شبكة عدن الإخبارية– ‏@adennetwork

upload_2015-4-19_13-59-38.gif

معسكر بدر فيه انفاق ومرتزقة عفاش يتواجدون فيه ،نتمنى من قيادة #عاصفة_الحزم تحديد الموقع بدقة عالية ،ويقصفونه
 
اللهم لك الحمد اللهم لك الحمد

المقاومة الجنوبية تستعيد بيت الرئيس هادي والقنصلية الروسية في عدن اليوم الاحد 19/4/2015


 
لو الخبر صحيح ,يبقي جميل جدا :),فنحن نريد النووي الباكستاني معنا;)

لولا الله ثم الشعب الباكستاني الشقيق لما تحركوا ولكن باذن الله ما نحتاج احد والحافظ الله.....يشكروا على دعمهم وان كان بعد قرار برلماني ايقظنا من غفلتنا
 
حزب الله نقل عناصر من سوريا إلى اليمن قبل #عاصفة_الحزم
قالت مصادر صحافية إن إيران قامت بنقل عناصر من حزب الله اللبناني إلى اليمن للمشاركة في معارك الانقلابيين الحوثيين قبل عملية عاصفة الحزم العسكرية.
وأوضحت صحيفة الشرق الأوسط أن جانباً من عملية النقل جرت عبر جزر تستأجرها إيران في البحر الأحمر قبالة السواحل اليمنية، وأن طهران اضطرت للاستعانة بميليشيات حزب الله، بعد أن واجهت عناصر من الحرس الثوري الإيراني صعوبات في العمل باليمن.
مصادر في المعارضة كشفت أن عناصر من حزب الله كانوا يعملون لصالح إيران حول بغداد ودمشق، جرى نقلهم إلى اليمن وإحلال مقاتلين أفغان محلهم في العراق وسوريا لتعويض النقص.
http://www.alarabiya.net/ar/saudi-t...-الله-من-سوريا-إلى-اليمن-قبل-عاصفة-الحزم.html
 
قائد المنطقة العسكرية الأولى بحضرموت يعلن تأييده “شرعية الرئيس هادي” ومقتل 44 شخصا في معارك وغارات جديدة في اليمن


