المناطق المحتله لم تحتل بالحرب والقوة وانما بالاتفاق والتسليم
والخيانات في اليمن ليس لها مثيل
والموالين لهادي في مأزق

المشكلة ان الجيش اتضح انه خائن ومن الدرجة الممتازة فكيف لنا ان نحل هذه المشكلة
 
في القمة العربية يجب تشكيل قوة عربية مشتركة ( و لو مؤقتة ) من قوات جوية عربية( و لو رمزية ) تتمركز في قواعد بجنوب السعودية و الامارات و إطلاق عملية لتطهير اليمن من الحوثيين

الحمد لله إنه العرب بدأوا يتحركوا

ربنا يكملها بالستر و ميحصلش تخنيث

رب ضارة نافعه
 
:Dههههههه لماذا سانقهر من خطوة غبية مثل هذة
ان ارسلتم جنودكم الى اليمن سيرجعون لكم اشلاء
الجنود السعوديين مطلوبين للكثير في اليمن


يموت من يموت منهم سيموتون شهداء أخي الفاضل فقد تركوا بيوتهم و ذهبوا لإخماد فتنة تفسد الارض و تهجر البشر من بيوتهم

على الاقل فمثواهم جنة الله و ليس جنة الخميني
 
رب ضارة نافعه

أعتقد إنه مشكلة اليمن وضحت لقيادة السعودية فوائد تشكيل قوة عربية مشتركة تحت قيادة جامعة الدول

لانه السعودية لم تكن متحمسة في البداية لذلك عكس الاردن و الامارات

الفوائد السياسية تغنيك عن انتظار قرارات مجلس المصالح ( مجلس الامن سابقاً ) , أستغرب لماذا ننتظة كعرب قرارات يصوت عليها غيرنا لنتدخل في شئوننا

هل انتظرت امريكا او الغرب يوما قرارات مجلسهم للتدخل العسكري ؟؟ ينشئون مجلس يخصهم و لا ينفذون قراراته فلماذا ننفذها نحن و نحن لنا مجلسنا ؟؟؟

بصراحة ازمة اليمن هتكون كاشفة لكل القادة و الرؤساء العرب سواءً الجدد كالسيسي و سلمان و غيرهم أو القدامى

لانه ترك الوضع في اليمن كما هو انعدام رجولة مننا بصراحة
 
انا ضد اي تدخل عسكري عربي لليمن .. لافائدة حالياً من هادي الرجل لايستطيع ان يحمي نفسه .. علي عبدالله صالح يريد ان يضع ابنه لحكم اليمن ، وبعد ان ينتهي من هادي سيتصادم مع الحوثيين ..
وحسبي الله ونعم الوكيل ،

كيف يا اخي انت تعي ما تقول في حال سيطرة الحوثي او صالح على اليمن فهو تلقائيا سيطرة ايرانية على باب المندب وفي حال السيطرة على باب المندب من دول غير السعودية ومصر قل سلاح على امداداتنا وصادراتنا لان في ذلك يعني التحكم في انتاجك من جهة والتحكم في تصديرك من جهة اخرى مع فرض رسوم من جهة اخرى
 
لقاء طويل :



upload_2015-3-25_17-45-34.png




أجرى الحوار شقران الرشيدي- سبق- الرياض، تصوير عبدالله النحيط:

يقول الدكتور سرحان العتيبي، رئيس الجمعية السعودية للعلوم السياسية، المحلل السياسي المعروف إن التوجه السياسي والدبلوماسي السعودي الجديد أحدث تطوراً نوعياً في المشهد الإقليمي والدولي، وغير كثيراً من المعادلات، والتحالفات الفاشلة التي كانت تستنزف مقدرات الدولة. مؤكداً في حواره مع "سبق" أن "داعش" نتاج الأوضاع العربية المتردية، وهيمنة القوى الكبرى على مقدرات الأمة. مشيراً إلى أن النظام العربي يمر بمرحلة حرجة جداً، وقد لا يخرج منها سليماً، وأن ما يحدث به ما هو إلا نتيجة لنظرية "الفوضى الخلاقة" الأمريكية. موضحاً أن مؤتمر "شرم الشيخ" الاقتصادي الأخير يعد تظاهرة إعلامية تفتقد للمصداقية لأن الكثير من الوعود بالدعم المالي والاستثمارات العربية ما هي إلا "تخدير وقتي" ومشكلة مصر مركبة.

