الرياض (رويترز) - قال مصدران مطلعان يوم الثلاثاء إن المحادثات المباشرة بين السعودية وحركة الحوثي اليمنية استؤنفت لمناقشة الأمن على طول حدود المملكة والعلاقات المستقبلية في إطار أي اتفاق سلام مع اليمن.
وكانت المفاوضات، المتقطعة حتى الآن، قد استؤنفت بين الجانبين في الشهر الماضي قبل تجديد هدنة بوساطة الأمم المتحدة شهرين إضافيين في الثاني من يونيو حزيران.
واستئناف المحادثات مؤشر إيجابي على الجهود التي تبذلها الأمم المتحدة والولايات المتحدة من أجل التوصل لتسوية سياسية للنزاع الذي أودى بحياة عشرات الآلاف ودفع اليمن إلى شفا المجاعة.
وذكر المصدران أن سلطنة عُمان تسهل المحادثات عبر الإنترنت بين كبار المسؤولين من السعودية والحوثيين، وأضاف أحدهما أن ثمة خطط أيضا لاجتماع مباشر في مسقط إذا أحرز تقدم كاف.
ولم ترد الحكومة السعودية على طلب للتعقيب وامتنع مسؤول في جماعة الحوثي عن التعقيب.
وبعد أعوام من الجمود العسكري، الذي فشل خلاله التحالف بقيادة السعودية في طرد الحوثيين من العاصمة صنعاء، تسعى الرياض لبناء علاقات مع الحركة المتحالفة مع إيران والتي لا تزال تسيطر على مساحات كبيرة من الحدود اليمنية مع المملكة الممتدة بطول 1300 كيلومتر.
وقال المصدران إن مسؤولين من السعودية وجماعة الحوثي ناقشا اتفاقا طويل المدى لأمن الحدود، إضافة إلى مخاوف الرياض المتعلقة بترسانة الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المسلحة المستخدمة لتنفيذ هجمات على مواقع سعودية.
ويتهم التحالف الذي تقوده السعودية إيران بتسليح وتمويل الحركة. وتنفي طهران وحركة الحوثي هذا الاتهام.
* بناء الثقة
في غضون ذلك، يحاول مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن هانس جروندبرج إقناع قادة الحوثيين بسحب قواتهم من طريق رئيسي واحد على الأقل في مدينة تعز المتنازع عليها في جنوب غرب البلاد، وفقا لما ذكره أحد المصادر وشخص ثالث مطلع على المحادثات.
وإعادة فتح طريق الحوبان أحد الشروط التي حددتها الحكومة اليمنية المدعومة من السعودية لتجديد الهدنة.
لكن الحوثيين يمانعون حتى الآن، قائلين إن هذا الطريق هو أحد جبهات القتال وإن إعادة نشر القوات ليس جزءا من اتفاق الهدنة وفقا للمصادر.
 
حتى الاعلام الغربي بقيادة رويترز داعم للحوثي الارهابي
 
الرياض (رويترز) - قال مصدران مطلعان يوم الثلاثاء إن المحادثات المباشرة بين السعودية وحركة الحوثي اليمنية استؤنفت لمناقشة الأمن على طول حدود المملكة والعلاقات المستقبلية في إطار أي اتفاق سلام مع اليمن.
وكانت المفاوضات، المتقطعة حتى الآن، قد استؤنفت بين الجانبين في الشهر الماضي قبل تجديد هدنة بوساطة الأمم المتحدة شهرين إضافيين في الثاني من يونيو حزيران.
واستئناف المحادثات مؤشر إيجابي على الجهود التي تبذلها الأمم المتحدة والولايات المتحدة من أجل التوصل لتسوية سياسية للنزاع الذي أودى بحياة عشرات الآلاف ودفع اليمن إلى شفا المجاعة.
وذكر المصدران أن سلطنة عُمان تسهل المحادثات عبر الإنترنت بين كبار المسؤولين من السعودية والحوثيين، وأضاف أحدهما أن ثمة خطط أيضا لاجتماع مباشر في مسقط إذا أحرز تقدم كاف.
ولم ترد الحكومة السعودية على طلب للتعقيب وامتنع مسؤول في جماعة الحوثي عن التعقيب.
وبعد أعوام من الجمود العسكري، الذي فشل خلاله التحالف بقيادة السعودية في طرد الحوثيين من العاصمة صنعاء، تسعى الرياض لبناء علاقات مع الحركة المتحالفة مع إيران والتي لا تزال تسيطر على مساحات كبيرة من الحدود اليمنية مع المملكة الممتدة بطول 1300 كيلومتر.
وقال المصدران إن مسؤولين من السعودية وجماعة الحوثي ناقشا اتفاقا طويل المدى لأمن الحدود، إضافة إلى مخاوف الرياض المتعلقة بترسانة الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المسلحة المستخدمة لتنفيذ هجمات على مواقع سعودية.
ويتهم التحالف الذي تقوده السعودية إيران بتسليح وتمويل الحركة. وتنفي طهران وحركة الحوثي هذا الاتهام.
* بناء الثقة
في غضون ذلك، يحاول مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن هانس جروندبرج إقناع قادة الحوثيين بسحب قواتهم من طريق رئيسي واحد على الأقل في مدينة تعز المتنازع عليها في جنوب غرب البلاد، وفقا لما ذكره أحد المصادر وشخص ثالث مطلع على المحادثات.
وإعادة فتح طريق الحوبان أحد الشروط التي حددتها الحكومة اليمنية المدعومة من السعودية لتجديد الهدنة.
لكن الحوثيين يمانعون حتى الآن، قائلين إن هذا الطريق هو أحد جبهات القتال وإن إعادة نشر القوات ليس جزءا من اتفاق الهدنة وفقا للمصادر.
استؤنفت يعني موجوده زمان وليست جديده وهذه محادثات شامله مع الشرعية من جهة ومع السعودية من جهة والحرب انتهت بشكلها القديم بسبب الهدن التي سوف تستمر تجدد
 
