-YjrgDnl_bigger.jpg
مطنوخ_مأرب ♨ ‏@mohmad15541 · 18 دقبل 18 دقيقة


#مقتل القيادي الحوثي المدعو أبوحسين مسئول التسليح في منطقة وادي جديد بقصف لمدفعية #المقاومة التي استهدفت تجمع للحوافيش.
 
الحوثيون ينهشون بعضهم باغتيال القيادي عبدالولي العكيمي.

الجيش اليمني والتحالف يسيطران على مواقع جديدة في محافظات.


f22.jpg


أحمد الشميري (جدة)

حقق الجيش الوطني وبدعم من التحالف العربي، تقدما كبيرا على مختلف الجبهات في محافظات صنعاء والجوف ومأرب، مكبدا المليشيات الانقلابية خسائر بشرية فادحة فضلا عن إيقاع خسائر عسكرية.

وأكد مصدر عسكري مسؤول لـ«عكاظ»، أن الجيش الوطني أصبح على بعد 22كم عن مركز العاصمة صنعاء، متوقعا إعلان تطهير محافظتي الجوف ومأرب خلال اليومين المقبلين.

وقال المصدر: إن المليشيات الانقلابية في حالة انهيار كامل ونحن في تحرك على جميع الجبهات سواء في صنعاء أو الجوف أو مأرب، موضحا أن الجيش سيطر على جميع مناطق قبيلة الجدعان بمديرية نهم حتى مفرق الجوف (الفرضة).

وأضاف: «جبل صلب، والكوله وجبل جردود ومناطق آل سعيد وآل حميدان التابعة لمحافظة صنعاء تحت سيطرتنا»، مشيرا إلى أن الحوثيين يفرون أمام تقدم الجيش والمقاومة ولم يعودوا يمتلكون تلك المعدات والأسلحة وكذلك المعنوية التي كانت تشكل عائقا في السابق.

وعن العمليات في محافظة الجوف، أوضح المسؤول اليمني، أن الجيش سيطر على كامل الجوف باستثناء مديرية الصفراء وبراقش، حيث تجري حاليا العمليات فيها، متوقعا تطهيرها خلال اليومين المقبلين. وقال المصدر العسكري: إن مديريات حزم الجوف والمتون والغيل محررة

بالكامل، وجبل الريحان الاستراتيجي على الحدود مع المملكة، مؤكدا مقتل أكثر من عشرين مسلحا حوثيا وإصابة العشرات في المواجهات الدائرة في مديرية الغيل، مبينا بأن العمليات في محافظة مأرب شارفت على النهائية تماما، حيث لم يبق سوى 20 في المائة من تضاريس سلسلة جبل هيلان التي يجري حاليا تطهيرها للدخول لمحافظة صنعاء.

في غضون ذلك، أقدمت مليشيات الحوثي على تفجير منازل عدد من المناوئين لها في مديرية الغيل بمحافظة الجوف شمال شرق اليمن قبل فرارها.

وقال الشيخ عسكر عوفان أحد مشايخ مديرية الغيل، إن تفجير مليشيات الحوثي والمخلوع لمنازلهم لن يثنيهم عن ملاحقتها إلى آخر جحورها في جبال صعدة وقصورها في صنعاء.

من جهة أخرى، اغتال مسلحون مجهولون يستقلون دراجة نارية العقيد علي صالح الناخبي، الذي يعمل في جهاز الأمن القومي بمطار عدن الدولي.

وفي محافظة شبوة جنوب شرق اليمن وقع قتلى وجرحى في اشتباكات بين عناصر قبلية ومهربي أسلحة تابعين للميليشيات الانقلابية في نقطة قبلية بمنطقة بئر علي. وحسب مصادر قبلية فإن أكثر من عشرة أشخاص قتلوا وأصيب آخرون في انفجار سيارة نوع دينا تابعة للمهربين وسيارتين تابعتين للقبائل.

