‏[صورة]: مقاتلة F-16 أردنية عائدة إلى قاعدة الملك فهد الجوية بالطائف بعد تنفيذ مهمتها في #اليمن
تصوير المبدع: ‎@bsf6592 http://t.co/ZBKkWHbMiF


IMG_٢٠١٥٠٨٠٤_١٧١٣٤٥.jpg
 
‏[صورة]: طائرة الشحن C-130J التابعة للقوات الجوية الاميرية القطرية في سماء الطائف - السعودية
تصوير المبدع: ‎@bsf6592 http://t.co/XJyTmsRBwC

IMG_٢٠١٥٠٨٠٤_١٧٢٥٢٨.jpg
 
الأمم المتحدة: خطة السلام قبلت من أطراف الصراع اليمني

صنعاء-عربي21- وكالات
الثلاثاء، 04 أغسطس 2015 05:23 م

8201541722422.jpg

يأمل المبعوث الأممي لانجاح خطة السلام بين أطراف النزاع باليمن - أرشيفية

قال أحمد فوزي المتحدث باسم الأمم المتحدة الثلاثاء إن "المبعوث الأممي لليمن يعتقد أن خطته لإنهاء الصراع الدائر هناك منذ أربعة أشهر تكتسب قبولا متزايدا بين الأطراف المتحاربة".
وأشار فوزي إلى ن المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد التقى خلال زيارة إلى القاهرة بالأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي العام الذي يؤيد صالح وكذلك نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية.
وأضاف أن المبعوث "يشعر أن خطته تكتسب المزيد والمزيد من القبول بين الأطراف المتصارعة، كما أبدت الرياض رد فعل إيجابي تجاه الخطة ويبحثها حزب المؤتمر الشعبي العام بإيجابية."
وقال فوزي إن ولد الشيخ أحمد سيذهب بعد زيارته لمصر إلى سلطنة عمان حيث التقى من قبل بممثلين للحوثيين ومنها سيتوجه إلى الرياض حيث مقر حكومة هادي. وسيسافر بعد ذلك إلى نيويورك ليطلع مجلس الأمن على النتائج.
ونفى فوزي أن يكون ولد الشيخ أحمد ناقش إمكانية التفاوض على خروج صالح من اليمن لكنه أضاف أن نبيل العربي أبلغ المبعوث أن الجامعة العربية ستدرس مراقبة وقف لإطلاق النار في اليمن
وفشلت المحادثات التي قادتها الأمم المتحدة في يونيو حزيران بين متمردي جماعة "أنصار الله" المعروفة بـ"جماعة الحوثي" ومؤيدي حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي في إنهاء الحرب التي تقول الأمم المتحدة إنها أسفرت عن مقتل ما يقرب من ألفي مدني.
وتصاعدت الأزمة بين الجانبين في أواخر مارس آذار عندما بدأ تحالف عسكري عربي تقوده السعودية في شن غارات جوية على الحوثيين وحلفائهم من المؤيدين للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح.
وأسفرت مفاوضات جرت في جنيف على مدى خمسة أيام عن اتفاق من حيث المبدأ على وقف إطلاق النار وسحب القوات المسلحة لكن المفاوضات انهارت قبل التوصل لاتفاق نهائي، ورغم ذلك يقول ولد الشيخ أحمد إنه لا يزال متفائلا.
ويشهد اليمن أزمة سياسية وأمنية عقب سيطرة المتمردين الحوثيين على المؤسسات الحيوية في البلاد، ما جعل حكومة الرئيس عبد ربه هادي تفر إلى اليمن، لتتدخل السعودية لإعادة الشرعية إلى هذا البلد عن طريق تحالف عسكري عربي من عشر دول.
وأرغمت قوات التحالف المسنودة من المقاومة الشعبية الموالية للرئيس عبد ربه هادي – أرغمت- المتمردين الحوثيين على الانسحاب من حجل المناطق التي احتلوها، خاصة في مدينة عدن الإستراتيجية قائدة العند التي تكبدوا فيها خسائر فادحة أمس الاثنين.

http://arabi21.com/story/849569/الأ...-اليمني?utm_source=dlvr.it&utm_medium=twitter

 
ودي يبث تسجيل عن الايرانيين الاسرى في اليمن يناشدون الشعب الايراني الافراج عنهم
نبي نحرق قلوب العمايم وطز بالاعراف الدولية
 
ودي يبث تسجيل عن الايرانيين الاسرى في اليمن يناشدون الشعب الايراني الافراج عنهم
نبي نحرق قلوب العمايم وطز بالاعراف الدولية
اذا كان فيه أسرى من ايران وحزب الشيطان فلن يتم عرضهم لوسائل الاعلام الا بعد تحرير اليمن بالكامل
 
المصيبة يجيك قائد عسكري من قوات المخلوع عفاش
ويهدد السعودية باحتلال جيزان او نجران
وجيشه العرمرم هذا احتله الحوثي في ساعة من النهار

