ssdgdx.jpg
 
طيران التحالف يقصف جسور على خط الحديدة تعز.ةانباء عن قطع الطريق.

اتذكر قبل يومين تكلمنا عن جسر الهاملي

ان قطع الجسر قطع طريق الحديدة تعز الرئيس
وسيبقى طريق الحديدة المخاء تعز وربما قطع ايضا

اتوقع امور ما تحصل في القريب العاجل

لكن التكتم الشديد يحيط العمليات وهو المطلوب

سألت الناطق هناك قال ما كل شئ يقال
لكن ابشركم بالخير

كلامك سليم عندما عطيتنا احداثيات الموقع. ما شاء الله عليك ماشي مع التحالف العربي.

qt004993.jpg


a1s04993.jpg
 
بريطانيا: ما تتعرض له تعز تعد صارخ على حقوق الانسان 13 أكتوبر, 2015 09:16:28 ص

5251bcb2-44ab-405e-892c-894c2ec03531fr.jpg


توباز برس - محليات عبر وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط توبياس الوود عن إدانته للانتهاكات الإنسانية ضد المدنيين التي يقوم بها مسلحو الحوثي او من يسمون انفسهم "أنصار الله"، والرئيس السابق علي عبدالله صالح من قتل ودمار وتشريد، وخاصة مايتعرض له سكان مدينة تعز من حصار مطبق ومنعهم وصول المساعدات الاغاثية والأدوية والمشتقات النفطية والماء،معتبراً ذلك تعدي صارخ على حقوق الإنسان. وجدد الوود في اتصال هاتفي اجراه، أمس، مع الرئيس عبدربه منصور هادي، وقوف بلاده الى جانب امن واستقرار ووحدة اليمن وشرعيته الدستورية ممثلة بالرئيس هادي. واشاد بقرار الرئيس الأخير المتعلق بفتح الموانئ اليمنية أمام المساعدات الاغاثية و الإنسانيه للشعب اليمني انطلاقا من مسؤولياته تجاهه، مؤكداً مواصلة دعم المملكة المتحدة في مختلف المحافل الدولية وصولا لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام الذي يستحقه الشعب اليمني وفق القرارات ذات الصلة ومنها القرار 2216. وجرى خلال الاتصال بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات ، كما تم مناقشة تطورات الأحداث على الساحة اليمنية وما تحققه قوات الجيش الوطني الموالي للشرعية والمقاومة الشعبة من انتصارات على المليشيا الحوثية وصالح الانقلابية في مختلف الجبهات، بحسب وكالةالانباء اليمنية (سبأ) الرسمية. وثمن الرئيس مواقف بريطانيا الداعمة لليمن وشرعيته الدستورية ودورها في إصدار القرار الاممي رقم 2216 القاضي بعودة الأمن والسلام لليمن وإدانة الانقلابيين الحوثيين وصالح. وتشهد محافظة تعز منذ أسبوع حصارا خانقا فرضه مسلحو الحوثيون وصالح ومنعوا عن المحافظة دخول الماء والغذاء
 
