شئ غامض ومحير مع هذا الخبر والخبر السابق
حشد نت - قال مصدر عسكري في اللواء 23 الموالي للرئيس عبدربه منصور هادي والذي يتبع المنطقة العسكرية الأولى في منطقة العبر بمحافظة حضرموت (جنوب شرق اليمن)، بأن غارات لمقاتلات التحالف استهدفت مقر اللواء.
واللواء 23 الذي يقوده عسكر دارس موالٍ لشرعية السلطات والحكومة اليمنية، وسبق أن استقبل جنود وكتائب من المستجدين للتدريب في المعسكر، حسبما قال المصدر العسكري لـ«المصدر أونلاين».
ويعد اللواء العسكري من أهم الألوية وأشهرها في المنطقة الشرقية، وكان مُعِسكراً في مارب باسم اللواء الأول مشاه وحسم المعارك خلال حرب صيف 94، ومن ثم انتقل مقره لمنطقة العبر التي تبعد عن منفذ الوديعة بنحو 100 كم.
وفي مقر اللواء 23 يُعسكر اللواء 21 ميكا الذي كان في مدينة عتق بمحافظة شبوة (جنوب شرق)، وتحاول هيئة أركان الجيش اليمني إعادة لملمته بعد أن تفككه حينما سيطر الحوثيون على المدينة، ونُقل خلال ذلك إلى منطقة العبر.
وقال المصدر بأن 3 غارات استهدفت المعسكر، واحدة استهدفت القيادة وكان قائد اللواء غير متواجد، والثانية استهدفت الكتيبة الثالثة، فيما الغارة الأخرى أغارت على مقر التسليح في اللواء.
وأضاف إن عدد كبير من الضباط والجنود سقطوا قتلى وجرحى بينهم أركان حرب اللواء 21 الحوري، خلال الغارات الثلاث، فيما يزال آخرين تحت الأنقاض.
وجاءت الغارات الثلاث، بعد أن أخرج اللواء العسكري صباح اليوم، قوة من الجنود بمدرعاتهم ودباباتهم لقطع الطريق أمام مسلحي جماعة الحوثيين وقوات صالح التي كانت قادمة من محافظة شبوة (جنوب شرق) نحو منطقة العبر.
وكان رئيس هيئة أركان الجيش اليمني اللواء محمد علي المقدشي ونائبه يداومان في مقر قيادة اللواء 23.
وبات الحوثيون على بعد نحو 50 كم من منطقة العبر.
وهذه هي المرة الأولى التي يستهدف فيه طيران التحالف لواء عسكري موال لهادي، مما سبب صدمة وحيرة لدى الجنود المنتسبين والمستجدين للواء العسكري.
وقال المصدر العسكري إن عدد من الجنود المستجدين والموالين للشرعية غادروا المعسكر، حين وجدوا أنفسهم في مرمى نيران التحالف العربي الذي تقوده السعودية.
من جهة يتهم جنود وضباط في اللواء
الطيران الامريكي بشن الغارات الثلاث
وبالامس استهداف سوق المواشي
حشد نت - قال مصدر عسكري في اللواء 23 الموالي للرئيس عبدربه منصور هادي والذي يتبع المنطقة العسكرية الأولى في منطقة العبر بمحافظة حضرموت (جنوب شرق اليمن)، بأن غارات لمقاتلات التحالف استهدفت مقر اللواء.
واللواء 23 الذي يقوده عسكر دارس موالٍ لشرعية السلطات والحكومة اليمنية، وسبق أن استقبل جنود وكتائب من المستجدين للتدريب في المعسكر، حسبما قال المصدر العسكري لـ«المصدر أونلاين».
ويعد اللواء العسكري من أهم الألوية وأشهرها في المنطقة الشرقية، وكان مُعِسكراً في مارب باسم اللواء الأول مشاه وحسم المعارك خلال حرب صيف 94، ومن ثم انتقل مقره لمنطقة العبر التي تبعد عن منفذ الوديعة بنحو 100 كم.
وفي مقر اللواء 23 يُعسكر اللواء 21 ميكا الذي كان في مدينة عتق بمحافظة شبوة (جنوب شرق)، وتحاول هيئة أركان الجيش اليمني إعادة لملمته بعد أن تفككه حينما سيطر الحوثيون على المدينة، ونُقل خلال ذلك إلى منطقة العبر.
وقال المصدر بأن 3 غارات استهدفت المعسكر، واحدة استهدفت القيادة وكان قائد اللواء غير متواجد، والثانية استهدفت الكتيبة الثالثة، فيما الغارة الأخرى أغارت على مقر التسليح في اللواء.
وأضاف إن عدد كبير من الضباط والجنود سقطوا قتلى وجرحى بينهم أركان حرب اللواء 21 الحوري، خلال الغارات الثلاث، فيما يزال آخرين تحت الأنقاض.
وجاءت الغارات الثلاث، بعد أن أخرج اللواء العسكري صباح اليوم، قوة من الجنود بمدرعاتهم ودباباتهم لقطع الطريق أمام مسلحي جماعة الحوثيين وقوات صالح التي كانت قادمة من محافظة شبوة (جنوب شرق) نحو منطقة العبر.
وكان رئيس هيئة أركان الجيش اليمني اللواء محمد علي المقدشي ونائبه يداومان في مقر قيادة اللواء 23.
وبات الحوثيون على بعد نحو 50 كم من منطقة العبر.
وهذه هي المرة الأولى التي يستهدف فيه طيران التحالف لواء عسكري موال لهادي، مما سبب صدمة وحيرة لدى الجنود المنتسبين والمستجدين للواء العسكري.
وقال المصدر العسكري إن عدد من الجنود المستجدين والموالين للشرعية غادروا المعسكر، حين وجدوا أنفسهم في مرمى نيران التحالف العربي الذي تقوده السعودية.
من جهة يتهم جنود وضباط في اللواء
الطيران الامريكي بشن الغارات الثلاث
وبالامس استهداف سوق المواشي