أسمحوا لي بالخروج عن الموضوع قليلا لأنقل لكم هذا الخبر الجميل.



ولي عهد دبي يفتتح «شارع سلمان بن عبدالعزيز آل سعود» في احتفالية كبيرة تأكيداً على عمق الروابـــط الإماراتية - السعودية

محمد بن راشد يوجّه بإطلاق اسـم خادم الحرمين الشريفين على «شارع الصفوح»
image.jpg


تزامناً مع احتفالات اليوم الوطني في المملكة العربية السعودية الشقيقة، وجّه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بإطلاق اسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على شارع الصفوح بدبي، وذلك تقديراً لشخصه، وإعزازاً لدوره المحوري في مساندة مختلف قضايا الأمتين العربية والإسلامية، ومواقفه المشرّفة في توطيد وحدة الصف العربي، وتعزيز التعاون الخليجي والخروج به إلى آفاق أرحب ضمن مختلف مساراته، بما يحقق الأهداف التنموية، وطموحات التطوير والتقدم في المنطقة.

- «تأتي هذه اللفتة تأكيداً على عمق العلاقات الأخوية ومتانة الروابط التاريخية بين الشعبين الشقيقين».

- «يقع (شارع الملك سلمان بن عبدالعزيز) بمحاذاة ساحل إمارة دبي المطل على الخليج العربي، امتداداً من شارع أم سقيم شمالاً إلى شارع قرن السبخة جنوباً، بسعة ثلاثة مسارات في كل اتجاه».

وخلال احتفالية كبيرة، أقيمت اليوم بهذه المناسبة، افتتح سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، «شارع الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود»، بمسماه الجديد، وذلك بحضور سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم، ووزير الدولة للشؤون الخارجية، أنور بن محمد قرقاش، وسفير المملكة العربية السعودية لدى الدولة، الدكتور محمد بن عبدالرحمن البشر، وعدد من كبار المسؤولين، حيث عُزف خلال الاحتفالية السلامان الوطنيان الإماراتي والسعودي، والتقطت الصور التذكارية.

وتأتي هذه اللفتة تأكيداً على عمق العلاقات الأخوية التي تجمع دولة الإمارات بالمملكة العربية السعودية، ومتانة الروابط التاريخية بين الشعبين الشقيقين، وإجلالاً لدور المملكة الرائد ورؤية قيادتها في مختلف المواقف، التي لا تلبث أن تؤكد من خلالها عمق انتمائها العربي، وحرصها على صون مقدرات الأمة، وحماية مكتسباتها، والتصدي لكل التحديات المحيطة بها، وإعزازاً للمواقف الثابتة لخادم الحرمين الشريفين والمملكة العربية السعودية تجاه مجمل القضايا الرئيسة في المنطقة، التي تقف فيها المملكة موقف المدافع عن الحق، حرصاً على إعلاء كلمته، وإعمالاً للشرعية، في ظل رغبة حقيقية لمنح شعوب المنطقة غدٍ أفضل تنعم فيه بمقومات الرفعة والتقدم والازدهار.

image.jpg


ويُعدّ «شارع الملك سلمان بن عبدالعزيز» (الصفوح سابقاً) من الشوارع الحيوية الرئيسة في إمارة دبي، بما يضمه من منشآت سياحية واقتصادية تعدّ من أهم ملامح دبي الحديثة، بما في ذلك «جزيرة نخلة جميرا»، التي تضم عدداً كبيراً من الفنادق والمنشآت السياحية المتميزة، و«مدينة جميرا»، التي تعدّ من أبرز نقاط الجذب السياحي في دبي، بما تضمه من مرافق سياحية رفيعة المستوى، مثل: فندق ميناء السلام، وفندق القصر، ومدينة أرينا، وسوق مدينة جميرا، وصولاً إلى «مرسى دبي»، ومنطقة «جميرا بييتش رزيدنس» المعروفة اختصاراً باسم (JBR)، وتُعدّ كذلك من أكثر المناطق السياحية حيوية وجذباً للزوار، سواء من مواطني الدولة، أو المقيمين، وكذلك السائحين، ويتوافد عليها يومياً آلاف الزائرين.

