الحوثي وشحن الاطفال والطلاب وزرع الكراهية ضد السعودية
وهذا اسلوب المجوس الروافض
مشرف حوثي في ذمار :
رفض الطلاب ترديد الصرخة فقام بتحطيم " مكرفون المدرسة "
![]()
انهبل عليهم الله لا يبلا
الجميل هو موقف الاطفال
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الحوثي وشحن الاطفال والطلاب وزرع الكراهية ضد السعودية
وهذا اسلوب المجوس الروافض
مشرف حوثي في ذمار :
رفض الطلاب ترديد الصرخة فقام بتحطيم " مكرفون المدرسة "
![]()
لو كنت مسؤل ولي سلطه
لقمت باغتيال كل كلب ينبح في اي بقعه من العالم
هؤلاء ضدالاسلام والعرب هؤلاء يدلسون على عامة الناس بكلام بعيد عن الواقع وبقاهم خطر على الاسلام والعرب
الكشف عن تفاصيل مرعبة لخسائر الجيش الوطني في ميدي وحرض واسباب الفشل الذريع في التقدم
يبحث اليمنيون عن إجابات حقيقية لتعثر قوات الجيش اليمني في محوري حرض وميدي الحدوديتين مع السعودية، في ظل غموض يلف الانتكاسات المتكررة لقوات المنطقة العسكرية الخامسة المسؤولة عن إدارة العمليات الحربية في هاتين الجبهتين الاستراتيجيتين ضد المتمردين الحوثيين وكتائب الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح الموالية لهم.
مصادر قريبة من قيادة المنطقة، أماطت اللثام لـ”عربي21" عن جانب من أسرار تعثر وتراجع الشرعية في حرض وميدي التابعتين لمحافظة حجة شمال البلاد التي تشترك بحدود برية وبحرية مع المملكة، ودور القيادة الغارقة في وحل الفساد، وموقف التحالف العربي، لاسيما أن الجبهتين تحولتا إلى ميدان لاستنزاف القوة البشرية للقوات الحكومية لصالح الحوثيين وحلفاءهم.
وقالت المصادر التي اشترطت عدم كشف هويتها لحساسية الموضوع لـ”عربي21" إن ذاكرة المقاتلين من منتسبي الجيش الوطني في ميدي وحرض، تختزن أحداثا موجعة، كانت كلفتها أرواحهم بعدما زج بهم في معارك يغيب عنها تماما “التخطيط الاستراتيجي العسكري” تسببت في سقوط مئات القتلى والجرحى دون تحقيق أي مكاسب على الأرض.
وأضافت أنه في تاريخ 18من تموز/يوليو الماضي، اجتمع ضباط من قيادة المنطقة لوضع خطة للتقدم وتحرير حرض الحدودية مع عسير السعودية، كان الهدف من الخطة في الحقيقة ليست تحرير حرض بأكملها كما جرى إشاعة ذلك، بل الوصول إلى “جمرك حرض القديم” والسيطرة عليه.
وعقب وضع الخطة بثلاثة أيام، وتحديدا في يوم 21 من الشهر ذاته، وفقا للمصادر أعلنت قيادة المنطقة العسكرية الخامسة، إطلاق عملية واسعة لتحرير المدينة، في ثالث هجوم فاشل، لم يسفر عن تحقيق أي مكاسب نوعية، سوى السيطرة على منطقة الجمرك القديم.
وأشارت إلى أن الهجوم تم دون أي حسابات للكلفة البشرية للجنود، رغم خطورة مسرح العملية المليء بالألغام، ومع ذلك بدأ الهجوم بلا كاسحات ألغام أو غطاء جوي لطيران التحالف العربي، وبـ”أفراد” من قوات المشاة الذين وقعوا في مصيدة ألغام الحوثيين المزروعة، وقناصيهم المتمركزين بالفنادق القريبة من جمرك حرض القديم.
ونقلت المصادر عن مدير عام مستشفى الملك فهد في جازان، اندهاشه من حجم الخسائر المأهولة في صفوف جيش الشرعية، ففي يوم 21 من يوليو ـ تاريخ انطلاق عملية استعادة حرض ـ استقبلت مستشفيات إمارة جازان 213 بين قتيل وجريح.
