اليمن الآن@_Yemennow
قتلى وجرحى من الميليشيات في كمين نصبته المقاومة واستهدف تعزيزات في منطقة جهران
اليمن الآن@_Yemennow
صنعاء طلاب مدرسة الكويت الثانوية يرشقون محمد الحوثي وقيادات حوثية بالحجارة بعد اقتحامهم المدرسة أثناء طابور الصباح وطلب ترديد الصرخة
اليمن الآن@_Yemennow #البيضاء الحوثيون يعدمون المواطن علي أحمد العمري داخل منزله بعد اقتحامه بحجة البحث عن الدواعش كما يزعمون!!
اليمن الآن@_Yemennow
الحوثيون يتحركون دبلوماسياً لفك الحصار العسكري وولد الشيخ غير متحمس لاستقبال وفدهم بعد تراجعهم وحليفهم صالح عن تعهدات مكتوبة التزموا بها
الموضوع أن الحوثيين حشدوا قوات ضخمة في تعز ولا يريدون خسارتها لذلك أتى عرض الإنسحاب وكان رد المخلافي واضح تسليم السلاح مقابل الإنسحاب والإلتزام بمقررات القرار الدولي 2016 ..تقريبا معظم معسكراتهم في إب ونصف معسكرات الحديدة تم تفريغها وإرسالها لتعز ,, الأن تعز منطقة قتل ممتازة للحوثيين ولا أعتقد أن التحالف سيسمح لهم بالإفلات جميع الطرق الرابطة لتعز تم قطعها وتم حصرهم داخل تعز ,, صحيح سيقاتلون حتى الموت لكن سيدمرون تدمير يكسر شوكتهم في تعز وإب المحويت والحديدة للأبد إن شاء الله
قام مايسمي برئيس اللجنة الثورية التابعة لجماعة الحوثي محمد علي الحوثي والدكتور عبدالله الحامدي مدير مكتب التربية بالامانة يوم امس السبت بزيارة ثانوية الكويت بصنعاء.
وقال شهود عيان انه تم حشد الطلاب الى ساحة المدرسة مع المعلمين وصعدوا الضيوف الي منصة العلم والقى محمد علي الحوثي كلمة حث الطلاب فيها على مواجهة العدوان،
أثناء إلقاء كلمة رئيس اللجنة الثورية هتف أحد مرافقي الحوثي مؤدياً الصرخة الحوثية إلا أن جميع الطلاب رددوا بصوت واحد" بالروح بالدم نفديك يا يمن "في موقف ابهت الجميع ثم بدأت الحجارة من الساحه تنهال على رئيس اللجان الحوثية من قبل الطلاب كما يظهر في الفيديو الذي تم تداولة بشكل كبير
قبائل صنعاء تفتح جبهة ضد الحوثي.. والمقاومة تتقدم في تعز
اندلعت اشتباكات عنيفة بين قبائل المقاومة الشعبية في مديرية بني ضبيان بمحافظة صنعاء ومليشيات مسلحة بقيادة المدعو أبو علي الحاكم أمس.
وأوضح محافظ محافظة صنعاء الشيخ عبدالقوي شريف لـ«عكاظ» أن مليشيات الحوثي الانقلابية حاولت الغدر بقبائل منطقة بني ضبيان عبر تجميع مليشيات مسلحة قادمة من خولان بصنعاء والبيضاء وذمار بغية السيطرة على المنطقة والدخول إلى محافظة مأرب من الجهة الجنوبية الغربية لكن قبائل المنطقة أفشلتها وتمكنت من تدمير ثلاثة أطقم وقتل أكثر من 20 حوثيا في كمين محكم فيما أصيب ثلاثة من قيادات المقاومة ولا يزال الوضع متوترا والقبائل تتوافد إلى منطقة وريضة وكنم ووادي الآخر التي تدور فيها المعارك لدعم المقاومة الشعبية هناك، منوها بمستوى التنسيق مع قوات التحالف التي تقدم الدعم اللوجستي. من جهة أخرى سلمت مجاميع حوثية مسلحة نفسها للمقاومة الشعبية في مديريات القبيطة والراهدة فيما فرت أخرى تاركة أسلحتها ومعداتها. وأوضح مصدر قيادي ميداني لـ«عكاظ» أن الجيش الوطني والمقاومة وبدعم من قوات التحالف العربي تمكنت من تفكيك شبكة الألغام في جبال الشريجة والسيطرة عليها والتقدم إلى سوق منطقة الراهدة أولى مناطق محافظة تعز. وحذرت قبائل الراهدة أبناءها من التعامل مع المليشيات الانقلابية أو إيوائها، مطالبة بالوقوف صفا واحدا مع الشرعية والمقاومة الشعبية والتحرك السريع لدعمهما. وفي إطار الاستعداد للعمليات الحاسمة شكلت المقاومة الشعبية اللجنة الطبية الخاصة لمواكبة التطورات في مدينة تعز أمس، برئاسة وكيل محافظة تعز رشاد الأكحلي. في غضون ذلك أعدمت مليشيات الحوثي شابا يمنيا يحمل درجة الماجستير في إحدى معتقلاتها بمحافظة المحويت شمال غرب صنعاء. وقال سكان محليون في مديرية شبام التابعة لمحافظة المحويت أن علي عوضه ماجستير في المحاسبة وبكالوريوس في الفيزياء توفي أمس الأول بعد تعرضه للتعذيب الشديد من قبل الجماعة في سجن المليشيات الانقلابية. وحسب إحصائيات لمنظمات حقوقية فإن المليشيات الانقلابية تحتجز أكثر من 600 ناشط وصحفي وسياسي يمني.