كما يضم الشارع مجموعة من أهم المراكز الاقتصادية منها: «مدينة دبي للإعلام»، التي باتت تمثل محور الحركة الإعلامية في المنطقة، إذ تضم أكثر من 2000 شركة عالمية وإقليمية متخصصة، يعمل بها ما يزيد على 20 ألف متخصص، وتشمل أكبر المؤسسات الإعلامية العالمية، و«مدينة دبي للإنترنت»، التي تضم أكثر من 1700 شركة عالمية وعربية متخصصة في مجال تقنية المعلومات والاتصالات، إضافة إلى «قرية دبي للمعرفة»، التي تمثل مركزاً متطوراً للتعليم والتدريب المهني، بشراكة نخبة من المعاهد والمؤسسات العلمية المحلية والعالمية المتخصصة.

ويقع «شارع الملك سلمان بن عبدالعزيز» بمحاذاة ساحل إمارة دبي المطل على الخليج العربي، امتداداً من شارع أم سقيم شمالاً إلى شارع قرن السبخة جنوباً، بسعة ثلاثة مسارات في كل اتجاه، وتقدر طاقته الاستيعابية بنحو 4500 مركبة في الساعة في كل اتجاه، حيث رُوعي في تصميم الطريق أرقى المعايير العالمية، وتم تزويده بإحدى أهم الإضافات في مجال النقل الجماعي الصديق للبيئة وهو «ترام دبي»، الذي يشكل واحداً من أهم المشروعات الحضارية التي تخدم حركة تنقل الأفراد بيسر وسهولة بأسلوب يستلهم أفضل الممارسات المرورية العالمية، ويراعي تكامل عناصر منظومة المواصلات في هذه المنطقة الحيوية.


image.jpg











كل التوفيق والإحترام والتقدير لإبناء زايد الخير و لإمارات الخير
 
بريطانيا وأمريكا والسعودية والإمارات يجددون التزامهم بتسوية سياسية باليمن

22-09-16-54702303.jpg


* المشهد اليمني - وكالات:

جدد وزراء خارجية المملكة المتحدة وأيرلندا الشمالية والولايات المتحدة والسعودية والإمارات التزامهم بتسوية الصراع فى اليمن، وشددوا على أهمية تعاون الأطراف اليمنية عن قرب مع المبعوث الخاص الدولى، داعين الحكومة اليمنية والحوثيين وعناصر حزب المؤتمر الشعبى العام لبذل كل ما يلزم للتوصل لعملية انتقال سياسى منظمة وسلمية.

وذكر بيان مشترك صادر من الخارجية البريطانية اليوم الخميس أنه "لاحقا للاجتماعين اللذين عقدا فى لندن يوم 19 يوليو وفى جدة يوم 25 أغسطس، اجتمع وزراء خارجية المملكة المتحدة وأيرلندا الشمالية والولايات المتحدة والسعودية والإمارات فى نيويورك أمس لتجديد التزامهم بإيجاد تسوية سلمية للصراع فى اليمن، وتخفيف المعاناة الإنسانية التى يعيشها الشعب اليمنى.

وحضر الاجتماع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة بشأن اليمن، وأطلع المشاركين فيه على آخر التطورات والتحديات فى عملية السلام."

وأعرب وزراء الخارجية عن تأييدهم التام للمبعوث الخاص وخارطة الطريقة التى اقترحها للتوصل لاتفاق شامل، يستند إلى مبادرة مجلس التعاون الخليجى وآلية تطبيقه، وقرارات وبيانات مجلس الأمن الدولى، بما فيها القرار 2216 (2015)، وكذلك مخرجات مؤتمر الحوار الوطنى. من شأن الاتفاق المقترح، إلى جانب سلسلة من الإجراءات الأمنية والسياسية، توفير أساس صلب لإنهاء الصراع المسلح ورعاية الاستقرار للشعب اليمنى. وقد شدد وزراء الخارجية على أهمية تعاون الأطراف اليمنية عن قرب مع المبعوث الخاص، والتوصل سريعا لاتفاق على هذا الأساس.

كما دعا وزراء الخارجية، الحكومة اليمنية والحوثيين وعناصر حزب المؤتمر الشعبى العام لبذل كل ما يلزم للتوصل لعملية انتقال سياسى منظمة وسلمية.

كما رفض الوزراء الخطوات الأحادية التى اتخذها الأطراف فى صنعاء، بما فى ذلك إعلان المجلس السياسى الأعلى فى 28 يوليو، التى تقوض السبيل تجاه التوصل لاتفاق ويتوجب تجنبها.

