ونعم بكل رجال قواتنا المسلحه وكل رجال الأمن مابينهم فرق وفي جبهة واحده وهدفهم واحد ويشاركهم أخوان لهم من التحالف بقياده واحده دون تمييز
سبب تلاشي الهجمات في الربوعه وغيرها معلومات استخباراتيه نجحت في تحديد مواقع هامه للتدريب وتخزين السلاح وخطوط امداد المقاتلين وأستهدفت بالطيران بشكل مكثف فشتت الحرس الجمهوري والحوثيين وحدت من مخاطرهم هذا الواقع وهذا الي افقد الحوثي وعفاش صوابهم فبدؤوا تنفيذ مايسمى الخيارات الاستراتيجيه وهي القصف المكثف بالصواريخ على المناطق الحدوديه بهدف ايقاع أكبر اصابات في المدنيين في جازان وعسير ونجران لكن الله خذلهم ثم أن مخططهم كان مكشوف سابقا لمحت له في مشاركه سابقه