عاجل

ويكيليكس دول تدفع مبالغ وتبذل جهود في العلاقات للتأثير علينا كي لاننشر مالدينا ،

ماعدا السعودية لم تهتم واكتفت بتحذير مواطنيها.


واثق الخطوة يمشي ملكاً
ونؤيد كل ماقمت به دولتنا ولن تؤثر علينا ويكلكس وغيرها واغلب الوثائق تدعو للفخر وليس للسخط
 
اللهم سدد رميهم
المقاومة الجنوبيه تدك صالح والحوثي بصواريخ في ‫#‏الضالع‬
الله أكبر .


10511136_819244581515954_4716818438999017379_n.jpg
11027498_819244538182625_5778539850547820765_n.jpg
1907498_819244524849293_1430370014624868710_n.jpg




صواريخ جراد








 
عاجل

ويكيليكس دول تدفع مبالغ وتبذل جهود في العلاقات للتأثير علينا كي لاننشر مالدينا ،

ماعدا السعودية لم تهتم واكتفت بتحذير مواطنيها.
مهما نشروا عن بلدي فلا يزدني نشرهم إلا ثقة بالله عز وجل أولاً ثم بقيادتنا الحكيمة أسأل الله أن يمكن لها في الأرض وان يجعلها حصناً حصيناً لدينه ولبلده الطاهر مكة المكرمة ومدينة رسوله صلى الله عليه وسلم فهنيئاً لكم يا أهل المملكة فبلدكم منبع التوحيد منه بدأ وإليه يعود ويكفي أن بلدكم تحتضن أشرف بقعة على وجه الأرض وبها جسد أشرف خلقه وبقيع الغرقد يحوي أشرف خلق بعد الأنبياء والرسل.
فاللهم لك الحمد والشكر
 
واثق الخطوة يمشي ملكاً
ونؤيد كل ماقمت به دولتنا ولن تؤثر علينا ويكلكس وغيرها واغلب الوثائق تدعو للفخر وليس للسخط
بس الحذر واجب
ممكن اول شي يحطو اشياء حلوه حتى الناس تصدق
بعدين يضعو اشياء مزيفه مسيئه
 
(شبكة الطيف ) الضالع :
اندلع خلاف حاد بين القيادات الحوثية ومسلحيهم تطورالى عراك وتبادل الاطلاق الرصاص يوم امس السبت عقب الهزيمة والخسائر الفادحة التي منيو بها في مواجهات يوم امس بجبهتي الحجوف والسراو بلكمة لشعوب والعقله شرق سناح بالضالع .

وكانت ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ قد تصدت ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﺔ ﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺳﻨﺎﺡ ﺑﻠﻜﻤﺔ ﻟﺸﻌﻮﺏ ﻭﺍﻟﺤﺠﻮﻑ ﻭﻭﺩﺍﺱ ﺍﻟﺴﺮﺍﻭ ﺻﺒﺎﺡ ﻴﻮﻡ ﺍﻟﺴﺒﺖ الثالث ﻣﻦ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻣﻌﺎﺭﻙ ﻋﻨﻴﻔﺔ ﺳﻘﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﺛﺮﻫﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ 70 ﻗﺘﻴﻼ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻴﻦ ﻭﻋﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﺠﺮﺣﻰ ﻭﻓﻘﺎ ﻟﻤﺼﺪﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﺗﺤﺪﺙ ﻝ ” ﺍﻟﻀﺎﻟﻊ ﻧﻴﻮﺯ “.
ﻭﻗﺎﻝ ﻣﺼﺪﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﻤقاومة ” ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﺗﻤﻜﻨﺖ ﻣﻦ ﺗﺪﻣﻴﺮ ٤ ﻣﺪﺭﻋﺎﺕ ﻭ٢ ﺩﺑﺎﺑﺎﺕ ﻭ٢ ﺃﻃﻘﻢ ﻓﻲ ﻭﺍﺩﻱ ﺍﻟﺴﺮﺍﻭ ﻭﻭﺍﺩﻱ ﺍﻟﺴﺮﻳﺢ ﻭﻭﺍﺩﻱ ﻋﺮﺍﻣﺔ، ﻭﺳﻴﻄﺮﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﻄﺔ ﺍﻟﻮﺍﺩﻱ ﻓﻲ ﻭﺍﺩﻱ ﻋﺮﺍﻣﺔ ﻭﺗﻤﻜﻨﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﻭﺕﻄﻬﻴﺮ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻭﺍﻟﺒﻴﻮﺕ ﺍﻟﻤﺤﺘﻠﺔ .

كما إستشهد ظهر اليوم الاحد المواطن احمد هادي من ابناء لكمة لشعوب بجوار مزرعته في الحجوف برصاص قناص حوثي .
 
عودة
أعلى