هذا فين عايش بايدن الهدنة لم يتم تجديدها ؟ و هذا يقول هدنة ايجابية ؟ زهايمر ؟؟ حتى الامم المتحدة تقول يتم تطبيق معظم الهدنة و الهدنة لم تتجدد أصلاً هذه مؤامرة على الشرعية و على السعودية و الامارات و التحالف العربي الداعمين للشرعية يجب تجديد الهدنة مع الحوثيين بأي ثمن لتمهيد الطريق لسلام شامل بين الشرعية و الحوثيين مع دفع مرتبات الحوثيين و الموافقة على معظم شروطهم لابد من الهدنة الشاملة للتمهيد للتفاوض لأجل السلام الشامل و تغليب العقل و الحكمة على الطائفية و المذهبية المنتنة
 
التعديل الأخير:
الحمدالله واخيرا انتهت الحرب 👍🏻

يوضح ان الحرب في اليمن مفاتيح حلها كان خارجيا .

خلال الحوار السعودي الايراني و بعد الاتفاق السعودي الايراني هدأت الاوضاع اليمنية وصمدت الهدنة
 
إن شاء الله الإتفاق يشمل إستئناف إنتاج النفط من مأرب و إستئناف تصديره من ميناء الضبة النفطي مع تقاسم إيراداته بين الشرعية و الحوثيين بنسبة و تناسب مثلاً 50٪ لكل طرف لفائدة الجميع و دفع المرتبات للطرفين
 
الحوثييون سيبقون خنجر في خاصرة السعودية

إذا حصل إتفاق شامل بين الأطراف اليمنية راح يكونون الحوثيين مثل العراق دولة شيعية عادية ذات سيادة و الصلح بيننا و بين إيران برعاية الكفيل الضامن الصيني راح تمنع غدر الحوثيين هذا أولاً

ثانياً إذا الحوثيين في خاصرتنا فالشرعية اليمنية التي أنشأناها هي في حد ذاتها في خاصرة الحوثيين و هذا سيجعل الحوثيين يفكرون ألف مرة قبل التفكير في ضربنا و الغدر
 

هيئة حقوق الإنسان ترحب بقرار مكافحة التعصب الديني​

يأتي امتدادًا للجهود العالمية الرامية لمكافحة خطابات الكراهية
هيئة حقوق الإنسان ترحب بقرار مكافحة التعصب الديني





تم النشر في :
6 أبريل, 2023 12:37 مساءً
رحّبت هيئة حقوق الإنسان باعتماد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مشروع القرار المقدم من منظمة التعاون الإسلامي الذي يُدين استمرار تزايد حوادث التعصب الديني والتمييز والعنف المتصل بذلك في جميع أنحاء العالم.
وأوضحت الهيئة أن القرار الذي اعتُمد بتوافق الآراء؛ يأتي امتدادًا للجهود العالمية الرامية لمكافحة التعصب والتطرف وخطابات الكراهية والعنف، وتعزيز التسامح والتعايش بين الشعوب؛ في ظل ما يشهده العالم من تَنَام لحوادث العنف والتطرف المدفوعة بالتعصب الديني.
وبيّنت الهيئة أن القرار اشتمل في ديباجته وفقراته العاملة على عدد من الحقائق التي ينبغي ترجمتها إلى أفعال على أرض الواقع، ومن أبرزها تقويض الكراهية الدينية لروح التسامح، وأن الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره لا ينبغي ربطه بأي دين، وأهمية احترام التنوع الديني والثقافي والحوار بين أتباع الأديان والثقافات.
وأشارت الهيئة إلى أن القرار جاء منسجمًا مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان من خلال تأكيده على أن ممارسة الحق في حرية التعبير تنطوي على واجبات ومسؤوليات خاصة وفقًا للقانون الدولي لحقوق الإنسان.


 

هيئة حقوق الإنسان ترحب بقرار مكافحة التعصب الديني​

يأتي امتدادًا للجهود العالمية الرامية لمكافحة خطابات الكراهية
هيئة حقوق الإنسان ترحب بقرار مكافحة التعصب الديني





تم النشر في :
6 أبريل, 2023 12:37 مساءً
رحّبت هيئة حقوق الإنسان باعتماد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مشروع القرار المقدم من منظمة التعاون الإسلامي الذي يُدين استمرار تزايد حوادث التعصب الديني والتمييز والعنف المتصل بذلك في جميع أنحاء العالم.
وأوضحت الهيئة أن القرار الذي اعتُمد بتوافق الآراء؛ يأتي امتدادًا للجهود العالمية الرامية لمكافحة التعصب والتطرف وخطابات الكراهية والعنف، وتعزيز التسامح والتعايش بين الشعوب؛ في ظل ما يشهده العالم من تَنَام لحوادث العنف والتطرف المدفوعة بالتعصب الديني.
وبيّنت الهيئة أن القرار اشتمل في ديباجته وفقراته العاملة على عدد من الحقائق التي ينبغي ترجمتها إلى أفعال على أرض الواقع، ومن أبرزها تقويض الكراهية الدينية لروح التسامح، وأن الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره لا ينبغي ربطه بأي دين، وأهمية احترام التنوع الديني والثقافي والحوار بين أتباع الأديان والثقافات.
وأشارت الهيئة إلى أن القرار جاء منسجمًا مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان من خلال تأكيده على أن ممارسة الحق في حرية التعبير تنطوي على واجبات ومسؤوليات خاصة وفقًا للقانون الدولي لحقوق الإنسان.


التعصب الديني و الطائفي ليس في مصلحة أحد خاصة في منطقتنا
تغليب العقل و المنطق و الحكمة و الحصافة على التعصب و الطائفية و التهور هو ما نراهن عليه لمنع نشوب حرب طائفيه أو دينية كبرى لا سمح الله في المنطقة
 
الحرب لن تنتهي بينا وبينكم
لانها عقائدية تهدا الان وتشتعل بعدين

هيئة حقوق الإنسان ترحب بقرار مكافحة التعصب الديني​

يأتي امتدادًا للجهود العالمية الرامية لمكافحة خطابات الكراهية

رحّبت هيئة حقوق الإنسان باعتماد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مشروع القرار المقدم من منظمة التعاون الإسلامي الذي يُدين استمرار تزايد حوادث التعصب الديني والتمييز والعنف المتصل بذلك في جميع أنحاء العالم.
وأوضحت الهيئة أن القرار الذي اعتُمد بتوافق الآراء؛ يأتي امتدادًا للجهود العالمية الرامية لمكافحة التعصب والتطرف وخطابات الكراهية والعنف، وتعزيز التسامح والتعايش بين الشعوب؛ في ظل ما يشهده العالم من تَنَام لحوادث العنف والتطرف المدفوعة بالتعصب الديني.
وبيّنت الهيئة أن القرار اشتمل في ديباجته وفقراته العاملة على عدد من الحقائق التي ينبغي ترجمتها إلى أفعال على أرض الواقع، ومن أبرزها تقويض الكراهية الدينية لروح التسامح، وأن الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره لا ينبغي ربطه بأي دين، وأهمية احترام التنوع الديني والثقافي والحوار بين أتباع الأديان والثقافات.
وأشارت الهيئة إلى أن القرار جاء منسجمًا مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان من خلال تأكيده على أن ممارسة الحق في حرية التعبير تنطوي على واجبات ومسؤوليات خاصة وفقًا للقانون الدولي لحقوق الإنسان.
¯⁠\⁠_⁠(⁠ツ⁠)⁠_⁠/⁠¯⁩.
 
عودة
أعلى