وتناول الحوار عدداً من المحاور السياسية المهمة؛ كالوضع في اليمن في ظل سيطرة الحوثيين، وتطورات الحالة السورية، والتدخلات الأمريكية، والإيرانية، وحزب الله، واضطراب الأوضاع في ليبيا، والتوقعات بقيام تحالف خليجي-تركي لمواجهة الأخطار الإقليمية والدولية.. فإلى تفاصيل الحوار..

** النشاط السياسي والدبلوماسي الكبير الذي تشهده وتشارك به الرياض هذه الأيام.. إلى ماذا سيفضي؟

التوجه السياسي السعودي الجديد أحدث تطوراً نوعياً كبيراً في المشهد السياسي الإقليمي والدولي، وغير كثيراً من المعادلات السياسية القائمة وأعاد ترتيب أولويات السياسة الخارجية السعودية، وبدأ بالعمل الجاد والمباشر في مواجهة المتغيرات الإقليمية والدولية، مما أدى إلى تحول في البرامج والمشروعات السياسية التي كانت قائمة، وتستنزف جهداً كبيرا من مقدرات الدولة. هذا النشاط السياسي والدبلوماسي الذي ربما انطلق من رؤية واضحة، أعاد توجيه، وبمهارة دبلوماسية كبيرة، مسار السياسة العربية والإسلامية إلى الوضع الطبيعي. وهذا ربما يؤدي إلى نتيجة إيجابية إذا أعادت السعودية بناء سياستها الخارجية على أساس من تحديد المخاطر الحقيقية التي تواجه الأمة، واستغلت كافة الفرص التي تحقق الأهداف بعيداً عن الدخول في تحالفات فاشلة قد تؤدي إلى فقدان الدولة مكانتها ومقدراتها ومصالحها الجوهرية.

72718_25878.jpg



** يتردد أن هناك ترتيبات سياسية معينة لإعادة تنظيم المنطقة وفق تحالفات جديدة تتجاوز اختلافات الماضي، فما أبرز هذه الترتيبات؟

أعتقد أن النظام العربي التقليدي غير قادر على حفظ الأمن والاستقرار في المنظومة العربية، وإصلاحها يحتاج إلى وقت وجهد كبيرين، وحيث إن المتغيرات الحادثة قد تخطت المشروع الوحدوي العربي، لذلك لا بد من التكيف مع هذه المتغيرات بما يحفظ أمن واستقرار ما تبقى من النظام العربي. الربيع العربي الذي كان يعول عليه في تغيير وجه المنطقة ونقلها من نظام "ستاتيكي" إلى نظام حركي قد واجهته عقبات كبرى، تمثلت في الثورات المضادة الأمر الذي خلق نوعاً من الصراع المجتمعي مما أثر على دور ومكانة تلك الدول. ولذلك أعتقد أن الدول التي لم تصلها نسمات الربيع العربي تقع عليها مسؤولية إعادة تنظيم المنطقة من خلال تحالفات إقليمية فعالة، وربما قيام تحالف خليجي- تركي قد يحقق بعض الأهداف في مواجهة الأخطار الإقليمية والدولية التي تواجه المنطقة.

** هل الفكر الوسطى قادر على مكافحة الإرهاب؟

مفهوم الفكر الوسطي تكتنفه علامات غموض كبيرة على الأقل من المنظور السياسي. فكل طائفة تدعي أنها تحمل الفكر الوسطي، ولذلك تحديد مفهوم وعوامل ومكونات الفكر الوسطي تحتاج إلى مشروع كبير. ومع ذلك لم تترك السياسة دوراً لما يسمى بالفكر الوسطي. ولذلك ليس من الحكمة إعمال الفكر الوسطي وتفعيل القوة الناعمة في تعديل أو تغيير الأفكار المتطرفة في ظل الاستخدام المفرط للقوة الخشنة.


38754_53990.jpg




** لماذا طالبت في أحد اللقاءات الإعلامية باستخدام القوة مع من لا يفهم التعامل بأسلوب العقل؟

طالبت بذلك لأنه شيء طبيعي، أن من لا يُعمل عقله أو يُعير عقله لغيره فهو فاقد لقدرة الإرادة والتفكير، ولذلك أعتقد أن الوسيلة الناجعة لعودة الوعي لمثل هؤلاء هي القوة المنضبطة بالضوابط المشروعة.

