الحوثى اصلا كان سيحتل صنعاء قبل سنين لولا رحمة الله بنا ومن ثم تدخل الجيش السعودى دعونا لا نلقى كل مصائبنا على الثورات لنخبئ ورائها فشلنا بالاساس

انا اتحدث علي من يروج ويزعم ان الثوره هناك تتقدم فى حين ان كل يوم البلد يزداد تدميرا
لا اعلم كيف ؟؟!!

كمن يقول لتموت الام والجنين ولكن المهم ان تنجح العمليه
 
صمت دول الخليج العربي مثل الصمت قبل العاصفه

تحليلي الشخصي

اداه تم ضرب بها اعدا وسيتم ارجاعهم الا حجمهم الطبيعي قريب
 
ByFYW2zCAAALU60.jpg
 
* المشهد اليمني ـ خاص:


قال مراسل "المشهد اليمني" أن اللواء علي محسن الأحمر مستشار رئيس الجمورية لشئون الامن والدفاع إنه شاهد خروج 12 طقم عسكريا برفقة سيارة مصفحه وقت الظهر من مقر الفرقة الاولى مدرع بداخلها اللواء علي محسن وانها توجهة في اتجاه منزل الرئيس عبدربه منصور هادي .

وذكرت مصادر مطلعه لـ " المشهد اليمني " إن اللواء الاحمر دخل منزل الرئيس وانه طلب من الرئيس هادي التدخل فورا وارسال تعزيزات وتوجيه أوامره لسلاح الجو بقصف مواقع الحوثيين لانقاذ مقر الفرقة الاولى مدرع على إعتبار أن سقوطها بيد الحوثيين سقوط للعاصمة صنعاء على حد قول المصدر ".

وأاضاف إن " الرئيس هادي رفض ما طلبه الأحمر وهو ما ادى الى اختلاف الرجلين ووقوع مشاده كلاميه بينهما وأمر الرئيس هادي اللواء الاحمر العودة الى مقر الفرقة التي كان يدار حولها اشتباكات شديده بين الجنود وبين مسلحين الحوثيين الذين حاصروها بشده الى أن تم اسقاطها والاستيلاء عليها ".

وأاشار الى أن علي محسن الاحمر خرج من منزل الرئيس لكنه لم يعود الى مقر الفرقة التي كانت على وشك السقوط واتجه إلى جهة مجهولة .. فيما تشير مصادر غير مؤكده الى أن علي محسن قد يكون لجأ الى احدى السفارات ويعتقد انها السفاره السعودية ".
 
صاحب الزمان
ليه شايفنا مو مسلمين عشان تقول يرجعون لجذورهم الاسلاميه
احترم نفسك يا جاهل
انتظر رد الاراده اللي بس


ردك سطحي جدا جدا
يذكرني ببعض الأشخاص عندما يغضب منك وتقول له الله يهديك
يرد عليك بعصبيه : الله يهديك انت!

العودة للجذور الأسلاميه هي العودة
للقيم الأسلاميه الأصيله والعودة للحكم بشرع الله
بكتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام
وعدم اعانة المجرمين على اخواننا المسلمين
لأسباب سياسيه او تحقيقا لمصالح دول كبرى معاديه للأسلام

تقول اني جاهل
ولا اعرف ما الداعي لهذا الكلام
صحح لي بدلا عن مهاجمتي
اخبرني عن الخطأ في كلامي!؟
 
"باسندوه" يستقيل والحوثيون طلبوا إشراك 20 ألف من جماعهتم بقوى الأمن
اليمن والانقلاب الكبير.. "الأحمر" يلجأ للسفارة السعودية و "الزنداني" يختفي
335136.jpg

بندر الدوشي- سبق– واشنطن: تسارعت الأحداث أمس الأحد في اليمن، حيث استولى الحوثيون على مقار الدولة ابتداء من المقار العسكرية إلى المستشفيات وانتهاء بالمصرف المركزي، بعد اشتباكات متقطعة مع الحكومة اليمنية التي تراجعت عن المواجهة بعد أوامر وزير الداخلية الذي رفض مواجهة المسلحين بل دعا للتعاون معهم!