وبحسب المصادر فإن الجيش خسر في هجوم سابق قرابة 70 قتيلا و 15 جريح، والسيطرة على مساحة تقدر بـ”عشرات الأمتار” في حرض. لافتا إلى أن حرض تحيط بها أكثر من 15ألف لغم، وعلي أطرافها تتواجد قوات الشرعية دون أن تمتلك “كاسحة الغام واحدة”.
المسرح العملياتي للمنطقة
وتعد المنطقة الخامسة، إحدى المناطق التابعة للجيش اليمني وتنتشر في محافظتي الحديدة وحجة (غرب وشمال البلاد) ومركز قيادتها مدينة الحديدة الخاضعة لسيطرة الحوثيين منذ أكثر من عام ونصف.
لكنها تدير عملياتها الحربية من الأجزاء الخاضعة لسيطرة الشرعية في مدينتي “ميدي وحرض”، بالإضافة إلى غرفة العمليات المشتركة المكونة من التحالف والشرعية في جازان.
وتتكون المنطقة من خمسة ألوية عسكرية بينما يجري حاليا تشكيل لواء عسكري سادس، فيما تناوب على قيادتها أربعة قادة الأول اللواء الركن محمد راجح لبوزة، والثاني اللواء عادل القميري الذي تم إقالته في ظروف غامضة، واللواء علي حميد القشيبي، واللواء توفيق القيز.
حجم الخسائر للشرعية
وكشفت المصادر القريبة من قيادة الجيش في محوري حرض وميدي عن حجم الخسائر البشرية في صفوفها والتي بلغت نحو “600 قتيل و1200 جريح”.
محسوبية وتآمر
وأفصحت المصادر اليمنية عن تنامي مظاهر المحسوبية داخل ألوية الجيش المرابطة في ميدي وحرض، ومنح الألوية لأقارب القادة دون غيرهم، وإبعاد أقوى التشكيلات العسكرية من أهم مناطق الاشتباك مع قوات الحوثي وصالح في ميدي، كأحد خطط التآمر على قادتها المعروفين بكفاءتهم وحنكتهم ميدانيا.
ولعل أبرزها “ نقل كتيبتين عسكريتين من اللواء الثاني حرس حدود، الذي يقوده، العميد منصور الزافني، والذي يرابط في ميدي الساحلية إلى مدينة حرض، بعد حصوله على وعود بتسليم إدارة الجمرك فيها، لشقيق الزافني، لإدارته.
وذكرت أن إجراء الزافني تسبب في تشتت قوات الكتيبتين فضلا عن تلاشي كتيبة” الفاروق” أقوى كتيبة في اللواء الثاني حرس حدود، كان يقودها العقيد، أنور الشراعي،الى جانب الخلافات التي نسبت بين الشراعي والزافني بسبب هجوم فاشل على الحوثيين في ميدي، لم يحقق أي تقدم على الأرض، بل تسبب في فقدان كتيبة” الفاروق” أفضل المقاتلين من ضباط وجنود منهم “ أحمد المحفلي، ونوار الشريف، وعبد المجيد معيض، وعصام الزبيدي”.
وكان الجيش الوطني قد أعلن في شباط/فبراير مطلع العام الجاري، مديرية ميدي منطقة محررة بالكامل، إلا أن هجمات مسلحي الحوثي المدعومين بقوات صالح المتتالية، قلصت من سيطرت الأول على المديرية الساحلية.
وقالت المصادر إنه بعد الهجوم الذي حدث قبل أكثر 5أشهر على مدينة ميدي المطلة على البحر الأحمر، بهدف انتزاع السيطرة عليها، وبينما كان يتساقط الجنود بين قتلى وجرحى في تلك الصحاري والقفار، ودمائهم تسكب في جبهات ومواقع القتال، كان اللواء، علي حميد القشيبي، قائد المنطقة الخامسة السابق “سيئ الصيت” ـ وفق تعبيرها ـ يقيم عرسا صاخبا لنجله الذي تزوج من ابنة العميد منصور الزافني، قائد اللواء الثاني حرس حدود.
وتحدثت المصادر ذاتها، والألم يعتصرها قائلة: دماء جنودهم لم تجف من على أرض المعركة، بل إن بعض جثثهم ظلت مرمية هناك، دون أن يتمكن أحد من انتشالها، وأبرزها جثة “العقيد الطميرة” قائد الكتيبة الثانية باللواء العاشر. حد قولها
وأطاح الرئيس اليمني بقائد المنطقة، اللواء علي القشيبي، وتعيين اللواء القيز خلفا له في نهاية آب/ أغسطس الماضي.
