ياسلام الحوثي انتها خلاص
من زمان كنت اتمنى الحوثي يدخل صنعاء

خلال شهر سوف تبداء الحرب الاهليه في اليمن....بعد شهر سيولد صومال جديد في اليمن ،،،

اما انا اقول لسعوديه خدم الله المؤمنين القتال،،، علينا ان نتفرج ومن يحاول الخروج من الحلبه علينا ارجاعه جوله ثانيه وثالثه حتى تنهك كل الاطراف المتصارعه في اليمن
 
انتظرو جنوب اليمن يعلن انفصاله خلال شهرر هل سيمر انفصاله بسلام دون ان تتحرك اطراف الصراع في اليمن لاداعي ان نسبق الاحداث نتتظر ونرى ماذا يحصل
 
التعديل الأخير:
الحوثيون يوقعون الملحق الأمني لاتفاق السلم والشراكة في اليمن

أعلنت جماعة الحوثي السبت 27 سبتمبر/أيلول أنها وقعت على المحلق الأمني لاتفاق السلم والشراكة الذي استثنت التوقيع عليه الأحد الماضي.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن الناطق باسم الجماعة محمد عبد السلام أنه "تم التوقيع على المحلق الأمني لاتفاقية السلم والشراكة" وذلك بعد سيطرة الجماعة على العاصمة صنعاء وإطلاق سراح سجناء من الحرس الثوري الإيراني وعدد من السجناء اللبنانيين.

وفي سياق متصل تشهد العاصمة اليمنية صنعاء غيابا شبه تام لمظاهر الدولة والأجهزة الأمنية والعسكرية، بالتزامن مع توسع مساحات انتشار الحوثيين.

بينما أفاد شهود عيان باندلاع اشتباكات بين حرس منزل رئيس جهاز الأمن القومي ومسلحين حوثيين في صنعاء أسفرت عن إصابات، بالإضافة إلى تضرر عدد من المنازل في المنطقة.

وكان الرئيس اليمني دعا الجمعة المتمردين الحوثيين الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء إلى الانسحاب منها وتطبيق الاتفاق الذي أعلن عنه الأحد الماضي.

المصدر: RT + "وكالات"

 
رئيس جهاز الامن الوطني اليمني اللواء على الاحمدي نفى حدوث ذلك



من الدقيقة 1:33 تجد الخبر

انا ما رديت عليك لاني كنت انتظر ظهور خبر ثاني .
يا اخي الرجل كذاااااااااااااب.
يعني الحوثي يسيطر على صنعاء والمخابرات تسلم منه هههههههههههههه.

شوف الخبر :

الحرس الثوري يساعد الحوثيين في صنعاء.. والمتمردون يستولون على وثائق استخبارية

lhrs_lthwry_ysd_lhwthyyn_fy_sn.jpg

السبت 3 ذو الحجة 1435 الموافق 27 أيلول (سبتمبر) 2014
وكالات (عاجل)
كشفت مصادر مطلعة في العاصمة اليمنية صنعاء، عن تمكن الحوثيين من الاستيلاء على وثائق استخبارية مهمة من منازل وزراء وسياسيين داهموها في صنعاء.

وبيَّنت المصادر أن من المنازل المقتحمة، منزل رئيس جهاز الأمن القومي الدكتور علي حسن الأحمدي، ومنزل اللواء علي محسن الأحمر مستشار الرئيس للشؤون العسكرية، وفقًا لما أوردته "الشرق الأوسط".

وكان رئيس جهاز الأمن القومي الدكتور علي حسن الأحمدي، نفى اقتحام مقر الجهاز، لكنه أقر باقتحام منزله من قبل المسلحين الحوثيين. :D

وذكرت هذه المصادر أن العناصر التابعة للحرس الثوري الإيراني ولحزب الله كانت تدرب جماعة الحوثي في شمال اليمن، مشيرةً إلى وجود عدد كبير منهم حاليًّا في شمال اليمن لمساعدة الحوثيين على تنفيذ أجندتهم السياسية والعسكرية في صنعاء.