وفي مديرية ميدي بمحافظة حجة فرت الميليشيات الانقلابية من مشارف ميدي باتجاه حرض والمديريات الأخرى بعد استكمال الجيش الوطني سيطرته على كامل مدينة ميدي.

من جهة أخرى بدأت الميليشيات الانقلابية، بالتناحر والصراع فيما بينها، وتخلصت أمس من أحد قادتها في محافظة الجوف عبدالولي العكيمي، إثر خلافات بينهم. وتعتبر هذه الحادثة الثانية بعد اعتداء حراسة محمد الحوثي في دار الرئاسة على النائب العام.

 
شاهد تباب الموت في مأرب من أعالي جبل هيلان

11-01-16-137033464.jpg


* المشهد اليمني - خاص . حصل " المشهد اليمني " على صورة حديثة تم التقاطها اليوم الأحد من أعالي جبل هيلان شمال محافظة مأرب عقب تحريره من قبل الجيش والمقاومة من قبضة الحوثيين وقوات صالح . وتظهر الصورة التي التقطها المصور عبدالله القادري عدد من

التلال الجبلية الصغيرة التي شهدت مواجهات شرسة منذ ابريل وحتى اكتوبر الماضي بين الجيش والمقاومة من جهة والحوثيين وقوات صالح من جهة أخرى قبل أن يتمكن الأول من تحريرها واستعادتها . وكان من اشهر تلك التلال أو التباب " تبة المصارية أو المصريين وتبة الدفاع وتبة ماهر " وقد وصفت بتلال أو تباب الموت .​
 
رأس الخيمة عدنان عكاشة:
في
أجواء غمرها الحب والود، وبحفاوة بالغة، ووسط مشاعر وطنية جياشة، احتضنت بلدة «شمل» في رأس الخيمة، مساء أمس الأول (السبت)، ابنها المصاب في اليمن، عبد الله صالح خرخور الشحي 35 عاماً، ضمن صفوف قواتنا المسلحة، بعد رحلة علاج قضاها في ألمانيا لمدة 3 أشهر متواصلة.
ووصل البطل المصاب إلى أرض الدولة، عبر مطار دبي الدولي، في السادسة من صباح السبت الماضي، حيث كان في استقباله جمع من الأهل والأقارب والأصدقاء والمواطنين.

