b2Pe95s.jpg
 
أعجبتني هذه الردود و سوف أشاطرها معكم لأني أجدها منطقية و معقولة لحد كبير

وجّهت الدولةُ السعوديةُ عدةَ ضربات ورسائل وإصابة أهداف كثيرة لا تقتصر على الحوثي فقط .

أول ضربة قاصمة :


للحوثيين وحليفهم على عبدالله صالح .

ثاني ضربة :


لإيران نحن تحركنا ولن نترككم تسرحون وتمرحون بالوطن العربي .

ثالث ضربة :


لأميركا والغرب ، إيران لن تكون ولن تستطيع أن تكون شرطي الخليج الذي تعتقدون أنه ينفذ مصالحكم بالمنطقة .

رابع ضربة :


بعثرة أوراق الملف النووي الإيراني مما يساعد على إسقاط أي إتفاق بين الغرب وايران .

خامس ضربة نفسية :


للنظام السوري لقد ارتفعت معنوياتُ المعارضة ضدكم بأن لهم سنداً قوياً ، فكروا بالحل سريعاً وقد أعذر من أنذر.

سادس ضربة :


نقول لحزب الله اللبناني : لبنان فيه حكومة شرعية واحدة وليس حكومتين وقد أعذر من أنذر .

سابع ضربة :


تقوية موقف السنة بالعراق فلقد انتهى زمنُ تهميشهم ، وليس الشيعةُ فقط هم أسيادَ العراق وقد أعذر من أنذر .

ثامن ضربة :

موجّهه لروسيا والصين ، نحن نستطيع أن نوحدَ الدول العربية والإسلامية ضدكم ، انتبهوا لمصالحكم ، إيران دولة واحدة لن تفيدكم .

تاسع ضربة :


وهي الأهم على المدى الطويل موجهه لأميركا ودول الغرب لن تستطيعوا بعد اليوم التعاملَ مع الدول العربية والإسلامية كل دولة على حده ، بل ستواجهون دولاً مجتمعة وعلى كلمة واحدة .

عاشر ضربة :


للكيان الصهيوني ومن يدعمه : سنقف بوجه كل مخططاتكم لتمزيق الوطن العربي وسنتحد ضدكم في اي لحظة .

الضربة الحادية عشر و هي الأهم :


موجهة للعرب والمسلمين : أثبتنا لكم أنّ في اتحادكم قوةً وفي تفرقكم ضعفاً .

كلام فى الجوووووووووووووووووووووووووووون ,, ورأى الشخصى بالنسبة لتحليل العمليات عسكريا سيكون بعد انتهائها حتى يتثنى لنا معرفة الادوار وخطوط السير والمهام حتى نستطيع التحليل.
 

BYSALEH AL SHAIBANY | MARCH 27, 2015 , 10 : 08 PM GST

Muscat: Oman is preparing to receive more injured Yemenis as its neighbour sinks deeper into conflict after warplanes from Saudi Arabia and its allies pounded its capital Sanaa.

As Oman's Ministry of Foreign Affairs as the conflict escalated, it also informed that Yemeni President Abedrabbo Mansour Hadi was in Oman on Thursday for a medical check up.



The Ministry of Foreign Affairs statement said, "Due to the prevailing security situation in the sisterly Yemeni Republic and in a bid to ensure the safety and security of Omani nationals, the Foreign Ministry advises all Omanis, including students at the colleges and universities in Yemen, to leave the Yemeni Republic and avoid travelling there currently for their own safety."

Last Saturday, Oman received 40 Yemenis who were injured in a bomb blast that killed scores of worshippers at a Friday prayer.

"Yemeni officials asked us to be on standby to receive more injured. They can be airlifted and brought over here like the first lot of patients we received last Saturday," an Omani government hospital official told the Times of Oman.


Fighting has spread across Yemen since the Houthis seized Sanaa and forced President Hadi out of the capital. Saudi Arabia, its four GCC allies and other Arab countries have opted to use air power to stop the Houthis from gaining further control. Oman has not taken part in the air strikes.



"We are concentrating on the humanitarian side, not the offensive," said a government official.

As events unfolded, President on Thursday, according to an official of the Ministry of foreign affairs. An Oman News Agency report said, "From Oman, he headed to Riyadh the same day."

Hadi arrived in the Saudi capital on Thursday evening, before heading to Sharm el-Sheikh to attend the Arab Summit on Saturday, according to Saudi state television.

Meanwhile, a resident of Oman who has relatives in Yemen said, "We managed to get in touch with one of our brothers and cousins just now. They are fine in Aden but we are very worried. We went to the police department to see if we can sponsor them here but the ROP said they are not sponsoring Yemenis at the moment, so there is very little we can do. That is all I have now, but we are trying to make contact with a cousin in Saana. We are not having much luck but we will keep trying."



