سمعت ان السودان شاركت في عاصفة الحزم بالطائرات الصينية j-10 هل هدا صحيح

أعتقد سوخوي
ونحن نقدر لهم هذا رغم ظروف السودان التي لا تخفى على أحد إلا أنهم أثبتوا أصالتهم
 
تمنيت ان القاذفه اشتركت لانها قصفها اليم جدا

43700.jpg


التورنيديو شاركت في عمليات القصف منذ اليوم الأول وما زالت تشارك

وظهرت في العديد من الفيدوهات التي بثتها قناة الاخبارية اول العاصفه عند اقلاع الطائرات للقيام بالقصف
 
أردوغان: أمن واستقرار دول الخليج جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار تركيا

طيب ما تشارك ي عم في اعادة الامل :D
 
اما الذين يهاجمون السعودية من الجزائريين فهم لايتعدون عدد اصابع اليد الواحدة

لو رحت منتدياتهم كان شفت العكس الداعمين لعاصفة الحزم لا يتجاوزون عدد اصابع اليد الواحدة اما البقية مرفوع عنهم القلم "
 
أردوغان: أمن واستقرار دول الخليج جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار تركيا

طيب ما تشارك ي عم في اعادة الامل :D

بالتأكيد سيشارك ولكن في إعادة الأمل للشعب السوري المظلوم قريباً
 
بالتأكيد سيشارك ولكن في إعادة الأمل للشعب السوري المظلوم قريباً

طيب هو يقول امن الخليج من امن تركيا الان الحوثيين يحاولون زعزعة امن السعودية فالمفترض يشارك بعاصفة الحزم ولو مشاركة رمزية عشان يثبت صحة كلامه '
 
طيب هو يقول امن الخليج من امن تركيا الان الحوثيين يحاولون زعزعة امن السعودية فالمفترض يشارك بعاصفة الحزم ولو مشاركة رمزية عشان يثبت صحة كلامه '

وزير الخارجيه التركي صرح بأن السعوديه طلبت الموقف السياسي من تركيا فقط ولم تطلب منها المشاركة
 
طيب هو يقول امن الخليج من امن تركيا الان الحوثيين يحاولون زعزعة امن السعودية فالمفترض يشارك بعاصفة الحزم ولو مشاركة رمزية عشان يثبت صحة كلامه '

الآن الأتراك يدعمون جهود عاصفة الحزم التي بدأت باليمن وتحولت لإعادة الأمل لليمن ولن تنتهي به بل ستمتد لسوريا وانتصارات المعارضة السورية الأخيرة لم تأتي بالصدفة بل جزء من العاصفة نتيجة تنسيق وتعاون ودعم سعودي - تركي وثيق والأيام ستثبت ذلك.
 
وزير الخارجيه التركي صرح بأن السعوديه طلبت الموقف السياسي من تركيا فقط ولم تطلب منها المشاركة

لم نطلب من احد المشاركة و المتحدث الرسمي عسيري قال قوات التحالف ترحب بأي دولة تريد الانضمام لإعادة الشرعية لجمهورية اليمن،
 
لم نطلب من احد المشاركة و المتحدث الرسمي عسيري قال قوات التحالف ترحب بأي دولة تريد الانضمام لإعادة الشرعية لجمهورية اليمن،

لم نطلب هاذي الكلمة تقال لعامه الناس ياعزيزي وليس لها وجود في عالم السياسه
 
الآن الأتراك يدعمون جهود عاصفة الحزم التي بدأت باليمن وتحولت لإعادة الأمل لليمن ولن تنتهي به بل ستمتد لسوريا وانتصارات المعارضة السورية الأخيرة لم تأتي بالصدفة بل جزء من العاصفة نتيجة تنسيق وتعاون ودعم سعودي - تركي وثيق والأيام ستثبت ذلك.

خلينا بجزئية امن الخليج هو يزعم بان امن واستقرار الخليج من امنهم و استقرارهم لكن فعليا كلامه ككلام حكومة باكستان انهم سيفعلون كذا و كذا وعندما حاول الحوثيين زعزعة امن السعودية لم نرى او نسمع منهم شيء !

ولله الحمد لسنا بحاجتهم لكن يجب معرفة المنافق من الصادق
 
صورة جميلة ومعبرة
اذن يوجد طائرات امارتية تقلع من الطائف وهذا يشرح سبب تزودها بالوقود جواً رغم وجود الخزانات الاضافيه

واعتقد عدد الطائرات الاف 16 اكثر من 30 :)
إزدحام جوي في سماء الطائف من كثرة الإف 16
سررت بمشاركة نشامى الأردن معنا
 
خلينا بجزئية امن الخليج هو يزعم بان امن واستقرار الخليج من امنهم و استقرارهم لكن فعليا كلامه ككلام حكومة باكستان انهم سيفعلون كذا و كذا وعندما حاول الحوثيين زعزعة امن السعودية لم نرى او نسمع منهم شيء !

ولله الحمد لسنا بحاجتهم لكن يجب معرفة المنافق من الصادق

الجانب الباكستاني صحيح ان موقفه لم يكن مشرف في عاصفه الحزم ولكن هذا يرجع لسبب واحد , ان السعوديه في وضع هجوم على الحوثيين وليست في وضع دفاع , بمعنى لم يتم الاعتداء واجتياح الحدود السعوديه من قبل العدو فهذا هو عذرهم

لابد ان تكون فكره المثلث السني راسخه عندك وهو باكستان السعوديه تركيا , يجمعهم مصير مشترك مهما حدث لبس في المواقف السياسيه بينهم
 
لم نطلب هاذي الكلمة تقال لعامه الناس ياعزيزي وليس لها وجود في عالم السياسه

انا اتحدث عسكريا وليس سياسيا فنحن لم نطلب من امريكا ان تشارك عسكريا مع ذلك قدمت جهودها فلم نرفض ذلك و رحبنا بمن يريد المشاركة كذلك.
 
خلينا بجزئية امن الخليج هو يزعم بان امن واستقرار الخليج من امنهم و استقرارهم لكن فعليا كلامه ككلام حكومة باكستان انهم سيفعلون كذا و كذا وعندما حاول الحوثيين زعزعة امن السعودية لم نرى او نسمع منهم شيء !

أستعادة سوريا وتنقيتها من براثن الفرس ومطاياهم جزء لا يتجزء من أمن الخليج بالتوازي مع أمن تركيا.
فالشام واليمن فكي كماشة إيرانية لابد من تحطيمهما معاً ليأمن ويستقر الخليج والشام وبالتالي تأمن وتستقر تركيا.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى