التحقيق فى قصف الأمريكان للمدنين فى العراق و أفغانستان و باكستان و سوريا و الذى دائماً ما يسمونه collateral damage أولى و أسبق
فلتحاسب الأمم المتحدة أمريكا أولاً ثم لتتحدث عن تحالف عاصفة الحزم
 

— فريق التحقيق بحادثة صنعاء: جهة تابعة لرئاسة الأركان اليمنية قدمت معلومات مغلوطة

المعلومات تحدثت عن وجود قيادات حوثية مسلحة

العمليات الجوية اليمنية نفذت الهجوم دون الرجوع للتحالف

طائرات تابعة للعمليات الجوية اليمنية نفذت العملية

أطراف أخرى استغلت الحادث لرفع أعداد الضحايا

مستمرون بالتحقيق بالتعاون مع الشرعية ودول أخرى

فريق التحقيق بحادثة صنعاء يدعو باجراءات قانونية ضد المتسببين بالحادث

فريق التحقيق بحادثة صنعاء يطالب بتعويض مناسب لذوي الضحايا

فريق التحقيق بحادثة صنعاء يدعو التحالف لمراجعة فورية لقواعد الاشتباك
 
#فريق_تقييم_الحوادث: معلومات مغلوطة وراء حادثة قاعة صنعاء #العربية_عاجل
 
#فريق_تقييم_الحوادث: مستمرون بالتحقق من ملابسات الحادثة بالتنسيق مع الشرعية اليمنية #العربية_عاجل
 
CuzNphpWAAAHCOC.jpg
 
هل تعمد القوات اليمنية الشرعية ل توريط التحالف ؟
 
القوات الجوية اليمينة التابعه للشرعيه قبل فترة شاركت التحالف بالقصف باستخدام طائرات ميغ 29 اليمنية

والتحقيق يقول ان من قام بالقصف هي القوات الجوية التابعه للشرعيه

تعليقي
اما انه خطأ عن غير قصد فعلا
او انه خطأ متعمد
 

المتحدث باسم : قيادة التحالف تعاونت بشكل غير مسبوق مع الفريق
 
اهم شيء ان الضحايا غالبيتهم من المؤثرين في الصراع وكلهم قيادات من الوزن الثقيل تابعين للحوثي وعلي طالح بغض النظر عن الامم المتحده فلو فيها خير لكانت اوقفت الة القتل في سوريا والعراق
اهم شيء يحاولون فتح جبهة اخرى او جبهتين ويبدأون الزحف الى صنعاء لتشتيت قوات الحرس الجمهوري
جبهة نهم
جبهة صرواح
جبهة تعز
جبهة صعده
ونتمنى فتح جبهة من ناحية الغرب من حجة وميدي
 
القوات الجوية اليمينة التابعه للشرعيه قبل فترة شاركت التحالف بالقصف باستخدام طائرات ميغ 29 اليمنية

والتحقيق يقول ان من قام بالقصف هي القوات الجوية التابعه للشرعيه

تعليقي
اما انه خطأ عن غير قصد فعلا
او انه خطأ متعمد

هذا الخبر من العربية لايوجد مقاتلة ميغ29 يمنية والتصريح ضبابي لم نفهم منه شيئ ومانوع المقاتلة التي استهدفت الموقع

العربية.نت
أصدر الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن حادثة استهداف القاعة الكبرى بمدينة صنعاء، اليوم السبت، بياناً ورد فيه أن جهة في الجيش اليمني قدمت معلومة مغلوطة بوجود قيادات حوثية مسلحة داخل القاعة، وأن مركز توجيه العمليات في اليمن أجاز الغارة دون إذن قيادة التحالف.

وأشار البيان إلى أن أطرافاً أخرى استغلت الحادثة ورفعت حصيلة الضحايا.

وطالب فريق التحقيق قيادة التحالف العربي بمراجعة قواعد الاشتباك، موصياً بإجراءات قانونية بحق أشخاص متسببين وتعويض أهالي الضحايا، ومؤكداً على أن الفريق مستمر بالتحقق من ملابسات الحادثة بالتنسيق مع الشرعية اليمنية.

من جانبه، قال المتحدث باسم فريق تقييم الحوادث، منصور المنصور، في مداخلة مع قناة "العربية"، إن قيادة التحالف تعاونت بشكل غير مسبوق مع الفريق، مشيراً إلى أنه تبين للفريق أن القصف جرى دون الرجوع لقيادة التحالف.

