photo.jpg
العبدية استحداث نقاط امنية.


 
تهريب الاسلحة والصواريخ البالستية والاموال باللعملات الصعبة

إيران تهرب للحوثيين 10 صواريخ باليستية
900x450_uploads,2016,08,29,96f09af0e7.jpg

07-03-16-571554027.jpg

weapons%2520austrailia%2520iran.jpg





تهريب أموال وأسلحة عن طريق البحر للحوثيين
على صعيد متصل، كشف الكاتب والناشط اليمني عباس الضالعي عن عملية تهريب كبيرة تضمنت اسلحة وقطع صواريخ ومبالغ مالية بالعملة الاجنبية إلى جماعة الحوثي في اليمن.
واوضح الضالعي في منشور له على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك”، انه خلال الاسابيع الاخيرة، تحصلت جماعة الحوثي على ملايين الدولارات عبر التهريب
وأشار إلى ان هذه المبالغ وصلت في حاوية إلى ميناء دولة افريقية، مرسلة من إيران عبر وسيط ثالث وتم ارسال الحاوية عبر اخرى الى الحوثيين ليتسلموه في منطقة قريبة من الخوخة الساحلية في المخا عبر مهربين يمنيين يعملون في مجال التهريب البحري و تم نقل المبلغ الى صنعاء بحماية وحراسة اطقم الحوثيين.وأكد الضالعي انه وقبل أيام تم تهريب دفعة من الصواريخ البالستية المتطورة (أرسلت على شكل قطع ويتم تركيبها داخل اليمن بواسطة خبراء إيرانيين) عبر ميناء تلك الدولة ووصلت منها عشرة الى ميناء قريب من الخوخة يتبع الحرس الجمهوري.منوها إلى انه يتم ادخال المواد المهربة سواء كانت أموال او قطع صواريخ او معدات ضمن شحنات كبيرة من السكر والقمح عن طريق تاجر كبير من صنعاء القديمة.




تقدم المقاومة فى لحج
قال المتحدث باسم المقاومة في جبهة كرش- قائد نصر: ان قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية احرزت تقدما كبيرا في جبهات لحج- تعز- إثر مواجهات اندلعت مع مسلحي المليشيا الانقلابية، وسيطرت على خمسة مواقع كانت تحت قبضة الحوثيين على اطراف منطقة كرش بمحافظة لحج، جنوب اليمن.واكد المتحدث باسم المقاومة، أن قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية تمكنت من تحرير 5 مواقع (قرن النبيع,والساخب، شمال غرب كرش، ومواقع الرزينة والعسقة وجبل محيرد شمال شرق كرش ).وأشار الردفاني الى أن القوات الحكومية غنمت اسلحة وذخائر تركتها المليشيات بعد هروب من ما تبقى منهم من المواقع المحررة شرق وغرب منطقة كرش.



تهريب معدات عسكرية إلى الحديدة
كما تم تهريب معدات خاصة بالتصنيع العسكري ونقلها عبر تاجر يملك مصنع للمعدات الزراعية والشحنات أرسلت على دفعات بإسمه وبوثائق تحمل بياناته التجارية ودخلت هذه الشحنات من ميناء الحديدة غربي اليمن.
واشار الضالعي الى ان الساحل الممتد من ذو باب الى الخوخة هو الشريان الرئيسي لتهريب الأسلحة للحوثيين ( إضافة الى الشريان الاخر في الساحل الجنوبي شبوة وحضرموت والمهرة )، إضافة إلى ان هناك سفنا مملوكة لمهرب كبير – تحفظ الضالعي على اسمه – وتم تحويل ملكيتها ولونها واسمها، لتصبح في خدمة الحوثيين، فيما المالك الأصلي لتلك السفن هو الذي يقدم الدعم للحوثي ويوظف خبراته لصالحهم في مجال التهريب”.

