اذا عزيزى هل يرضيك ان تتدخل مصر وحدها بدون اشاقائها المعنيين اكثر منها
ام ان الامر تندر ومكايده سياسيه؟؟​
صدقني لن يكون هناك أي تدخل عسكري مباشر من أي دولة وهذا ما ستثبته الأيام القادمة
 
LkiHT2oLlN
الطم و ايه
الضيف في التلفزيون السعودي
امريكا تدعم الارهاب الشيعي ضد
السنة
اين امريكا من قتل ربع مليون سني

والله شي يغبن تومهم يصحون

اين امريكا امريكا قاعده تقتل بالسنة اللي ترجيتوها انها تقتلهم و انها اذا ما قتلتهم بعد شهرين بيصيرون الإرهابيين السنه عندهم
 
اليمن اصبح محافظه ايرانيه
وانتهى الوجود العربي منه
hwaml.com_1314609694_671.gif
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
صدقني لن يكون هناك أي تدخل عسكري مباشر من أي دولة وهذا ما ستثبته الأيام القادمة

الحل تدخل محدد يعيد التوازن ليس اجتياح برى والدخول فى تلك الدوامه​
 
السعودية لا تعول الا لقبايل عبيده
القحاطيين المتركزين في مارب و المناطق المقابلة لمنفذ علب
ولا احد غيرة
 
اذا فات الفوت ما عاد ينفع الصوت
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تاتي المصائب فرادى
مقتل 20 يمنيا فى انفجار ناقلة وقود بحضرموت
الأربعاء، 25 مارس 2015 - 10:51 م
حضرموت ( أ ش أ )

قتل 20 يمنيا وأصيب 30 آخرون بحروق إثر اشتعال ناقلة وقود وانفجارها عقب حادث مرورى بمدينة المكلا عاصمة حضرموت جنوب شرق اليمن. وأوضحت مصادر محلية فى المكلا أن سيارة اصطدمت بقاطرة محملة بالبترول وتسربت حمولتها وسارع المواطنون إلى المساعدة إلا أن القاطرة انفجرت فجأة مما أسفر عن مقتل 20 شخصا وإصابة 30 آخرين واحتراق عدد من سيارات المواطنين المتوقفة بالقرب منها.


http://www.youm7.com/story/2015/3/25/%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-20-%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%AC%D8%A7%D8%B1-%D9%86%D8%A7%D9%82%D9%84%D8%A9-%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A8%D8%AD%D8%B6%D8%B1%D9%85%D9%88%D8%AA/2117839#.VRMgQI7LznY


لا حول ولا قوة الا بالله
 
الافضل الان هو العمل مع الطرف الاقوى على الارض وهو على صالح واحمد على صالح
لتوحيد الجيش وتحجيم الحوثى فى صعده
 
التنافس الأمريكي الروسي على الكعكة الإيرانية

  • بقلم: د. محمد بن صقر السلمي - خبير في الشؤون الإيرانية iranianaffairs@

بعد عقود من انهيار الاتحاد السوفيتي والابتعاد عن التأثير في الساحة السياسية الدولية وموازين القوى العالمية، تنهض روسيا من جديد لتعود لاعبا رئيسا ومؤثرا في لعبة الصراعات السياسية.
فمنذ نهاية ثمانينات القرن الماضي كانت الولايات المتحدة تشكل القطب الأوحد في العالم، إلا أن موسكو نفضت عنها غبار تلك السنين لتصبح رقما مهما في العالم مدفوعة بطموح كبير للرئيس الحالي فلاديمير بوتين الذي يتوق كثيرا إلى بناء روسيا حديثة وقوية لا ترضى بالعيش على الهامش أو الاكتفاء بدور المتفرج في ظل المتغيرات التي تعصف بالعالم على المستويين السياسي والاقتصادي.
ولعل إيران ستكون أحد ميادين التنافس بين موسكو وواشنطن في المستقبل المنظور.
لن نذهب بعيدا في الحديث عن طبيعة البرنامج النووي ومدى سلميته، ما يهمنا هو مدى انعكاس الخلافات الروسية الأمريكية على سير المفاوضات والأهم مرحلة ما بعد المفاوضات.

