الحوثيون يهددون أستاذا جامعيا (كفيف) لفضحة أسباب قصف مركز المكفوفين بصنعاء


2016-01-07T10:10:36.0000000+03:00. \ مأرب برس \ أخبار الوطـن \ (51 زيارة)



تلقى أستاذ علم الاجتماع المساعد بجامعة صنعاء د. أحمد محمد قاسم عتيق تهديدات من قبل مليشيا الحوثي والمخلوع بصنعاء على خلفية فضحه أسباب قصف التحالف العربي لمركز المكفوفين بصنعاء يوم أمس الأربعاء.

ودعا عتيق في صفحته على فيس بوك قبل ساعات، وهو أحد (المكفوفين)، كافة زملائه في العمل السياسي والأكاديمي والإعلامي للتضامن معه ورصد هذه الحالة التي تنم عن "عدوانية شديدة وحقد أسود نحو حياة جميع اليمنيين من قبل هذه العصابة"، داعيا "المنظمات العربية والإقليمية والعالمية العاملة في مجال حقوق الانسان وذوي الإعاقة القيام بواجباتها الأخلاقية والإنسانية" تجاه ما يتعرض له وزملاؤه المكفوفون من قبل من وصفها بعصابة الانقلاب.

وكان الدكتور عتيق وهو عضو في مؤتمر الحوار الوطني كتب في صفحته يوم 5 يناير توضيحا لما جرى في مركز النور قائلا: "بسبب عصابة الحوثيفاشي تعرض مركز النور للمكفوفينن للقصف من قبل التحالف". مضيفا "إن قصف قوى التحالف لمركز المكفوفين بالعاصمة لم يأت عبثاً، وإن كان مؤلماً". وأكد "لقد حول الحوثيون المدارس، الجامعات، المستشفيات، الاحياء السكنية إلى مخازن لحقدهم الذي ينعكس وبلاً على حياة اليمنيين جميعا".

وأدان عتيق في نفس المنشور سلوك "عصابة الحوثيفاشي" مع المكفوفين، مناشدا كافة المنظمات للعمل بكافة الوسائل لحماية المكفوفين والمعاقين من ممارسات وسلوكيات من وصفها بـ"عصابة الانقلاب".

عتيق وقبل يومين فقط (3 يناير) من قصف مقاتلات التحالف للطابق العلوي من المركز، وجه إدانة شديدة لمليشيا الحوثي في صفحته قائلا "إن ما قامت به عصابة الحوثيفاشي نحو زملائنا المكفوفين في سكنهم الداخلي ومقر دراستهم من اطلاق رصاص وللمرة الثانية والتعدي على الخصوصيات بكسر الدواليب الخاصة للساكنين من المكفوفين ونهب مقتنياتهم أمر يدعو للتقزز والاشمئزاز فضلاً عن الادانة والاستنكار والاستهجان لهذا السلوك المشين الذي تجاوز الاعراف والقيم والتقاليد الاجتماعية اليمنية والضرب عرض الحائط بتعاليم ديننا الحنيف".



وقصفت مقاتلات التحالف العربي الثلاثاء جزءا من الطابق العلوي في نفس المبنى الذي يتألف منه "مركز النور لرعاية المكفوفين" بصنعاء، كانت تستخدمه مليشيا الحوثي والمخلوع كمخزن للأسلحة الخفيفة والمتوسطة حسب مصادر موثوقة.

وأصابت طائرات التحالف العربي هدفها بدقة، حيث دمرت المكان المستهدف بالرغم من وجود عدد من طلاب المركز الذين أصيب أحدهم بجراح طفيفة.

وتداولت وسائل الإعلام السبت والأحد الماضي أخبارا عن إطلاق مسلحي الحوثي النار داخل مسجد المركز، وشكى طلاب في المركز حسب المصدر أونلاين من اتهام المسلحين لهم وللعاملين في المركز بأنهم "دواعش"، مؤكدين أنهم اقتحموا غرف نومهم عدة مرات بزعم التفتيش، في الوقت الذي شكا فيه آخرون من خلع أبواب دواليبهم وفقدانهم لأغراض شخصية.

وقالوا بأن ممارسات الحوثيين الذين يتخذون من المركز والمسجد مقراً لهم ومقيلاً لتناول القات، منذ منتصف فبراير من العام الماضي، باتت مسيئة للمكفوفين.

وعبر الطلاب في المركز عن إدانتهم الشديدة لتكرار إطلاق النار للمرة الثانية داخل المسجد الملحق بالمركز، وناشدوا بوضع حد لاستفزازات المسلحين، وطالبوا تجنيب مركزهم الاستغلال السياسي.

 

شاهد بالصورة : سقوط صاروخ حوثي على جامعة صنعاء اثناء تواجد الطلاب

الخميس 07 يناير-كانون الثاني 2016 الساعة 11 صباحاً :- الحدث برس -
صنعاء

145215415434a25ba9de775491a92ef1062003b386.jpg


أكد طلاب في كلية الزراعة جامعة صنعاء لوكالة وطن أن صاروخا” سقط قبل قليل في حوش الكلية بعد ان تم اطلاقه من مقر الفرقة الاولی مدرع القريبة من

الجامعه. واضاف الطلاب انهم سمعوا صوت انطلاقة وبعد ثوان معدودة سقط في الجامعه .

