ZoEGUBlw_bigger.jpg
صـوت #اليمن Yemen ‏@Alyemen_sound · ٥٢ دقبل ٥٢ دقيقة


#الحديـدة البوارج الحربية التابعة لقوات التحالف تشن قصف عنيف على مواقع المليشيات بساحل النخيلة في مديرية الدريهمي


 
‏جنود الحرس الجمهوري التابع للمخلوع صالح ينسحبون مساء أمس من جبهتي ميدي وحرض في محافظة حجة بشكل جماعي ويتركون #الحوثيين لمواجهة مصيرهم
#اليمن
 
‏جنود الحرس الجمهوري التابع للمخلوع صالح ينسحبون مساء أمس من جبهتي ميدي وحرض في محافظة حجة بشكل جماعي ويتركون #الحوثيين لمواجهة مصيرهم
#اليمن

حجه اذا تحريرها الان ليس بصعب ابدا ميدي وحرض هي ماتبقى اعتقد تحريرها ينهي حجه ويجعلها محافظه بيد الشرعيه باذن الله
 
هو نفس السؤال لماذا لا يتم تحرير مديرية بيحان في شبوة ,, بعد تحرير كامل محافظة شبوة؟
الضالع محررة باقي مدينة دمت فيها مناوشات .
محافظة حجة باقي مدينة حرض وعبس وبعض المناطق الجبلية .
محافظة لحج المقاومة الشعبية وصلت حتى حدود الراهدة في تعز بعد ذلك انسحبت من قوة هجوم عصابة الحوثي الى كرش بلحج.
وما النصر إلا من عند الله.

على حسب علمي انه في
18 يوليو 2015 تم السيطره على بيحان وهو ماتم اعلانه في ذلك الوقت وتناقلته وسائل الاخبار اما مدينه دمت الم يتم تحريرها بعد ماتم تحرير جبل ناصه تم تحريرها بسهوله حجه اعتقد سنسمع الايام القادمه مايفرح باذن الله لان انسحابات المخلوع مهمه فهو وقواته تعتبر الخطر الاول على الجيش اليمني الوطني ولاكن انسحابهم حتى لو بشكل جزئي يعني باذن الله ان حجه قريبه من التحرر باذن الله لحج امرها مبهم بالنسبه لي لااعتقد ان الحوثي مسيطر على اغلب المحافظه عموما ماذا عن محافظه ذمار والبيضاء والحديده؟
 
الكشف عن مخطط للانقلابيين يستهدف مأرب وهدفه تعطيل معركة صنعاء

914.jpg


كشف مصدر قبلي يمني رفيع لـ "الخليج أونلاين"، أن مليشيا الحوثي الانقلابية تخطط لهجمات عسكرية مرتدة في محافظة مأرب، بعد أن خسرت نحو 90% من أراضي المحافظة الغنية بالنفط الواقعة شرقي البلاد.المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أوضح أن تقدم المقاومة الشعبية والجيش الوطني في مناطق "نهم" بمحافظة صنعاء، واقتراب موعد معركة صنعاء الكبرى؛ "السبب الأبرز لإعادة النظر في معركة مأرب حتى تنشغل بها قوات المقاومة والجيش الوطني".
ووفقاً للمصدر "، فإن الحوثيين تعهدوا بالعمل على ضرب الاستقرار في مأرب؛ لأنها تحوي ثروات البلاد حتى تكون تحت قبضتهم.
وحشد الحوثيون صباح الخميس، في العاصمة صنعاء، مشايخ وأعياناً قبليين من مأرب في مؤتمر قبلي لما وصفوه بالاستنفار "لتحرير مأرب الحضارة".
وسبق للحوثيين أن أقاموا لقاءات مناطقية لأبناء الجنوب وتعز في خطوات تهدف للحشد بعد الخسائر التي تلقتها المليشيا المدعومة من إيران، في محافظات الجنوب ومأرب والجوف وميدي، وأخيراً في "نهم" بصنعاء، على أيدي المقاومة الشعبية والجيش الوطني المسنود بالتحالف العربي.
وتشهد اليمن حرباً منذ نحو عام، بعد الانقلاب المسلح على السلطة التي نفذته مليشيا الحوثي الانقلابية بالتحالف مع الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح في سبتمبر/ أيلول من عام 2014، قبل أن يتدخل التحالف العربي الذي قلب موازين المعركة بطلب من الرئيس الشرعي عبد ربه منصور هادي.
وما تزال جيوب المتمردين الحوثيين وقوات صالح تتواجد في اجزاء من مأرب تحديدا في صرواح وهيلان وتدور معارك بين الحين والآخر في المشجع والمخدرة بحسب مصادر ميدانية تحدثت لمأرب برس.

http://marebpress.net/news_details.php?sid=117146
 
4 سيناريوهات تحدد مصير الحوثي والمخلوع بعد تحرير صنعاء .. تفاصيل

jjklk.jpg




يواجه تنظيم حزب أنصار الله الحوثي بزعامة عبد الملك الحوثي الذي يغتصب السلطة في اليمن بقوة سلاح الميليشيات التابعة له، ومعه الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح الذي يتحالف مع الحوثي عبر القوات الموالية له، أربعة سيناريوهات، من بينها النهاية المأساوية التي تشبه نهاية الزعيم الليبي معمر القذافي الذي قضى عليه الشعب في نفق تحت قارعة طريق خارج المدينة.