اليمن ـ الأناضول – ا ف ب:
قال مصدر عسكري في المنطقة العسكرية الأولى بمحافظة حضرموت جنوبي اليمن إن قائد المنطقة اللواء عبد الرحمن الحليلي أعلن تأييدها لـ”شرعية الرئيس (اليمني عبد ربه منصور) هادي”.
وذكر المصدر الذي طلب عدم كشف هويته أن المنطقة التي تضم 7 وحدات عسكرية قتالية (لواءين مدرعين وثالث لحرس الحدود ورابع للمشاة وخامس للمشاة ميكانيكا بالإضافة إلى لوائي محوري العمليات “ثمود” و”الخشعة”) تؤيد بأكملها شرعية هادي.
ويقع مقر المنطقة في مدينة سيئون وتنتشر قواتها في الجزء الشمالي من المحافظة وتتحكم في منطقة حضرموت الوادي.
ويأتي إعلان الحليلي بالتزامن مع اليوم الرابع والعشرين لقصف طائرات تحالف تقوده السعودية، مواقع عسكرية لمسلحي جماعة “الحوثي” ضمن عملية “عاصفة الحزم”، التي تقول الرياض إنها تأتي استجابة لطلب الرئيس عبدربه منصور هادي بالتدخل عسكرياً لـ”حماية اليمن وشعبه من عدوان الميليشيات الحوثية”.
ومنتصف العام 2012، تم توزيع الجيش اليمني على 7 مناطق عسكرية تتوزع كما يلي: المنطقة العسكرية الأولى مقرها مدينة سيئون وتسيطر على شمال محافظة حضرموت، والمنطقة العسكرية الثانية مقرها مدينة المكلا وتسيطر على جنوب محافظة حضرموت، إضافة لمحافظتي “المهرة” و”سقطرى”.
المنطقة العسكرية الثالثة يقع مقرها في مدينة مأرب وتتبعها محافظتي “مأرب” و”شبوة”، والمنطقة العسكرية الرابعة يقع مقرها في مدينة عدن وتتبعها محافظات: “عدن”، “لحج”، “أبين”، “الضالع″، “تعز″، والمنطقة العسكرية الخامسة يقع مقرها في مدينة الحديدة وتتبعها محافظتي “الحديدة” و”حجة”.
وبينما يقع مقر المنطقة السادسة في مدينة عمران ويتبعها محافظات “عمران” و”صعدة” و”الجوف”، يقع مقر المنطقة العسكرية السابعة في مدينة ذمار وتتبعها محافظات “ذمار”، “إب”، “البيضاء”.
وميدانيا قتل 44 شخصا في غارات جديدة للتحالف العربي وفي مواجهات وقعت ليل السبت الاحد بين الحوثيين وحلفائهم والقوات الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي في عدة مدن في جنوب البلاد، بحسب مصادر طبية ومسؤولين محليين.
وقالت هذه المصادر ان عشرة متمردين حوثيين واربعة من افراد “اللجان الشعبية” القوات شبه العسكرية الموالية لهادي، قتلوا في معارك عنيفة في تعز المدينة الكبيرة الواقعة جنوب غرب صنعاء.
وشارك في المواجهات اللواء 35 مدرع الموالي لهادي والمرابط في تعز.
واكدت مصادر طبية وحكومية ان المواجهات استخدم فيها الطرفان الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة وتركزت في شارع الحصب والمرور وبيرباشا ومحيط نادي الصقر.
وفي عتق كبرى مدن محافظة شبوة (جنوب) قتل سبعة من الحوثيين في هجوم ليلي على مواقعهم شنه مسلحون في قبائل سنية في المنطقة، كما ذكرت مصادر قبلية.
وفجر الاحد، شنت طائرات التحالف العربي الذي تقوده السعودية عدة غارات استهدفت مواقع القوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح والمتحالفة مع الحوثيين.
وبحسب مراسل فرانس برس، فان طائرات التحالف قصفت مبنى معسكر قوات الأمن الخاص في حي كلابه بوسط تعز.
وقال سكان ان غارات استهدفت تعزيزات للحوثيين وصالح وصلت من محافظة أب والحديدة الى تعز .
وفي عدن استمرت المواجهات المسلحة طوال ساعات الليل في احياء كريتر وخور مكسر ودار سعد، بين الحوثيين والمقاومة الشعبية مما ادى الى سقوط قتلى وجرحى بينهم مدنيون بحسب مصادر محلية.
الى ذلك، قتل 23 مسلحا بينهم 17 حوثيا واصيب عدد اخر في غارات لتحالف عاصفة الحزم ومواجهات مع المقاومة الشعبية في مدينة الضالع الجنوبية.
وتركزت غارات التحالف على معسكر الجرباء وعبود ومقر اللواء 33 مدرع الموالي لصالح ومنطقة الصدرين حيث يتمركز مسلحو الحوثي.
وقالت مصادر عسكرية ومحلية انه عقب الغارات جرت اشتباكات عنيفة في منطقة الجليلة ومحطة الشنفرة والوبح وخوبر شمال الضالع مما ادى مقتل عدد من الحوثيين وستة من مقاتلي المقاومة الشعبية وجرح ثمانية اخرين.
وفي سياق آخر، قتل ثلاثة من عناصر القاعدة في غارة جوية لطائرة بدون طيار يعتقد انها أميركية استهدفت مركبة للقاعدة في بلدة الصعيد بمحافظة شبوة الجنوبية، بحسب زعيم قبلي.
واكد المصدر ان السيارة المستهدفة كانت تحمل أسلحة وكان يستقلها ثلاثة من أعضاء التنظيم.
وفي مواجهة تدهور الوضع الانساني، اعلنت المملكة السبت انها قررت منح الامم المتحدة مساعدة قدرها 274 مليون دولار مغطية بذلك نداء الامم المتحدة لتمويل العمليات الانسانية في اليمن بشكل كامل.
وقال الديوان الملكي السعودي في بيان بثته وكالة الانباء السعودية ان الملك سلمان بن عبد العزيز “امر بتخصيص مبلغ 274 مليون دولار لاعمال الاغاثة الانسانية في اليمن من خلال الامم المتحدة”.
واضاف البيان ان هذا الامر صدر “استجابة للاحتياجات الإنسانية للشعب اليمني الشقيق والتي تضمنتها مناشدة الأمم المتحدة” الجمعة.
واكدت السعودية في البيان “وقوفها التام الى جانب الشعب اليمني الشقيق”، معبرة عن الامل في عودة “الأمن والاستقرار لليمن الشقيق”.
وفي هذا السياق، وعد المتحدث باسم عملية “عاصفة الحزم” العميد احمد العسيري باقامة جسر بحري في الايام المقبلة لايصال المساعدة الانسانية.
وكانت الامم المتحدة وشركاؤها في المجال الانساني في اليمن وجهت الجمعة نداء عاجلا للحصول على مساعدة انسانية بقيمة 274 مليون دولار لتلبية حاجات 7,5 ملايين نسمة تأثروا بالنزاع.
وقالت منظمة الصحة العالمية ان اعمال العنف الاخيرة اسفرت عن سقوط 767 قتيلا و2906 جرحى. من جهتها، تحدثت اللجنة الدولية للصليب الاحمر عن نقص كبير في الادوية والمواد الغذائية والمحروقات في اليمن.
ونزح بين 120 و150 الف شخص داخل اليمن بسبب اعمال العنف، يضافون الى 300 الف آخرين نزحوا في الداخل قبل الازمة الحالية، بحسب ناطق باسم المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة.
 
استمرار الاشتباكات بين المقاومة الشعبية والحوثيين بتعز

المقاومة الشعبية تسيطر على مواقع إستراتيجية لصالح والحوثي
 
القبائل والجيش يسيطرون على مواقع للحوثين في مأرب

أكد شهود عيان لقناة "العربية"، ليل أمس السبت، أن وحدات من الجيش اليمني مسنودةً برجال المقاومة الشعبية في محافظة مأرب (شرقي اليمن) تمكنت من السيطرة على عدد من المواقع التي كانت تتمركز فيها مليشيات الحوثي وقوات الرئيس المخلوع صالح.

وأوضحت المصادر أن القبائل والجيش الموالي لهادي تمكنوا من السيطرة على نقطة "نبعة" كما أجبروا الحوثيين على مغادرة موقع "الجميدر"، أحد أهم معاقل الحوثيين في المنطقة.

والجيش والقبائل باتوا يحاصرون معسكر "ماس" التابع للحرس الجمهوري سابقاً، والذي يتخذه الحوثيون مخزناً للسلاح، ومركزاً لتدريب عناصرهم.

وكانت مقاتلات عاصفة الحزم شنت صباح أمس السبت خمس غارات جوية استهدفت معسكر ماس ومحيطة.​
 
عودة
أعلى