وعلى صعيد آخر، قال سكان صنعاء إن الحوثيين اقتحموا عدة مساجد، يوم الجمع (26 سبتمبر 2014)، وفرضوا خطباء منهم بعد طرد القائمين عليها المعتمدين من وزارة الأوقاف، وهو ما أثار سخط واستياء المواطنين وعدُّوه محاولة لفرض أفكار الجماعة المذهبية على الناس..

 
علي حسن الأحمدي: الدعاية والخيانات أدتا لترك المعسكرات ليستولي الحوثيين عليها وهذا سر نجاحهم بالوصول إلى صنعاء بهذه السهولة ((نص الحوار))

5426da3fbc56b.jpeg


أكد رئيس جهاز الأمن القومي"المخابرات" في الدكتور اللواء علي حسن الأحمدي بوجود خيانات واختراق للجيش اليمني تسبب في الانهيار المفاجئ لقوات الجيش والامن امام الحوثيين بعمران وصنعاء، وأكد دخول الحوثيين إلى بالقوة, والاستيلاء على بعض معسكرات الجيش ونقاط الأمن, واستهداف مبنى التلفزيون ونهب أسلحة الدولة واخراجها إلى وضواحيها يمثل انقلابا على الدولة ومخرجات الحوار الوطني.
ونقلت صحيفة السياسية الكويتية عن الاحمدي قوله إن اتفاق السلم والشراكة الذي تم توقيعه الأحد الماضي من قبل جميع المكونات السياسية, مثل غطاء لانقلاب الحوثيين, وجعل دول المحيط الإقليمي والدول الراعية للمبادرة الخليجية تبارك هذا الاتفاق وتعتبره خاتمة لهذه الأحداث.

وقال الأحمدي في حواره مع الصحيفة الخليجية "إن ما يزيد عن 20 ألف مسلح حوثي قدموا من خارج لهذا الغرض إضافة إلى الموجودين داخل العاصمة والمناطق المحيطة بها, ما أدى إلى سقوط في يد الحوثيين بلمح البصر وهو ما شكل صدمة لم يفق المجتمع منها بعد, متهما إيران بأنها قدمت دعما ماديا وعسكريا للحوثيين.

وكشف أن تهاوي بعض وحدات الجيش والأمن أمام الحوثيين نتج عن خيانات واختراق في هذه الوحدات بدأ من معركة الاستيلاء على محافظة , وأكد أن الرئيس عبدربه منصور هادي أعطى توجيهاته للوحدات العسكرية التي تم الاعتداء عليها بالدفاع عن نفسها ومنها من صمد ومنها من تهاوى.

وشدد على استعادة سلاح الدولة وفقا لمخرجات مؤتمر الحوار سواء كان مع الحوثيين أو مع غيرهم, معتبرا ذلك مسألة ملحة وضرورية.

فيما يلي ننشر نص الحوار:ــــ

-ما الذي مثله اجتياح الحوثيين لصنعاء, هل كان هدفهم اسقاطها أم إسقاط نظام الرئيس هادي؟

دخول الحوثيين إلى بالقوة, والاستيلاء على بعض معسكرات الجيش ونقاط الأمن, واستهداف مبنى التلفزيون ونهب أسلحة الدولة وإخراجها إلى وضواحيها يمثل انقلابا على الدولة ومخرجات الحوار الوطني, تم تلافيه باتفاقية السلم والشراكة, وتحول الحدث بعد توقيع هذه الاتفاقية إلى مناسبة يحتفى بها ولقيت المباركة من العالم, لكن يتوقف الأمر على استعداد الحوثيين لتنفيذ بنود هذه الاتفاقية وقد كانوا أذكياء حيث ماطلوا في التوقيع عليها حتى يكملوا ما بدأوه على الأرض, ومن ثم جاء توقيع الاتفاقية لتغطية ما حدث ويجنبهم الإدانة والعقوبات الدولية.

هل كان بإمكان الحوثيين الحصول على مكاسب سياسية دون مواجهة عسكرية؟

ما حصل عليه الحوثيون من مكاسب سياسية كان متاحا بدلا من الصدامات الدموية ولم يكن هناك مبرر للمواجهة العسكرية ودخول واستهداف المؤسسات ومنازل المواطنين وانتشار المسلحين في الشوارع والتدخل في كل شيء فذلك أمر غير مقبول, وإذا استمروا في ذلك فإنهم سيخسرون سياسيا وسيفقدون تدريجيا أنصارهم ويستثيرون كراهية المواطنين لهم ويفقدون ثقة من اغتر بهم.

