Iran hasn't changed its behavior 1 year
after nuclear agreement reached, US general says
قال الجنرال جوزيف فوتيل قائد القيادة المركزية الأمريكية " لابد من محاسبة إيران على زعزعتها الاستقرار في اليمن
ودعمها نظام بشار الأسد الذي يهاجم شعبه بالبراميل المتفجرة وما نتج عن ذلك من مشكلات لاجئين كبيرة.
وأكد فوتيل، أن إيران لم تغير سلوكها بعد مرور عام على توقيع الاتفاق النووي.
وأوضح في حديث أدلى به لمجموعة من الصحافيين على متن السفينة الحربية الأمريكية
"يو إس إس نيو أورليانز" خلال مرورها في مضيق هرمز
أن الاتفاق النووي يجمد برنامج الأسلحة النووية الإيرانية لمدة من الوقت، لكن أنشطة قوات الحرس الثوري الإيراني
مازالت تقلقه في الخليج وما هو أبعد من الخليج.
كان "فوتيل" تحدث في مارس الماضي أمام لجنة الخدمات المسلحة بمجلس الشيوخ الأمريكي
عن ضرورة قيام الولايات المتحدة بفضح إيران للدور المزعزع للاستقرار الذي تلعبه في الشرق الأوسط.
جدير بالذكر أن الكونجرس الأمريكي سيصوت خلال الأيام القادمة على 3 مشاريع قوانين تهدف لتقييد البرنامج النووي الإيراني
ومنع استفادة إيران اقتصاديا منه، في وقت أبدت فيه إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما استعدادها لاستخدام حق النقض "الفيتو"
في حال صوت الكونجرس لصالح مشاريع القوانين.
after nuclear agreement reached, US general says
قال الجنرال جوزيف فوتيل قائد القيادة المركزية الأمريكية " لابد من محاسبة إيران على زعزعتها الاستقرار في اليمن
ودعمها نظام بشار الأسد الذي يهاجم شعبه بالبراميل المتفجرة وما نتج عن ذلك من مشكلات لاجئين كبيرة.
وأكد فوتيل، أن إيران لم تغير سلوكها بعد مرور عام على توقيع الاتفاق النووي.
وأوضح في حديث أدلى به لمجموعة من الصحافيين على متن السفينة الحربية الأمريكية
"يو إس إس نيو أورليانز" خلال مرورها في مضيق هرمز
أن الاتفاق النووي يجمد برنامج الأسلحة النووية الإيرانية لمدة من الوقت، لكن أنشطة قوات الحرس الثوري الإيراني
مازالت تقلقه في الخليج وما هو أبعد من الخليج.
كان "فوتيل" تحدث في مارس الماضي أمام لجنة الخدمات المسلحة بمجلس الشيوخ الأمريكي
عن ضرورة قيام الولايات المتحدة بفضح إيران للدور المزعزع للاستقرار الذي تلعبه في الشرق الأوسط.
جدير بالذكر أن الكونجرس الأمريكي سيصوت خلال الأيام القادمة على 3 مشاريع قوانين تهدف لتقييد البرنامج النووي الإيراني
ومنع استفادة إيران اقتصاديا منه، في وقت أبدت فيه إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما استعدادها لاستخدام حق النقض "الفيتو"
في حال صوت الكونجرس لصالح مشاريع القوانين.