الحوثيون يتسببون في قتل وإصابة 830 طفلا في تعز
12 أكتوبر, 2015 06:33:06 م

918610f6-6b77-4252-bd38-c8308faad31ewhen.jpg


توباز برس - متابعات
ذكر تقرير حقوقي صادر عن مجلس تنسيق النقابات ومنظمات المجتمع المدني في تعز أن 830 طفلا سقطوا بين قتيل وجريح جراء الحرب التي يشنها مسلحو الحوثي او من يسمون انفسهم "أنصار الله"، والرئيس السابق علي عبدالله صالح على مدينة تعز (وسط البلاد) منذ ما يقارب سبعة أشهر. وأشار التقرير الذي أصدره مجلس تنسيق النقابات ومنظمات المجتمع المدني بتعز في مؤتمر صحفي بتعز أن الحرب والحصار الذي تفرضه مليشيا الحوثي وصالح على مدينة تعز تسبب بإصابة 3 آلاف وأربعمائة طفل بمرض حمى الضنك القاتل. وأوضحت المحامية والناشطة اشراق المقطري في مؤتمر صحفي عقد بمدرسة نعمة رسام بمدينة تعز أن الجرائم والانتهاكات التي ارتكبت بحق الأطفال في تعز تمت خلال الفترة من 15مارس وحتى 30 سبتمبر 2015م تنوعت بين قتل وإصابة واختطاف وتشريد وحرمان من التعليم ومنع وصول العلاج والغذاء والماء اليهم. وقالت المقطري إن "الأرقام والإحصائيات التي اوردها التقرير تؤكد أن (194) طفل يمني قتلوا على يد مليشيا الحوثي وصالح بمدينة تعز بينهم (104) ذكور و(51) إناث، في حين قتل 63 طفل أخرين في قصف لطيران التحالف العربي أثناء استهدافه تجمعات ومواقع المليشيا في الأحياء الواقعة تحت سيطرتها والتي تستخدم ساكنيها دروعاً بشرية امام ضربات قوات التحالف". واضافت "بلغ عدد الأطفال الذين قتلوا برصاص قناصة ميليشيات الحوثي (38) طفلاً بينهم (33) ذكور و(5) إناث طبقاً للتقارير الطبية الصادرة عن المستشفيات التي أسعفوا إليها"، لافتة إلى أن تقارير طبية تشير إلى أن ثلاث طفلات بينهن طفلتين من اسرة واحدة توفين نتيجة الخوف والفزع الذي أثارته منصات صواريخ الكاتيوشا ومدافع الهوزر القريبة من مقرات سكنهن في منطقة الحوبان شرق مدينة تعز. ولفتت إلى ان "فريق الرصد الميداني رصد (635) حالة إصابة تعرض لها أطفال في مدينة تعز ، بينهم (405) طفلاً أصيبوا جراء القصف المتعمد للأحياء السكنية من قبل المليشيا الانقلابية، و18 طفل مصاب بقصف لطيران التحالف على مواقع وتجمعات الميليشيات شمال وغرب المدينة". وتحدث التقرير عن احتلال المليشيا بعض المنازل والمدارس وغيرها من المرافق الخدمية والمنشآت الحيوية في مناطق سيطرتها وتحويلها إلى ثكنات عسكرية فضلا عن تخزين كميات هائلة من الأسلحة الثقيلة والمتوسطة بداخلها مما جعلها عرضة لقصف طيران التحالف العربي
 
سكرتير هادي يعلنها رسميا ويفشل خطة صالح الجديدة


2015-10-14م الساعة 01:00 (الحياد نت - متابعات )

قال مختار الرحبي، السكرتير الصحفي لمدير مكتب رئاسة الجمهورية اليمنية ، ردا على رسالة صالح والحوثيين الاخيرة للأمم المتحدة، إن “الحوثيين كلما ضاق عليهم الخناق يتقدمون بمبادرات، ويقدمون تنازلات ملغمة غالبًا وغير صريحة، فبعد تحرير باب المندب، ودحر قواتهم من محافظة مأرب، واقتراب قوات التحالف العربي (الذي تقوده السعودية)، والمقاومة الشعبية، والجيش الوطني (الموالين للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي) من صنعاء، أرسل الحوثيون رسالة للأمم المتحدة بقبول تنفيذ القرار الأممي 2216، ولكنهم يقدمون شروطًا للتنفيذ، ويسعون لاستثناء بعض البنود”.


وأكد الرحبي، أن الشروط التي يضعها الحوثيون “تعيق الدخول في مفاوضات، حيث تشترط الرئاسة أن يتم الإعلان الصريح من قبل الحوثي وصالح، بقبول التنفيذ الكامل للقرار، قبل الدخول في أي مشاورات”.
ورأى أن “إيران حليف قوي للحوثيين وصالح، ومن المؤكد أنها تقدم توجيهاتها للحوثيين بما لديها من خبرة طويلة في المفاوضات، أبرزها ما يتعلق بالمفاوضات مع الغرب بشأن الملف النووي، وغير مستبعد أن الشروط التي يقدمها الحوثيون هي من صياغة طهران”.
 