المزيد من الصور :
http://www.al-madina.com/node/697928/إيران-تهرب-للحوثيين-10-صواريخ-باليستية.html







 
‏نقل البنك المركزي إلى عدن يعني أن قرار استعادة العاصمة لن يكون عبر الاجتياح العسكري بل عبر الحصار الاقتصادي مع تواجد عسكري في المحيط
‏نقل البنك المركزي اليمني الى عدن معناه ترسيخ دولي للمصير الواحد لليمن وخابور للانفصال ... برافواااا
 
الأسلحة المهربة للحوثيين.. ملاحظة سعودية لعمان دون إنذار بالتصعيد
  • خروج سلطنة عمان عن الإجماع الخليجي بشأن الموقف من إيران، وعدم مشاركتها جيرانها موقفهم السلبي من التمرّد الحوثي، يظلان مثار عدم رضى الخليجيين عن مسقط، دون أن يصل ذلك إلى حدّ اتهامهم الصريح لها بالتواطؤ في تهديد أمنهم، وهو ما يفسّر التعاطي السعودي الحذر مع خبر تهريب أسلحة للمتمرّدين الحوثيين على متن شاحنات تحمل لوحات عمانية.
كشف تسريب خبر بشأن إحباط عملية تهريب أسلحة إلى الميليشيات الحوثية المتمرّدة على السلطة الشرعية في اليمن على متن شاحنات تحمل لوحات عمانية وجود عدم ارتياح سعودي من الموقف العماني مما يجري في اليمن، قد تكون الرياض أرادت توجيه رسالة هادئة بشأنه إلى مسقط، مع تجنّب الإيحاء بأي موقف تصعيدي تجاه السلطنة، من شأنه أن يؤثر على العلاقات داخل منظومة مجلس التعاون الخليجي التي أبدت إلى حدّ الآن قدرا كبيرا من التماسك رغم البعض من الخلافات الطارئة من حين لآخر بين مكوناتها.

واستدلّ مراقبون على قراءتهم الخبر على هذا النحو؛ بأنّ إحباط محاولة التهريب تمّ الشهر الماضي، ما يعني أنّ الإعلان عنه بشكل متأخر خضع لتمحيص ودراسة من الجوانب السياسية.

كما أن صياغة الخبر بحدّ ذاتها عكست حرصا على إيصال الموقف السعودي بدقة وفي حدود “إبداء الملاحظة” لعمان دون “توجيه إنذار لها”، وذلك حين حرصت وسائل الإعلام السعودية التي أوردته على إبراز عدم وجود دلائل على علاقة السلطات العمانية بعملية تهريب الأسلحة.

كما اعتبر المراقبون أن في عدم التعليق على القضية بشكل رسمي من الجانب السعودي كما من الجانب العماني، رغبة مشتركة في إبقاء الموضوع في نطاق محدود بحيث يؤخذ بالاعتبار في أي مواقف مستقبلية من القضية اليمنية دون أن يؤثر ذلك بشكل عميق في العلاقات الحالية بين الرياض ومسقط.

وكانت وسائل إعلام سعودية تناقلت الأحد خبر ضبط أسلحة كانت متجهة إلى المتمرّدين الحوثيين داخل شاحنات تحمل لوحات عمانية، وذلك نقلا عن محافظ مأرب سلطان العرادة الذي قال إنّه “تمت الشهر الماضي محاولة تهريب أسلحة ومتفجرات من محافظة حضرموت إلى مأرب في طريقها إلى صنعاء كانت تحملها شاحنات لوحاتها عمانية”.
والعرادة حليف للرئيس اليمني المعترف بشرعيته من قبل المجتمع الدولي والذي يلقى دعما من التحالف العربي في مواجهته ضدّ المتمرّدين الحوثيين وحليفهم الرئيس السابق علي عبدالله صالح الذين استولوا على السلطة بقوة السلاح في سبتمبر 2014.