وفيما يلي نص البيان الذي صدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث:

"فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك لتقييم الحوادث عن الحادث المؤسف والمؤلم لاستهداف قاعة في مدينة صنعاء، ونتج عنه وفيات وإصابات متعددة وذلك بتاريخ ( 7 / 1 / 1438هـ ) الموافق ( 8 /10 / 2016م ). فقد قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالتحقق من الحادثة مباشرةً بعد وقوعها، وبناءً على طلب الفريق قدمت قيادة قوات التحالف كافة المعلومات المطلوبة عن الحادثة، وبعد اطلاع الفريق على جميع الوثائق بما في ذلك إجراءات وقواعد الاشتباك، وتقييم الأدلة بما في ذلك إفادات المعنيين وذوي العلاقة في الحادثة، توصل الفريق إلى أن جهة تابعة لرئاسة هيئة الأركان العامة اليمنية قدمت معلومات إلى مركز توجيه العمليات الجوية في الجمهورية اليمنية - تبين لاحقاً أنها مغلوطة - عن وجود قيادات حوثية مسلحة في موقع محدد في مدينة صنعاء، وبإصرار منها على استهداف الموقع بشكل فوري باعتباره هدفاً عسكرياً مشروعاً، قام مركز توجيه العمليات الجوية في الجمهورية اليمنية بالسماح بتنفيذ عملية الاستهداف بدون الحصول على توجيه من الجهة المعنية في قيادة قوات التحالف لدعم الشرعية، ومن دون اتباع الإجراءات الاحترازية المعتمدة من قيادة قوات التحالف للتأكد من عدم وجود الموقع ضمن المواقع المدنية محظورة الاستهداف. ووجه مركز توجيه العمليات الجوية في الجمهورية اليمنية إحدى الطائرات الموجودة في المنطقة لتنفيذ المهمة، مما أسفر عن وقوع وفيات وإصابات للمتواجدين في الموقع.

وفي ضوء ما تم الاطلاع عليه من الحقائق والأدلة والبراهين، وحيث ثبت للفريق أنه بسبب - المعلومات التي تبين أنها مغلوطة - وبسبب عدم الالتزام بالتعليمات وقواعد الاشتباك المعتمدة، فقد تم استهداف الموقع بشكل خاطئ مما نتج عنه خسائر في أرواح المدنيين وإصابات بينهم، وعليه توصل الفريق إلى أنه يجب اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق الأشخاص الذين تسببوا في الحادثة، والعمل على تقديم التعويض المناسب لذوي الضحايا والمتضررين. وضرورة قيام قوات التحالف فوراً بمراجعة تطبيق قواعد الاشتباك المعتمدة بما يضمن الالتزام بها.

ولا يزال الفريق يجمع ويحلل التقارير والمعلومات التي تشير إلى قيام أطراف أخرى في موقع الحادثة باستغلال ما جرى من استهداف خاطئ للموقع لرفع عدد الضحايا، ويؤكد الفريق بأنه سيستمر بالتحقق من ملابسات الحادثة بالتنسيق مع الأجهزة المعنية في الحكومة الشرعية اليمنية والدول المعنية والإعلان عن أي نتائج يتم التوصل لها حال انتهائها".
 
شخصيا اعتقد عدم وجود اي خطا بالقصف وانه كان متعمدا من التحالف ، هذا هدف ثمين لا يمكن التفريط به مهما كانت النتائج لذلك تم قصفه !
انظروا لعدد القادة الذين قتلوا ورتبهم !!
 
هذا الخبر من العربية لايوجد مقاتلة ميغ29 يمنية والتصريح ضبابي لم نفهم منه شيئ ومانوع المقاتلة التي استهدفت الموقع

العربية.نت
أصدر الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن حادثة استهداف القاعة الكبرى بمدينة صنعاء، اليوم السبت، بياناً ورد فيه أن جهة في الجيش اليمني قدمت معلومة مغلوطة بوجود قيادات حوثية مسلحة داخل القاعة، وأن مركز توجيه العمليات في اليمن أجاز الغارة دون إذن قيادة التحالف.

وأشار البيان إلى أن أطرافاً أخرى استغلت الحادثة ورفعت حصيلة الضحايا.

