ويجيك واحد حيوان مرتزق من ضحايا الاستعمار الجزمي يقولك السعوديه تبي تدمر اليمن السعوديه دخلت اليمين ل اطماع كثيره
. والسعوديه سبب الثوره السوريه .السعوديه لاتستقبل لاجئين
شاهدوا كيف حولوا الحوثيين المدعومين من ايران صنعاء
لو تركت لهم اليمن سوف تكون مثل العراق او حزب الشيطان بلبنان
ايران والخميني في صنعاء
اقامت نساء حوثيات في مدرسة حكومية في صنعاء، "حُسينية"، كتلك التي تقيمها الجماعات والحركات الشيعية المدعومة إيرانيا، في تطور لافت للجماعة، التي تحاول أن تتنصل من اعتناقها للفكر "الشيعي".
وقال شهود عيان إن نساء حوثيات أقمن "حُسينية" في مدرسة حرمل الحكومية بمنطقة "هبرة" في العاصمة صنعاء. مشيرين إلى أنه تتم ممارسة طقوس "الحُسينية" من لطم وبكاء وعويل، وسط استغراب وذهول من سكان الحيّ". وسبق لنساء حوثيات أن أقمن "حسينيات" في منطقة الجراف بصنعاء، وعدد من الأحياء التي تعد حاضنة للفكر الحوثي، بالعاصمة صنعاء. *يمن شباب نت
دموع "مموّلة".. مذيعة الميادين تنشر إعلاناً لنفسها وهي "تتباكى" على ضحايا صالة العزاء باليمن!
* خاص
لم تكترث مذيعة قناة الميادين راميا الابراهيم، وهي تنشر إعلاناً "ممولاً" على منصة التواصل الاجتماعي فيس بوك، بأنها بهذا التصرف ستكون محط سخرية وتقريع العديد من الناشطين.
وكانت المذيعة السورية قد ظهرت على قناة الميادين يوم السبت الماضي وهي تبكي وقت تعليقها على مشاهد الضحايا الذين سقطوا في صالة عزاء آل الرويشان بصنعاء، جراء استهداف القاعة الكبرى بصاروخين.
غير أن ما استفز حفيظة الناشطين ليس حقيقة أنها ذات المذيعة التي تحكي وبفخر وابتهاج كبير أخبار الغارات التي يشنها النظام السوري والروسي على المدنيين في حلب وعموم المحافظات السورية، وهو ما يكشف تناقضاً نفسياً بطبيعة الحال، بل في أنها قامت "بتمويل" منشور إعلاني يظهرها لحظة بكائها على ضحايا صنعاء، ما تسبب لها بحملة سخرية واسعة على منصات التواصل الاجتماعي.
وكان أبرز الساخرين هو الإعلامي الساخر محمد الربع، إذ نشر صورة لمنشورها الممول معلقاً على ذلك بالقول "دموع ممولة"، في حين وصف آخر المذيعة بأنها ممثلة أكثر من كونها مذيعة.
ناشط آخر تحدث عن قوة الأداء لبعض الإعلاميين العرب، إذ يتحدث في خبره الأول وهو في قمة الانهيار العصبي والدموع تنكسب من عينيه عن ضحايا دولة بذاتها، ثم ينقلب الوضع رأساً على عقب وتتحول الدمعة الى ابتسامة كبيرة، مادحاً قدرة جيش آخر على سحق معارضيه المدنيين بالغارات والبراميل المتفجرة.