كشفت عن بدء "إعادة الأمل" وفقاً لقرار مجلس الأمن
قوات التحالف تعلن انتهاء عملية "عاصفة الحزم" الجوية
11
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أعلنت دول التحالف، مساء اليوم، انتهاء عملية "عاصفة الحزم"، وبدء عملية "إعادة الأمل" وفقاً لقرار مجلس الأمن.
وأكد بيان دول التحالف أن عملية "إعادة الأمل" سوف يكون فيها التصدي للتحركات والعمليات العسكرية من قِبل المليشيات الحوثية والمتحالفين معها.
كما أكد البيان أن عملية "إعادة الأمل" سوف تستمر في حظر وصول الأسلحة للحوثيين و"علي صالح" جواً وبحراً من خلال المراقبة والتفتيش الدقيقَيْن.
وجاء إعلان دول التحالف بعد بيان وزارة الدفاع السعودية، الذي أكدت فيه أن عملية (عاصفة الحزم) التي شاركت فيها القوات المسلحة السعودية بكل كفاءة واقتدار، أدت - ولله الحمد - إلى فرض السيطرة الجوية لمنع أي اعتداء ضد السعودية ودول المنطقة.
وأضاف البيان بأن "الطلعات الجوية التي شارك فيها صقورنا البواسل مع أشقائهم في دول التحالف تمكنت -بفضل الله - بنجاح من إزالة التهديد على أمن السعودية والدول المجاورة، من خلال تدمير الأسلحة الثقيلة والصواريخ البالستية التي استولت عليها المليشيات الحوثية والقوات الموالية لـ(علي عبدالله صالح) من قواعد ومعسكرات الجيش اليمني".
وأكدت قيادة التحالف تأييدها لقرار مجلس الأمن رقم (2216)، وحرصها على حماية الشعب اليمني ومكتسباته.
وأوضحت قيادة التحالف أن "عاصفة الحزم" حققت أهدافها المتمثلة في الاستجابة لطلب الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي.
وأكدت القيادة أن عملية عاصفة الحزم جاءت استناداً إلى مبدأ الدفاع عن النفس؛ وذلك للتصدي للعدوان على اليمن من قِبل مليشيات الحوثي والقوات التابعة لحليفها علي عبدالله صالح.
وفيما يلي نص البيان:
تؤكد دول التحالف على تأييدها لقرار مجلس الأمن رقم (2216) وحرصها على حماية الشعب اليمني ومكتسباته.
وإيضاحاً لما سبق أن أعلنت عنه دول التحالف عن انطلاق عملية عاصفة الحزم في بيانها الصادر بتاريخ 6 جمادى الآخرة 1436هـ الموافق 26 مارس 2015، وذلك استجابة لطلب فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية ورداً على اعتداءات ميليشيات الحوثي والقوات الموالية لـ (علي عبدالله صالح) على الشعب اليمني ومكتسباته وشرعيته وتهديدها لأمن وسلامة دول المنطقة. تعلن دول التحالف أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية قد تلقى رسالة فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية المؤرخة في 20/ 4/ 2015م والمتضمنة التوجه باسم الشعب اليمني بتقديم بالغ الشكر والتقدير والعرفان للمملكة العربية السعودية ولجميع الأشقاء في التحالف الداعم للشرعية تحالف عملية عاصفة الحزم عن الاستجابة الفورية لمناشدة فخامته بالتدخل العسكري في اليمن لحماية الشعب اليمني من الأعمال العدوانية للميليشيات الحوثية ومن تحالف معهم ودعمهم داخلياً وخارجياً.