وأعرب وزراء الخارجية عن قلقهم بشأن الأوضاع الاقتصادية فى اليمن والتطورات الأخيرة بشأن البنك المركزى اليمنى، وشددوا على ضرورة أن يخدم البنك المركزى مصالح كافة اليمنيين.

ودعا وزراء الخارجية إلى العودة فورا لوقف الأعمال القتالية، بموجب الشروط التى دخلت حيز النفاذ فى 10 إبريل 2016، بدءا بوقف إطلاق النار لمدة 72 ساعة لتمكين المبعوث الخاص من التشاور مع الأطراف اليمنية. كما دعوا كافة الأطراف لاستئناف العمل من خلال لجنة التهدئة والتنسيق لتعزيز وقف الأعمال القتالية.

واختتم وزراء الخارجية الاجتماع بالإشارة إلى ضرورة أن تبدى الأطراف اليمنية حسن النية والمرونة وروح التراضى لإحلال السلام فى اليمن.
 
بريطانيا وأمريكا والسعودية والإمارات يجددون التزامهم بتسوية سياسية باليمن



22-09-16-54702303.jpg




* المشهد اليمني - وكالات:

جدد وزراء خارجية المملكة المتحدة وأيرلندا الشمالية والولايات المتحدة والسعودية والإمارات التزامهم بتسوية الصراع فى اليمن، وشددوا على أهمية تعاون الأطراف اليمنية عن قرب مع المبعوث الخاص الدولى، داعين الحكومة اليمنية والحوثيين وعناصر حزب المؤتمر الشعبى العام لبذل كل ما يلزم للتوصل لعملية انتقال سياسى منظمة وسلمية.

وذكر بيان مشترك صادر من الخارجية البريطانية اليوم الخميس أنه "لاحقا للاجتماعين اللذين عقدا فى لندن يوم 19 يوليو وفى جدة يوم 25 أغسطس، اجتمع وزراء خارجية المملكة المتحدة وأيرلندا الشمالية والولايات المتحدة والسعودية والإمارات فى نيويورك أمس لتجديد التزامهم بإيجاد تسوية سلمية للصراع فى اليمن، وتخفيف المعاناة الإنسانية التى يعيشها الشعب اليمنى.

وحضر الاجتماع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة بشأن اليمن، وأطلع المشاركين فيه على آخر التطورات والتحديات فى عملية السلام."

وأعرب وزراء الخارجية عن تأييدهم التام للمبعوث الخاص وخارطة الطريقة التى اقترحها للتوصل لاتفاق شامل، يستند إلى مبادرة مجلس التعاون الخليجى وآلية تطبيقه، وقرارات وبيانات مجلس الأمن الدولى، بما فيها القرار 2216 (2015)، وكذلك مخرجات مؤتمر الحوار الوطنى. من شأن الاتفاق المقترح، إلى جانب سلسلة من الإجراءات الأمنية والسياسية، توفير أساس صلب لإنهاء الصراع المسلح ورعاية الاستقرار للشعب اليمنى. وقد شدد وزراء الخارجية على أهمية تعاون الأطراف اليمنية عن قرب مع المبعوث الخاص، والتوصل سريعا لاتفاق على هذا الأساس.

كما دعا وزراء الخارجية، الحكومة اليمنية والحوثيين وعناصر حزب المؤتمر الشعبى العام لبذل كل ما يلزم للتوصل لعملية انتقال سياسى منظمة وسلمية.

كما رفض الوزراء الخطوات الأحادية التى اتخذها الأطراف فى صنعاء، بما فى ذلك إعلان المجلس السياسى الأعلى فى 28 يوليو، التى تقوض السبيل تجاه التوصل لاتفاق ويتوجب تجنبها.

وأعرب وزراء الخارجية عن قلقهم بشأن الأوضاع الاقتصادية فى اليمن والتطورات الأخيرة بشأن البنك المركزى اليمنى، وشددوا على ضرورة أن يخدم البنك المركزى مصالح كافة اليمنيين.

ودعا وزراء الخارجية إلى العودة فورا لوقف الأعمال القتالية، بموجب الشروط التى دخلت حيز النفاذ فى 10 إبريل 2016، بدءا بوقف إطلاق النار لمدة 72 ساعة لتمكين المبعوث الخاص من التشاور مع الأطراف اليمنية. كما دعوا كافة الأطراف لاستئناف العمل من خلال لجنة التهدئة والتنسيق لتعزيز وقف الأعمال القتالية.


