ااااااه يازمان الرويبضة والفويسقة والزواني اللاتي يتحدثن الشرف ، لي أمنية وهي أن أبصق في فم الحيوان الخامنئي ، اللي كان سرسري وأصبح قايد روحي ،
متى نرى يوما كيوم القادسية حتى نسكت أفواها بخرة منتنة نجسة وندعس على جباه حملت قمائم سوداء ،،
متى نرى يوما كيوم القادسية حتى نسكت أفواها بخرة منتنة نجسة وندعس على جباه حملت قمائم سوداء ،،