وأوضحت الرسالة أن تاريخ اليمن والأمة العربية سوف يسجل بمداد من ذهب ذلك الموقف التاريخي الصارم الذي أعاد للشعب اليمني الأمل في مستقبله حيث حققت عملية عاصفة الحزم ولله الحمد أهدافها المتمثلة في الآتي:
1 الاستجابة لطلب فخامته في رسالته المؤرخة في 24 مارس 2015م والتي جاءت استناداً إلى مبدأ الدفاع عن النفس المنصوص عليه في المادة (51) من ميثاق الأمم المتحدة وميثاق جامعة الدول العربية ومعاهدة الدفاع العربي المشترك، وذلك بالتصدي للعدوان الذي تعرضت له اليمن وشعبها من قبل ميليشيات الحوثي والقوات التابعة لحليفها علي عبدالله صالح والمدعومة من قوى خارجية هدفها بسط هيمنتها على اليمن وجعله قاعدة لنفوذها على المنطقة مما أصبح يهدد المنطقة بأسرها والأمن والسلم الدوليين.
2 حماية الشرعية في اليمن وردع الهجوم على بقية المناطق اليمنية.
2 رجب 1436-2015-04-2108:16 PM
قالت إنه تم تدمير الأسلحة الثقيلة والصواريخ البالستية المستولى عليها من الجيش اليمني
"وزارة الدفاع": الطلعات الجوية أزالت التهديد على أمن المملكة والدول المجاورة
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أكدت وزارة الدفاع في بيان صدر عنها اليوم أنه "على أثر انطلاق عملية (عاصفة الحزم) التي شاركت فيها القوات المسلحة السعودية بكل كفاءة واقتدار، وأدت ولله الحمد إلى فرض السيطرة الجوية لمنع أي اعتداء ضد المملكة ودول المنطقة؛ فقد تمكنت -بفضل الله- الطلعات الجوية التي شارك فيها صقورنا البواسل مع أشقائهم في دول التحالف بنجاح، من إزالة التهديد على أمن المملكة العربية السعودية والدول المجاورة، من خلال تدمير الأسلحة الثقيلة والصواريخ البالستية التي استولت عليها الميليشيات الحوثية والقوات الموالية لـ (علي عبدالله صالح) من قواعد ومعسكرات الجيش اليمني".
ودعت وزارة الدفاع الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله- القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وأن يديم على المملكة أمنها واستقرارها، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
قوات التحالف تعلن انتهاء عملية "عاصفة الحزم" الجوية
11
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أعلنت دول التحالف، مساء اليوم، انتهاء عملية "عاصفة الحزم"، وبدء عملية "إعادة الأمل" وفقاً لقرار مجلس الأمن.
وأكد بيان دول التحالف أن عملية "إعادة الأمل" سوف يكون فيها التصدي للتحركات والعمليات العسكرية من قِبل المليشيات الحوثية والمتحالفين معها.
كما أكد البيان أن عملية "إعادة الأمل" سوف تستمر في حظر وصول الأسلحة للحوثيين و"علي صالح" جواً وبحراً من خلال المراقبة والتفتيش الدقيقَيْن.
وجاء إعلان دول التحالف بعد بيان وزارة الدفاع السعودية، الذي أكدت فيه أن عملية (عاصفة الحزم) التي شاركت فيها القوات المسلحة السعودية بكل كفاءة واقتدار، أدت - ولله الحمد - إلى فرض السيطرة الجوية لمنع أي اعتداء ضد السعودية ودول المنطقة.
وأضاف البيان بأن "الطلعات الجوية التي شارك فيها صقورنا البواسل مع أشقائهم في دول التحالف تمكنت -بفضل الله - بنجاح من إزالة التهديد على أمن السعودية والدول المجاورة، من خلال تدمير الأسلحة الثقيلة والصواريخ البالستية التي استولت عليها المليشيات الحوثية والقوات الموالية لـ(علي عبدالله صالح) من قواعد ومعسكرات الجيش اليمني".
وأكدت قيادة التحالف تأييدها لقرار مجلس الأمن رقم (2216)، وحرصها على حماية الشعب اليمني ومكتسباته.
وأوضحت قيادة التحالف أن "عاصفة الحزم" حققت أهدافها المتمثلة في الاستجابة لطلب الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي.