** من يقف خلف "داعش"، ولماذا يتعاطف البعض مع ممارساتها، وما مبرراته؟

"داعش" ظاهرة ليست غريبة، فهي نتاج الأوضاع العربية المتردية، سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو مذهبية أو انتشار الفساد السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي، أو حتى نتيجة لهيمنة القوى الكبرى على مقدرات الأمة. فكل مجتمع تتفشى فيه مثل هذه الأوضاع يصبح بيئة خصبة لإنتاج أمثال "داعش". ولذلك على جميع الأنظمة التي تبرز فيها مثل تلك الظواهر أن تبحث عن المسببات ومعالجتها قبل الانتقال إلى الحديث عن النتائج ومواجهتها عسكريا.

82869_55021.jpg



** انقلاب في اليمن، واضطرابات في العراق، وعدم استقرار في سوريا، ومعارك في ليبيا.. إلى أي مدى يمكن أن يقال إن هناك فوضى في العالم العربي؟

النظام العربي يمر بمرحلة حرجة جداً، وقد لا يخرج منها سليماً. إن ما يحدث في عالمنا العربي ما هو إلا نتيجة لنظرية "الفوضى الخلاقة Creative Chaos" التي أعلنتها وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس عام 2005 لإعادة ترتيب المنطقة بما يتوافق والأهداف الأمريكية، ولكن "العفريت" عندما يخرج من القمقم ليس من السهولة إرجاعه إلى وضعه الطبيعي. هنا أرادتها أمريكا فوضى خلاقة تحقق أهدافها، فأصبحت فوضى غير خلاقة، ربما تغير وجه العالم كله، وليس المنطقة. هذه الاضطرابات في بعض الدول العربية ساهمت في التدخلات الإقليمية والدولية، وأثارت صراعات طائفية ومذهبية وصراعات على السلطة، وأفقدت النظام العربي توازنه ومكانته الإقليمية والدولية، الأمر الذي قد يؤدي إلى تفكك بعض الدول إلى دويلات.

** شهد مؤتمر "دعم وتنمية الاقتصاد-مصر المستقبل" الذي عُقد أخيراً في شرم الشيح المصرية، وشارك به ولي العهد السعودي ممثلاً للسعودية العديد من اتفاقيات الاستثمار في مصر، هل يعني ذلك تجاوز القاهرة لسنوات عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي؟

مؤتمر شرم الشيخ لدعم وتنمية الاقتصاد المصري ينطبق عليه المثل العربي القائل: "لن يصلح العطار ما أفسده الدهر". الأزمة في مصر ليست أزمة اقتصادية لكي تضخ دول الخليج عشرات المليارات من الدولارات، بل هي أزمة هيكلية مركبة، جذورها تغوص في عمق التاريخ، محفورة في الذاكرة المصرية منذ أول انقلاب عسكري في مصر عام 1952، ثم توالت الأوضاع المتردية. ولذلك أعتقد أن مصر لن تقوم من كبوتها في ظل الثورة المضادة التي ستعيد مصر إلى سابق عهدها ورسوخ الفساد وفقدان العدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة. أما المؤتمر فهو تظاهرة إعلامية تفتقد المصداقية لأن الكثير من الوعود بالدعم المالي والاستثمارات العربية ما هي إلا نوع من التخدير الوقتي سيتبخر مع الريح. وستبقى مصر تحت ضغط أزمات مركبة سياسية واقتصادية واجتماعية، وسيبقى المواطن المصري في أزمته الاقتصادية.