وقبلها هذا الجيش مع مليشيات الحوثي
لم يستطيعوا تحرير جزر حنيش اليمنية
من دولة ارتيريا

yp20-12-2012-245008.jpg
 
مقال أعجبني

هل انقلب الحوثي على صالح؟

طارق الحميد – الشرق الأوسط
ألقى عبد الملك الحوثي خطابًا متلفزًا مدته مائة وسبع دقائق، مساء الأحد الماضي، للتعليق على تحرير عدن، وتطورات الأوضاع في اليمن، بدا فيه كنسخة مشوهة لحسن نصر الله، وعلى درجة شديدة من الانفعال والتوتر.
خرج الحوثي مبررًا، ومحاولاً حشد أتباعه وتعبئتهم، وكان خطابه خطاب رجل مكسور أذهله تحرير عدن، وآلمه ظهور خالد البحاح فيها، ولذلك وصف الحوثي بخطابه تحرير عدن، وما حدث ويحدث فيها، بعدة أوصاف، منها: «حدث جزئي، عارض، تهويل إعلامي، محدود، استنزاف، لا يؤثر، مستنقع، منزلق، تطبيل، اختراق، تضليل، حادثة تعتبر عملية تنبيه، احتلال، غير مقلق، عوارض جزئية، اختلال، معركة النفس الطويل، حكومة محتلين». وكل ما سبق يظهر درجة توتر الحوثي، وانفعاله بالطبع، إلا أن خطابه احتوى على أمر لافت أيضًا.
في خطابه، وبينما كان يكيل التهم للمملكة العربية السعودية، ودورها في اليمن تاريخيًا، كان عبد الملك الحوثي يوجه اللوم والانتقاد بشكل لافت إلى حليفه الحالي علي عبد الله صالح، ومرحلته وحكومته ورجاله، قائلا إنهم كانوا منقادين للسعودية إلى أن ثار عليهم اليمنيون في ثورتهم الأخيرة! وبالطبع فإن حديث الحوثي هذا حديث سطحي، فشواهد الوفاء السعودي لليمن ثابتة، وواضحة، فهل أبناء عم الحوثي الموجودون بالسعودية، مثلاً، ممن باعوا اليمن أيضًا؟ وهل تناسى الحوثي أن المبادرة الخليجية، بعد الثورة اليمنية وتنحي صالح، هي نواة جهد سعودي نتج عنه بعدها، وبغطاء أممي، اتفاق السلم والشراكة الذي يتغنى به الحوثي الآن؟ وعليه فإن السؤال هو: هل انقلب الحوثي على صالح؟ أم هذه بوادر انقلاب؟ ولماذا؟ هل لأن صالح باعه، أو ينوي ذلك؟ أم أن كليهما، الحوثي وصالح، بات يتصرف وفق طبيعته، حيث لا مواثيق ولا عهود لديهما؟
وسطحية الحوثي، وتقلباته، لم تقف عند هذا الحد؛ فبعد أن برر، وخوّن، وشتم، أعلن في الدقيقة مائة وثلاث من خطابه ترحيبه بكل جهد سياسي من «أي طرف من الأطراف العربية المحايدة»، أو «الأطراف الدولية»! فمن هو الطرف العربي المحايد؟ هل يقصد سلطنة عمان؟ حسنًا، أولم يلاحظ الحوثي أن وزير خارجية إيران زار الكويت وقطر والعراق، بعد الاتفاق النووي، بينما لم يزر عمان، رغم الاجتماعات الخمسة السرية فيها تمهيدًا للمفاوضات النووية حينها؟ وقد يزور الإيرانيون عمان الآن بعد هذه الملاحظة، لكن ألم يلاحظ أن إيران لم تفِ عمان حقها؟ ماذا عن الطرف الدولي المحايد؟ هل يقصد روسيا، أو أميركا التي اجتمع الحوثيون معها في سلطنة عمان قبل شهرين؟ إذا كانت أميركا، فالحوثي يقول: الموت لأميركا، ويزعم أن ما يحدث باليمن هو تحالف سعودي – أميركي، فكيف تكون أميركا من الأطراف المحايدة؟ أما إذا كان يقصد الروس، أوَلم ينتبه الحوثي إلى أن موسكو مررت القرار 2216 بمجلس الأمن الذي يدين الحوثي، ويجرمه، ومعه صالح؟ فعلى من يعوّل الحوثي؟ وكيف يفهم أساسًا مجريات الأمور من حوله؟
 
اذا كان فيه أسرى من ايران وحزب الشيطان فلن يتم عرضهم لوسائل الاعلام الا بعد تحرير اليمن بالكامل

وقتها مالها فايدة عرضهم
الان افضل شي في ظل الجلد مناشدة الاسرى للشعب الايراني
نبي تصعيد دام ايران تحاول تظهر نفسها حمامة سلام وتبي علاقات طيبة معنا
كما تصور نفسها امام الرأي العالمي
 
كشف قائد المنطقة العسكرية الرابعة اللواء أحمد سيف اليافعي عن وجود أسرى بالمئات بيد المقاومة الشعبية وقوات الجيش الشرعي في العند.


وأضاف في مداخله له مع قناة الحدث قبل قليل أن جميع الأسرى يمنيين منهم قادة في الحرس الجمهوري والأمن المركزي
 
عودة
أعلى