تهاوي قوات الجيش والأمن

-ما تفسير تهاوي قوات الجيش والأمن على ذلك النحو السريع؟

تهاوي بعض وحدات الجيش والأمن أمام الحوثيين نتج عن خيانات واختراق في هذه الوحدات, بدأ من معركة الاستيلاء على , حيث رفضت بعض هذه الوحدات نجدة اللواء 310 مدرع, واستسلمت وحدات الأمن الخاصة في الطريق إلى , وتقهقرت وحدات من قوات الاحتياط وقوات المنطقة السادسة, ولم تتجاوز جبل ظين, وهي التي كانت مكلفة بالالتحام باللواء 310 في . كما أن وحدة من قوات العمليات الخاصة سقطت في مجابهة صغيرة مع الحوثيين وسلمت لهم عربة " بي تي آر 80 " وهي من أحدث العربات ومدفع عيار 105 وأسلحة متوسطة.

-ما الذي سهل للحوثيين الوصول إلى ؟

الدعاية التي كانت تبثها بعض الأطراف في أزمة العام 2011م بأن المعارك هذه بين الإصلاح والحوثيين وأن على هذه الوحدات ألا تنحاز إلى أي طرف, وأن الإصلاح هم من قاتل هذه الوحدات في منطقة الصمع وغيرها, فكيف يتم القتال إلى جانبهم. هذه الدعاية وهذا التوجه لهذه الوحدات من قبل قياداتها السابقة جعلها لا تنفذ توجيهات وزارة الدفاع, ولم تنفذ المهام الموكلة إليها بل إن البعض منها أعلن تأييده للحوثيين دون أي مواجهة أو حتى تهديد من الحوثيين, ومنهم من ترك معسكره أو موقعه ليستولي عليه الحوثيون وهذا سر نجاحهم في الوصول إلى بهذه السهولة.

-ألم يكن بيد الرئيس عبدربه منصور هادي اتخاذ قرار بحسم المواجهة مع الحوثيين؟

بذل الرئيس عبدربه جهودا مضنية في سبيل تجنب المواجهة المسلحة خوفا على البلد من الدمار والتجزئة, وعلى العملية السياسية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني, وعندما فرضت المواجهة العسكرية أعطى توجيهاته للوحدات التي تم الاعتداء عليها بالدفاع عن نفسها ومنها من صمد ومنها من تهاوى للأسباب التي ذكرناها وفي نفس الوقت ظل الحوار مستمرا للوصول إلى حل وإيقاف الأمور عند حدها الذي وصلت إليه وتمخضت هذه الحوارات التي أدارها في الأخير ممثل الأمين العام للأمم المتحدة جمال بن عمر عن اتفاق السلم والشراكة الذي تم توقيعه الأحد الماضي من قبل جميع المكونات السياسية والذي مثل غطاء لانقلاب الحوثيين وجعل دول المحيط الإقليمي والدول الراعية للمبادرة الخليجية تبارك هذا الاتفاق وتعتبره خاتمة لهذه الأحداث, وهذا الغطاء يتوقف استمراره على الحوثيين ومدى التزامهم به والسير ضمن المكونات السياسية كشركاء في الدولة وليس كدولة داخل الدولة.