** لماذا توترت جماعة "الحوثي" من دعوة السعودية الأطراف اليمنية للحوار في الرياض؟

جماعة الحوثي استغلت ظروفاً غير طبيعية ساعدتها في الاستيلاء على السلطة في صنعاء. وتمحورت هذه الظروف حول العوامل التالية: أولاً: انشغال العالم بتشكيل تحالف دولي لمحاربة "داعش". ثانيا: التوترات الدولية حول البرنامج النووي الإيراني. ثالثاً: تحالف الحوثيين مع الرئيس السابق علي عبد الله صالح لإسقاط حكومة هادي. رابعاً: ضعف الحكومة اليمنية برئاسة هادي، وظهور بعض المؤامرات في المؤسسة العسكرية. خامساً: الدعم الإيراني اللامحدود، عسكرياً، واقتصاديا، وسياسياً لجماعة الحوثي.. كل هذه العوامل ساهمت في تقوية موقف الحوثيين في اليمن. ولذلك رفض الحوثيون دعوة السعودية لاستكمال الحوار في الرياض، اعتقاداً منهم أن الحوار في الرياض ربما يؤدي إلى تنازلات من طرف الحوثيين، والتخلي عن مكاسب قد حققوها على أرض الواقع بعد السيطرة على صنعاء. أضف إلى ذلك أن الحوار في الرياض سيؤدي حتماً إلى تهميش إيران الحليف القوي للحوثيين. من هذا المنطلق رفض الحوثيون المشاركة في حوار الرياض ما لم يحصلوا على مباركة حلفائهم سواء إيران أو الرئيس السابق على عبد الله صالح.

71488_94095.jpg




**هل يمكن القول بصراحة إن إيران هي من تدعم جماعة "الحوثي" وتمدهم بالسلاح والمال؟

ليس في ذلك شك، الدعم الإيراني لم يكن وليد اللحظة بل إيران تدعم الحوثيين سياسياً وعسكرياً ومادياً منذ ظهور جماعة الحوثي كقوة معارضة للنظام السابق.

** هروب الرئيس اليمني هادي عبد ربه ووزير الدفاع اليمني اللواء الصبيحي.. إلى أي مدى يساعد في تكوين نواة لدولة يمنية في عدن؟

أنت قلت في سؤالك "هروب الرئيس اليمني"! أعتقد أن الهارب لا يمكن أن يؤسس دولة في اليمن في ظل الظروف الحالية. الحوثيون أصبحوا يمسكون بجميع مفاصل الدولة اليمنية، وحسب المؤشرات أعتقد أن الرئيس هادي سيصبح رهينة عند الحوثيين، وكل اليمن سيصبح تحت سلطة الحوثيين. لأن استشراف مستقبل اليمن لا يبشر بخير، ما لم تتخذ دول مجلس التعاون الخليجي سياسات قوية لردع الحوثيين.

34764_89738.jpg


** بعد انتشار مسلحي الحوثيين على الشريط الحدودي.. هل الحدود الجنوبية السعودية مهددة من قبل الحوثيين؟

انتشار المسلحين الحوثيين على الحدود الجنوبية للمملكة رسالة خاطئة في غير زمانها ومكانها. وقد يكون ذلك نوعاً من استعراض القوة، ولذلك أعتقد أن الحوثيين ليس لديهم الرغبة أو القدرة من المنظور العسكري للدخول في صراع عسكري مع المملكة.

** في سوريا.. لماذا أولوية محاربة الإرهاب تتفوق على إسقاط النظام؟

العملية السياسية والعسكرية للمعارضة في سوريا تجري في إطار استراتيجية أمريكية، وربما تدخل ضمن نظرية "الفوضى الخلاقة". عندما بدأت الثورة المسلحة في سوريا كادت الثورة أن تسقط النظام السوري في فترة قصيرة، ولكن تدخل إيران وحزب الله والولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل غير المعادلة من إسقاط النظام إلى محاربة التنظيمات المعارضة لنظام الأسد. فالأمريكان لهم حساباتهم السياسية والاستراتيجية المتعلقة بمفاوضاتهم مع إيران، والتي قد لا تفهما الدول المشاركة في التحالف ضد الإرهاب. لذلك نجد أن الأولويات تتبدل من فترة إلى أخرى حسب الرؤية الأمريكية وحلفائها.

** لماذا فشلت المعارضة السورية في بناء مؤسسات قوية؟

المعارضة السورية ليست تنظيماً واحداً يمتلك قاعدة شعبية أو حاضنة مجتمعية تساعده على بناء مؤسساته، بالإضافة إلى أن المعارضة ليست لديها رؤية واضحة لما بعد نظام الأسد، كما أن المعارضة السورية تتوزع ولاءاتها ورؤاها بين مجموعة من الداعمين، لذلك فقدت المعارضة الدعم والأرضية المشتركة التي تنطلق منها لمحاربة النظام، أضف إلى ذلك تشتت مصادر اتخاذ القرار العسكري أو حتى السياسي. من هذا المنطلق بدأ الصراع البيني بين قوى المعارضة، لذلك أعتقد أن المعارضة هي إلى الفشل أقرب منها إلى النجاح في إسقاط النظام، خاصة بعد التغير الجذري في الموقف الأمريكي من نظام الأسد.

