من أفضل الغارات التي توفق فيها التحالف في استهداف اجتماعات او تجمعات حوثية هي ضربة الأمس في ضحيان
لم يستطيعوا اخفاءها قالوا مدنيين لم تظهر جثة لامرأة أو طفل كلهم شباب ومن خلال الالم الذي تكلم به القيادي في ضحيان تشعر بحجم الالم
أعلنوا عن ثلاثين قتيل وهناك مصادر خاصة تشير الى عدد أكبر قرب المائة بينهم خبراء أجانب وقيادات.
وللتذكير من أهم الاستهدافات التي سببت خسائر بشرية للحوثين
1. ثلاث غارات متتابعة على 500 مجند حوثي اثناء تسليم الاسلحة لهم لنقلهم الى تعز بعد ان تم نقلهم من بني حشيش من معسكر تدريبي
وقتل يومها ما لا يقل عن 300 والبقية جرحى . حاولوا امس الانتقام بصاروخ توشكا على مركز القيادة في مارب لكنه راح في المشمش
2. غارات على تجمع لمجندين حوثيين اثناء استراحة التدريب في رمضان في معسكر الامن المركزي في اب والتقيت بشاهد عيان راح اخرج جثت اخيه قال والله عددت اكثر من مائة جثه
3. غارة استهدفت دار الشريف في خولان اثناء محاظرة للتعبئة الجهادية لمقاتلين حوثيين وسقط خلالها 150 حوثيا
4.غارة على معسكر تدريبي في معسكر سد السُقيع في الراهدة بتعز وقتل خلالها 60
5.غارة خلال الشهر الماضي على تجمع حوثي في المدينة السكنية بالمخاء وشوهدت أكثر من 50 جثة ويومها اطلق صاروخ على باب المندب واستشهد قائد القوات الخاصة في اليمن السهيان وزميله الاماراتي
هذا ما يحضرني الان لاهم الاستهدافات التي اصابة الحوثيين في مقتل
تحدث احد الكتاب بعد مقابلة اناس من ارحب وبني حشيش أن هناك قرى في بني حشيش قتل جميع شبابها في هذه الحرب
طبعا بني حشيش مكلفين بحدود السعودية مع همدان وارحب
وقد وصل قتلى بني حشيش بالالاف
تحدث قبل ايام العمراني من عيال سريح ان هناك 62 قتيلا من قريته فقط في تعز ومن عيال سريح اكثر من 400
وعيال سريح من عمران وآنس من ذمار مكلفتان بتعز
حيث والحوثييون يبعون اسلوب القتال بالقبائل ضد قبائل لزرع الحقد وهذا اسلوب من زمان