هناك أنباء عن اعتراض صاروخ فجر اليوم في خميس مشيط، وننتظر التأكيد.
 
القاعدة اداة ايرانية مواجهتها لا تقل اهمية عن الحوثي ..احد.شروط الحوثيين لمواصلة الحوار في الكويت هو وقف قصف القاعدة !
 
حياك الله
العقوبات تختلف حسب تكرار ونوع المشاركه
هناك حذف فقط
وهناك حذف وانذار
وهناك حذف وانذار وحظر من الموضوع
ثم ماسبق ذكره مع حظر كامل من المنتدى لفتره مختلفه من ايام الى اسابيع الى شهر
وهناك الحظر النهائي .....
كون المشاركة تحذف لايعني الاكتفاء بالحذف ...
شكرا لك ولتجنب هذا الجدل نتمنى استخدام البلاغات دون الرد على المشاركات الغير مقبوله ....
شكرا لك

اتمنى انك تتجاوز عن جميع الاعضاء اللي كانت مشاركاتهم ردة فعل وكان الله غفورا رحيما ..باستثناء من يغمز ويلمز في دول التحالف العربي
 
اتمنى انك تتجاوز عن جميع الاعضاء اللي كانت مشاركاتهم ردة فعل وكان الله غفورا رحيما ..باستثناء من يغمز ويلمز في دول التحالف العربي

حياك الله دكتورنا العزيز
جميع الأجراءات المتخذه من الحد الأدنى وأقصاها حظر 3 ايام من الموضوع فقط ...
ولأن الطاقم لايهدف للعقاب فسوف يتم خفض مدة الحظر الجزئي الى يوم واحد فقط .
ونرجو من الزملاء الصبر وطوله البال على الأذى وعدم الأنجراف الى أمور لانريد رؤيتها بين الأخوة .
شكرأ لك
 
التعديل الأخير:
قلت لكم المفاوضات راح تفشل
يبدو ان الخطه القادمه اقتحام الجيش الوطني والتحالف لصنعاء
 
إسماعيل ولد الشيخ : التنازلات ضرورية لبلوغ حل سلمي شامل ومتكامل في اليمن
-----------------------------------
يجب الحذر من هذا الرجل
شكله يبحث عن أي مخرج للحوثين وعلي عبدالله صالح
 
ما صحه هذا الخبر
وحدات الدفاع الجوي السعودي ، تتمكن من تفجير صاروخ معادي في سما خميس مشيط
 
ونكبّر العيلات يوم نعيل
التاريخ: 09 مايو 2016


عندما اقتربت منيّة خالد بن الوليد رضي الله عنه، ذكر أمنيته الشهيرة التي دونتها كتب التاريخ: «ما من ليلة يُهدى إليَّ فيها عروس أنا لها محب، أو أُبَشّر فيها بغلام أحب إليَّ من ليلة شديدة البرد، كثيرة الجليد، في سرية من المهاجرين، أُصَبّح فيها العدو»، تلك هي روح الكرامة وغاية المُنى وهمّة الأفذاذ، ونقطة آخر السطر لدى أبطال كل أمّة، وهو الإرث الذي تناقلته الأُمة في دماء أشرافها، وحملته أكتاف من حموا الأرض ونافحوا عن العرض، فـ «إمّا حياةٌ تسرّ الصديق، وإمّا مماتٌ يغيظُ العدا»!

أبطال الأوطان وحُماتها لا ينتظرون تطبيلاً ولا ينشدون تلميعاً، فقد لهجت بمحبتهم القلوب، وطابت بطيب فِعالهم أحاديث الناس، ولئن مرّت بنا مناسبة الذكرى الأربعين لتوحيد قواتنا المسلحة، إلا أنها هذه المرة أتت في أجواء مختلفة.