وطالب فريق التحقيق قيادة التحالف العربي بمراجعة قواعد الاشتباك، موصياً بإجراءات قانونية بحق أشخاص متسببين وتعويض أهالي الضحايا، ومؤكداً على أن الفريق مستمر بالتحقق من ملابسات الحادثة بالتنسيق مع الشرعية اليمنية.

من جانبه، قال المتحدث باسم فريق تقييم الحوادث، منصور المنصور، في مداخلة مع قناة "العربية"، إن قيادة التحالف تعاونت بشكل غير مسبوق مع الفريق، مشيراً إلى أنه تبين للفريق أن القصف جرى دون الرجوع لقيادة التحالف.

وفيما يلي نص البيان الذي صدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث:

"فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك لتقييم الحوادث عن الحادث المؤسف والمؤلم لاستهداف قاعة في مدينة صنعاء، ونتج عنه وفيات وإصابات متعددة وذلك بتاريخ ( 7 / 1 / 1438هـ ) الموافق ( 8 /10 / 2016م ). فقد قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالتحقق من الحادثة مباشرةً بعد وقوعها، وبناءً على طلب الفريق قدمت قيادة قوات التحالف كافة المعلومات المطلوبة عن الحادثة، وبعد اطلاع الفريق على جميع الوثائق بما في ذلك إجراءات وقواعد الاشتباك، وتقييم الأدلة بما في ذلك إفادات المعنيين وذوي العلاقة في الحادثة، توصل الفريق إلى أن جهة تابعة لرئاسة هيئة الأركان العامة اليمنية قدمت معلومات إلى مركز توجيه العمليات الجوية في الجمهورية اليمنية - تبين لاحقاً أنها مغلوطة - عن وجود قيادات حوثية مسلحة في موقع محدد في مدينة صنعاء، وبإصرار منها على استهداف الموقع بشكل فوري باعتباره هدفاً عسكرياً مشروعاً، قام مركز توجيه العمليات الجوية في الجمهورية اليمنية بالسماح بتنفيذ عملية الاستهداف بدون الحصول على توجيه من الجهة المعنية في قيادة قوات التحالف لدعم الشرعية، ومن دون اتباع الإجراءات الاحترازية المعتمدة من قيادة قوات التحالف للتأكد من عدم وجود الموقع ضمن المواقع المدنية محظورة الاستهداف. ووجه مركز توجيه العمليات الجوية في الجمهورية اليمنية إحدى الطائرات الموجودة في المنطقة لتنفيذ المهمة، مما أسفر عن وقوع وفيات وإصابات للمتواجدين في الموقع.

وفي ضوء ما تم الاطلاع عليه من الحقائق والأدلة والبراهين، وحيث ثبت للفريق أنه بسبب - المعلومات التي تبين أنها مغلوطة - وبسبب عدم الالتزام بالتعليمات وقواعد الاشتباك المعتمدة، فقد تم استهداف الموقع بشكل خاطئ مما نتج عنه خسائر في أرواح المدنيين وإصابات بينهم، وعليه توصل الفريق إلى أنه يجب اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق الأشخاص الذين تسببوا في الحادثة، والعمل على تقديم التعويض المناسب لذوي الضحايا والمتضررين. وضرورة قيام قوات التحالف فوراً بمراجعة تطبيق قواعد الاشتباك المعتمدة بما يضمن الالتزام بها.

ولا يزال الفريق يجمع ويحلل التقارير والمعلومات التي تشير إلى قيام أطراف أخرى في موقع الحادثة باستغلال ما جرى من استهداف خاطئ للموقع لرفع عدد الضحايا، ويؤكد الفريق بأنه سيستمر بالتحقق من ملابسات الحادثة بالتنسيق مع الأجهزة المعنية في الحكومة الشرعية اليمنية والدول المعنية والإعلان عن أي نتائج يتم التوصل لها حال انتهائها".
‏ فيه طيران يمني مقاتلات ميق-٢٥-٢١-٢٩ واف٥ وسو٢٢
وسوبر توكانو
 
‏ فيه طيران يمني مقاتلات ميق-٢٥-٢١-٢٩ واف٥ وسو٢٢
وسوبر توكانو
بس ماهو واضح هل هي مقاتلات يمنية او سعودية او اماراتية او بحرينية او قطرية
هذه المقاتلات التي تضرب في اليمن الان
 
عودة
أعلى