المكتب الإعلامي للمقاومة الشعبية في إقليم آزال
مقتل أكثر من 30 من عناصر الميليشيا وتدمير عدد من الأطقم والمقاومة تحرر عدة مواقع..
مقاومة آزال تخوض أول معركة مع ميليشيات الحوثي وصالح شمال صنعاء
......

يسطر رجال #مقاومة_آزال في منطقة أرحب شمال العاصمة صنعاء، بطولات نوعية في البسالة والصمود أمام محاولات ميليشيات الحوثي وصالح اقتحام المنطقة، دافعين جحافل الميليشيا للتقهقر وجر أذيال الخيبة والندم والهزيمة.
وعلم المكتب الإعلامي للمقاومة في إقليم آزال، إن أبطال #مقاومة_آزال أفشلوا للمرة الثانية محاولة الميليشيا اقتحام المنطقة الليلة الماضية، بينما استمرت الاشتباكات طوال الليل وخلال اليوم الاثنين.
وكان أبطال #مقاومة_آزال أفشلوا هجوما لميليشيات الحوثي وصالح التي حاولت اقتحام قرية الجنادبة بمنطقة أرحب صباح يوم السبت الماضي، بعدد من الأطقم للقيام بحملة اختطافات للمواطنين. لكن رجال المقاومة منعوا الميليشيا من دخول المنطقة وخاضوا معها معركة استمرت طوال اليوم وأسفرت عن مقتل أكثر من 12 من عناصر الميليشيا وجرح آخرين وإحراق طقم تابع للمليشيا بعد مقتل كل من كانوا على متنه.
وتجددت الاشتباكات يوم الاثنين، لليوم الثالث على التوالي بعد محاولة الميليشيات اقتحام المنطقة ليلا.
وعلم المكتب الإعلامي لمقاومة إقليم آزال إن أكثر من ثلاثين من عناصر الميليشيات قتلوا وجرح عدد آخر في المواجهات، بينما تم تدمير ثلاثة أطقم واستهداف طقمين في كمينين متفرقين للمقاومة.
وقد استهدفت #مقاومة_آزال اليوم الاثنين طقما يتبع قائدا ميدانيا في الميليشيا يدعى أبو رضوان، في منطقة هزم، ما أسفر عن تدمير الطقم ومقتل6 من عناصر الميليشيا كانوا على متنه.
كما نفذت مقاومة ‫#‏إقليم_آزال‬ هجوما مماثلا استهدف أحد أطقم الميليشيا في مفرق شراع بالمعدلات، أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيا.
كما استهدفت #مقاومة_آزال نقطة للميليشيا في منطقة المرد بجحفل، ما أدى لجرح عدد من العناصر الذين كانوا في النقطة.
وأحرق أبطال #مقاومة_آزال طقما للمليشيا بقرية بيت مران. وتمكن رجال مقاومة #إقليم_آزال صباح اليوم، من تحرير عدد من المواقع في محيط قرى الجنادبة وبيت مران بعد فرار الميليشيا منها.
 
مسؤول عسكري كبير انشق عن الحوثيين: تحرير صنعاء بات وشيكا
كشف مسؤول يمني كبير في الجهاز الأمني والعسكري، انشق عن الحوثيين مؤخرا، أن "جماعة الحوثي أصبحت على وشك الانهيار في العاصمة صنعاء".

وحسب "القدس العربي" التي نشرت مقابلة صحفية مع المسؤول دون ذكر اسمه لدواع أمنية، فإن "الحوثيين يفقدون السيطرة يوما بعد آخر على العاصمة صنعاء"، في الوقت الذي توقع فيه المسؤول أن "تسقط مدينة تعز خلال أيام، وذلك بعد اندلاع ثورة قبائل مدينة إب".

وبين المسؤول العسكري، الذي كان يتحدث مع الصحيفة عبر الهاتف من مكان مجهول، أن "مؤيدي الحوثيين في صنعاء لا يتجاوزون 3 بالمئة من السكان"، لافتا إلى أن "الحوثيين بدأوا بسحب أسلحتهم إلى خارج العاصمة لتوقعهم طرد مقاتليهم منها".

وكان المسؤول المذكور قد عين في منصب رفيع بقرار جمهوري من الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، وبضغط من جماعة الحوثيين.

وطبقا لما نقلت "القدس العربي" عن المسؤول، فقد أبدى استعداده "حماية العاصمة صنعاء مع الفرق العسكرية الموالية له، حال دقت ساعة الصفر لتحريرها من المليشيات الحوثية"، مشددا في الوقت ذاته على أنه "لم أكن يوما من الأيام مع هذه الجماعة، أنا مع الدولة اليمنية، وقبلت بالعمل في ظرف حساس للحفاظ على ما يمكن الحفاظ عليه، وعندما تعود الشرعية للعاصمة، سأسلم الأمانة وأذهب إلى بيتي".​


اتوقع عندما يطرق التحالف ابواب صنعاء سوف نفاجأ بالاخبار العاجله تتوالى بان الحوثي وعفاش يخضعون للقرار رقم 2261
ويسلمون السلاح وينسحبون من بقية المدن مقابل النجاة بحايتهم والخروج من اليمن
 
احد ابواق ميليشيات الحوثي وعفاش

CMKKnUnUEAA9jNK.jpg
 
عودة
أعلى