وتحدثت مصادر إعلامية يمنية عن لجوء اللواء علي محسن الأحمر إلى السفارة السعودية في صنعاء، بينما توارى الشيخ الزنداني عن الأنظار بعد حصار جامعة الإيمان من قبل الحوثيين، وكان موجوداً فيها، وعلى أثر هذه التطورات قدم رئيس الوزراء محمد باسندوه استقالته لكنه لم يوجهها إلى الرئيس اليمني.

هذا السقوط السريع والغريب كان متوقعاً نظراً لما مر به اليمن من أحداث الربيع العربي المشؤوم، حيث كانت الشرارة الأولى والبذرة السيئة تشظي المؤسسة العسكرية اليمنية بانشقاق اللواء علي محسن الأحمر وهو قائد أحد أكبر ألوية الجيش اليمني، وكان واحداً من أكبر المقربين للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، بل إنهما ولدا في قرية واحدة بالقرب من صنعاء.

وآثر اللواء الأحمر الخروج من الحكومة، ربما لأطماع شخصية، وانضم إلى الحراك الشعبي آنذاك في صنعاء، حيث وضع نفسه مع جماعة الحوثي وحزب الإصلاح الإخواني تحت خيام الاحتجاج للإطاحة بالرئيس اليمني القوي علي عبدالله صالح، بل تعدى الأمر إلى محاولة اغتياله عبر تفجير المسجد الذي كان يصلي فيه في صنعاء.

ولمن أيد خروج علي عبدالله صالح من الحكم، هذا الرجل على الأقل كان حليفاً للسعودية رغم ما يقال عنه، بل كان اليمن هادئاً مستقراً تحت قيادته، وكان كاتماً لأنفاس الحوثيين، وخاض أربعة حروب مع جماعة الحوثي خلال العشرة أعوام مضت، الأمر الذي أدى إلى إضعاف هذه الجماعة تماماً.

وقد وصل إلى معاقلهم وقتل أكبر زعمائهم، وكان كل سقف مطالب هذه الجماعة الإجرامية أن تعين حاكماً لها في صعدة فقط، كل همها أن ترفع أعلامها على مقار أبنيتهم في المنطقة الجبلية في صعدة، وكانت تواجه طلباتهم بالرفض بشدة من قبل علي عبدالله صالح.

لكن بعد سقوط صالح ومسلسل تقاسم السلطة تعقدت الأوضاع على الأرض وباتت كل الأطراف ضعيفة، بحسب صحيفة تليجراف البريطانية التي علقت على أحداث صنعاء بالقول: انعدام الأمن والاستقرار والاضطرابات السياسية منذ الإطاحة بالرئيس اليمني علي عبدالله صالح، والتمرد الحوثي هو واحد من عدة تهديدات لاستقرار اليمن الواقع على الحدود الجنوبية للملكة العربية السعودية المصدرة للنفط، حيث يعاني اليمن من حركة انفصالية جنوبية مع تمرد وانتشار لتنظيم القاعدة.

استغل الحوثيون هذه الأوضاع المضطربة وتحركوا بكل قواهم العسكرية إلى صوب العاصمة صنعاء لفرض نفوذهم بالقوة، نظراً لاتفاقية الأقاليم التي كانت برعاية الأمم المتحدة وتمنع الحوثيين من الحصول على ميناء بحري، وهو ما أثار حنقهم تجاه هذا الاتفاقية حيث عمدوا على نقضها وهاجموا رعاة هذا المبادرة رافعين سقف مطالبهم مع مواصلة تقدمهم عسكرياً.

تمكنوا من إسقاط عمران بعد اشتباكات قبلية قاسية مع قبائل حاشد أكبر تجمع قبلي في اليمن، وبحسب مصادر قبلية فقد استغل الرئيس السابق الفرصة لرد الاعتبار والانتقام من آل الأحمر، وبادرت قبائل حاشد بتوقيع اتفاقية مع الحوثيين دون آل الأحمر، منهية بذلك قيادتهم للبلاد ولهذا التجمع القبلي الكبير وانسحبت قبائل حاشد من القتال ليتركوا آل الأحمر في مواجهة الحوثيين، حيث خسروا القتال مع هذه الجماعة، ليدخل بعدها الحوثيون إلى منطقة عمران ويفجروا ديار آل الأحمر، وبذلك انتهى فصل هذه القبيلة التي كانت نافذة في البلاد ومتهمة بالتورط بشبه فساد كبيرة، بحسب مطلعين على الأوضاع اليمنية.