واتخذت قضية تهريب الأسلحة للمتمرّدين في اليمن خلال الفترة القريبة الماضية منحى أكثر خطورة وأشدّ إثارة لغضب السعودية، حين أصبحت تلك الأسلحة تستخدم بتركيز شديد في استهداف مناطق سعودية واقعة على الحدود مع اليمن، ما أوقع ضحايا أغلبهم من المدنيين. وسلمت المملكة العربية السعودية الأسبوع الماضي رسالة إلى مجلس الأمن الدولي حول انتهاكات إيران للقرار الأممي رقم 2216 المتعلق باليمن، لجهة مواصلتها تهريب السلاح للمتمرّدين الحوثيين، والذي يستخدم في استهداف مواقع مدنية في الغالب داخل التراب السعودي.

وجاء في نص الرسالة التي نقلها المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله المعلمي إلى رئيس مجلس الأمن أن “السعودية ضحية للاستهداف العشوائي وغير المسؤول من جانب ميليشيا الحوثي المتمردة والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح بما في ذلك إطلاق الصواريخ والهجمات بالصواريخ البالستية”. وتعتبر السعودية ومعظم الدول العربية إيران طرفا في ما يجري باليمن وممولا رئيسيا للمتمرّدين ومصدرا للسلاح الذي يتيح لهم مواصلة الحرب.

وتنفرد سلطنة عمان بين باقي دول التعاون الخليجي، بالاحتفاظ بعلاقات قوية مع إيران، وهو العامل الذي يؤثّر في عدم اتخاذها موقفا يدين تصرفات الحوثيين في اليمن بشكل واضح. وفي المقابل تطرح السلطنة نفسها وسيطا بين إيران وجيرانها الخليجيين.

وعلى الرغم من ذلك لا ينساق الخليجيون بسهولة في اتهام سلطنة عمان بالتواطؤ مع إيران، ومع أتباعها في اليمن لتهديد أمن بلدان خليجية، ومن ثم الحذر الواضح في تعاطي الإعلام السعودي مع خبر تهريب الأسلحة للحوثيين في شاحنات تحمل لوحات عمانية.


http://www.alarab.co.uk/article/اخب...ثيين..-ملاحظة-سعودية-لعمان-دون-إنذار-بالتصعيد
 
الأسلحة المهربة للحوثيين.. ملاحظة سعودية لعمان دون إنذار بالتصعيد
  • خروج سلطنة عمان عن الإجماع الخليجي بشأن الموقف من إيران، وعدم مشاركتها جيرانها موقفهم السلبي من التمرّد الحوثي، يظلان مثار عدم رضى الخليجيين عن مسقط، دون أن يصل ذلك إلى حدّ اتهامهم الصريح لها بالتواطؤ في تهديد أمنهم، وهو ما يفسّر التعاطي السعودي الحذر مع خبر تهريب أسلحة للمتمرّدين الحوثيين على متن شاحنات تحمل لوحات عمانية.
كشف تسريب خبر بشأن إحباط عملية تهريب أسلحة إلى الميليشيات الحوثية المتمرّدة على السلطة الشرعية في اليمن على متن شاحنات تحمل لوحات عمانية وجود عدم ارتياح سعودي من الموقف العماني مما يجري في اليمن، قد تكون الرياض أرادت توجيه رسالة هادئة بشأنه إلى مسقط، مع تجنّب الإيحاء بأي موقف تصعيدي تجاه السلطنة، من شأنه أن يؤثر على العلاقات داخل منظومة مجلس التعاون الخليجي التي أبدت إلى حدّ الآن قدرا كبيرا من التماسك رغم البعض من الخلافات الطارئة من حين لآخر بين مكوناتها.

واستدلّ مراقبون على قراءتهم الخبر على هذا النحو؛ بأنّ إحباط محاولة التهريب تمّ الشهر الماضي، ما يعني أنّ الإعلان عنه بشكل متأخر خضع لتمحيص ودراسة من الجوانب السياسية.

كما أن صياغة الخبر بحدّ ذاتها عكست حرصا على إيصال الموقف السعودي بدقة وفي حدود “إبداء الملاحظة” لعمان دون “توجيه إنذار لها”، وذلك حين حرصت وسائل الإعلام السعودية التي أوردته على إبراز عدم وجود دلائل على علاقة السلطات العمانية بعملية تهريب الأسلحة.