CRPhVN8WgAA7Bqd.jpg


معركة السواحل اليمنية.. إستنزاف الحوثيين لتحرير صنعاء
يواصل التحالف العربي غاراته الجوية المكثّفة في الساحل الغربي لليمن، بالترافق مع زحف القوات الموالية للشرعية من جهة باب المندب، في معركة قد لا تكون سهلة، غير أنها ذات أهمية استراتيجية، هدفها الحد من إمكانية استفادة الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، من تلك السواحل لتهريب الأسلحة، بالإضافة إلى تضييق الخناق عليهم في المناطق الجبلية بعد التقدم من جهة مأرب إلى مناطق محاذية لضواحي صنعاء.

يُعرف الساحل الغربي لليمن بمنطقة "تهامة"، ويبلغ طوله نحو 440 كيلومتراً، ويتوزع في ثلاث محافظات؛ تعز، والحديدة، وحجة. يتمتع هذا الساحل بأهمية استراتيجية في البعد الدولي والمحلي، تنطلق من أهمية البحر الأحمر بالنسبة للتجارة العالمية، ولكونه يشرف على الممر الدولي بباب المندب، بالإضافة إلى وجود عشرات الجزر اليمنية، أربع منها من أهم الجزر، كما يعد من أهم نقاط الاتصال مع القرن الأفريقي، يقصده الكثير من المهاجرين الأفارقة، فضلاً عن دخول شاحنات بضائع مهربة، بعضها تعبر اليمن إلى السعودية.

وبالنسبة لأهميته على الصعيد الداخلي، يعتبر الساحل الغربي الشريط البحري الوحيد الذي تتنفس من خلاله مناطق الشمال من صعدة إلى تعز، ومعظم هذه المناطق لا تزال تحت سيطرة الحوثيين وقوات صالح. ويضم الساحل ميناء الحديدة، وهو ثاني أكبر موانئ اليمن والمزوِّد الرئيسي للعاصمة صنعاء بمختلف المؤن.

وكان نائب الرئيس اليمني، رئيس الحكومة، خالد بحاح، قد أعلن أثناء زيارته منطقة باب المندب، منذ أسبوع، أنّه سيتم تحرير الشريط الساحلي وصولاً إلى الحدود مع السعودية، موضحاً أنّ "هذه العملية التي انطلقت من عدن، ستستمر لاستعادة الشريط الساحلي، بدءاً من باب المندب مروراً بميناء المخا والحديدة وكافة الشريط الساحلي الذي يربطنا مع أشقائنا في المملكة العربية السعودية وتحديداً الجهة الشمالية.
سواحل تعز
ودشّنت القوات الموالية للشرعية بمساندة التحالف العربي، منذ أسبوعين، معركة الساحل الغربي، من باب المندب، الموقع الاستراتيجي الأهم الذي تشرف عليه اليمن. وتمكّنت القوات الشرعية والتحالف العربي من السيطرة على جزيرة ميون وبقية أجزاء مديرية باب المندب، في اليوم الأول، في عملية باغتت الحوثيين والموالين لصالح.

وتركّزت الغارات الجوية بالتزامن مع تقدم القوات الموالية للشرعية، في الأيام الأخيرة على منطقة المخا، والتي تحتل أهمية استراتيجية لقربها من باب المندب، فضلاً عن كونها المدخل الغربي إلى مدينة تعز، ومينائها الرئيسي، حيث أبرز جبهات المواجهات المباشرة، والتي تسعى الحكومة إلى تحريرها في الفترة المقبلة، مع استمرار حصار الانقلابيين.

سواحل الحديدة
مع تحرير باب المندب والمخا التابعتين إدارياً لتعز، تكون القوات الموالية للشرعية وقوات التحالف قد أمّنتا نحو 120 كيلومتراً من الساحل الغربي، لتنتقل المعركة بعدها إلى محافظة الحُديدة، إحدى أهم المحافظات الساحلية، المعروفة بـ"عروس البحر الأحمر"، وتضم الميناء الأهم الذي تصله مختلف الشاحنات التجارية، لكونه الأقرب إلى العاصمة صنعاء، ويبعد عنها نحو 226 كيلومتراً.