وأكدت القيادة أن عملية عاصفة الحزم جاءت استناداً إلى مبدأ الدفاع عن النفس؛ وذلك للتصدي للعدوان على اليمن من قِبل مليشيات الحوثي والقوات التابعة لحليفها علي عبدالله صالح.
وفيما يلي نص البيان:
تؤكد دول التحالف على تأييدها لقرار مجلس الأمن رقم (2216) وحرصها على حماية الشعب اليمني ومكتسباته.
وإيضاحاً لما سبق أن أعلنت عنه دول التحالف عن انطلاق عملية عاصفة الحزم في بيانها الصادر بتاريخ 6 جمادى الآخرة 1436هـ الموافق 26 مارس 2015، وذلك استجابة لطلب فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية ورداً على اعتداءات ميليشيات الحوثي والقوات الموالية لـ (علي عبدالله صالح) على الشعب اليمني ومكتسباته وشرعيته وتهديدها لأمن وسلامة دول المنطقة. تعلن دول التحالف أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية قد تلقى رسالة فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية المؤرخة في 20/ 4/ 2015م والمتضمنة التوجه باسم الشعب اليمني بتقديم بالغ الشكر والتقدير والعرفان للمملكة العربية السعودية ولجميع الأشقاء في التحالف الداعم للشرعية تحالف عملية عاصفة الحزم عن الاستجابة الفورية لمناشدة فخامته بالتدخل العسكري في اليمن لحماية الشعب اليمني من الأعمال العدوانية للميليشيات الحوثية ومن تحالف معهم ودعمهم داخلياً وخارجياً.
وأوضحت الرسالة أن تاريخ اليمن والأمة العربية سوف يسجل بمداد من ذهب ذلك الموقف التاريخي الصارم الذي أعاد للشعب اليمني الأمل في مستقبله حيث حققت عملية عاصفة الحزم ولله الحمد أهدافها المتمثلة في الآتي:
1 الاستجابة لطلب فخامته في رسالته المؤرخة في 24 مارس 2015م والتي جاءت استناداً إلى مبدأ الدفاع عن النفس المنصوص عليه في المادة (51) من ميثاق الأمم المتحدة وميثاق جامعة الدول العربية ومعاهدة الدفاع العربي المشترك، وذلك بالتصدي للعدوان الذي تعرضت له اليمن وشعبها من قبل ميليشيات الحوثي والقوات التابعة لحليفها علي عبدالله صالح والمدعومة من قوى خارجية هدفها بسط هيمنتها على اليمن وجعله قاعدة لنفوذها على المنطقة مما أصبح يهدد المنطقة بأسرها والأمن والسلم الدوليين.
2 حماية الشرعية في اليمن وردع الهجوم على بقية المناطق اليمنية.
2 رجب 1436-2015-04-2108:16 PM
قالت إنه تم تدمير الأسلحة الثقيلة والصواريخ البالستية المستولى عليها من الجيش اليمني
"وزارة الدفاع": الطلعات الجوية أزالت التهديد على أمن المملكة والدول المجاورة
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أكدت وزارة الدفاع في بيان صدر عنها اليوم أنه "على أثر انطلاق عملية (عاصفة الحزم) التي شاركت فيها القوات المسلحة السعودية بكل كفاءة واقتدار، وأدت ولله الحمد إلى فرض السيطرة الجوية لمنع أي اعتداء ضد المملكة ودول المنطقة؛ فقد تمكنت -بفضل الله- الطلعات الجوية التي شارك فيها صقورنا البواسل مع أشقائهم في دول التحالف بنجاح، من إزالة التهديد على أمن المملكة العربية السعودية والدول المجاورة، من خلال تدمير الأسلحة الثقيلة والصواريخ البالستية التي استولت عليها الميليشيات الحوثية والقوات الموالية لـ (علي عبدالله صالح) من قواعد ومعسكرات الجيش اليمني".
ودعت وزارة الدفاع الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله- القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وأن يديم على المملكة أمنها واستقرارها، إنه ولي ذلك والقادر عليه.