وركز مختصون في العلوم العسكرية والسياسية والشؤون الأمنية في اليمن والخليج العربي على أن التقدم الذي يحرزه الجيش اليمني الرسمي على الأرض تحت غطاء جوي من قوات التحالف العربي بقيادة السعودية، من شأنه التعجل في استعادة العاصمة صنعاء، وتحويل ميليشيات التمرد إلى فلول تتخذ من كهوف الجبال ملاذا لها، أو الهروب إلى خارج البلاد.

ونقلت صحيفة الشرق الاوسط عن العميد ركن سمير الحاج الناطق الرسمي باسم الجيش اليمني أن القوات النظامية تتعهد بالتفريق بين من يضع السلاح ويقر عمل الحكومة الشرعية، ومن يستمر في القتال.

وقال إن وضع الحوثيين بعد استعادة العاصمة صنعاء من الانقلابين، سيكون آمنا في حال وضعوا السلاح، لكنه سيكون على العكس تماما في حال قرروا مقاومة الشرعية في أي حال من الأحوال.

وأضاف: «نحن نفرق بين صنفين، منهم الذي يضع سلاحه الآن ولا يشارك في القتال أعتقد أنهم سيتحولون إلى مواطنين عاديين خاصة إذا لم تكن عليهم جرائم ضد أي مواطن. أما الصنف الآخر الذي سيستمر في

القتال حتى آخر لحظة أو الذي عليهم جرائم مثبته أو عليهم دعاوى جنائية من قبل أي مواطن فستتم محاكمتهم محاكمة عادلة وينالون جزاءهم بالقانون».

وشدد على أن الجيش الوطني والمقاومة هم أداة لإنقاذ الشعب اليمني متعهدا أمام المواطنين بأن يكون الجيش الحامي والحارس لكل مكتسبات الشعب والأمين والساهر على أمنه واستقراره وتحقيق تطلعاته نحو الحرية والديمقراطية والعيش الكريم في دوله النظام والقانون والمواطنة المتساوية للجميع دون تمييز.

وفي السياق ذاته، قال الدكتور علي الخشيبان وهو كاتب ومحلل سياسي، إن هناك الكثير من السيناريوهات التي من الممكن أن تحدث عندما يتم انتصار الشرعية في اليمن والوصول إلى صنعاء.

وزاد أن «من هذه الاحتمالات أن يهرب الرئيس صالح خارج اليمن وهذا الاحتمال ضعيف، لكنه ممكن في حال رضيت الشرعية بذلك، وأعتقد أن الأقرب أن يتم القبض عليه وتتم محاكمته وقد ينتهي في معركة من معارك تحرير صنعاء، أما بالنسبة للحوثيين فأعتقد أنهم قد يتحولون إلى جيوب مقاومة ولكنها لن تدوم طويلا».

من جهة أخرى، أوضح لـ«الشرق الأوسط» الدكتور أحمد الموكلي، وهو خبير في الشؤون الأمنية، أن المجتمع اليمني مجتمع قبلي تحكمه عادات وتقاليد بما في ذلك الثأر من القتلة والخونة، وحينما يقع الحوثي والمخلوع ومعاونوهما في يد الشعب اليمني فلن يرحمهم، مشددا على أن ما حدث لليمن واليمنيين على يد هذه العصابات شيء فظيع ويعتبر بمثابة كارثة إنسانية: «وهذا وحده سبب كاف يدفع اليمنيين للانتقام من هؤلاء بأنفسهم».

وأعرب عن أمله في ألا يصل الأمر إلى ذلك في ظل وجود دولة القانون التي تحفظ للجميع حقوقهم بما في ذلك القتلة والخونة.

وركز على أن «وضع الحوثي والمخلوع صالح بعد تحرير صنعاء لا يخرج عن أربعة سيناريوهات»، مبينا أن الأول يتمثل في أن تتدارك جماعة الحوثي والمخلوع صالح أوضاعهما وترضخان للقرار الأممي 2216 بما في ذلك العقوبات المفروضة عليهم. وقال: إن «هذا في ظني أفضل السيناريوهات بالنسبة لهم إذا ما تداركوا الأمر ورضخوا لخيار الحل السياسي».

وبين أن السيناريو الثاني يتمثل في أن تلجأ هذه العصابات إلى الكهوف والجبال وممارسة حرب العصابات كما كان يحصل في أفغانستان لطالبان وتنظيم القاعدة، واصفا هذا السيناريو في حال تحققه بأنه سيكون محفز أكبر لانتشار الإرهاب في داخل اليمن وبالتالي ستصبح هذه العصابات وقادتها هدفا للقوى الكبرى وستكون نهايتهم على إحدى الضربات الجوية التي قد تنفذها القوى الكبرى كأميركا أو حتى على يد القوى الإقليمية.