تعتبر الحديدة ثاني أكبر المحافظات من حيث عدد السكان، إذ يبلغ عدد سكانها نحو ثلاثة ملايين نسمة، وترتبط المحافظة بأكثر من 250 كيلومتراً مع الساحل، من خلال تسع مديريات متفاوتة في مساحتها، أبرزها؛ الخوخة، والتحيتا، وبيت الفقيه، والدريهمي، وباجل، والمنبرة، واللحية، بالإضافة إلى جزيرة كمران التي تعتبر من أهم جزر البحر الأحمر. ويستهدف التحالف منذ بدء العمليات العسكرية في مارس/آذار الماضي، بكثافة المواقع العسكرية التي يسيطر عليها الحوثيون والموالون لصالح، وهي العمليات التي تصاعدت وتيرتها بين فترة وأخرى. ومع بدء الحديث عن تدشين معركة الساحل من باب المندب، استهدفت الغارات بكثافة منطقة الخوخة ومواقع في مديريات متفرقة.

سواحل حجة
إلى جانب الحديدة وتعز، تأتي محافظة حجة التي تتمتع بأهمية خاصة على الشريط الساحلي، كونها على الحدود السعودية، وتعتبر المنفذ البحري الأقرب إلى معاقل الحوثيين في صعدة. كما تضم ميناء ميدي، والذي سعى الحوثيون إلى السيطرة عليه في سنوات سابقة، كذلك كان الميناء من أبرز منافذ تهريب الأسلحة إلى الحوثيين، وسعوا إلى ضم المحافظة، ضمن ما يُعرف بـ"إقليم آزال"، لتكون حجة منفذها البحري.


وتعد حجة من أبرز أهداف الضربات الجوية المتجددة، كونها منطقة حدودية محاذية لمنطقة جيزان السعودية، والتي نفّذ الحوثيون والموالون لصالح فيها هجمات بقذائف مدفعية وصواريخ كاتيوشا. ونالت المناطق الحدودية الشمالية الغربية (صعدة وحجة) نصيبها من الرد على استهداف المناطق الحدودية السعودية. ومن شأن الوصول إلى حجة منع طرق إمدادات الأسلحة إلى الحوثيين.

خطط مدروسة
يرى المحلل السياسي عبدالله دوبلة، المنحدر من منطقة الحديدة الساحلية، في حديث لـ"العربي الجديد"، أنّ "الهجوم للسيطرة على السواحل، يأتي ضمن خطط مدروسة بدأت من عدن وتنتهي إلى الحديدة وميدي على الحدود مع السعودية". ويضيف أن المعركة تسير "بصورة طبيعية بالنسبة للوقت الزمني الذي يستغرقه التقدم من عدن إلى المخا، مع العلم، ألا هدف بعد المخا، إلّا مدينة الحديدة، لأنّ الاستيلاء على المخا يُسقط كل المسافة بين المخا ومدينة الحديدة".

من جانبه، يرى الخبير في شؤون النزاعات المسلحة، علي محمد الذهب، أن التحالف ومعه القوات الشرعية يخوضان معركة تقترب من وصفها بـ"المعركة الحديثة المشتركة"، إذ تشارك فيها مختلف القوات، البرية والبحرية والجوية، ووحدات الأمن الداخلي المستحدثة في المحافظات المحررة، مستبعداً أن "تتسع الجبهة الساحلية لتمتد إلى الحديدة وصولاً إلى ميدي القريبة من الحدود البحرية مع السعودية".

وعن أهمية المعركة في الشريط الساحلي، يوضح الذهب لـ"العربي الجديد" أن "هذا التوسع يأتي في سبيل قطع طرق الإمداد على العاصمة صنعاء وإحكام الحصار عليها من ثلاث جبهات، تبدأ أولها بهذه الجبهة، ثم جبهة مأرب، فجبهة تعز أو أي جبهة قد تنشأ في هذا الاتجاه".

