Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الحمدالله واخيرا انتهت الحرب
الحمدالله واخيرا انتهت الحرب
إذا حصل إتفاق شامل بين الأطراف اليمنية راح يكونون الحوثيين مثل العراق دولة شيعية عادية ذات سيادة و الصلح بيننا و بين إيران برعاية الكفيل الضامن الصيني راح تمنع غدر الحوثيين هذا أولاًالحوثييون سيبقون خنجر في خاصرة السعودية
التعصب الديني و الطائفي ليس في مصلحة أحد خاصة في منطقتناهيئة حقوق الإنسان ترحب بقرار مكافحة التعصب الديني
يأتي امتدادًا للجهود العالمية الرامية لمكافحة خطابات الكراهية
واس
تم النشر في :
6 أبريل, 2023 12:37 مساءً
رحّبت هيئة حقوق الإنسان باعتماد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مشروع القرار المقدم من منظمة التعاون الإسلامي الذي يُدين استمرار تزايد حوادث التعصب الديني والتمييز والعنف المتصل بذلك في جميع أنحاء العالم.
وأوضحت الهيئة أن القرار الذي اعتُمد بتوافق الآراء؛ يأتي امتدادًا للجهود العالمية الرامية لمكافحة التعصب والتطرف وخطابات الكراهية والعنف، وتعزيز التسامح والتعايش بين الشعوب؛ في ظل ما يشهده العالم من تَنَام لحوادث العنف والتطرف المدفوعة بالتعصب الديني.
وبيّنت الهيئة أن القرار اشتمل في ديباجته وفقراته العاملة على عدد من الحقائق التي ينبغي ترجمتها إلى أفعال على أرض الواقع، ومن أبرزها تقويض الكراهية الدينية لروح التسامح، وأن الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره لا ينبغي ربطه بأي دين، وأهمية احترام التنوع الديني والثقافي والحوار بين أتباع الأديان والثقافات.
وأشارت الهيئة إلى أن القرار جاء منسجمًا مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان من خلال تأكيده على أن ممارسة الحق في حرية التعبير تنطوي على واجبات ومسؤوليات خاصة وفقًا للقانون الدولي لحقوق الإنسان.
هيئة حقوق الإنسان ترحب بقرار مكافحة التعصب الديني
رحّبت هيئة حقوق الإنسان باعتماد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مشروع القرار المقدم من منظمة التعاون الإسلامي الذي يُدين استمرار تزايد حوادث التعصب الديsabq.org
الحرب لن تنتهي بينا وبينكم
لانها عقائدية تهدا الان وتشتعل بعدين
¯\_(ツ)_/¯.هيئة حقوق الإنسان ترحب بقرار مكافحة التعصب الديني
يأتي امتدادًا للجهود العالمية الرامية لمكافحة خطابات الكراهية
رحّبت هيئة حقوق الإنسان باعتماد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مشروع القرار المقدم من منظمة التعاون الإسلامي الذي يُدين استمرار تزايد حوادث التعصب الديني والتمييز والعنف المتصل بذلك في جميع أنحاء العالم.
وأوضحت الهيئة أن القرار الذي اعتُمد بتوافق الآراء؛ يأتي امتدادًا للجهود العالمية الرامية لمكافحة التعصب والتطرف وخطابات الكراهية والعنف، وتعزيز التسامح والتعايش بين الشعوب؛ في ظل ما يشهده العالم من تَنَام لحوادث العنف والتطرف المدفوعة بالتعصب الديني.
وبيّنت الهيئة أن القرار اشتمل في ديباجته وفقراته العاملة على عدد من الحقائق التي ينبغي ترجمتها إلى أفعال على أرض الواقع، ومن أبرزها تقويض الكراهية الدينية لروح التسامح، وأن الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره لا ينبغي ربطه بأي دين، وأهمية احترام التنوع الديني والثقافي والحوار بين أتباع الأديان والثقافات.
وأشارت الهيئة إلى أن القرار جاء منسجمًا مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان من خلال تأكيده على أن ممارسة الحق في حرية التعبير تنطوي على واجبات ومسؤوليات خاصة وفقًا للقانون الدولي لحقوق الإنسان.
كان يقال هذا الكلام على الجمهوريين المدعومين من مصر أيام عبدالناصر ثم تحول الجمهوريين الى اكثر اصدقاء للمملكة في اليمن و لم تتأثر المملكة بشيء ... المملكة وازن اقليمي كبير في المنطقة لا غنى عنهالحوثييون سيبقون خنجر في خاصرة السعودية
غداً تنتهي الثورة ثم تأتي الدولة و نرى كيف سيستطيع هؤلاء بناء الدولة الحديثة ، و يمكن بالكثير سوف تكون دولة ميني ايران ، فاشلة في كل شيء سوى الشعارات الكبيرة التي يحملها الحمقى في الشوارع .إذا حصل إتفاق شامل بين الأطراف اليمنية راح يكونون الحوثيين مثل العراق دولة شيعية عادية ذات سيادة و الصلح بيننا و بين إيران برعاية الكفيل الضامن الصيني راح تمنع غدر الحوثيين هذا أولاً
ثانياً إذا الحوثيين في خاصرتنا فالشرعية اليمنية التي أنشأناها هي في حد ذاتها في خاصرة الحوثيين و هذا سيجعل الحوثيين يفكرون ألف مرة قبل التفكير في ضربنا و الغدر
¯\_(ツ)_/¯.