مواجهة

إذا لم يلتزم الحوثيون بالاتفاق هل تتوقعون مواجهة بينهم وبين سكان ؟

لقد سقطت في يد الحوثيين بلمح البصر, وشكل ذلك صدمة لم يفق المجتمع منها بعد لكن هذه الغيبوبة بدأت تنتهي وبدأ الناس يفيقون ويتساءلون كيف حدث هذا ولماذا؟ كما أن تصرفات مليشيات الحوثيين سواء من عناصرهم أو من غير عناصرهم ممن ألصقوا شعاراتهم على سياراتهم وبنادقهم وعاثوا في الأرض فسادا جعلت سكان يضيقون ذرعا بهم وانكسر حاجز الخوف لديهم وتحول إلى غضب, سرعان ما يتزايد ويتحول إلى مجابهة ومقاومة لهذه الأسباب, رغم حقيقة أن أجهزة الأمن لم تكن هي الأخرى فيما مضى قادرة على توفير الأمن في بالشكل المطلوب ولكن المواطن والسائح والزائر والديبلوماسي يطمئن عندما يشاهد تواجد رجال الأمن وغيابهم من الشارع ترك الحبل على الغارب للعناصر الإرهابية وعصابات السرقة, وكل هذا بسبب الحوثيين الذين نصبوا أنفسهم بدلا عن أجهزة الأمن التي إن تواجدت فتتواجد في مرافقها تحت حراسة الحوثيين, ومن سخرية القدر أن المعسكر الرئيس لقوات الأمن الخاصة الذي يوجد فيه أكثر من ثلاثة آلاف جندي مدججين بالأسلحة يقف على بوابته طاقمان من أطقم الحوثيين لا يدخل أحد أو يخرج من المعسكر إلا بإذنهم.

-وما حال باقي معسكرات الجيش, لماذا لم تدخل في المواجهة؟

هناك معسكرات وألوية عسكرية في العاصمة محتفظة بجاهزيتها, مثل ألوية الاحتياط وألوية الحماية الرئاسية وقد قدمت مساعدة محدودة للوحدات التي هوجمت لكنها احتفظت بقوتها الرئيسة للدفاع عن القطاعات التي تقع ضمن مسؤوليتها وبالنسبة للوضع الأمني الحالي في أمانة العاصمة فان هذه الألوية لا تدخل في الخطط الأمنية لأمانة العاصمة التي تعتمد بدرجة أساسية على قوات الأمن, وتساندها بعض الوحدات العسكرية عند الطلب.

-لكن الحوثيين يقولون إنهم سيجعلون من أكثر أماناً وانضباطاً؟

الحوثيون لا يستطيعون تأمين العاصمة فهم خوف وليسوا أمنا في مظهرهم الحالي وحتى لا يتحملوا وزر ذلك عليهم مغادرة النقاط والمؤسسات وترك الأمن يمارس دوره.

-الرئيس هادي تحدث عن مؤامرة داخلية وخارجية فيما حدث لصنعاء ما طبيعة هذه المؤامرة؟

الحوثيون يحصلون على دعم غير محدود مادي وعسكري من إيران وهذا أحد أسباب قوتهم, وعلى صعيد الداخل هناك من ساندهم وفق الشعار الذي رفعوه لإسقاط الجرعة وإسقاط الحكومة وتنفيذ مخرجات الحوار وهي شعارات كان الكثير من البسطاء معها وليس مع ما تخفيه من أهداف وراءها, وهذا شكل القوة التي ساندتهم, إضافة إلى أن هناك حاقدين على النظام وعلى حزب "الإصلاح" تحديدا وأرادوا أن ينتقموا بواسطة من خصومهم السياسيين ولا ندري هل كان هناك تنسيق مع أم انه أتى تلقائيا, لكنه كان عاملا رئيسا وساعد فيما حصل.

-هل صحيح أنكم أفرجتم عن اثنين من الحرس الثوري بوساطة عمانية من سجن جهاز الأمن القومي بسبب محاصرة الحوثيين للجهاز ومحاولتهم اقتحامه؟

الحوثيون تواجدوا على المنافذ المؤدية إلى مقر جهاز الأمن القومي وأحاطوا بمركز التدريب في منطقة الحتارش وعلى مدى أربعة أيام كانوا يذهبون ويعودون والجهاز صامد أمام التهديدات والاقتحام ومركز التدريب كذلك, وسبق أن أكدت أنه لا يوجد أي سجن أو سجناء في الجهاز, لقد كان هناك سجينان للحوثيين في تم الإفراج عنهما وسجينان لبنانيان كانت هناك وساطة عمانية منذ أكثر من أربعة أشهر للإفراج عنهما ووافق فخامة الرئيس هادي على تسليمهما للجانب العماني وهذا الذي تم وليسا إيرانيين بل لبنانيين.