In Sanaa, Arab coalition warplanes bombed rebel camps in Yemen on Friday in a second straight day of strikes led by Saudi Arabia. At least 39 civilians have been killed in the Saudi-led Operation Decisive Storm against the Houthis, officials at the rebel-controlled health ministry in the capital said. Saudi Arabia has vowed to do "whatever it takes" to prevent the fall of President Abedrabbo Mansour Hadi.
بصراحه صياغه غريبه من جريده عمانيه
 
بس لا تنسى ان هناك حروب مخابراتية في المنتديات العسكرية تشبه الحروب العسكرية على الارض المنتدى له صوت واسع فكثير من الصحف الغربية والمنتديات المختصه بالشأن العسكري الاجنبي ياخذون مواضيعهم من المنتدى هل تعلم كم ضابط مخابرات في المنتدى ومن اي دول او كم صحفي او كم سياسي او اقتصادي بالاضافه الى الاعضاء الاخرون المنتدى عند التركيز به سيخفيكم الزائرين اكثر من الاعضاء نفسهم

كلامك صحيح .
المنتدى هذا الله يزيده من الخير أعرق منتدى عسكري عربي ، لذا فهو يُعد مرجع محترم لكل من له عازه.
 
المقطع الذي يدعي في الحوثيين اسقاط الطائرة السودانية التي تم مناقشتها مسبقاً ..... ما اقول الله يقطع ام الجهل المدقع عند الحوثه ههههههههههههههه
 
الشيعة الرافضة الاثنا عشرية تعتبر الشيعة الزيدية كفار

كذالك يكفرون النصيرية
لكن جميعهم ضد اهل السنة والجماعة اتباع النبي واهل بيته والصحابه والتابعين الى يومنا هذا
 
أبدت القيادة العامة للقوات الليبية الموالية للحكومة المعترف بها دوليا الجمعة استعدادها للمشاركة في العمليات العسكرية العربية في اليمن. وقالت في بيان، إنها تؤيد عملية "عاصفة الحزم" التي تنفذها القوات العربية المشتركة تحت قيادة السعودية.
قالت القيادة العامة للجيش الليبي الذي يقوده الفريق أول ركن في بيان اليوم الجمعة إنها مستعدة للمشاركة في العمليات العسكرية حتى تؤدي واجبها ل"نصرة الشعب اليمني".
وجاء في بيان القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية أنها "تؤيد والضربات الجوية التي تم تنفيذها من القوات العربية المشتركة نظراً لما تمر به الأمة العربية من تحديات للجماعات الإرهابية وخاصة من الجماعات الانفصالية من الحوثيين".
وكانت وزارة الخارجية الليبية في الحكومة المعترف بها دوليا أعلنت الخميس "تأييدها المطلق لهذه العمليات العسكرية التي اتخذتها الدول العربية".
وتطالب الحكومة المعترف بها دوليا والتي تعمل من مدينة البيضاء برفع الحظر الدولي المفروض على التسليح فيها، وبدعم دولي وعربي أكبر لمواجهة قوات "فجر ليبيا" التي تتهمها بالاستيلاء على السلطة والعاصمة منذ آب/أغسطس الماضي.
وتخوض قوات الحكومة المعترف بها دوليا التي تسيطر على مناطق واسعة اغلبها في شرق البلاد معارك يومية مع قوات "فجر ليبيا" في مناطق عدة، وتتبادل معها الغارات الجوية.


 
دولتا السنغال و غينيا تعلنان تأييدهم لعملية " عاصفة الحزم " العسكرية
التي يقودها التحالف الدولي في اليمن
 
أبدت القيادة العامة للقوات الليبية الموالية للحكومة المعترف بها دوليا الجمعة استعدادها للمشاركة في العمليات العسكرية العربية في اليمن. وقالت في بيان، إنها تؤيد عملية "عاصفة الحزم" التي تنفذها القوات العربية المشتركة تحت قيادة السعودية.
قالت القيادة العامة للجيش الليبي الذي يقوده الفريق أول ركن في بيان اليوم الجمعة إنها مستعدة للمشاركة في العمليات العسكرية حتى تؤدي واجبها ل"نصرة الشعب اليمني".
وجاء في بيان القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية أنها "تؤيد والضربات الجوية التي تم تنفيذها من القوات العربية المشتركة نظراً لما تمر به الأمة العربية من تحديات للجماعات الإرهابية وخاصة من الجماعات الانفصالية من الحوثيين".
وكانت وزارة الخارجية الليبية في الحكومة المعترف بها دوليا أعلنت الخميس "تأييدها المطلق لهذه العمليات العسكرية التي اتخذتها الدول العربية".
وتطالب الحكومة المعترف بها دوليا والتي تعمل من مدينة البيضاء برفع الحظر الدولي المفروض على التسليح فيها، وبدعم دولي وعربي أكبر لمواجهة قوات "فجر ليبيا" التي تتهمها بالاستيلاء على السلطة والعاصمة منذ آب/أغسطس الماضي.
وتخوض قوات الحكومة المعترف بها دوليا التي تسيطر على مناطق واسعة اغلبها في شرق البلاد معارك يومية مع قوات "فجر ليبيا" في مناطق عدة، وتتبادل معها الغارات الجوية.