كما اعتبر المراقبون أن في عدم التعليق على القضية بشكل رسمي من الجانب السعودي كما من الجانب العماني، رغبة مشتركة في إبقاء الموضوع في نطاق محدود بحيث يؤخذ بالاعتبار في أي مواقف مستقبلية من القضية اليمنية دون أن يؤثر ذلك بشكل عميق في العلاقات الحالية بين الرياض ومسقط.

وكانت وسائل إعلام سعودية تناقلت الأحد خبر ضبط أسلحة كانت متجهة إلى المتمرّدين الحوثيين داخل شاحنات تحمل لوحات عمانية، وذلك نقلا عن محافظ مأرب سلطان العرادة الذي قال إنّه “تمت الشهر الماضي محاولة تهريب أسلحة ومتفجرات من محافظة حضرموت إلى مأرب في طريقها إلى صنعاء كانت تحملها شاحنات لوحاتها عمانية”.
والعرادة حليف للرئيس اليمني المعترف بشرعيته من قبل المجتمع الدولي والذي يلقى دعما من التحالف العربي في مواجهته ضدّ المتمرّدين الحوثيين وحليفهم الرئيس السابق علي عبدالله صالح الذين استولوا على السلطة بقوة السلاح في سبتمبر 2014.

واتخذت قضية تهريب الأسلحة للمتمرّدين في اليمن خلال الفترة القريبة الماضية منحى أكثر خطورة وأشدّ إثارة لغضب السعودية، حين أصبحت تلك الأسلحة تستخدم بتركيز شديد في استهداف مناطق سعودية واقعة على الحدود مع اليمن، ما أوقع ضحايا أغلبهم من المدنيين. وسلمت المملكة العربية السعودية الأسبوع الماضي رسالة إلى مجلس الأمن الدولي حول انتهاكات إيران للقرار الأممي رقم 2216 المتعلق باليمن، لجهة مواصلتها تهريب السلاح للمتمرّدين الحوثيين، والذي يستخدم في استهداف مواقع مدنية في الغالب داخل التراب السعودي.

وجاء في نص الرسالة التي نقلها المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله المعلمي إلى رئيس مجلس الأمن أن “السعودية ضحية للاستهداف العشوائي وغير المسؤول من جانب ميليشيا الحوثي المتمردة والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح بما في ذلك إطلاق الصواريخ والهجمات بالصواريخ البالستية”. وتعتبر السعودية ومعظم الدول العربية إيران طرفا في ما يجري باليمن وممولا رئيسيا للمتمرّدين ومصدرا للسلاح الذي يتيح لهم مواصلة الحرب.

وتنفرد سلطنة عمان بين باقي دول التعاون الخليجي، بالاحتفاظ بعلاقات قوية مع إيران، وهو العامل الذي يؤثّر في عدم اتخاذها موقفا يدين تصرفات الحوثيين في اليمن بشكل واضح. وفي المقابل تطرح السلطنة نفسها وسيطا بين إيران وجيرانها الخليجيين.

وعلى الرغم من ذلك لا ينساق الخليجيون بسهولة في اتهام سلطنة عمان بالتواطؤ مع إيران، ومع أتباعها في اليمن لتهديد أمن بلدان خليجية، ومن ثم الحذر الواضح في تعاطي الإعلام السعودي مع خبر تهريب الأسلحة للحوثيين في شاحنات تحمل لوحات عمانية.


http://www.alarab.co.uk/article/اخبار/90180/الأسلحة-المهربة-للحوثيين..-ملاحظة-سعودية-لعمان-دون-إنذار-بالتصعيد


عمان بتستمر بالتمادي الى ان يتم قصف منفذها مع اليمن .
التسريبات الحاصلة هي انذار بعدها بتحصل ردة الفعل ، عموما عمان لو تهب شحم وتحافظ فعلا على حياديتها اللي تدعيها كان افضل ..من السهل جدا معاقبة عمان على مراهقتها الحاصلة ابسطها بالعبث على حدودها ومناطقها الحدودية .
 
عودة
أعلى