أما من ناحية العوائق، فيرى الذهب أن "هناك صعوبات كثيرة، لكن تفوق الآلات العسكرية للتحالف وقوات الشرعية أمام الحوثيين وصالح، يقلّل من أثر هذه الصعاب، فضلاً عن الأضرار ونقص أسلحة الانقلابيين جراء استهلاكها في الحرب، بالإضافة إلى الحصار المفروض منذ ستة أشهر، وخروج منظومات الدفاع الجوي والطيران والبحرية عن عملها، بل أصبح وضعهما العسكري، بعد هذا، متأرجحاً كمن يقف على قمة هرم، ولا ينتظره إلّا السقوط"، مشيراً إلى أنّ "المسألة محكومة بالوقت ومدى تماسك قوى التحالف، وعدم تجدد أي تطورات سلبية تؤثر على مجرى الأحداث"
 
CRQA8vyUEAEB_Q0.jpg

قبائل صنعاء تنقلب على الحوثيين وتمهد الطريق لوصول الشرعية إلى صنعاء
قالت صحيفة سعودية اليوم أن قبائل صنعاء أمتنعت عن التجاوب مع محاولات المتمردين الحوثيين استمالتها إلى صفوفهم، وجددت تعهدها بدعم قوات الشرعية أثناء تقدمها نحو العاصمة صنعاء، على غرار ما فعلت مع القوات التي حررت محافظة مأرب.

وقالت صحيفة الوطن أن القبائل وقعت على وثيقة شرف تؤكد نبذها كل من يتعاون مع المتمردين أو يمدهم بأي من أنواع الدعم.

حيث يحاول المتمردون الحوثيون، دونما جدوى، استمالة القبائل المحيطة بالعاصمة صنعاء للوقوف إلى جانبهم، فقد بدأت عناصر تابعة للتمرد في جمع حملة توقيعات على ما يسمى بـ"وثيقة الشرف" التي تهدف إلى جمع توقيع مليون شخص في محافظات صنعاء وصعدة وذمار وعمران.

وقالت مصادر داخل العاصمة إن الوثيقة تهدد، حسب نصها، بالعزل الاجتماعي كل من يقف مع قوات الشرعية، وتجردهم من حقوق المواطنة، ويصل الأمر حد هدر دمائهم. وأكدت الصحيفة بحسب مصادرها أن عناصر التمرد فشلوا في الحصول على توقيع أي من مشايخ القبائل في المناطق المستهدفة، كما لم يحصلوا على تأييد الشخصيات الاجتماعية الفاعلة، إذ تمسك مشايخ القبائل ووجهاؤها بقرارهم الذي يقضي بعدم الوقوف مع الانقلابيين، وتركهم يواجهون مصيرهم.

في المقابل، وقع مشايخ قبيلة خولان الطبال على وثيقة شرف مضادة، تسمح لقوات التحالف والمقاومة بعبور المناطق التابعة لها، نحو العاصمة صنعاء، دون اعتراض، كما تعهدوا بتقديم كل أنواع الدعم التي تطلب منهم، مؤكدين أنهم سيعيدون القيام بنفس الدور الذي قاموا به حينما سمحوا لقوات التحالف بالعبور نحو محافظة مأرب، قبل استكمال تحريرها، والذي تم في وقت قياسي، نظرا للمساعدات القيمة التي قدمها رجال القبائل لقوات الشرعية.

وحذرت الوثيقة كل من يعترض طريق هذه القوات، أو يشكل تهديدا لها، بالعزل التام، مؤكدة أن مشايخ القبائل اتفقوا على التبرؤ من كل من لا يلتزم بالوثيقة، وإهدار دمه، وعدم المطالبة بديته إذا تعرض للقتل. وكانت جماعة الحوثيين فشلت في استمالة كبريات قبائل محافظة صنعاء، التي تعاهدت على الوقوف مع الشرعية الدستورية المتمثلة في الرئيس عبدربه منصور هادي، وحكومته، كما تعهدت بتقديم أي عدد من المقاتلين يطلب منها، للمشاركة في معركة تحرير صنعاء.
 
فرسان الإمارات ‏@Forsan_UAE 6 دقبل 6 دقائق

رئيس الأمن القومي اليمني


ضبط خمس شبكات تجسس إيرانية، وباخرة محملة بالأسلحة في الحديدة، كانت قادمة للحوثيين وحلفائهم في اليمن.












 
عودة
أعلى