محمد مهيوب @mohamadmahuob٣ دقبل 3 دقائق
#تعز دارت اشتباكات شرسة بين المقاومة
ومليشيا الحوثي جراء هجوم المليشيا على
جبل المجعمة بحمير مقبنة غرب تعز تكبدت
فيه المليشيا خسائر فادحة .
قال رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر " إن ما نحافظ عليه ونحرص على صناعته ليست وحدة ١٩٩٠، بل هي الوحدة في شكلها ومضمونها الجديد الاتحادي الديمقراطي المدني العادل لان وحدة ١٩٩٠ انتهت للأسف الشديد إلى ما انتهت اليه "حرب ودماء ودمار ." وهو الأمر الذي لا يمكن الاستمرار فيه".
واضاف بن دغر "إن ما حدث للدولة والوحدة ،هو ذاته الذي حدث لوحدات اخرى تشكلت القرن الماضي وقبل الماضي حيث تأثرت التجربة العربية القومية بهذه التجارب وجملت فكرها".
جاء ذلك خلال لقاء بن دغر مساء امس برئيس جامعة عدن الدكتور حسين باسلامة، وعدداً من عمداء الكليات واعضاء هئية التدريس .
واستعرض رئيس الوزراء تطورات الأوضاع العامة في البلاد، وما آلت اليه قبل الانقلاب الحوثي وبعده ..مشيراً الى ان الجمهورية والوحدة تعرضت لصعوبات جمة يأتي بعضها في سياق البناء لدولة جديدة حيث تؤثر الارض والثقافة، والمصالح على التوجهات العامة للمجتمع ، والدولة.
ودعا رئيس الوزراء إلى ترك الخصومات السياسية والاجتماعية وخاصة في هذه الفترة لما تخلفه من ضرر على وحدة المجتمع اليمني عامة ، ومجتمع عدن خاصة، وذلك لمواجهة العدو والتمرد ، المتربص بأمن البلاد والعباد. مؤكداً ان العدو الاول هم الانقلابيين الحوثيين وقوات صالح.
وأكد بن دغر أن الحكومة من منطلق مسؤوليتها في عدن، وكل مناطق اليمن معنية بتجاوز أزمة الكهرباء والمياه في عدن ، وهي تعمل بالتعاون مع السلطات المحلية على تجاوز الأثار السلبية للسياسات القديمة ،التي اوصلت الحال في قطاع الكهرباء إلى ما هو عليها الآن .
وقال "إن الايام القادمة سوف يبدأ تنفيذ القرض الإماراتي وأن بوادر تنفيذ الاتفاق هو في وصول ٥٠ ميغاوات خلال الاسبوع القادم ،مع بعض قطع الغيار وهو ما سيؤدي بالنتيجة الى زيادة التوليد ،والتخفيف من معاناة المواطنين.
واضاف "هناك مفاجآت طيبة في الطريق ،أن وعود الإشفاء في دولة الإمارات العربية المتحدة ، ودولة قطر والتي كان الرئيس قد وعّد بها سوف تتحقق بأذن الله ،شاكراً الأشقاء مقدماً على كل ما يقدمونه من دعم في هذا الشأن".
كما أكد حرص الحكومة على تثبيت الاوضاع الأمنية في عدن ، والمحافظات القريبة منها، وباقي المناطق المحررة ..لافتاً الى ان الامن أولوية لدى الحكومة ، وهو مطلب ملح للمواطنين ؟..مشيداً بدور الأمن في عدن وقيادته، والمقاومة وقيادتها ، ومحافظ المحافظة عيدروس الزبيدي ،والتحالف ، وعلى وجه الخصوص القوات الاماراتية ،ودعم المملكة العربية السعودية السخي للجهود التي تستهدف استعادة الدولة وعودة الشرعية .
كما استمع الدكتور بن دغر الى ملاحظات رئيس الجامعة واعضاء الهيئة التعليمة للجامعة .
ووجه رئيس الجامعة بضرورة حل اشكالية المنتدبين ..،ووعد بتوجيه الخدمة المدنية والمالية بتسوية مرتبات هيئة التدريس في اقرب وقت ممكن .