فما جُرَّتْ له بلدان العرب من فتنٍ في الفترة الأخيرة، وما تكشّف من أجندات لتصدير الثورات الطائفية الفاشية، وكِبَر حجم المؤامرة التي تمالأ فيها أعداء الأمس على أوطاننا المسالمة، ليرمونا عن قوسٍ واحدة، لم يكن ليوقفها و«يُرغِمَ أنفها»، بعد الله تعالى، سوى بواسل جيشنا وأشقائهم في التحالف العربي، بقيادة المملكة السعودية، في منعطف تاريخي مهم.

عندما هبّت دولة الإمارات مع شقيقتها السعودية لنجدة المستنصِرين والمغلوبين على أمرهم من الشعب اليمني الشقيق، بعد أن أطبقت عليه مخالب الضباع الغادرة من حوثيين وقاعدةٍ ودواعش، ودوت أخبار الانتصارات ودحر قوى الظلام والخيانة، كنّا نرى الفرحة في عيون الناس هنا، كما نراها على شاشات التلفاز في عيون اليمنيين هناك.

ولم يعد للمجالس من حديثٍ سوى الفخر بصنيع بواسل جيشنا في نصرة الشقيق وإغاثة الملهوف ودحر العدو الصائل، وحماية الدار بحماية الجار، وكم كان المشهد مهيباً، عندما زُفّ للجنة بإذن الله، شهداؤنا الأطهار، فكان كل بيتٍ من السلع حتى الفجيرة، لا يراهم إلا أبناءه، يفخر بما فعلوه في ميادين العزّة، ويهنئ نفسه بنيلهم للشهادة مُقبلين غير مدبرين، يتقدمون الصفوف، ويُرغمون الأنوف ويدكون العدو دكّاً.

حيثما يممت الآن، ترى حب الناس لأبطال جيشهم وبواسله، تلاحظ ذلك في أحاديث المجالس، والتي لا تتعطّر وتحلو إلا بذكرهم، وترى ذلك في إدمان الكل لسماع الأهازيج والأغاني الوطنية التي تفخر بهم، وتلمس ذلك وأنت ترى شعار الجيش وألوانه قد طغت على «الحمدانيات»، التي يلفّها الشباب على رؤوسهم، وعلى أغطية الهواتف وملصقات السيارات، بل وحتى قمصان الرياضة.

كيف لا يعشقون جيشهم، وهو يحوي صفوة شباب الوطن وخيرة أبنائه، ممن لم يتأخروا لحظة في تلبية نداء الشرف لحماية الدار ونصرة الشقيق المستضعَف، ومن لم يبخلوا بأرواحهم، وهي أغلى ما يملكون، ليحملوها عن طيب خاطرٍ من أجل خاطر هذا الوطن وأهله، وكيف يمكن إلا أن ينظر له الكل بنظرة الفخر، وقد أصبح، كما قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان: «مدرسة راسخة في الوطنية الإماراتية، تلهم المجتمع الإماراتي، وتقدم له النموذج والقدوة في التضحية والفداء».

هو الجيش الذي أخرس ألسنة بائعي الأوهام ومسوّقي الإحباط ممن أصمّوا آذاننا منذ سنين عديدة في أدبياتهم الفاشلة، وبرامجهم التحبيطية، بأنّ جيوشنا هي للاستعراض العسكري في المهرجانات لا غير، فأثبت «عيال زايد»، أنهم رجال المواعيد الكبيرة، وأنّ ميادين الشرف ترفع قبعاتها لِنُبْل وقفاتهم وعظيم صنائعهم.

وأنهم قد تركوا الكلام لفوّهات مدافعهم وقصف الـ F16، وأنّهم عندما حانت الساعة و«ثار البارود»، ثاروا له ووقفوا في وجوه الشر الكالحة، وقوف الجبال الرواسي، فكسروا شوكتهم وأذاقوهم من المهانة ما هم جديرون به، وكلما ذُكِر عيال زايد الآن، ارتعدت فرائص الخونة، فقد رأوا بأم أعينهم، ما فعله أولئك الأسود في نزالاتهم معهم، وكأنهم يعيدون على مسامع الكون، ما قاله شاعرهم القديم، سعيد بن عتيج:

وإلاّ نحن لي ما يعال عْليـنا ونكَــبّر العيـــلات يوم انعــيل

لن أفصح عن جديد، إن قلت أن بطولات جيشنا مع صناديد الجيش السعودي الأشقاء، قد بثّت روحاً نابضة في أوصال أمتنا العربية، وأرغمت جمهورية الشر أن تعيد حساباتها، بعد أن أفشلت قوات التحالف العربي، مخططات جارة السوء وأذنابها من عصابات الدم والإرهاب، والتي رافقها سكوتٌ مريب من القوى الكبرى، ودخلت قوات المملكة والإمارات تحديداً، كأرقام صعبة على المشهد السياسي بالشرق الأوسط، وكما قال صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، في كلمته لقواتنا المسلحة.

فإن «ما تمر به منطقتنا من صراعات واضطرابات وحروب، نتيجة لما تشهده من تنامي الحركات الإرهابية والتدخلات الخارجية، وما يسبب ذلك من دمار وخراب، يضع على عاتقكم وعاتقنا، مسؤوليات تاريخية، تتطلب التحلي بالعزيمة والاستعداد للدفاع عن الوطن وثوابته».

هذه المسؤوليات وجدارة الرجال بحملها، هي ما يفتح للأمل أبواباً عديدة في عالمنا العربي، الأمل الذي أعادته فوّهات بنادق الرجال وقطرات دمائهم، بعد أن كاد يُطفئه كُتّاب الفشل ودعاة الإحباط وأعوان الخونة، ممن يصدق فيهم قوله تعالى: (لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ)، لذا، لم يكن بغريب أن يصف «بو خالد» حفظه الله، حُماة الوطن، بأنهم «فخر الإمارات وعنوان شموخها».

وهو ما وضّحه سموّه بقوله «إنّ القوة هي التي تحمي المكتسبات، وتصنع السلام، وتردع المعتدين، وإن الضعف يخلق الفوضى ويُغري بالعدوان، وإنّ المجتمعات التي لا تمتلك القدرة للدفاع عن نفسها وإرادة التضحية للحفاظ على مصالحها وسيادتها.

هي مجتمعات هشة، لا يمكنها الحياة بكرامة، في عصر يموج بالمخاطر والمطامع والتهديدات»، فاليقظة مطلوبة، والتأهب ضرورة، والجاهزية لازمة، فالشر لم ينتهِ، والمؤامرات لن تتوقف، والطامعون كُثُر، لكننا أعددنا لقادم الليالي، بعد عون الله، كتائب الأبطال ممن تمنى أمثالهم خالد بن الوليد، حتى يُصبّح بهم العدو!


http://www.albayan.ae/opinions/articles/2016-05-09-1.2635557
 
ما صحه هذا الخبر
وحدات الدفاع الجوي السعودي ، تتمكن من تفجير صاروخ معادي في سما خميس مشيط

غريبة لا أضنهم بهذا الغباء لخرق الهدنة أمام العالم بصاروخ باليستي !!
ربما وحدات عفاش حرس جمهوري يريدون افساد الأمور على الحوثيين :D
 
القاعدة اداة ايرانية مواجهتها لا تقل اهمية عن الحوثي ..احد.شروط الحوثيين لمواصلة الحوار في الكويت هو وقف قصف القاعدة !

لطالما تحجج الحوثي وصالح بأنهم يواجهون القاعدة وطبيعي أن يطالبون بوقف قصف اخوانهم المفسدين في الأرض حتى يتاجروا بورقة مكافحه الأرهاب ...
قتال القاعدة من قبل التحالف يبعد خطر الأضطراب الأمني عن المناطق المحررة وهذا مالايريده كلاب طهران في صنعاء ....
 