يا راجل متضحكش الناس عليك.
خليك انت في ليبيا الاول اما نشوف نخلص اليمن و نجيلكوا.
الراجل مفيهوش حيل و عايز يشارك!!!

%D8%A7%D9%86%D8%A7-%D8%B9%D8%A7%D8%AC%D9%8A-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%83%D9%88%D8%A7-%D9%83%D8%AF%D9%87-%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D9%83%D9%88%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%B3%D8%B9%D8%AF.jpg
 
لهذه الأسباب لم تعارض الجزائر "عاصفة الحزم"
أوردت الجامعة العربية بيانا لاجتماع وزراء الخارجية العرب، لم يحمل أي شارة لتحفظ الجزائر على "عاصفة الحزم"، التي تقودها المملكة العربية السعودية ودول عربية وإسلامية، ضد جماعة الحوثي في اليمن، في الوقت أكد وزير الخارجية رمطان لعمامرة، أن الجيش الجزائري سوف لن يشارك في أي مهام قتالية خارج حدوده.
وترددت معلومات عن تحفظ ثلاث دول عربية من بينها الجزائر، عن بيان وزراء الخارجية العرب بشأن اليمن، غير أن البيان الختامي لم يشر إلا إلى تحفظ دولتين فقط، وهما العراق ولبنان، اللذان عبرا عن رفضهما للتدخل العسكري في اليمن.
وجاء في بيان الجامعة العربية "إن المجلس الوزاري لجامعة الدول العربية، يعرب عن مباركته وتأييده للإجـراءات العسكرية التي يقوم بها التحالف للدفاع عن الشرعية في اليمن، المـشكّل مـن دول مجلـس التعاون لدول الخليج العربية، وعدد من الدول العربية والإسلامية، بدعوة من الـرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية".
واستند بيان الجامعة في دعمه لـ"عاصفة الحزم"، إلى معاهدة الدفاع العربي المشترك، وميثاق جامعة الدول العربيـة، وعلـى المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، وعبر البيان عن أمل الجامعة في أن "تؤدي هذه الإجراءات العسكرية إلى إعادة الأمن والاسـتقرار إلى ربوع اليمن بقيادة شرعيتها الدستورية، والتصدي لكل محاولات جماعة الحوثي وبدعم من أطراف خارجية الرامية إلى تهديد أمن اليمن والمنطقة والأمن القومي العربي، وتهديد الـسلم والأمن الدوليين، وذلك عبر مصادرة الإرادة اليمنية وإثارة الفتن فيه وتفكيك نسيجه الاجتماعي ووحدته الوطنية".
وتشير المعلومات المسربة من دهاليز الجامعة العربية، إلى أن رمطان لعمامرة لم يوافق على البيان إلا بعد لقاء جمعه بنظيره السعودي، سعود الفيصل، والمصري سامح شكري، ما يؤشر على أن الجزائر تكون قد تعرضت لـ"حرج كبير"، قبل أن توافق على البيان.
غير أن تدخل "الرياض" و"القاهرة" لتليين الموقف الجزائري، لم يحقق أكثر من الموافقة على البيان، أو بالأحرى السكوت عليه، بحيث لم يلبث أن أكد لعمامرة رفض بلاده المشاركة في أي عمل عسكري خارج حدودها الترابية، تماشيا مع ما ينص عليه الدستور، راميا بالكرة في مرمى الدول العربية التي تسمح دساتيرها لجيوشها بالعمل خارج حدودها.
وبدا واضحا أن الجزائر تعرضت لضغوط كبيرة، ما جعلها تحرص على أن يكون موقفها وسطيا، لكن من دون أن تتنكر لمبادئها الراسخة بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للغير، وهو ما عبر عنه وزير الخارجية بقوله: "الجزائر مع الحل السلمي كون عقيدتها القتالية تقول بعدم نشر قواتها خارج الحدود، لكننا سنشارك من خلال التكوين والتجهيز والتمويل وأمور لوجستية أخرى في تعزيز وحماية الأمن القومي العربي بدون تواجد قوات جزائرية خارج الحدود الجزائرية".
وتدرك الجزائر أن التساهل في قضية اليمن، سينتهي بها الأمر إلى التنازل عن موقف سبق لها وأن رفضته، بل وأفشلته عربيا وعلى مستوى الأمم المتحدة، وهو المتمثل في المساعي المصري للتدخل العسكري في ليبيا، ولذلك شددت على ضرورة استنفاد كافة سبل الحوار قبل التوجه لخيارات أخرى، كما جاء على لسان لعمامرة: "إذا تعذرت كل هذه الأمور والوسائل على المساعدة في الحل، لا بد من التفكير في استغلال ما لدينا من وسائل متوفرة في ميثاق الجامعة العربية والأمم المتحدة، كقوات حفظ السلام".

 
عودة
أعلى