تأسيس النووي

تسير المفاوضات النووية بين إيران ومجموعة 5+1 (الولايات المتحدة، فرنسا، بريطانيا، الصين، روسيا، وألمانيا) ببطء شديد، نحو اتفاق موقت تم تمديده مرتين بأمل التقريب في وجهات النظر والوصول لاتفاق شامل ودائم حول الملف النووي الإيراني.
وتأسس برنامج إيران النووي خلال حقبة الشاه على يد الأمريكيين، وآنذاك انتقد الخميني من مهجره تلك الخطوة واعتبرها تبديدا للثروات وأموال الشعب.
بعد الثورة بسنوات تمت إعادة إحياء البرنامج النووي مجددا ولكن هذه المرة بدعم فني وتقني من الجانب الروسي.
تعلم روسيا أن أي اتفاق يقود إلى تحالف أو حتى تقارب كبير بين واشنطن وطهران سيكون مضرا جدا بمصالح موسكو ليس على الساحة الإيرانية فحسب بل وعلى المستوى الأوروبي أيضا.
لقد ألمحت بل وصرحت موسكو بأنها ستستخدم “كرت” المفاوضات مع إيران في خلافاتها مع أمريكا وأوروبا إذا لم يكن هناك تسوية تقبلها موسكو للأزمة الأوكرانية.
لقد كان نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف واضحا بعد إحدى جلسات التفاوض، حيث قال “إذا أجبرنا على ذلك (يشير للأزمة الأوكرانية) سنتخذ إجراءات انتقامية هنا أيضا” في إشارة للمحادثات النووية بين مجموعة 5+1 وإيران.

أزمة ثقة

السؤال المطروح هنا هو هل تثق طهران بموسكو؟ من شبه النادر أن تجد تقريرا أو تحليلا يتطرق لهذا الموضوع وفي هذا الإطار تحديدا.
معرفتي المتواضعة بالنمط التفكيري للعقلية الإيرانية تجعلني أجزم بالقول بأن إيران وقيادتها السياسية والفكرية والأيديولوجية لا تثق بموسكو مطلقا ولكنها تستفيد منها خلال الأزمات ولأسباب كثيرة من بينها تقاطع المصالح بين البلدين.
التاريخ حاضر دائما في المخيلة الإيرانية على المستويين الرسمي والشعبي.
نعم، تاريخيا، يعد الحضور الروسي على الساحة الإيرانية سلبيا للغاية، روسيا هزمت إيران في حربين كبيرتين خلال النصف الأول من القرن التاسع عشر واقتطعت أجزاء من الأراضي الإيرانية.
كما لعبت دور الهيمنة الاقتصادية على إيران بدايات القرن العشرين، واقتسمت النفوذ مع البريطانيين على الأراضي الإيرانية خلال حقبة الثورة الدستورية (1905-1911م).
في الوقت الراهن، هناك علاقة سياسية واقتصادية جيدة بين البلدين لكن ذلك لم يمسح التاريخ بكل آلامه وجراحه كما أنه لم يغير المزاج الإيراني العام تجاه روسيا.

العسكرة والاقتصاد

من جانب آخر، أخذت روسيا باللعب على وتر الصفقات العسكرية مع إيران، حيث تراجعت عن تزويد طهران بصواريخ إس 300 البالستية، واقترحت مؤخرا استبدال ذلك بمنظومة “انتي 2500” مقابل إسقاط طهران شكواها على شركة “روس أبورون إكسبورت” لمحكمة جنيف في سويسرا التي قدمتها فور إيقاف الصفقة الأولى.
الأهم من ذلك أن روسيا تدرك خطر الانفتاح الاقتصادي الغربي على إيران خاصة وأن الشركات الأمريكية والألمانية والفرنسية جاهزة للانطلاق نحو السوق الإيرانية المربحة متى ما تم الانتهاء من خلافات الملف النووي الإيراني.
وبعودة العلاقات بين طهران والعواصم الغربية إلى طبيعتها، ستصبح إيران منافسا قويا لروسيا في مسألة تصدير الغاز إلى أوروبا، وهي مرشحة لذلك بقوة بحكم موقعها الجغرافي وحجم إنتاجها من الغاز الطبيعي، الأمر الذي لا ترغب موسكو في التفكير فيه أساسا فكيف إن برزت مؤشرات تحقق ذلك على أرض الواقع.
كما أن الغاز الإيراني يعد خيارا جيدا من الناحيتين الاقتصادية والاستراتيجية للدول الأوروبية من حيث التكلفة المنخفضة والموقع الجغرافي لإيران، والأهم أن استبدال الغاز الروسي بالإيراني يمنح الجانب الأوروبي فرصة الخلاص من هذا الكرت السياسي والاقتصادي الذي تلوح به روسيا في وجه الأوروبيين عند بروز أي خلافات بين الجانبين.