عملية المكلا نموذج لمواجهة التنظيمات الإرهابية
نائب المدير السابق لـسي آي إي:

الإمارات وجهت الضربة الأقوى للقاعدة

كتب نائب المدير السابق لوكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إي" مايكل موريل عن الضربة القوية التي وجهتها الإمارات والسعودية إلى تنظيم القاعدة في اليمن في أبريل (نيسان) الماضي، منبهاً إلى أن هذا الإنجاز الكبير لم يحظ باهتمام أمريكي كبير كافٍ.
اتسمت العملية بتخطيط وتنفيذ جيدين، وعمل الإماراتيون مع القبائل اليمنية المحلية لضمان دعمهم للخطة، ودربوا جنوداً يمنيين لمساعدتهم في التنفيذ
وقال موريل الذي كان أيضاً مديراً للسي آي إي بالوكالة، إن الإمارات العربية المتحدة وجهت في ظل التحالف الذي تقوده السعودية، ضربة قوية الشهر الماضي إلى المجموعة الأكثر دموية على الأرض، تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، الجماعة المتطرفة الأولى الناشطة في اليمن.
نظرياً، تصوّر وسائل الإعلام الغربية دول الخليج بأنها تتجنّب المعركة مع المتطرفين أو أنها عاجزة عن خوض معركة كهذه أو غير مستعدة للتعامل مع الإرهابيين والمتطرفين المنتشرين على أراضيها، إلا أن موريل يؤكد أن العملية التي نفذتها الإمارات في اليمن أثبتت أن أياً من هذه الأوصاف لا ينطبق على أبوظبي.
تهديد لأمريكا
لطالما كان تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية تهديداً للولايات المتحدة. فالهجمات الإرهابية الثلاثة الأخيرة التي حاولت جماعة خارجية تنفيذها على الأراضي الأمريكية قام بها هذا التنظيم.وشملت تلك الخطط محاولة إسقاط طائرة كانت في رحلة إلى ديترويت عام 2009 على يد من سمي "مفجرّ الملابس الداخلية"، ومحاولة إسقاط طائرات شحن ترفع العلم الأمريكي من الشرق الأوسط إلى الولايات المتحدة، بدسّ متفجرات في خراطيش الطابعات عام 2010، والمؤامرة لإسقاط طائرة ركاب مدنية كانت في رحلة إلى الولايات المتحدة بحزام ناسف متطور لا يحوي على قطع معدنية عام 2011.
ملاذ آمن
ولفت موريل إلى أن هذه المؤامرات نتجت من الملاذ الآمن الذي كان يتمتع به تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، في اليمن.ولكن العمليات العسكرية التي نفذتها الحكومة اليمنية مدعومة بعمليات مكافحة الإرهاب الأمريكية عامي 2012 و2013 نجحت في القضاء على ذلك الملاذ، وأزاحت العديد من زعماء التنظيم من ساحة المعركة.
الحرب الأهلية
ولكن موريل يلفت إلى أن الحرب الأهلية التي بدأت في اليمن عام 2014 أوجدت فراغاً في السلطة أتاح للتنظيم الإنبعاث مجدداً. وقد تمكن في مطلع هذه السنة من السيطرة على مساحات واسعة من الأراضي وتجنيد آلاف المجندين الجدد والسيطرة على مخابئ للأسلحة والحصول على موارد جديدة.
ومع أن التحالف الذي تقوده السعودية يركز على محاربة الحوثيين، حوّل في الأشهر الخمسة الأخيرة اهتمامه على التهديد المتزايد للقاعدة في شبه الجزيرة العربية، متوّجاً جهوده بالعملية الكبيرة في أبريل (نيسان) الماضي.
المكلا
ويوضح المسؤول السابق في السي آي إي أنه في عطلة نهاية الأسبوع في 23 و24 أبريل (نيسان)، سيطرت القوات الإماراتية يدعمها الجيش اليمني والقبائل اليمنية المحلية، على مدينة المكلا المهمة استراتيجياً والمنطقة المحيطة بها.
والمكلا هي ثامن كبرى مدن اليمن وتضم ثاني أكبر المرافئ في البلاد الذي كان التنظيم الإرهابي يجني منه عائدات كبيرة بفرضه ضرائب على شحنات البضائع هناك. وكانت المدينة مركز إمارة القاعدة في شبه الجزيرة العربية، في اليمن. لذا تشكل خسارتها ضربة قوية للتنظيم، وهي تعادل خسارة داعش الموصل أو الرقة.
تنسيق مع القبائل
واتسمت العملية بتخطيط وتنفيذ جيدين، وعمل الإماراتيون مع القبائل اليمنية المحلية لضمان دعمهم للخطة، ودربوا جنوداً يمنيين لمساعدتهم في التنفيذ. وشمل الهجوم عمليات جوية وبحرية وبرية منسقة استغرقت يومين، علماً أن البعض اعتقد أنها ستتطلب أسابيع. وحالياً، ينكب التحالف على عمليات تضمن عدم عودة القاعدة، بما فيها المساعدة على إقامة حكم جيد في المنطقة.
حلّ نموذجي
ويعتبر موريل إن هذه الألية تشكل حلاً يجب اعتماده في التعامل مع الجماعات الإرهابية التي تسيطر على أراضٍ. ويؤكد أن إضعاف القاعدة في شبه الجزيرة العربية يصب في مصلحة السعوديين والإماراتيين، البلدين اللذين يعدان هدفين أولين لهذا التنظيم في المنطقة، إلا أنه أيضاً مصلحة الأمن القومي الأمريكي، ما دامت الأراضي الأمريكية كانت الهدف الأول للتنظيم خارج المنطقة.
النهج الصحيح
ويخلص إلى أن آثار العملية الإماراتية تكتسب دلالات مهمة، معتبراً أن هذا هو النوع من القدرة والرغبة العسكرية الضرورية للتحرك ضد الإرهابيين الذي يجب أن يصير نموذجاً لدول أخرى في المنطقة، وهذا هو النوع من التحرك الذي يتعين على الولايات المتحدة دعمه، بمساعدة ملموسة وتصريحات علنية على السواء. ويضيف "هذا هو النهج للتعاطي مع إرهابيين يستولون على أراض الذي سينجح بمواجهة مجموعات متطرفة أخرى، بما فيها داعش، أي كسب دعم القبائل المحلية وتدريب القوات السنية المحلية لمقاتلة العدو والمشاركة أنفسنا في القتال عند الضرورة".