49524_50278.jpg




** إلى أي واقع ستفضي المعارك بين قوات الجيش الليبي وميلشيات "فجر ليبيا" ومسلحي تنظيم "داعش" في ليبيا؟

ثورات الربيع العربي تشترك جميعاً في سمة رئيسية وهي أنها ثورات غير مكتملة، مع الاستثناء النسبي للثورة التونسية، ولذلك فإن عدم اكتمال هذه الثورات أوجد خللاً بنيوياً في نجاحها واستمراريتها. الثورة اليمنية أجهضت قبل أن تحقق أهدافها، وما نشاهده ونعايشه اليوم من صراع في اليمن هو نتيجة لهذا الخلل. أما الثورة المصرية فقد أجهضت هي الأخرى بالثورة المضادة. أما ليبيا فكان الخلل منذ بداية الثورة، حيث كان لتدخل القوى الغربية بقيادة أمريكا دور كبير في إسقاط نظام القذافي ثم غادرت المسرح السياسي والعسكري، تاركة فراغاً سياسياً وعسكرياً، أدى إلى اندلاع الصراع بين التنظيمات المختلفة، وعلى اختلاف مشاربها السياسية والأيديولوجية، وتحولت ليبيا على هذا الأساس إلى دولة فاشلة، الأمر الذي قد لا يحقق استقراراً سياسياً قريباً في ليبيا.

23753_30347.jpg



** المفاوضات الأمريكية الحالية حول الملف النووي الإيراني.. هل ستكون لها نتائج إيجابية على المنطقة؟

أمريكا لا يهمها امتلاك إيران سلاحاً نووياً أو عدم امتلاكه؛ لأن ذلك لا يؤثر على قدرتها النووية ولا يهدد كذلك أمنها أو أمن حلفائها الغربيين. ولكن أمريكا تنظر إلى مصالحها من منظور آخر، وتتلخص هذه المصالح في أمرين: 1-أمن واستقرار وديمومة دولة إسرائيل. 2-استمرارية تدفق البترول لحلفاء أمريكا، وهذا يحتاج إلى تفسير حول التحول عن النظرة التاريخية لتأثير هذين العاملين. فالأمر الأول (أمن إسرائيل) فقد بدأت أمريكا تدرك أن إسرائيل أصبحت عبئاً سياسيا واقتصادياً وعسكرياً عليها، ومع ذلك لا تستطيع أمريكا التخلي عن الحفاظ على أمن إسرائيل نتيجة للالتزامات الأخلاقية المتعارف عليها في السياسة الأمريكية التقليدية، لذلك هي تدفع إسرائيل للتعايش والتكيف مع المتغيرات الإقليمية، بما في ذلك امتلاك إيران وغيرها للسلاح النووي، وذلك من خلال تقديم تنازلات جوهرية لقبول وجودها. أما الأمر الثاني: استمرار تدفق البترول لحلفاء أمريكا، فقد أدركت أمريكا أن قوة تأثير البترول كسلاح قد تلاشت، بعد اكتشاف الاحتياطات البترولية الكبرى في مختلف مناطق العالم، وكذلك ثورة استخراج البترول الصخري، من هنا نستنتج أن أهمية العالم العربي في السياسة الخارجية قد ضعفت، بل أصبحت قضايا العالم العربي في آخر اهتمامات السياسة الخارجية الأمريكية، فمهما كانت نتائج المفاوضات الأمريكية الإيرانية لن تحقق نتائج إيجابية للعالم العربي.




http://sabq.org/gmDE0b
 
التدخل العسكري هيخوف العسكر المواليين لصالح و لن يضمن ولاؤهم

لا يوجد جيش يستطيع الوقوف امام السحق الجوي

دعم هادي بالتسليح + دعم مادي خليجي يوقفه على رجله + فرض سيطرتنا على الجو كافي تماما ً