مظاهر الفساد
وسردت المصادر في حديثها الخاص لـ”عربي21" أبرز مظاهر الفساد والتآمر التي يقف خلفها طابور من الضباط والقادة في هذا التشكيل المتخم ماليا الميت عسكريا وهي على النحو التالي:
1ـ الاختلاسات ونهب الاعتمادات المالية للألوية التابعة للمنطقة الخامسة العسكرية حيث يقدر المخصص الشهري لكل لواء 80 ألف ريال سعودي بما يساوي (6ملايين وأربعة ألف ريال يمني)، بينما يصل راتب قائد كل لواء إلى (6آلاف ريال سعودي) بما يعادلها ( أربعمائة وثمانين ألف ريال يمني) وعلاوة قدرها (25 ألف ريال سعودي) بما تساوي (مليوني ريال يمني).
2ـ نهب وبيع المعدات والتغذية التابعة لمنتسبي المنطقة.
3ـ التآمر على القادة والضباط الوطنيين الذين تعرض البعض لمحاولات تصفيته والبعض الآخر لفقت تهم ضدهم ومن ثم ترحليهم.
4ـ غض الطرف عن تسيب عشرات الجنود عن حضور المعسكرات، وذلك مقابل مبالغ مالية تخضم من المستحقات الشهرية لهم
اغلب الكلام كذب فاحشالكشف عن تفاصيل مرعبة لخسائر الجيش الوطني في ميدي وحرض واسباب الفشل الذريع في التقدم
يبحث اليمنيون عن إجابات حقيقية لتعثر قوات الجيش اليمني في محوري حرض وميدي الحدوديتين مع السعودية، في ظل غموض يلف الانتكاسات المتكررة لقوات المنطقة العسكرية الخامسة المسؤولة عن إدارة العمليات الحربية في هاتين الجبهتين الاستراتيجيتين ضد المتمردين الحوثيين وكتائب الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح الموالية لهم.
مصادر قريبة من قيادة المنطقة، أماطت اللثام لـ”عربي21" عن جانب من أسرار تعثر وتراجع الشرعية في حرض وميدي التابعتين لمحافظة حجة شمال البلاد التي تشترك بحدود برية وبحرية مع المملكة، ودور القيادة الغارقة في وحل الفساد، وموقف التحالف العربي، لاسيما أن الجبهتين تحولتا إلى ميدان لاستنزاف القوة البشرية للقوات الحكومية لصالح الحوثيين وحلفاءهم.
وقالت المصادر التي اشترطت عدم كشف هويتها لحساسية الموضوع لـ”عربي21" إن ذاكرة المقاتلين من منتسبي الجيش الوطني في ميدي وحرض، تختزن أحداثا موجعة، كانت كلفتها أرواحهم بعدما زج بهم في معارك يغيب عنها تماما “التخطيط الاستراتيجي العسكري” تسببت في سقوط مئات القتلى والجرحى دون تحقيق أي مكاسب على الأرض.
وأضافت أنه في تاريخ 18من تموز/يوليو الماضي، اجتمع ضباط من قيادة المنطقة لوضع خطة للتقدم وتحرير حرض الحدودية مع عسير السعودية، كان الهدف من الخطة في الحقيقة ليست تحرير حرض بأكملها كما جرى إشاعة ذلك، بل الوصول إلى “جمرك حرض القديم” والسيطرة عليه.
وعقب وضع الخطة بثلاثة أيام، وتحديدا في يوم 21 من الشهر ذاته، وفقا للمصادر أعلنت قيادة المنطقة العسكرية الخامسة، إطلاق عملية واسعة لتحرير المدينة، في ثالث هجوم فاشل، لم يسفر عن تحقيق أي مكاسب نوعية، سوى السيطرة على منطقة الجمرك القديم.
وأشارت إلى أن الهجوم تم دون أي حسابات للكلفة البشرية للجنود، رغم خطورة مسرح العملية المليء بالألغام، ومع ذلك بدأ الهجوم بلا كاسحات ألغام أو غطاء جوي لطيران التحالف العربي، وبـ”أفراد” من قوات المشاة الذين وقعوا في مصيدة ألغام الحوثيين المزروعة، وقناصيهم المتمركزين بالفنادق القريبة من جمرك حرض القديم.
