وما المانع بالعكس الجيش اليمنى الجديد الافضل له الاسلحه الروسيه لرخصها وتناسب الطبيعه اليمنيه وستتولى مصر هذا الامر بدعم من الخليج وهذا حل رائع لتليين موقف الروس المتشدد وضمان عدم اعتراضهم بالفيتو فكلنا نعلم ان السياسه تلين بالصفقات الاقتصاديه والعسكريه والتجاريه واسألوا تركيا وايران الشاى بالياسمين بيعمل المستحيل
وما الذي ستبيعه روسيا لليمن ولا يمكن ان يحصل عليه من العرب كمساعدات يا اخي مخازن السلاح العربية و الصناعات العسكرية العربية في المملكة ومصر والامارات والمغرب والاردن والسودان تنتج الكثير ونقطه اخري صفقات تسليح تعني تدريب على السلاح للضباط اليمنيين بمعني ان يتربى الجيش الجديد على يد الروس وهذا لن تسمح به لا الدول العربية ولا امريكا