واختتم وزراء الخارجية الاجتماع بالإشارة إلى ضرورة أن تبدى الأطراف اليمنية حسن النية والمرونة وروح التراضى لإحلال السلام فى اليمن.

على كذا ننتظر 10 سنوات:cool:
 
مقتل مسؤول بارز في تنظيم القاعدة في ضربة بطائرة بدون طيار جنوب البلاد


22-09-16-477369228.jpg


* المشهد اليمني - وكالات:
افاد مسؤول فى حكومي إن قياديا بارزا فى تنظيم القاعدة فى جزيرة العرب قتل اليوم الخميس فى غارة نفذتها طائرة أمريكية بدون طيار فى وسط اليمن، وقال المسؤول إن عبد الله السنانى وهو قيادى محلى فى التنظيم قتل هو وحارسه الشخصى لدى تنقلهما فى سيارة فى حى الصومعة بمحافظة أبين.

وقال المسؤول الذى طلب عدم نشر اسمه لرويترز "لقد قتل هو وحارسه واحترقت السيارة بالكامل."

وتستخدم الولايات المتحدة الطائرات بدون طيار لاستهداف التنظيم المتشدد الذى استغل الحرب الأهلية لترسيخ موطئ قدم له فى البلاد، وقال مسؤولون أمريكيون من قبل إن تنظيم القاعدة فى جزيرة العرب من أقوى التهديدات الأمنية فى الشرق الأوسط.

وأعلن التنظيم - الذى استهدفت هجماته بالأساس الحكومة والحوثيين المدعومين من إيران- مسؤوليته عن هجوم العام الماضى على مكتب باريس لصحيفة شارلى إبدو الفرنسية الساخرة.
 


O_C5oL1C_bigger.jpeg
قناة الإخبارية ‏@alekhbariyatv · ساعتانقبل ساعتين

المخلافي: الأوضاع الإنسانية في #اليمن كارثية وتزداد سوءا يوما بعد يوم بسبب الانقلابيين. #الإخبارية

Cs9mEneWEAAmHzQ.jpg


أكد نائب رئيس الوزراء اليمني وزير الخارجية عبدالملك المخلافي أن اليمن كان سابقا يعاني جراء ضعف التنمية وانتشار الفساد منذ عهد الإئمة وخلال المراحل اللاحقة، غير أن الانقلاب الذي قام به الحوثيون وصالح قد ضاعف هذه التحديات وأن الانقلابيين قد استخدموا المدارس والمستشفيات وزجوا بالأطفال في اتون الحرب ليحرموهم من حق الحياة.

جاء ذلك خلال فعالية عقدت اليوم حول الوضع الانساني في اليمن على هامش أعمال الدورة الـ71 للجمعية العامة للأمم المتحدة برعاية مشتركة من قبل وزارة التنمية الدولية البريطانية ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (اوتشا) ومنظمة التعاون الاسلامي، بهدف تعزيز وتطوير الاستجابة الانسانية في اليمن التي تقودها منظومة الامم المتحدة ورفع امكانياتها من خلال تشجيع الدول المانحة على تقديم المزيد من الدعم والمساعدة لخطة الاستجابة الانسانية الخاصة باليمن تماشيا مع مخرجات القمة الانسانية الاخيرة في استطنبول

وأشار إلى أن 21 مليون مواطن يمني يحتاجون الى مساعدة إنسانية، حيث يعاني اكثر من 14 مليون منهم من عدم القدرة على تأمين الغذاء الكافي اضافة الى مواجهة 7 مليون شخص انعدام شديد في الغذاء.

وأكد الوزير حرص الحكومة الدائم والمستمر على السلام وأن تصل المساعدات الانسانية إلى كل المحافظات اليمنية وأن الحكومة الشرعية انطلاقا من مسؤوليتها الاخلاقية أمام شعبها ستسعى للعودة لمشاورات السلام بغية التوصل إلى حل سلمي شامل يحقن الدماء ويوقف الدمار وذلك بناء على المرجعيات المتفق عليها.

وأشار المشاركون من المنظمات الدولية إلى أن اليمن بحاجة ماسة لتمويل خطة الاستجابة الانسانية للأمم المتحدة الخاصة باليمن التي تعاني من نقص في التمويل.​
 
عودة
أعلى