ده اصلا هيعطي لهادي السيطرة على افرع الجيش الغير موالية له
 
دول الخليج ومصر وافقوا على طلب التدخل عسكريا في‫#‏اليمن
امريكا بعد ان قلصت ميزانية الجيش وخفضت العدد
اصبحت الان تبحث عن تشغيل المصانع الحربية والشعب الامريكى
فلابد من قيام حروب فى جميع انحاء العالم
اين امريكا اله الديمقراطية والشرعية

اختفت امريكا هناك كارثة ستحصل الفترة القادمة لذل وجب الحذر فاموال الخليج التى جمعهوا فى 100 عام ستاخذها امريكا فى شهر وجب التنبية اليمن دولة ضعيفة وقبائل وتجربة الجيش المصرى هناك خير دليل لذا ومهما فعلت دول الخليج ستجد من اليمنين من يقول للجندى الخليجى لماذا اتيت لليمن لاتاخذ اموالى
ان اكرهه هذا الدولة فشعبها ناكر للجميل وخائن وجشع
وانظر ماذا فعلت معه المملكة سنويا معونات وهبات للجيش بمليارات المليارات ورد الجميل بعمل مناورات على الحدود مع المملكة وايران اصبحت فى القلب والمطالبة باسترجاع اجزاء من ارض يقولوا عنها انها يمنية
وجملتهم الشهيرة للجنود المصريين الذين ماتوا لاجل اليمن انتوا جايين تاخدوا فلوسنا
ماذا سيفيد ايران من بلد مدمرة اليمن الدولة الوحيدة مهما دفعت له ايران سياتى يوم وينقلب على ايران
لذا اعتقد تركه وعندما ينتهى الشعب بالكامل وقتها وجب التدخل فى اليمن
 
اتمني اري ضربات جوية عربية فاليمن ولكن االاول ما هي استراتيجية الضربات هل هو القضاء علي الحوثي ام دفعة لطاولة المفاوضات
 
بالامكان تدميرها بقذائف التدريب :D :


CA8la0mWsAAfiBZ.jpg:large
 
دول الخليج ومصر وافقوا على طلب التدخل عسكريا في‫#‏اليمن
امريكا بعد ان قلصت ميزانية الجيش وخفضت العدد
اصبحت الان تبحث عن تشغيل المصانع الحربية والشعب الامريكى
فلابد من قيام حروب فى جميع انحاء العالم
اين امريكا اله الديمقراطية والشرعية

اختفت امريكا هناك كارثة ستحصل الفترة القادمة لذل وجب الحذر فاموال الخليج التى جمعهوا فى 100 عام ستاخذها امريكا فى شهر وجب التنبية اليمن دولة ضعيفة وقبائل وتجربة الجيش المصرى هناك خير دليل لذا ومهما فعلت دول الخليج ستجد من اليمنين من يقول للجندى الخليجى لماذا اتيت لليمن لاتاخذ اموالى
ان اكرهه هذا الدولة فشعبها ناكر للجميل وخائن وجشع
وانظر ماذا فعلت معه المملكة سنويا معونات وهبات للجيش بمليارات المليارات ورد الجميل بعمل مناورات على الحدود مع المملكة وايران اصبحت فى القلب والمطالبة باسترجاع اجزاء من ارض يقولوا عنها انها يمنية
وجملتهم الشهيرة للجنود المصريين الذين ماتوا لاجل اليمن انتوا جايين تاخدوا فلوسنا
ماذا سيفيد ايران من بلد مدمرة اليمن الدولة الوحيدة مهما دفعت له ايران سياتى يوم وينقلب على ايران
لذا اعتقد تركه وعندما ينتهى الشعب بالكامل وقتها وجب التدخل فى اليمن
يا عزيزي الامور لا تقاس هكذا
لابد ان يبقي اليمن فالحاضنة العربية
انظر للعراق وسوريا
 
يا عزيزي الامور لا تقاس هكذا
لابد ان يبقي اليمن فالحاضنة العربية
انظر للعراق وسوريا

و اصلا من قام بالمناورات ليس اليمنيين

بل مجموعة من الكلاب المواليين لايران مدعومين بمجموعة من الانجاس المواليين لشاويش حقير اسمه صالح قرر يدمر بلده لانها لفظته

اقسم بالله علي صالح يستاهل مصير اقذر من القذافي
 
upload_2015-3-25_18-14-8.png
 
عودة
أعلى