 
القاعدة اداة ايرانية مواجهتها لا تقل اهمية عن الحوثي ..احد.شروط الحوثيين لمواصلة الحوار في الكويت هو وقف قصف القاعدة !

هذا ماتم التصريح به من قبل الحوثيين مع انهم كانوا يتظاهرون للغرب بأنهم الوحيدون الذين باستطاعتهم محاربة القاعده لذلك العتب كل العتب على اعلام التحالف لماذا لايستغل هذا الاعتراف وتتناقله الصحف في كل نشراتها وتعرية الحوثيين بأنهم هم وعفاش والقاعده سواء بسواء وهم من يدعم الارهاب وتنظيماته
 
فشل المفاوضات يعني أستئناف العمليات العسكريه
التحالف العربي اثناء الهدنه طرد القاعده من المكلا والحق بهم هزائم قويه
بعد الهدنه عليه التالي:

1-اقتحام صنعاء
2- فك الحصار عن تعز
هذه ابرز العمليات العسكريه التي بيرأيي كفيله بحسم 90% من الحرب



 
ولكن يبقى السؤل الاهم متى سيقتحم صنعاء ومن اين ؟

نريد توقعاتكم يا اخوان
 
فشل المفاوضات يعني أستئناف العمليات العسكريه
التحالف العربي اثناء الهدنه طرد القاعده من المكلا والحق بهم هزائم قويه
بعد الهدنه عليه التالي:

1-اقتحام صنعاء
2- فك الحصار عن تعز
هذه ابرز العمليات العسكريه التي بيرأيي كفيله بحسم 90% من الحرب





images


موجودين في صعدة
 
عودة
أعلى