مخاوف روسية

ووفقا لذلك، من الطبيعي أن نتساءل، هل ستقبل روسيا بأن تكون طرفا في الإضرار بمصالحها واستراتيجياتها؟ الواقع أن موسكو وفي ظل اصطفافها وطهران في الوقت الراهن على الجانب المقابل لواشنطن وبعض العواصم الأوروبية لا ترغب في إفساد المفاوضات ويتم تصويرها بالمتسبب في عدم الوصول لاتفاق نهائي مع إيران، إلا أنها لن تقبل بأي اتفاق سيكون ضد مصالحها سواء في شرق أوروبا أو منطقة الشرق الأوسط كما أنه من غير الطبيعي والمنطقي، وعطفا على التنافس الدولي، أن تكون واشنطن وموسكو على متن “قارب” واحد.
من هنا، نعتقد بأن روسيا ستعرقل الوصول إلى حل نهائي وشامل قد ينجم عنه تحالف أو تقارب كبير بين إيران والولايات المتحدة، إلا إذا كان هناك تنسيق روسي إيراني لطبيعة الأوضاع بعد الاتفاق أو الفترة التي يمكن أن يتم فيها الالتزام بالاتفاق قبل الخروج أو النكوص عنه، وهذا قد يكون السيناريو الأقرب للواقع، من وجهة نظري الشخصية.
بعبارة أخرى، بحكم فهمها جيدا لطبيعة النظام القائم في طهران، تعلم روسيا أن إيران لن تستمر كثيرا في الالتزام بالاتفاق المتوقع بينها ومجموعة 5+1، وبالتالي فهي تلتزم الصمت حاليا بل وتناصر إيران في مواقفها في هذا الخصوص، ولعل توقيع اتفاقات التسليح والتعاون العسكري الأخيرة بين موسكو وطهران تدعم هذه الفكرة أيضا.

حسابات إيرانية

ختاما، يدرك الجميع أن اللعبة السياسية قائمة في المقام الأول على مبدأ حساب المصالح والمهددات بكل فروعها الاستراتيجية والمرحلية، السياسية والاقتصادية والعسكرية، وبالتالي فإن أي تحرك روسي أو إيراني قادم ستسبقه دراسة دقيقية لحجم المكاسب والخسائر.
كما أن إيران ستكون في موقف أكثر إحراجا بين أتباعها والمغرمين بها، من جانب، وحلفائها وداعميها في الماضي القريب، من جانب آخر، فالانفتاح الاقتصادي أمر يسيل له لعاب الساسة الإيرانيين كما هو الحال بالنسبة للشركات الأجنبية، ولكنه قد يفقدها الجانب الروسي الذي يعلم ربما أكثر من الإيرانيين أنفسهم أسرار المحطات النووية والقوة العسكرية الإيرانية، وهو صديق غير مأمون الجانب من وجهة النظر الإيرانية.
هنا تكمن معادلة الحسابات الإيرانية وخطورة اتخاذ قرارات السنوات القليلة المقبلة على أقل تقدير.

 
الافضل الان هو العمل مع الطرف الاقوى على الارض وهو على صالح واحمد على صالح
لتوحيد الجيش وتحجيم الحوثى فى صعده
الافضل اشعال اليمن حتى لا يهتني منهم احد بحكمه
يجب استعمال اقذر الاساليب فالفتنة اشد من القتل
 
فرض حصار جوى وبحرى والاستعداد لاى احتمال لتهديد الملاحة فى المضيق
هكذا يمكن السيطرة على الامور
التى خرجت عن سيطرة الجميع
اليمن سقط فى يد الحوثيين
فى ظل عدم قدرتهم الان او لاحقا على استخدام شيى غير السلاح
فى ظل حالة رفض لافعالهم
فى ظل مجتمع مسلح حتى الاسنان
لكن لن يكون لديهم القدرة على الاستمرار لفترة طويلة
اعتقد الان ان التفكير يجب ان يكون " كيفية استعادة اليمن "
وليس " كيفية انقاذ اليمن "
موضوع اليمن ده زى ما قولت قبل كده
عاوز دماغ كبيرة
 
عودة
أعلى