أكبر خطأ كان شرعنة الحوثي والجلوس معه الند للند

وهذا ما كان يريده الحوثي من البداية

عدم اعترافه بشرعيه ومحاورته فقط مع السعوديه الند للند .

على اعتبار انه يمثل اليمن امام السعودية وكأن السعودية هي الطرف المقابل .

مع ان قرار مجلس الامن يدعي الاطراف اليمنيه للحوار والسعوديه ومجلس التعاون داعم ومشجع لهذه الاطراف للوصول الى حل سلمي للجميع .

لكن اعتبار ان الحوثي يمثل اليمن كطرف مقابل السعودية خطا كبير .
 
وهذا ما كان يريده الحوثي من البداية

عدم اعترافه بشرعيه ومحاورته فقط مع السعوديه الند للند .

على اعتبار انه يمثل اليمن امام السعودية وكأن السعودية هي الطرف المقابل .

مع ان قرار مجلس الامن يدعي الاطراف اليمنيه للحوار والسعوديه ومجلس التعاون داعم ومشجع لهذه الاطراف للوصول الى حل سلمي للجميع .

لكن اعتبار ان الحوثي يمثل اليمن كطرف مقابل السعودية خطا كبير .

السبب تفرقكم واستباقكم للأمور وبحثكم عن المكاسب المبكرة

الحوثي كان الكل يعلم أنه عدو
لكن الطعنة في ظهر التحالف جاءت من قريب وحليف

كنتم حليف وأمان لظهر التحالف لكن أصبحتم جبهة ضده لا أمان لها للأسف
ومن سنن الحياة
من استعجل شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه
 
السبب تفرقكم واستباقكم للأمور وبحثكم عن المكاسب المبكرة

الحوثي كان الكل يعلم أنه عدو
لكن الطعنة في ظهر التحالف جاءت من قريب وحليف

كنتم حليف وأمان لظهر التحالف لكن أصبحتم جبهة ضده لا أمان لها للأسف
ومن سنن الحياة
من استعجل شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه

يعني الحل حق التفرق انك تتفاوض مع الحوثي كطرف وتعطيه نديه وانه يمثل اليمن ؟
 
يعني الحل حق التفرق انك تتفاوض مع الحوثي كطرف وتعطيه نديه وانه يمثل اليمن ؟

المقصد ان خيارات السعودية اقل مما كنت عند دخولها الحرب

تبدل الحلفاء وكشروا عن أنيابهم
صدقني لو ضعفت السعودية أو أحسوا منها وهنا لرأيت الحلفاء يربطون الجنود السعوديين في الأسواق

هؤلاء الحلفاء فمابالك بالحوثي
 
الحوثي خطر كبير بما انه مرتبط مع ايران

بوجود الارتباط الحوثي الايراني .. افضل حل القضاء عليه

واجتماع الفرقاء باليمن افضل فرصة لضربه

لكن فعلا لا أدري ماذا يحدث ..

حرب بدايتها تختلف عن نهايتها وكل شي فيها غير متوقع ..
 
عودة
أعلى