقات صداقة تقليدية وقديمة. وأن الصين تدعم الحكومة الشرعية في اليمن لكنها في نفس الوقت منفتحة على كافة الأطراف اليمنية بهدف تعزيز الحوار فيما بينها، وأن الحكومة الصينية ستواصل بذل الجهود البناءة والإيجابية والدفع باتجاه إيجاد حل سريع للأزمة اليمنية".

ويؤكد الموقف الصيني الرسمي المعلن على أن الخيار السلمي عبر التفاوض والحوار على أساس قرارات مجلس الأمن الدولي يعد السبيل الوحيد لحل الأزمة اليمنية. كما أيدت الصين المبادرة الخليجية وكذلك وثيقة مخرجات الحوار الوطني.

وكانت بكين قد أقدمت في أبريل/نيسان من العام الماضي على إغلاق سفارتها في صنعاء وإجلاء كافة رعاياها براً إلى ميناء الحديدة ثم بحراً إلى جيبوتي، وأرجعت ذلك لدواع أمنية.

ويرى سفير الصين السابق لدى اليمن شي يان تشون أن دعوة وفد من الحوثيين لا تتعارض والموقف المبدئي للحكومة الصينية بتأييد ودعم الحكومة الشرعية في اليمن، بل إنها تنطلق من حرص الصين على سرعة التوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة.

ويضيف الدبلوماسي الصيني في تصريح للجزيرة نت أنه "لا يمكن تجاهل قوة ونفوذ مليشيا الحوثي وسيطرتها على مناطق واسعة في اليمن حيث توجد مصالح صينية وحيث تعمل العديد من الشركات الصينية".

وكان الكثير من الشركات الصينية قد تعرضت لخسائر فادحة في بعض الدول العربية المضطربة. ويقول شي "نحن تعلمنا الدرس ووجدنا أنه لا مناص من التواصل وفتح قنوات اتصال مع الحركات المعارضة بما فيها الحركات المسلحة".

00000000-0000-0000-0000-000000000000

غانغ شوان: علاقات صداقة تقليدية وقديمة تربط الصين واليمن (الجزيرة نت)
الصين وإيران

تأتي زيارة الوفد الحوثي قبل أيام قليلة من زيارة مزمعة لوزير خارجية إيران محمد جواد ظريف إلى الصين في إطار جولة آسيوية تشمل أيضا الهند واليابان. ومن المعروف أن إيران تعتبر الداعم الأساسي لجماعة الحوثي.

وكانت جهات غربية قد وجهت في وقت سابق أصابع الاتهام إلى طهران لتزويدها الحوثيين بصواريخ من طراز "سي 202 سيلك وورم" الصينية الصنع. استخدم بعضها في استهداف قطع بحرية أميركية في البحر الأحمر.

ويرى مراقبون أن استضافة الصين لوفد حوثي تشكل تغيراً في الموقف الصيني تجاه الأزمة اليمنية وتنصلاً من بنود البيان السعودي الصيني المشترك خلال زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ الأخيرة إلى المملكة العربية السعودية، بل تغيراً في أحد المبادئ الأساسية لسياسة الصين الخارجية وهو عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وذلك عبر استضافة مليشيا معارضة مسلحة.

هذا لا يقتصر على اليمن فقط، بل يشمل أيضاً سوريا حيث تبدو ملامح انخراط أوسع للصين في الأزمة السورية.

ورغم أن الهدف من انخراطها في الأزمة اليمنية نابع من أسباب اقتصادية وجيوسياسية، فإن انخراطها في الأزمة السورية ناتج عن قلق وهواجس أمنية تتعلق بازدياد أعداد المقاتلين في صفوف المعارضة السورية والمنحدرين من إقليم شينغيانغ ذي الأغلبية الإيغورية شمالي غربي الصين، وخاصة من الحزب الإسلامي التركستاني الذي تصنفه الصين "منظمة إرهابية".
المصدر: الجزيرة.... !!!

صراحة خبر غريب جدًا، هل من تفسير لوجود وفد حوثي في زيارة لم يعلن عنها في الصين ويقال أنها بدعوة من الصين؟
ماعندهم الا الفلس
من الصين الى مقابلة الجحش العراقي
02-12-16-255382047.jpg
 
عودة
أعلى