استغلال الخصومات

-هناك من يؤكد أن ما حدث كان سيناريو مخططا له من قبل ومتفقا عليه بين الرئيس هادي والحوثيين للتخلص من ضغوط على الرئيس من قبل حزب الإصلاح, ومن مستشار الرئيس للدفاع والأمن اللواء علي محسن الأحمر ما صحة ذلك؟

هذا ليس صحيحا على الإطلاق, الصحيح أن الحوثيين استغلوا خصومات البعض من القبائل أو القوى السياسية سواء أولاد الشيخ الأحمر أو من حزب الإصلاح وجندوا هؤلاء الخصوم لمصلحتهم وكانوا هم الأساس في معارك حاشد وسقوط محافظة إضافة إلى تأثير الدعاية بأن هذه معركة الإصلاح والحوثيين وهذا ما جعل بعض الناس يقفون إما سلبيين أو مناصرين للحوثيين فضلا عن الوحدات العسكرية نفسها, أما من يتحدث عن هذا كاتفاق أو بتنسيق فليس صحيحا, فالرئيس هادي خذلته بعض الوحدات العسكرية أولا في وعندما ذهب إلى كان بدرجة أساسية لتطمين الدبلوماسيين, وفي كان تخاذل من الوحدات العسكرية وكل هذا غطي بالاتفاقية ولنبدأ صفحة جديدة.

-كم عدد مسلحي المنتشرين في , هل سيخرجون منها تنفيذا للاتفاق أم سيتم استيعابهم في الجيش والأمن؟

الذين قدموا من خارج 20 ألفا, بالإضافة إلى عناصرهم الموجودة داخل وما حولها من مناطق, والحوثيون وعدوا بسحبهم من النقاط التي دخلوها, وبالإمكان أن يتم استيعاب من هو صالح منهم في الجيش والأمن وفقا لشروط التجنيد وهذا حق أعطي لهم من خلال مخرجات مؤتمر الحوار الوطني, ولن يشكلوا وحدة عسكرية مستقلة بل سيكونون ضمن وحدات الجيش والأمن.

-ما حدث في سحب نفسه على المحافظات الجنوبية, وأعلنت فصائل في الحراك الجنوبي عن مجالس عسكرية لإسقاط الجنوب على غرار ما قام به , هل الوضع في الجنوب مرشح لأن يكون كصنعاء؟

إذا عولجت الأمور في وحسمت بشكل سريع بإعادة هيبة الدولة وأن تكون هي الواجهة وليس أي واجهة غيرها فيمكن التغلب على ذلك لكن إذا لم يعالج هذا الوضع فيمكن توقع أي شيء.

-ما حجم الأسلحة التي نهبها الحوثيون من معسكرات وهل سيتم استرجاعها أم سيكون مصيرها كسابقتها التي نهبت من ؟

سلاح الدولة وفقا لمخرجات مؤتمر الحوار يجب أن يعاد إلى الدولة سواء كان مع الحوثيين أو مع غيرهم, وهذه مسألة ملحة وضرورية لأنه لا يجوز أن تمتلك أي قوى أو جماعات السلاح الثقيل سواء كانوا حوثيين أو غير حوثيين ويجب أن يكون هناك التزام بإعادة الأسلحة المنهوبة.

-كيف سيتم تطبيع الأوضاع في ؟

يجب أن يتم تطبيع الأوضاع فورا, فأي تأخير ستكون له انعكاسات سلبية في محافظات أخرى والتطبيع يتم بإعادة انتشار قوات الأمن في المناطق والأقسام والنقاط والحزام الأمني ولا ضير في التنسيق مع "أنصار الله" في هذا الشأن.

-هناك مؤشرات على أن المعركة المقبلة ستكون بين الحوثيين وتنظيم ؟ هل نحن أمام حرب سنية شيعية في ؟

يستهدف الجميع بدون تمييز ونتوقع من هذا التنظيم القيام بأعمال إرهابية سواء ضد الحوثيين أو ضد الجيش والأمن أو مؤسسات الدولة وكل شيء وارد.