ونقلت المصادر عن مدير عام مستشفى الملك فهد في جازان، اندهاشه من حجم الخسائر المأهولة في صفوف جيش الشرعية، ففي يوم 21 من يوليو ـ تاريخ انطلاق عملية استعادة حرض ـ استقبلت مستشفيات إمارة جازان 213 بين قتيل وجريح.
وبحسب المصادر فإن الجيش خسر في هجوم سابق قرابة 70 قتيلا و 15 جريح، والسيطرة على مساحة تقدر بـ”عشرات الأمتار” في حرض. لافتا إلى أن حرض تحيط بها أكثر من 15ألف لغم، وعلي أطرافها تتواجد قوات الشرعية دون أن تمتلك “كاسحة الغام واحدة”.
المسرح العملياتي للمنطقة
وتعد المنطقة الخامسة، إحدى المناطق التابعة للجيش اليمني وتنتشر في محافظتي الحديدة وحجة (غرب وشمال البلاد) ومركز قيادتها مدينة الحديدة الخاضعة لسيطرة الحوثيين منذ أكثر من عام ونصف.
لكنها تدير عملياتها الحربية من الأجزاء الخاضعة لسيطرة الشرعية في مدينتي “ميدي وحرض”، بالإضافة إلى غرفة العمليات المشتركة المكونة من التحالف والشرعية في جازان.
وتتكون المنطقة من خمسة ألوية عسكرية بينما يجري حاليا تشكيل لواء عسكري سادس، فيما تناوب على قيادتها أربعة قادة الأول اللواء الركن محمد راجح لبوزة، والثاني اللواء عادل القميري الذي تم إقالته في ظروف غامضة، واللواء علي حميد القشيبي، واللواء توفيق القيز.
حجم الخسائر للشرعية
وكشفت المصادر القريبة من قيادة الجيش في محوري حرض وميدي عن حجم الخسائر البشرية في صفوفها والتي بلغت نحو “600 قتيل و1200 جريح”.
محسوبية وتآمر
وأفصحت المصادر اليمنية عن تنامي مظاهر المحسوبية داخل ألوية الجيش المرابطة في ميدي وحرض، ومنح الألوية لأقارب القادة دون غيرهم، وإبعاد أقوى التشكيلات العسكرية من أهم مناطق الاشتباك مع قوات الحوثي وصالح في ميدي، كأحد خطط التآمر على قادتها المعروفين بكفاءتهم وحنكتهم ميدانيا.
ولعل أبرزها “ نقل كتيبتين عسكريتين من اللواء الثاني حرس حدود، الذي يقوده، العميد منصور الزافني، والذي يرابط في ميدي الساحلية إلى مدينة حرض، بعد حصوله على وعود بتسليم إدارة الجمرك فيها، لشقيق الزافني، لإدارته.
وذكرت أن إجراء الزافني تسبب في تشتت قوات الكتيبتين فضلا عن تلاشي كتيبة” الفاروق” أقوى كتيبة في اللواء الثاني حرس حدود، كان يقودها العقيد، أنور الشراعي،الى جانب الخلافات التي نسبت بين الشراعي والزافني بسبب هجوم فاشل على الحوثيين في ميدي، لم يحقق أي تقدم على الأرض، بل تسبب في فقدان كتيبة” الفاروق” أفضل المقاتلين من ضباط وجنود منهم “ أحمد المحفلي، ونوار الشريف، وعبد المجيد معيض، وعصام الزبيدي”.
وكان الجيش الوطني قد أعلن في شباط/فبراير مطلع العام الجاري، مديرية ميدي منطقة محررة بالكامل، إلا أن هجمات مسلحي الحوثي المدعومين بقوات صالح المتتالية، قلصت من سيطرت الأول على المديرية الساحلية.
وقالت المصادر إنه بعد الهجوم الذي حدث قبل أكثر 5أشهر على مدينة ميدي المطلة على البحر الأحمر، بهدف انتزاع السيطرة عليها، وبينما كان يتساقط الجنود بين قتلى وجرحى في تلك الصحاري والقفار، ودمائهم تسكب في جبهات ومواقع القتال، كان اللواء، علي حميد القشيبي، قائد المنطقة الخامسة السابق “سيئ الصيت” ـ وفق تعبيرها ـ يقيم عرسا صاخبا لنجله الذي تزوج من ابنة العميد منصور الزافني، قائد اللواء الثاني حرس حدود.