وأبان أن السيناريو الثالث، يتلخص في «هروب قادة هذه العصابات خارج اليمن إلى دول تغذي الإرهاب وتنميه في المنطقة مثل إيران لتعمل هذه العصابات لإدارة فلولها من الخارج وهذا ربما قد يطيل حالة عدم الاستقرار في اليمن».

وبحسب الموكلي، يقضي السيناريو الرابع أن يلقى قادة هذه العصابات نفس مصير معمر القذافي وتكون نهايتهم إما على يد الشعب اليمني أو على يد بعض أجهزة الاستخبارات الموجودة في اليمن كي تموت هذه القيادات ويموت سر الدول الداعمة لها معها.

وشدد على أن دور الجيش اليمني بعد تحرير صنعاء سيكون دورا محوريا وفعالا إذا ما تخلص من الحرص وبقايا الدولة العميقة «فالشعب اليمني شعب فطن وسيستفيد من التجارب التي حدثت في المنطقة مثل ليبيا وسوريا، وبالتالي سيبحث عن الأمن وسيكون خير معين للجيش في بسط الأمن».


http://sahafah24.net/show421177.html
 
الكشف عن مخطط للانقلابيين يستهدف مأرب وهدفه تعطيل معركة صنعاء

914.jpg


كشف مصدر قبلي يمني رفيع لـ "الخليج أونلاين"، أن مليشيا الحوثي الانقلابية تخطط لهجمات عسكرية مرتدة في محافظة مأرب، بعد أن خسرت نحو 90% من أراضي المحافظة الغنية بالنفط الواقعة شرقي البلاد.المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أوضح أن تقدم المقاومة الشعبية والجيش الوطني في مناطق "نهم" بمحافظة صنعاء، واقتراب موعد معركة صنعاء الكبرى؛ "السبب الأبرز لإعادة النظر في معركة مأرب حتى تنشغل بها قوات المقاومة والجيش الوطني".
ووفقاً للمصدر "، فإن الحوثيين تعهدوا بالعمل على ضرب الاستقرار في مأرب؛ لأنها تحوي ثروات البلاد حتى تكون تحت قبضتهم.
وحشد الحوثيون صباح الخميس، في العاصمة صنعاء، مشايخ وأعياناً قبليين من مأرب في مؤتمر قبلي لما وصفوه بالاستنفار "لتحرير مأرب الحضارة".
وسبق للحوثيين أن أقاموا لقاءات مناطقية لأبناء الجنوب وتعز في خطوات تهدف للحشد بعد الخسائر التي تلقتها المليشيا المدعومة من إيران، في محافظات الجنوب ومأرب والجوف وميدي، وأخيراً في "نهم" بصنعاء، على أيدي المقاومة الشعبية والجيش الوطني المسنود بالتحالف العربي.
وتشهد اليمن حرباً منذ نحو عام، بعد الانقلاب المسلح على السلطة التي نفذته مليشيا الحوثي الانقلابية بالتحالف مع الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح في سبتمبر/ أيلول من عام 2014، قبل أن يتدخل التحالف العربي الذي قلب موازين المعركة بطلب من الرئيس الشرعي عبد ربه منصور هادي.
وما تزال جيوب المتمردين الحوثيين وقوات صالح تتواجد في اجزاء من مأرب تحديدا في صرواح وهيلان وتدور معارك بين الحين والآخر في المشجع والمخدرة بحسب مصادر ميدانية تحدثت لمأرب برس.

http://marebpress.net/news_details.php?sid=117146



هيلان جزء من صراوح وصراوح مقطوع عنها الامدادات ثانيا صراوح التقدم بها لصالح الجيش اليمني الوطني بشكل كبير وواظح سيطرة المقاومه عليها معناته مارب تحررت بالكامل اذا من اين الهجوم الذي يتكلمون عنه مارب محاطه بمحافظات اغلبها محرره او حدودها مع مارب بيد الشرعيه اذا اعتقد انهم يقصدون فتح جبه من صنعاء ولاكن هذا اذا حصل ستكون حماقه لان الظغط سيزداد من نهم وصراوح اذا تحررت خطتهم ستؤول بالفشل باذن الله
 
هناك سؤال مهم منطقة ذوباب القريبه من باب المندب في تعز سقطت فهل تم استرجاعها ؟
 

مركز الجوف الإعلامي

‏3‏ ساعات ·
مركز الجوف الإعلامي
عاااجل
أبطال المقاومة الشعبية والجيش الوطني يحررون موقع الجدعان الآن
في جبهة العقبة شمال مديرية الحزم
ويقتلون فيه ستةحوثيين ويأسرون أربعة ويغتنمون طقم 2015 عليه بندقية B10 وقناصة وعدد من سلاح ال آر بي جي وذخائر وعدد من الغنائم الأخرى.
‫#‏مركز_الجوف_الإعلامي‬



 
عودة
أعلى