العلاقات مع الخليج

-كيف ترون مستقبل العلاقات اليمنية الخليجية في ظل ما حدث في وما يقال انه تمدد شيعي إيراني وصل إلى قلب العاصمة ؟

العلاقات اليمنية الخليجية تعتمد على مدى تنفيذ اتفاق السلم والشراكة الذي رحبت به دول الخليج, وكل الدول الصديقة والمجتمع الدولي, فهذه الوثيقة تضمن أن الأمور تمضي بصورة طبيعية ووفق مخرجات الحوار الوطني وهذا يعني مواصلة التحول السلمي للبلد. وينبغي ان يكون الجهد باتجاهه, فأي خروج عن ذلك يمكن أن يترتب عليه عرقلة وتداعيات أخرى, ولهذا نحن مؤملون أن يتم الالتزام باتفاق السلم والشراكة والالتزام بمخرجات الحوار والاتفاقيات التي بنيت عليها والمتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها المزمنة وهذا هو الضمان لأن يخرج إلى بر الأمان ومطلوب تضافر الجهود من قبل الدول الشقيقة والصديقة, وفي مقدمتها دول الخليج, ودول الخليج رغم موقفها الايجابي المساند لليمن وللرئيس هادي إلا أننا وصلنا في مرحلة صعبة ولم تكن الاستجابة على مستوى الحدث وعلى مستوى الوضع الذي كنا نمر به, صحيح أن المملكة العربية السعودية قدمت مساعدات وأيضا الإمارات وعمان وبقية الدول لكن الوضع يتطلب دعما أكثر مما قدم وخصوصاً في الجانب الاقتصادي وفي جانب بناء القوات المسلحة والأمن فاليمن منذ أربع سنوات لم يستورد ولا طلقة رصاص واحدة والموجود هو مما تبقى من الفترة الماضية, وهذا الوضع حال دون أن يستعيد الجيش ما فقده في الأحداث الماضية ويمكن أن هذا أحد أسباب الانهيار الذي حصل في بعض الوحدات العسكرية.

-منزلكم تعرض لاقتحام ونهب من قبل الحوثيين ومنازل أخرى لقادة في الإصلاح ولمسؤولين حاليين وسابقين في الحكومة كرئيس الوزراء السابق فرج بن غانم تعرضت لذات الفعل؟ هل ما يقوم به الحوثيون غزو لصنعاء واحتلال؟

ما يقوم به الحوثيون بعضه لانتقام شخصي وبعضه ربما لأسباب ستراتجية أثناء الأحداث فمنزلي مجاور لمنزل فرج بن غانم وقد استولى الحوثيون على كل هذه المنازل ربما لإطلالتها على مبنى التلفزيون لمحاصرته وأعمال النهب التي تمت قد تكون من قبل بعض الأشخاص, وما نهب من منزلي كان بعض الأدوات الالكترونية الخاصة بأحد الضيوف حيث تركها حتى ينقلها إلى منزله في الريف.

-كم خلفت المواجهات التي حدثت شمال غرب من ضحايا من الجيش والإصلاح والحوثيين؟

المعلومات الرسمية حتى الآن تشير إلى 270 جثة تم انتشالها من قبل وزارة الصحة لكن ضحايا هذه الأحداث في اعتقادي لا يقلون عن ضعف هذا العدد بالإضافة إلى آلاف المصابين, ويعتبر ذلك خسارة على الوطن فكل الضحايا أولا وأخيرا يمنيون.

 
قبائل يمنية مؤيدة لأنصار الشريعة تعلن استعددها للقتال ضد الحوثيين الشيعة

وكالة الأنباء الإسلامية – حق تظاهر العشرات من أفراد القبائل اليمنية المؤيدة لأنصار الشريعة في محافظة البيضاء وأعلنوا استعدادهم للجهاد والقتال ضد الحوثيين الشيعة الذين استولوا على العاصمة اليمينة صنعاء بمؤامرة داخلية وخارجية شاركت بها أطراف عديدة من النظام الحاكم وإيران وامريكا.ويسعى الحوثيين الشيعة الى فرض مذهبهم الشيعي على أهل السنة في اليمن حيث قاموا بمهاجمة الجماعة والمراكز الاسلامية وفرضوا خطباءهم على المساجد السنية في صنعاء تحت تهديد السلاح.