ويری أكاديميون ان عملية اسقاطة في جامعه صنعاء هي رسالة للطلاب .. ان اتركوا الجامعة والتحقوا بجبهات القتال .

ورغم ان الصاروخ لم ينفجر الا ان هناك تخوفات كبيرة من تكرار ءات المشهد ونشر طلاب واكاديميين صور “سيلفي”مع الصاروخ


 







مقتل العشرات من مليشيات الحوثي بصعدة بينهم القيادي يحيى أمير الدين”تفاصيل”



2016-01-07T11:51:48.0000000+03:00. \ بوابة حضرموت الاخبارية \ أخبار محلية \ (15 زيارة)


بوابة حضرموت / متابعات


31-12-15-585281344.jpg


نفذت قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية غارات وقصف مدفعي صباح اليوم الخميس بمحافظة صعدة شمالي البلاد.


وأستهدفت الغارات موقعا لمجاميع مسلحة تابعة لمليشيات الحوثي وقوات المخلوع صالح في منطقة مجز بمحافظة صعدة.


وبحسب مصادر إعلامية فقد تم قتل أكثر من 35 حوثياً،

بينهم القيادي الحوثي يحيى محمد أمير الدين.


 

عقيد بالحرس الجمهوري يعترف : نحن مهزومون نفسيا

2016-01-07T11:50:41.0000000+03:00. \ محلي \ لاتعليقات


635877246418322592.jpg


اعترف عقيد في الحرس الجمهوري الذي يوالي علي عبدالله صالح، بأن شبح الهزيمة يرفرف على عناصر التمرد الحوثي وفلول المخلوع، وتوقع أن تنتهي معركة استعادة العاصمة صنعاء بمجرد إعلان بدايتها، مشيرا إلى أن المئات من عناصر الحرس سوف يعلنون انحيازهم إلى القوات الموالية للشرعية، وأنهم ينتظرون فقط بدء المعركة. وقال العقيد – الذي رفض الكشف عن هويته – في تصريحات إلى "الوطن" إن أجواء من الإحباط تخيم على كافة مقاتلي التمرد، لاسيما عناصر الحرس الجمهوري، بسبب الأوضاع المزرية التي يعيشونها في ظل الاحتلال.
تراجع المعنويات
أضاف المصدر "الروح المعنوية لكل المقاتلين في أدنى مستوياتها، والجميع يشعر بالاستياء المتزايد، بسبب المضايقات التي تعرضوا لها على أيدي جماعة الحوثيين، ووصل الأمر إلى حد اقتحام المعسكرات التابعة للواء، ونهب أسلحتها على أيدي المسلحين، وهو وضع لم يكن يدور في خلد أي متشائم. ومما زاد في تنامي الإحباط أن القيادة العسكرية، وحتى صالح، لم تبدر منهم أي ردة فعل على هذا السلوك، وكأنه أصبح أمرا واقعا ينبغي القبول به". ومضى قائلا "الصمت الذي تعاملت به القيادة مع تلك الحادثة أكد لنا أن ظهرنا أصبح مكشوفا، وأننا نعيش تحت تهديد حقيقي بتزايد الاعتداءات علينا، وأن حياتنا في خطر حقيقي، وأنه لن يقف بجانبنا أحد، حتى لو تطور الأمر إلى مرحلة المواجهة المسلحة بيننا وبين الحوثيين".
انتفاضة داخلية
عن الوضع داخل العاصمة صنعاء، قال "العاصمة تعيش أجواء الحرب الحقيقية، ولكنها حرب لن تطول، لأن السكان المدنيين لن يقفوا مكتوفي الأيدي، وسوف يقومون بانتفاضة داخلية تعجل بالخلاص من ميليشيات الحوثيين الانقلابية، فقد وصلت الأمور إلى حد لا يمكن تصوره، وبات غالبية السكان عاجزين عن توفير قوت يومهم، بسبب تزايد الأسعار إلى مستويات غير مسبوقة، وكذلك شح المعروض في الأسواق، بينما تنعم قيادة التمرد بكل ما تحتاجه من غذاء. وهذا الوضع سوف يدفع المدنيين إلى الثورة ضد الحوثيين، وسوف يكون لهم دور بارز في تعجيل استعادة العاصمة".
أما عن أوضاع المقاتلين، فقال "أؤكد أن الخوف يسيطر على مقاتلي الجماعة الحوثية، بسبب الفارق الكبير في العتاد العسكري بينهم وبين قوات التحالف العربي، فهناك مشكلة تناقص الإمدادات والذخائر، بسبب الحصار الذي تفرضه قوات التحالف على مصادر تهريب الأسلحة، إضافة إلى تدمير كافة المخازن التي كان الانقلابيون يعولون عليها في استمرار اعتداءاتهم".


 
عودة
أعلى