وأوضح المصدر أن جنوداً في معسكر الدفاع الجوي قاموا بتشغيل الرادار، ما أدى إلى اكتشافه من قبل طيران التحالف"، مشيرا إلى أن تشغيل الرادار كان "تصرفا فرديا عن طريق الخطأ وعدم إدراك خطورة ذلك".
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
وأوضح المصدر أن جنوداً في معسكر الدفاع الجوي قاموا بتشغيل الرادار، ما أدى إلى اكتشافه من قبل طيران التحالف"، مشيرا إلى أن تشغيل الرادار كان "تصرفا فرديا عن طريق الخطأ وعدم إدراك خطورة ذلك".
فكرني بعشماوي
كفايه احنا نبعته يسد باب المندب لوحده يحط رجلية ورا الباب بس
ايه النوع ده
تم تاكيد الخبر على العربية وضباط اللواء عزلوا قائد اللواء الموالي لصالح واعلنوا ولائهم لهادي
لا يوجد سو ٢٧ بعدد سربين اشترتها من بلاروسيا وقامت بزيادة السو ٢٥ و زيادة السو ٢٤ كلها من بلاروسيا
العراق عندما دخل الحرب كانت معه الدول العربية وكان على قدر المواجهة
الحرب هي الحرب
هذا مدفعية لوحدهعلي فكرة ده اسمه الصول نصر مركز تدريب المدفعية رقم 2
العراق لم يمتلك ما يمتلكه التحالف العربي .............لا اعرف عن ماذا تتحدث ولكن ايران كسلاح جو وبحري لن تحتمل ايام امام سلاح الجو السعودي والاماراتي ................اذا اضفنا مصر والاردن وباكستان والمغرب فلا اتوقع ان ايران ستتجرا ان تتدخل او تفكر بالتدخل ...ستراقب باحترام جرذانها في اليمن وهم يقتلون وان شاء الله لاحقا في سوريا ولبنان
الولايات المتحدة تدعم التحالف العربى ومصادر: محمد بن نايف أقنع واشنطن
أعلن البيت الأبيض، أمس، أن الولايات المتحدة تنسّق بشكل وثيق مع السعودية وحلفاء عرب آخرين، في إطار العملية العسكرية التي تشنها هذه الدول ضد «الحوثيين» الشيعة في اليمن، تحت اسم «عاصفة الحزم». وقالت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومى الأمريكى، برناديت ميهان، في بيان أمس الأول، إن «الرئيس أوباما سمح بتقديم مساعدة لوجيستية ومخابراتية في العمليات العسكرية التي تقودها دول مجلس التعاون الخليجى».
ونددت ميهان مجددًا بالهجوم الذي يشنه «الحوثيون»، مشددة على أن الولايات المتحدة تبقى على اتصال وثيق مع الرئيس اليمنى، عبدربه منصور هادى. وأوضحت أن القوات الأمريكية لا تشارك في العملية العسكرية الجارية في اليمن بشكل مباشر، بل «تقيم شبكة تخطيط مشتركة مع السعودية لتنسيق الدعم الأمريكى».
وقالت إن بلادها تدعو «الحوثيين بحزم إلى وقف أعمالهم العسكرية التي تزعزع البلاد فورًا، وأن يعودوا إلى المفاوضات التي تشكل جزءًا من الحوار الوطنى»، وتابعت: «فى الوقت نفسه، نراقب عن كثب تهديدات تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية ومواصلة العمل إذا لزم الأمر لوقف تهديدات وشيكة ضد الولايات المتحدة ومواطنيها».
ومن جهته، قال مسؤول أمريكى، رفض الكشف عن هويته، إن السعودية تشاورت مع الولايات المتحدة على «أعلى مستوى» قبل شن الضربات الجوية ضد الحوثيين في اليمن، وإن أوباما كان على علم بالخطة، وأعطى دعمه للعملية العسكرية.
وكان السفير السعودى لدى واشنطن، عادل الجبير، أعلن ليل أمس الأول، أن المملكة نفذت عملية عسكرية في اليمن بمشاركة «أكثر من 10 دول» للدفاع عن الرئيس اليمنى، عبدربه منصور هادى، في مواجهة الحوثيين الشيعة، وأوضح أن الرياض ظلت على تواصل مع واشنطن بشأن العملية العسكرية. وقالت مصادر لقناة «العربية» إن ولى ولى العهد السعودى النائب الثانى لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الأمير محمد بن نايف، «قام بدور فاعل في إقناع واشنطن بدعم عملية عاصفة الحزم».
ومن جهتها، اعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، جين ساكى، أن القلق السعودى إزاء الآثار الممكنة للتطورات الجارية في اليمن على أمن المملكة «مشروع» نظرًا للقرب الجغرافى بين الدولتين، موضحة أن بلادها تتفهم أن السعودية تتخذ حاليًا الإجراءات الاحترازية المناسبة لضمان تأمين حدودها.
جاء ذلك فيما عقد وزير الخارجية الأمريكى، جون كيرى، مؤتمرًا عبر الدائرة المغلقة مع نظرائه من دول الخليج حول الوضع في اليمن، حسبما أعلن مسؤول في الخارجية الأمريكية. وأوضح المسؤول أن كيرى، المتواجد في لوزان، أشاد بالعملية العسكرية ضد الحوثيين، مشيرًا إلى دعم واشنطن «بما في ذلك من خلال تأمين المعلومات الاستخباراتية والمساعدة في اختيار الأهداف والدعم اللوجيستى للضربات» ضد الحوثيين.
ومن ناحيتهما، أعرب عضوا مجلس الشيوخ الأمريكى الجمهوريان النافذان، جون ماكين وليندساى جراهام، عن دعمهما للعملية العسكرية في اليمن، إلا أنهما انتقدا غياب القيادة الأمريكية في المنطقة مع إدارة أوباما.
هذا مدفعية لوحده