Byh5xA8IgAALrHW.jpg

Byh5xLlIAAAmh3W.jpg

Byh5xWvIUAEAO_Q.jpg

Byh5xg5IYAAarC5.jpg
 


أشاد مسؤول إيراني بما سماه انتصار «الجمهورية الإسلامية في اليمن»، مؤكداً أن النصر الذي حققه الحوثيون سيفتح الطريق لفتح المملكة العربية السعودية. وأشار مجتبى ذو النور، مستشار مندوب الولي الفقيه في الحرس الثوري الإيراني وعضو هيئة التدريس في الحوزة العلمية، إلى انتصار «الثورة الإسلامية» في سوريا والعراق وغزة ولبنان واليمن، وقال «اعترف الأعداء بأن الجمهورية الإسلامية في اليمن انتصرت». وأكد المسؤول الإيراني أن «هذه الانتصارات ستفتح بوابة السعودية».
من جانبه، صرح العميد محمد رضا نقدي، قائد قوات الباسيج التابعة للحرس الثوري الإيراني، بأن سقوط صنعاء في يد الحوثيين قد أعطى دفعة جديدة لما أسماها «الصحوة الإسلامية».
وقال نقدي في رسالة تهنئة لعبد الملك الحوثي «أعطت ملحمتكم الثورية العظيمة وثورة الشعب اليمني روحا جديدة لجسد «الصحوة الإسلامية» وأحيت أمل النصر النهائي في قلوبنا».
وخاطب القيادي في الحرس الثوري في رسالته إلى عبد الملك الحوثي بقوله «يشرفني أن أهنئكم أيها الأخ الكريم والشعب المؤمن اليمني وعلى وجه الخصوص مجاهدي طريق الحق بهذا الانتصار العظيم».
واعتبر العميد محمد رضا نقدي هذه «الانتصارات العظيمة» هدية من الرّب في الظروف التاريخية والخطيرة التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط. وأكد «النصر في اليمن سيكون مقدمة وخطوة مهمة لنجاحات أكبر ومصيرية».
وأكد قائد قوات الباسيج التابعة للحرس الثوري الإيراني على لزوم أداء «سجدة الشكر»، محذرا من تنفيذ مشاريع الغرب «عبر استخدام الاساطيل العسكرية ووسائل الإعلام والعملاء التقليديين لبعض الدول المجاورة».
وقبل بضعة أيام، وصف الرئيس الإيراني حسن روحاني الأحداث الأخيرة في اليمن بأنها «شجاعة وكبيرة»، واعتبرها جزءاً من «النصر المؤزر والباهر» الذي تدعمه إيران.
ووفي وقت سابق، أعتبر علي رضا زاكاني، أحد مندوبي طهران في البرلمان الإيراني، أحداث اليمن بأنها أهم وأكبر بكثير من انتصارات إيران في لبنان، وقال«بعد الانتصارات في اليمن بالتأكيد سيبدأ دور السعودية»،مؤكداً أن صنعاء هي رابع عاصمة عربية تسقط في يد إيران.

المصدر: يمن برس
 
upload_2014-9-27_23-1-32.png
 
في بيانه بمناسبة انتصار الثورة الشعبية باليمن..
العميد نقدي: لا شك ان الشعب اليمني سيشهد مؤامرات اميركية وبريطانية كبرى

upload_2014-9-28_0-39-43.png


:D رحم الله العقول العربية
 
الرئيس اليمني السابق يتنبأ بسقوط الحوثيين
الأحد 4 ذو الحجة 1435هـ - 28 سبتمبر 2014م
7ec3fa4b-d626-453d-a5e4-c2df2aef1954_16x9_600x338.jpg
الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح

صنعاء - عبدالعزيز الهياجم
قالت مصادر مقربة من الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح أن صالح تنبأ بسقوط وشيك لجماعة الحوثي جراء التصرفات التي رافقت أو تلت إسقاطهم للعاصمة اليمنية صنعاء.