“المقاومة” تتقدم باتجاه الراهدة بتعز.. والحوثيون يفجرون طريقاً لوقف التقدم بدأت المقاومة الشعبية والجيش الوطني في التقدم باتجاه مركز مديرية خدير، بمحافظة تعز، على محورين، أولهما من اتجاه منطقة “كرش”، ببيت حاميم منذ ساعات الفجر الأولى من يوم السبت.
كما وصلت المقاومة إلى منطقة بيت حاميم، وواصلت تقدمها نحو مدينة الراهدة، على بعد سبعة كيلو من المنطقة التي وصلوا إليها.
قائد التحالف: لا نستهدف المدنيين في اليمن نوفمبر 21, 2015
دافع قائد العمليات القتالية للتحالف العربي الذي تقوده السعودية السبت عن الحملة الجوية في اليمن، وسط تزايد القلق الدولي حيال الأعداد الكبيرة للضحايا المدنيين، واتهم عميد في القوات الجوية الملكية السعودية، الذي لا يمكنه الكشف عن اسمه في إطار القيود الأمنية العسكرية، جماعات حقوقية وغيرها من المنتقدين “بالنظر بعين واحدة فقط”.
وقال “إنهم يستقون جميع المعلومات من العدو”، في إشارة إلى المتمردين الحوثيين في اليمن المدعومين من القوات الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح، مؤكدا “نحن ملتزمون بالقواعد، بالقواعد الدولية واتفاقية جنيف أولا، وبقوانين النزاع”، مضيفا “نحن لا نحيد عن تلك المعايير”، وذلك خلال أول زيارة يقوم بها صحافي أجنبي إلى مركز التخطيط والعمليات للتحالف في قاعدة الملك سلمان الجوية في الرياض.
وبعد ما يقارب عشرة أشهر على بدء الحملة الجوية للتحالف لدعم الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، قال العميد “نحن لا نستهدف المدنيين”.
وقال ضابط مسؤول عن خلية الاستخبارات بالتحالف إن “هناك حوالي 4800 نقطة على لائحة الأماكن التي يمنع استهدافها، ويتم تحديث هذه اللائحة يوميا”. وتشمل هذه اللائحة المرافق الطبية وتلك التابعة للأمم المتحدة، بالإضافة إلى المواقع الأثرية والمدارس.
وقال قائد عمليات التخطيط انه “قبل كل شيء نحن بشر، ونحن لا نستهدف أي شخص ليس مشاركا في النزاع”، مؤكدا أنه يتم التثبت مرات عدة من الأهداف لضمان عدم تعرض مدنيين للقتل.
وأشار العميد إلى أن قائد القوات المشتركة يرسل الأهداف إلى قسم الاستخبارات الذي يتأكد من أن الهدف لا يخالف قواعد الاشتباك لتجنب سقوط ضحايا من المدنيين. وعندها، يقوم قسم الاستخبارات بتحويلها إلى قسم التخطيط “فيبدأون بدراستها مرة أخرى”، قبل أن يعاد النظر فيها من قبل آخرين.
وأضاف العميد إلى إنهم يقومون باختيار السلاح للطائرة المناسبة كإجراء آخر لتجنب قتل أو إصابة مدنيين، قائلا إن أكثر من 50 شخصا يعملون على مدار الساعة في خلية التخطيط، خضعوا لدورات تدريبية في الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، مضيفا أن “الناس هنا مدربون بشكل جيد جدا، وهم محترفون”، في إشارة إلى العاملين على الكمبيوترات خارج مكتبه.
في طابق آخر يوجد مركز العمليات، حيث يرصد ضباط شاشات كبيرة تظهر صورا لعمليات المراقبة في اليمن. ويرتبط المركز مباشرة بقائد قوات التحالف.
واوضح قائد عمليات التخطيط “نحن نعرف أين تتواجد طائراتنا الآن في اليمن وما الذي تقوم به”. ويجب على طواقم الطائرات أيضا ضمان عدم وجود مدنيين في المنطقة قبل قصفها، كما أن الصواريخ موجهة بإحداثيات أو بالليزر للتأكد من دقتها.
وقال العميد “نحن نلغي مهمتنا” في حال وجود المدنيين، “لأننا إذا لم نستهدف اليوم يمكننا الاستهداف غدا أو بعد غد. لسنا في عجلة من أمرنا”.