اخبار تعز المقاومه الشعبية

‏8‏ دقائق ·

شارع 26 تعز .الساعه 5:50 بعد عصر اليوم 1/3/2016
من يعرف هذا الشارع يعلم انه من الصعب المرور فيه من كثرة الزحمه .الان بعد المغرب تكون محظوظ لو شفت اي محل فاتح...تعز تحت القصف العشوائي .
عدسة ‫#‏محمد_الحسني‬


12821489_535218106647969_1038800320257619787_n.jpg


 

شاهد بالصور..

طيران التحالف يستهدف إجتماع سري لقيادات حوثية في مدرسة بصنعاء .. أسماء وتفاصيل



01-03-16-865946160.jpg



2016-03-01م الساعة 08:40 م (بويمن - متابعات : )

كشفت مصادر خاصة على تفاصيل الغارة الجوية على مدرسة الحسن بعزلة بني يوسف بمديرية الحيمة الداخلية محافظة صنعاء التي شنها طيران التحالف منتصف الليلة الماضية.

وبحسب المعلومات التي حصل عليها “صحافة نت تيليجرام” فقد قتل في الغارة 12 عنصراً من عناصر مليشيا الحوثي والمخلوع الذين كانوا متواجدين داخل المدرسة بعد أن حولتها مليشيا الحوثي إلى ثكنة عسكرية، كما جرح في الغارة 30 آخرين بعضهم إصابتهم خطيرة، وتم نقل 18 منهم إلى مستشفى الجمهوري بصنعاء فيما تم توزيع 12 جريح على مستشفيات المنطقة.

وتحدثت مصادر محلية لصحافة نت ان الغارة أصابت هدفها بدقة متناهية وكما تظهر صور المدرسة ذلك .

بعض اسماء القتلى الذين سقطوا نتيجة الغارة:

1- حميد محمد مسعود الفتيي

2- احمد محمد مسعود الفتيي

3- نجيب الفتيي بن صالح الفتيي

4- محمد أحمد السيلاني

5- مهدي الجرمي

6- محمد أحمد العاربة

7- محمد حسن عبده غبش

ولم نتمكن من الحصول على اسماء 5 قتلى آخرين

بعض اسماء الجرحى الذين سقطوا نتيجة الغارة:

1- الشيخ أمين الخطابي

2- محمد ناصر العاربة

3- سنان محمد محسن الفتيي

4- عبدالملك مطهر الخطابي

5- عابد احمد محمد الفتيي

6- عامر شوعي الصاحم

7- عبدالله الخطابي

من جهة ثانية احتشهد انصار الانقلابيين عصر اليوم الاربعاء في صنعاء للتنديد بالغارة الجوية التي استهدفت تجمع الحوثيين في مدرسة الحسن الذي عقد فيها اجتماع لكبار قيادات المليشيا و راح ضحيتها مصرع عدد من القيادات البارزة في جماعة الحوثيين و صالح.



01-03-16-865946160.jpg




01-03-16-920259272.jpg




01-03-16-283620512.jpg



 

العميد جواس: الحسم العسكري سيتحول باتجاه "صعدة" أولاً قبل "صنعاء" لهذا السبب؟


09-02-16-569356869.jpg


2016-03-01م الساعة 09:11 م (بويمن - صنعاء:)

أكد خبير عسكر أن حسم المعركة مع المليشيا في محافظة صعدة أسهل ، على خلاف ما هو حاصل في معركة صنعاء، حيث تتداخل اعتبارات سياسية داخلية وخارجية واعتبارات أمنية في تأخير حسم المعركة فيها.



وقال الخبير العسكري العميد محمد جواس إن حرب صنعاء لها حسابات أخرى غير عسكرية ويغلب عليها حسابات أمنية وأخرى سياسية ليست محلية فقط بل إقليمية ودولية، باعتبار أن صنعاء هي العاصمة وهي مدينة كبيرة جداً ولا يمكن حسم المعركة فيها عسكرياً فقط وهذا هو الذي يؤخر عملية الحسم بعد أن وصلت قوات الحكومة الشرعية إلى مشارف المدينة.



وكشفت صحيفة البيان الإماراتية عن جواس أن صالح كان يحتاج إلى أكثر من 40 ألف جندي لتأمين المدينة في حال وقوع اضطرابات فيها أو مظاهرات احتجاجية ولهذا فإن اجتياح المدينة من قبل قوات الشرعية سيتطلب توفير أعداد كبيرة من القوات للسيطرة عليها عسكريا أولاً، كما أنها ستحتاج إلى نفس العدد للبقاء في المدينة لضبط الوضع الأمني.



وأضاف: «ضبط الوضع الأمني في صنعاء التي يوجد بها رموز التمرد ومحيط قبلي مسلح سيحتاج إلى قوة وجهد كبيرين في حين أن السيطرة على صعدة سيكون أسهل من صنعاء كما أن ضبط الأوضاع فيها ستكون كلفته أقل بكثير».



وأوضح جواس أن معركة صعدة هي معركة حسم عسكري بعيدة عن الحسابات السياسية والأمنية والاعتبارات الإقليمية والدولية وربما تكون أقرب من الحسم في صنعاء لأنه لم يبقَ لقوات الشرعية سوى السيطرة على معسكري الصفراء واليتمة وتعزيز قوات الجيش والمقاومة في معسكر الخنجر في محافظة الجوف، وبالتالي ستكون محافظة صعدة في مرمى القوات الحكومية وأن جغرافية المنطقة الصحراوية سوف يسهل على هذه القوات الزحف داخل محافظة صعدة.



ويؤكد مسؤولون في الحكومة الشرعية أن الحسم في صنعاء لم يعد مستبعدا بعد أن تمكنت قوات الجيش من الوصول إلى مديريتي نهم وأرحب ولكن الأوضاع الإنسانية لسكان المدينة والخشية من سقوط المدنيين إلى جانب الاعتبارات الإقليمية والدولية هي التي تؤجل التقدم نحوها، حيث تركز قوات الشرعية على إجبار الانقلابين على تسليم المدينة بدون قتال وهذا الأمر يحتاج إلى وقت طويل.



ويشير المسؤولون إلى أن التكتيك العسكري الذي اتبعه التحالف العربي عند التقدم من مأرب إلى المدخل الشرقي للعاصمة أثبت فاعليته السريعة، حيث تولت مقاتلات التحالف دك معسكرات ومواقع الانقلابيين في تلك المناطق في حين تولت قوات الجيش والمقاومة التقدم على الأرض واستعادة المواقع التي كان الانقلابيون يتمركزون بها وأن الأمر ذاته يمكن اتباعه في السيطرة على بقية المعسكرات التي تتولى حماية العاصمة.



وأكد مسؤولون يمنيون أن مقاتلات التحالف العربي بإمكانها قصف معسكرات الحرس الجمهوري الموالية لصالح في منطقة بيت دهرة وفي قاعدة الصمع وهي آخر خطوط الحماية للعاصمة في حين تتقدم قوات الجيش والمقاومة للسيطرة عليها وإحكام الطوق على المدينة من جهتي الشرق والشمال.


 
عودة
أعلى