كما وعد رئيس الوزراء بتوجيه جهات الاختصاص في حل إشكالية المتعاقدين والموظفين الجدد ، وتكليف وزير المالية بدراسة الشكوى من حرمان موظفي الجامعة من ٥٠٪ تصرف لجميع الجامعات باستثناء عدن. داعياً مجلس أمناء الجامعة للاجتماع في اقرب وقت ممكن للمساعدة في حل مشكلات الجامعة.
SulaimanAldoosari @SAUDI_POWER0 ٦ سقبل ٦ ساعات
نبشركم بهلاك احد عناصر الحرس الجمهوري
اليوم قبل الفجر بطلقت قناص في نجران
وإصابة ٥ من شرذمتهم ولله الحمد
في نجران الشغل كان كله قنص بقنص
قتل خمسة من مسلحي “الحوثي”، مساء الإثنين، في كمين للمقاومة الشعبية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي وسط اليمن، بحسب مصدر في المقاومة.
وقال المصدر في اتصال هاتفي مع مراسل “الأناضول”، مفضلاً عدم كشف اسمه، إن “مسلحي المقاومة الشعبية نصبوا في وقت متأخر من مساء الإثنين كميناً لدورية عسكرية للحوثيين في منطقة الرباط التابعة لمديرية ذي ناعم بمحافظة البيضاء، أثناء توجهها ضمن تعزيزات للجماعة في منطقة طياب بالمديرية ذاتها”.
وأضاف المصدر، أن مسلحي المقاومة هاجموا الدورية بالقذائف والأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وتمكنوا من قتل خمسة مسلحين “حوثيين” كانوا ضمنها، دون ذكر مزيد من التفاصيل وفيما إذا سقط قتلى أو جرحى من مسلحي المقاومة.
ولم يتسنّ التأكد مما ذكره المصدر من مصدر مستقل، كما لم يتسنّ الحصول على تعليق فوري من الحوثيين.
ويسيطر “الحوثيون” على أجزاء واسعة من البيضاء اليمنية، منذ بدء هجماتهم على المحافظة أواخر العام 2014، في الوقت الذي ما يزالون يلاقون مقاومة مستمرة من قبل مسلحي القبائل الرافضة لهم في مختلف المديريات.
اندلعت معارك عنيفة بمدينتي ميدي وحرض ، فجر الثلاثاء، بين القوات الحكومية اليمنية من جانب، ومليشيات الحوثيين وقوات المخلوع من جانب آخر.
وأوضح مصدر في المنطقة العسكرية الخامسة التابعة للحكومة، لوكالة الأناضول، أن المعارك تجددت بعد دفع الحوثيين وقوات صالح بتعزيزات عسكرية كبيرة لمهاجمة مواقع الجيش الحكومي.
ووفقاً للمصدر ذاته استهدفت مقاتلات "التحالف العربي"، الذي تقوده السعودية، أرتالاً عسكرية للحوثيين في مدينة "حرض"، وتم تدمير أعتدة عسكرية بينها دبابة شوهدت وهي تحترق.
في حين أعلنت قناة "المسيرة" التابعة للحوثيين، أن مقاتلات الأباتشي التابعة للتحالف العربي قصفت مواقع لهم في مبنى "جمارك حرض" ومنطقة "الرمضة" في مدينة ميدي.
ولم يُعرف على الفور حصيلة المعارك والغارات التي شنها التحالف على مواقع الحوثيين في المدن الحدودية، كما أن الحوثيين لا يعلنون عادةً عن قتلاهم.
ومنذ سريان اتفاق وقف الأعمال القتالية، في أبريل/نيسان الماضي، شهدت محافظة حجة خروقات طفيفة للاتفاق، لكن الهدوء استمر في المحافظة منذ 4 أسابيع، قبل أن يتجدد القتال اليوم الثلاثاء.
ويتزامن تصاعد المعارك على الشريط الحدودي بين اليمن والسعودية، ومديرية" نهم" شرقي العاصمة صنعاء، مع انتقال لجنة التهدئة والتنسيق لوقف إطلاق النار من الكويت، إلى مدينة ظهران جنوبي السعودية، بعد موافقة طرفي النزاع في مشاورات السلام اليمنية بالكويت
وقالت مصادر حكومية إن اللجنة ستباشر عملها الخميس القادم، ثاني أيام عيد الفطر المبارك، بعد استكمال كل الترتيبات وإنشاء مقر لها في مدينة ظهران الجنوب، المقابلة لمدينة صعدة، معقل الحوثيين، شمالي اليمن.