وبعد الانقلاب الكبير الذي حدث ليلة البارحة جرى التوقيع على الاتفاقية الغامضة بين الأطراف اليمنية برعاية المبعوث الأممي جمال بن عمر الذي كان يريد أي اتفاقية تحفظ ماء وجهه، حيث كشفت مصادر إعلامية غربية عن طلب الحوثي إدخال 20 ألف عنصر من جماعته في مختلف الأجهزة الأمنية الحكومية، مع توسيع حصته في الحكومة.

السيناريوهات على الأرض

صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية علّقت على ما يجري في اليمن بالقول: السيطرة على العاصمة اليمنية تعطي الحوثيين اليد العليا في فرض شروط أي اتفاق، فالاتفاقية تعكس الحقائق الجديدة على الأرض، حيث بات الحوثيون أقوى بكثير من ذي قبل، لكن هذه الحركة غير قوية بما يكفي للاستيلاء على السلطة دون مشاركة الأحزاب الأخرى.



على الرغم من الضغوطات الكبيرة على الحكومة ومطالب الجنوبيين بالانفصال وإرهاق الحكومة عسكرياً بسبب قتال القاعدة، إلا أن استعادة العاصمة اليمنية بات أولوية الآن، فجماعة الحوثي لا تملك حاضنة شعبية في صنعاء واستمرت طوال الأشهر الماضية تصرف أموالاً على المتظاهرين بشراء ولاء القبائل اليمنية وهذا ما شجعها على التقدم تجاه صنعاء.



هذه الجماعة تدرك تماماً أنها لو أسقطت الرئيس فستواجه عقوبات وضغوطات شديدة تجبرها على التراجع بخلاف التردي الاقتصادي والخزائن اليمنية الفارغة التي ستكون عبئاً على هذه الجماعة.



إذاً الحوثيون يدركون أن بقاء عبد ربه منصور هادي رئيساً سيمكنهم بشكل أكبر من التحرك بحرية وفرض أجندتهم، فقضية استعادة العاصمة من يد الحوثيين ليست بالقضية المستعصية، إذ إن صنعاء ليست بيروت ولا دمشق ولا بغداد، فهي سنية بالكامل مع محيط سني بالكامل، وتبعد صعدة عن العاصمة نحو 300 كيلومتر، وهي زيدية تتبع المذهب الشيعي، وهم أقلية لا تتجاوز 1 % من سكان اليمن البالغ عددهم 27 مليون نسمة.



كل القوى اليمنية لن تقبل بالتبعية لجماعة الحوثي المؤتمر بأمر طهران، بخلاف الثارات القبلية والاختلاف الطائفي الذي لن يجعل الحوثيين في وضع مريح في صنعاء، فاليمن لا يحتاج إلى رجال ولا إلى سلاح، وذكرت إحصائية لوزارة الداخلية اليمينية أن في اليمن أكثر من 9 ملايين قطعة من السلاح.



كل ما يحتاجه اليمن الآن هو توحد القوى الوطنية ونبذ كل الخلافات وإعادة هيبة الجيش وإجراء مصالحة شاملة حتى مع جماعة الرئيس السابق علي عبدالله صالح الذين اشتكوا من إقصائهم من كل مناصب الدولة، والعمل على التحرك باتجاه هدف واحد، وهو تطهير صنعاء من جماعة الحوثي وإعادتهم إلى معاقلهم في صعدة مع ضمان حقهم كمواطنين.



من المؤكد أن اليمن سيجد كل الدعم من الأشقاء الخليجيين الذين يريدون له كل الخير والاستقرار، فالدول الخليجية تستطيع مصالحة كل مكونات الشعب اليمني عبر ضمهم إلى دول الخليج العربي، شريطة توحدهم ونبذ الفرقة والخلاف وطرد جماعة الحوثي والعمل على عودة هيبة اليمن القوي الموحد.