أطلق أبناء «شمل»، على بعد نحو 8 كيلومترات شمال مدينة رأس الخيمة، خلال الأيام القليلة الماضية، مبادرة وطنية مجتمعية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي وشبكات الهواتف الذكية، سبقت وصول الجندي المصاب، تدعو لاستقبال «البطل الجريح» والاحتفاء به، تكريماً له ووفاء لما قدّم، هو وزملاؤه من «رفاق السلاح» على أرض البطولة والشرف، فداء للوطن وحفاظاً على أمنه ورخائه، وصوناً لاستقرار المنطقة برمتها، وذلك إثر عودته إلى أرض الوطن سالماً غانماً، ورجوعه إلى بلدته ومسقط رأسه، وإلى منزله وذويه، حيث كان والداه وأشقاؤه وأقاربه وأبناء قبيلة الشحوح وقبيلة «بني شميلي» وأهالي المنطقة ورأس الخيمة إجمالاً في استقباله.
احتفالات تراثية
تفاعل عدد كبير من أبناء المنطقة والمناطق المجاورة وسواها في رأس الخيمة، مع المبادرة والدعوة المصاحبة لها على مواقع التواصل الاجتماعي، للمشاركة في استقبال «البطل العائد»، مبادرين إلى إطلاق «دخلة»، بمناسبة عودة الجندي سالماً غانماً، وهي عبارة عن انطلاق حشد من الرجال المهنئين بالأفراح والمناسبات السعيدة بصورة جماعية، قاطعين مسافة محددة صوب منزل أصحاب المناسبة، وفق التقاليد الاجتماعية والتراثية الإماراتية، لدى أبناء المنطقة تحديداً، وذلك بمشاركة جمع غفير من المواطنين، من مختلف المراحل العمرية والشرائح الاجتماعية، يتقدمهم كبار السن ووجهاء المنطقة، متوجهين إلى منزل والد «البطل الجريح».
عرس
وفقاً للأهالي الذين شاركوا في استقبال «البطل العائد» إلى أرض الوطن، تحوّل حفل الاستقبال إلى ما يشبه «العرس الوطني»، وسط فرحة كبيرة غمرت المواطنين والمقيمين، فيما بادر بعض الأهالي إلى تقديم الهدايا والتقاط الصور التذكارية مع «البطل العائد»، وطوّقه آخرون بالورود.
جموع غفيرة
وتوافدت أفواج كبيرة، قدرت بالمئات، من المواطنين والمقيمين، خلال اليومين الماضيين، على منزل أسرة «البطل العائد إلى أرض الوطن»، من الأهل والأقارب ووجهاء المناطق المختلفة والأعيان والأهالي، مهنئين ب«سلامة العودة».
وأقامت عائلة صالح علي الخرخور، والد الجندي، حفل استقبال بمناسبة عودة ابنها، فيما أقام أبناء المرحوم، بإذن الله، تعالى، محمد عبد الله الخرخور، وليمة عشاء لأفواج المواطنين المهنئين بعودة الجندي المصاب، ابن شقيقتهم، إلى أرض الوطن، ابتهاجاً بالتئام الشمل وسلامة ابنهم (عبد الله)، بعد عودته من رحلة العلاج في ألمانيا، حيث خضع لعمليات جراحية عدة، وتماثله للشفاء من الإصابات والجروح، التي لحقت به في «واقعة مأرب» على أرض اليمن.
ورفع الأهالي، خلال زيارتهم وتوافدهم على منزل أسرة «البطل الإماراتي» العائد إلى أرض الوطن، أسمى التهاني والتبريكات إلى ذويه وإلى الوطن بأكمله، بسلامته وعودته الميمونة، معربين عن تقديرهم واعتزازهم بمشاركته الفاعلة، مع رفاقه من أبنائه قواتنا الباسلة، ضمن قوات التحالف، في عاصفة الحزم وعملية «إعادة الأمل».
من جانبه، أعرب الجندي، المحتفى بعودته، عبد الله صالح خرخور، عن شكره وتقديره لمواقف القيادة الرشيدة وأبناء الإمارات تجاه القوات المسلحة وأبنائها، وتحديداً تجاه (شهداء الوطن)، الذين قدموا أرواحهم ودماءهم على أرض اليمن وسواها، في ظل ما حظيت به أسر الشهداء من قبل القيادة وأجهزة الدولة المختصة والمواطنين، من رعاية وتكريم ودعم ومؤازرة، وهو ما شهد له العالم، مشيراً إلى الالتفاف الوطني المجتمعي حول أبناء الشهداء وأسرهم، الأمر، الذي يعكس اللحمة الوطنية الاجتماعية، التي تربط أبناء الإمارات جميعاً.
رمز وطني
وأكد عبد الله سالم الشميلي، من أبناء منطقة شمل، أن شهداء الإمارات الأبرار وجرحى القوات المسلحة على أرض اليمن وسواها من ميادين العز والكرامة وجنودنا البواسل إجمالاً يمثلون «رمزاً وطنياً» نعتز به جميعاً، كإماراتيين، مشيراً إلى أن استقبال البطل عبد الله صالح خرخور تحوّل إلى «عرس وطني» بامتياز، كان لحب الوطن خلاله الكلمة العليا.
 
جالس اتسأل ماذا يفلعون بها وهم لا يملكون طائرات ؟
وفيه سؤال كيف عرف طيران التحالف بها وهي في مخابئ ؟

قد يستخدموها في التفجير ثم الصاق التهمة بالتحالف !
او لأمور اخرى ( عبوات IED , كمائن .. الخ )
 
عودة
أعلى