وأكدت المصادر أن صالح أشار إلى أن الأعمال التي صاحبت سيطرة الحوثيين على صنعاء من سلب ونهب لمكتسبات الدولة والمواطنين تعد مؤشرات حقيقية لسقوط المليشيات الحوثية قريب جدا وان "السياسة الحوثية لا تختلف عن سياسة الإخوان وأنهم لا يعرفوا الحكم" وفقا لما نُقل على لسان الرئيس اليمني السابق.

ونقلت صحيفة "عدن الحقيقة " المستقلة عن تلك المصادر المقربة من الرئيس اليمني السابق قولها ان صالح كشف خلال لقاء محدود مع بعض قيادات حزبه عن وجود انقسامات داخل جماعة أنصار الله مسميا إياهم ب " طرف مع الحوزة وطرف مدني وطرف يتبع الحرس الثوري الإيراني وهذا الطرف هو الأقوى"، مضيفا ان صالح قال "من الطبيعي ان يتفكك هذا الكيان المسلح كـ (حزب الاصلاح) الذي كان فيه الجناح القبلي والجناح السلفي وجناح الإخوان".

تهديدات علي عبدالله صالح
ويأتي ذلك في وقت رأى مراقبون أن جماعة الحوثي وبعد أن حققت انتصارات حاسمة على أبرز خصومها وهم شيوخ قبيلة حاشد من عائلة آل الأحمر والقائد العسكري البارز اللواء علي محسن الأحمر والتيار المتشدد في حزب الإصلاح قد قررت فتح ملف الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الذي خاض ستة حروب ضد الجماعة الشيعية المسلحة والمدعومة من إيران وذلك خلال الفترة من 2004 إلى 2010م .

وفي هذا السياق تداولت وسائل اعلامية الكترونية تهديدا لصالح منسوبا للقائد الميداني الحوثي أبو علي الحاكم الذي ارتبط اسمه ببيان لمجلس الأمن الشهر المنصرم أدان فيه "تصرفات قوات الحوثي تحت إمرة أبو علي الحاكم الذي اجتاح عمران وقيادة لواء عسكري يمني في الثامن من شهر يوليو المنصرم " وفقا للبيان.

وبحسب تلك الوسائل الإعلامية فقد قال ابو علي الحاكم في منشور على صفحته في الفيسبوك "يعتقد علي عبد الله صالح أن ألاعيبه ستنطلي على أنصار الله وفي تفكيره انه سيعود كما كان حاكم"، مضيفا أن مكر صالح لن يمر و أن أنصار الله له في المرصاد.

تهمة التحالف مع الحوثيين
وفي تعليق لـ"العربية نت" قال المحلل السياسي كامل محمد "خلال الفترة الماضية ظلت أطراف سياسية عدة تتهم الرئيس السابق علي عبدالله صالح بالتحالف مع جماعة الحوثي الأمر الذي كان ينفيه صالح وينفيه الحوثيون أيضاً لكن على ارض الواقع كانت هناك مؤشرات ودلائل عديدة على وجود تحالف مرحلي بين الطرفين اللذين لا يحمل أحدهما الود للآخر ولكن يجمعهما تصفية حسابات مع خصوم محددين وهم شيوخ حاشد " آل الأحمر " واللواء علي محسن صالح والإخوان المسلمين المنضوين في إطار حزب الإصلاح ".

وأضاف " ما حصل بداية من عمران حيث جرى القضاء على نفوذ عائلة آل الأحمر وعلى زعامتهم لحاشد ثم تصفية معسكرات تابعة للواء علي محسن في عمران ثم في صنعاء وكذلك الانتصار على مسلحين قبليين تابعين للإصلاح كل ذلك شكل نصرا للحوثيين وأيضا انتصارا لصالح , وبذلك يكون تحالفهما المرحلي قد انتهى وبدأت مرحلة تصفية الحوثيين لحساباتهم مع صالح".
 
بما ان الحوثيين مسيطرين على صنعاء هل هذا يعني ان الحوثيين هم من يحموا السفارة الامريكية ؟!
 
upload_2014-9-28_18-24-53.png
 

انفجار يستهدف الحوثيين شمال صنعاء.. والقاعدة تتبنى الهجوم

upload_2014-9-28_18-43-4.png
 
upload_2014-9-28_18-57-22.png
 
عودة
أعلى