وتحدثت المصادر ذاتها، والألم يعتصرها قائلة: دماء جنودهم لم تجف من على أرض المعركة، بل إن بعض جثثهم ظلت مرمية هناك، دون أن يتمكن أحد من انتشالها، وأبرزها جثة “العقيد الطميرة” قائد الكتيبة الثانية باللواء العاشر. حد قولها
وأطاح الرئيس اليمني بقائد المنطقة، اللواء علي القشيبي، وتعيين اللواء القيز خلفا له في نهاية آب/ أغسطس الماضي.
مظاهر الفساد
وسردت المصادر في حديثها الخاص لـ”عربي21" أبرز مظاهر الفساد والتآمر التي يقف خلفها طابور من الضباط والقادة في هذا التشكيل المتخم ماليا الميت عسكريا وهي على النحو التالي:
1ـ الاختلاسات ونهب الاعتمادات المالية للألوية التابعة للمنطقة الخامسة العسكرية حيث يقدر المخصص الشهري لكل لواء 80 ألف ريال سعودي بما يساوي (6ملايين وأربعة ألف ريال يمني)، بينما يصل راتب قائد كل لواء إلى (6آلاف ريال سعودي) بما يعادلها ( أربعمائة وثمانين ألف ريال يمني) وعلاوة قدرها (25 ألف ريال سعودي) بما تساوي (مليوني ريال يمني).
2ـ نهب وبيع المعدات والتغذية التابعة لمنتسبي المنطقة.
3ـ التآمر على القادة والضباط الوطنيين الذين تعرض البعض لمحاولات تصفيته والبعض الآخر لفقت تهم ضدهم ومن ثم ترحليهم.
4ـ غض الطرف عن تسيب عشرات الجنود عن حضور المعسكرات، وذلك مقابل مبالغ مالية تخضم من المستحقات الشهرية لهم
البطل سعيد بن سلطان مقبل على الله وهو يكبر الله يقبله في عداد الشهداء في سبيـلِ اللهِ يرمـي رميـةً تُعليـهِ شأنـافي جنان الخلد الله يقبله
اشوفه رد عادي جدا
ولو تسئل اغلبية الشعب الان لقالوا لك نفس الكلام
مشكلتنا ماعندنا احد ينظر لاامر بعيد
واقرب مثال اليمن ولبنان
فلو اعلنت الهبه للبنان الان للعن الشعب الحكومه
فقد نقصت الرواتب بنسبة 30% والغيت الزياده السنويه
وزادت الضرائب
الوقت الحالي هو اسوء وقت لااعلان اعادتها
انا واغلبية الشعب مستعدين نعيش 10 سنوات على شاى وخبز اذا فيه خير للبلد
ومصلحه يراها ولى الامر
لكن نشاهد ملياراتنا تذهب الى من لايستحق وقد اخذت من اقواتنا واقوات اولادنا
فهذا اسميه غباء لان المخلص والوفى لك هو شعبك ورجال جيشك ورجال امنك فقط
هنا الفرق بين الجندي السعودي المسلم ابو القلب الطيب
وبين الجيش الشيعي الرافضي الارهابي المجوسي المجرم
جندي سعودي يحاول يلقن حوثي نطق الشهادة وهو في سكرات الموت
والحوثي اتي من بلاده لكي يقتل هذا الجندي ويقتل اخوياه بلا رحمه
![]()
وفي المقابل مليشيات الحشد الشيعي الاراهابي
تقوم بتعذيب طفل بل تجعله تحت جنزير الدبابة
بلا رحمة ولا شفقة ولا خوف من الله
![]()
مااقول الا الله يكون بعون دولتنا ماتدري تلقاها من الغرب ولا العرب ولا أهلها
لكن منصورة بإذن الله
وقالت المصادر التي اشترطت عدم كشف هويتها لحساسية الموضوع لـ”عربي21"
تحياتي أخي الكريموالله هذا عمل شهم ونبيل ..
ولا أخفيكم أني وجدت في هذه الحرب بالذات شيء لم أجده في بقية حروب المنطقة.
هداية عدونا أحب إلينا من قتله