المصدر
 
عاجل_اليمن : أنباء أن الحوثي يستعد لنقل الأسلحة من صنعاء الى مأرب والبيضاء لقتال القاعدة، والتنظيم يحشد قواته

الحوثيون ينهبون الأسلحة الثقيلة من اللواء الرابع في الحرس الرئاسي.

الحوثيون ينهبون الدبابات والأسلحة الثقيلة من معسكر الفرقة الأولى.
 
عاجل_اليمن : أنباء أن الحوثي يستعد لنقل الأسلحة من صنعاء الى مأرب والبيضاء لقتال القاعدة، والتنظيم يحشد قواته

الحوثيون ينهبون الأسلحة الثقيلة من اللواء الرابع في الحرس الرئاسي.

الحوثيون ينهبون الدبابات والأسلحة الثقيلة من معسكر الفرقة الأولى.
ده يقال له شفاك الله وعافاك كلاهما اشر من بعض
 
أبشرك الديبلوماسي تم قطف رأسه :rolleyes:

اشوفك مبسوط على قتل الجنود و الدبلوماسي وهم مسلمين يا كلاب النار

طبل للبعثين كما تشاء لكن لا تفرح على قتل مسلم لانك لا تتفق مع حكومته

البعثيين لن ينفعوك , امير القرود البغدادي البعثي يستغلكم يا سذج

صدق الرسول حين قال : يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان لئن أنا أدركتهم قتلتهم قتل عاد
 
التعديل الأخير:
أبشرك الديبلوماسي تم قطف رأسه :rolleyes:


الله يهديك اخي لاتفرح بقتل مسلم
فما ذنب هذا الرجل حتى يقتل
هل قتل او تسبب بقتل احد ؟

هذا مجرد موظف وان كان هناك خلاف مع بلده
فما ذنبه موظف مثل ملايين من الموظفين
ثم هل يجوز قتل الأسير المسلم
هذا لو كان مقتله صحيحا
 
اللهم اضربهم في بعض هؤلاء المرتزقة اذناب اليهود و الملاحدة

اللهم عليك بمن خذل الاسلام و المسلمين و سلم أراضيهم لأهل الأوثان و المشركين طمعا في رضى الأعور الدجال و ابليس اللعين .
 
الإمارات والبحرين تدعوان رعاياهما لمغادرة اليمن فورا

حذرت الإمارات والبحرين مواطنيهما من السفر إلى اليمن، كما دعت الدولتان رعاياهما المقيمين هناك إلى ضرورة المغادرة فورًا؛ حرصًا على سلامتهم.
وقالت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان نشرته وكالة الأنباء الإماراتية مساء الأحد: إنها "تحذر من السفر إلى اليمن؛ وذلك نظرًا لتوتر الأوضاع الأمنية فيها".
ودعت الوزارة "المواطنين الموجودين حاليًا في اليمن إلى ضرورة المغادرة فورًا من خلال الاتصال والتنسيق مع سفارة الدولة في صنعاء".
وبيَّنت الخارجية "أن هذا التحذير يأتي من حرص دولة الإمارات على رعاية وسلامة كافة مواطني الدولة المسافرين للخارج، وللتأكيد على أهمية الالتزام والتقيد بالتعليمات التي تهدف إلى سلامتهم".
ودعت وزارة الخارجية المواطنين الموجودين في اليمن إلى "ضرورة أخذ الحيطة والحذر والتواصل مع سفارة الدولة في صنعاء".
وبدورها، دعت البحرين مواطنيها إلى مغادرة اليمن فورًا؛ حرصًا على أمنهم وسلامتهم لحين استقرار الأوضاع، وعودة الهدوء.

http://islammemo.cc/akhbar/locals-arab/2014/09/22/209024.html
 


حمد موفق زيدان في ملاحظة هامة جداً:
"أظن أول مرة بتاريخ الديبلوماسية العالمية،تسيطر مجموعات مسلحة على عاصمة.لا تطلب البعثات من رعاياها حتى ولو الحذر فضلاً عن المغادرة أو الإغلاق"
 
عودة
أعلى