لقد شاهدت صورة جثة يقال انها لابن علي عبد الله صالح يرجى التأكد
 

عاجل | اللواء 35 الموالي للـ يدفع بتعزيزات لنقاطه العسكرية بـ .
 

:eek::eek::eek:
JJ.jpg


II.jpg


LLL.jpg



K.jpg


LL;.jpg


LLL;.jpg



JJ.jpg


;;.jpg


JL.jpg



تابع.....
ابذل مجهود كبير
:(
 
إذا سيكون هناك تدخل بري تتقدمه القوات المصرية ....

تتقدم مصر ولا السعودية ولا اي دولة عربية من التحالف ما يمثل شئ بين الإخوان .

الله يديم المحبة بينهم المواقف التي جمعتهم اوجعت قلب الكثير الله يعين كل واحد على نفسه .
 
يرجى وقف تسجيل الأعضاء الجدد في المنتدى مؤقتا لضمان عدم وجود مخربين او مندسين يحاولون إرسال صور استفزازية او مسيئة بحق قادة التحالف
 
الحوثيون يوفدون وسطاء للتفاوض مع السعودية
خبراء يرون أن عاصفة الحزم أجهضت بشكل كلي مشروع الهيمنة الطائفية للميليشيات الحوثية المرتبطة بإيران.
العرب
feather.png
[نُشر في 12/04/2015، العدد: 9885، ص(1)]

_49783_yemen3.jpg

التحالف العربي: لا حوار قبل عودة الميليشيا إلى صعدة
صنعاء - قالت مصادر مقربة من الحوثيين إن الجماعة المرتبطة بإيران تعمل ما في وسعها لإقناع وجهاء قبليين بالوساطة مع المملكة العربية السعودية للقبول بوقف المعارك مع تعهد منهم بالعودة إلى مخرجات الحوار والمبادرة الخليجية.
وكشفت المصادر لـ”العرب” عن أن وجهاء القبائل الذين التقى بهم مبعوثون لزعيم الجماعة الشيعية عبّروا عن تخوفهم من أن تكون الدعوة إلى وقف الحرب مجرد مناورة لالتقاط الأنفاس مع الاحتفاظ بالمكاسب الميدانية التي حققها “أنصار الله”.

وأشارت إلى أن مسؤولين بالتحالف العربي الذي يقود عاصفة الحزم شددوا لبعض الوسطاء على أن أيّ إيقاف للعمليات الحربية سيعني أن خطوط وقف إطلاق النار هي الخطوط التي وصلها الحوثيون في قلب المحافظات الجنوبية وخصوصا عدن، وهو ما لا يمكن القبول به بتاتا.

وتمسك مسؤولو التحالف بأنه إذا أراد الحوثيون ومعهم الرئيس السابق علي عبدالله صالح إثبات حسن نواياهم بالعودة إلى مخرجات الحوار والمبادرة الخليجية، أن ينسحبوا من عدن ومحيطها ومن المحافظات التي اجتاحوها في الفترة الأخيرة وأن يعودوا إلى مواقعهم القديمة في صعدة.

وعلى الرغم من نبرة التحدي التي يظهرها إعلام صالح والحوثيين في مواجهة “عاصفة الحزم” إلا أن مراقبين يؤكدون أن ذلك التحدي يحمل خلفه مؤشرات قوية على انهيار وشيك إثر استمرار طائرات التحالف في إضعاف القوة العسكرية التي يمكن أن تساهم في صمود الميليشيا الشيعية التي تقاتل بمعنويات هابطة على جبهات عدة في ظل انقطاع خطوط الإمدادات والتواصل بمراكز القيادة التي تعرض الكثير منها لشلل تام.

وعزا المراقبون سعي الحوثيين إلى بسط نفوذهم على أكبر قدر ممكن من المحافظات الجنوبية إلى كونه محاولة لتحسين شروط التفاوض مع الشعور العارم بالخذلان الذي قوبلوا به من قبل حلفائهم وخصوصا إيران التي عجزت عن نجدتهم، في الوقت الذي كانوا ينتظرون فيه خوضها للمعركة دفاعا عنهم.

وقال الصحفي اليمني محمد الشبيري إن” إيران تدرك أكثر من غيرها، أن المغامرة باتجاه الحرب ليست في مصلحتها، ومؤخراً خفت الصوت الإيراني المتشدد والمساند للحوثيين، لصالح الأصوات التي ترى بضرورة العودة إلى الحوار، وربما إلى ما قبل اجتياح الحوثيين لصنعاء في 21 سبتمبر الماضي، لأنها، ربما، فطنت إلى أن الحاضنة الشعبية للحوثيين لا تشجع على دعمهم، وأن الحوثيين باتوا ورقة غير رابحة بالنسبة إليها”.

وهو ذات الرأي الذي أكده لـ”العرب” المحلل السياسي ياسين التميمي الذي يرى بأنه على الرغم من كون تخلي إيران عن حلفائها الحوثيين بشكل كامل أمر غير وارد حالياً لكنها لا يمكن أن تذهب بعيدا إلى حد المجازفة بالحرب، لافتا إلى أن خيارات إيران باتت محدودة بشأن اليمن لذلك فهي مضطرة للتعامل ببراغماتية، ما يجعلها تضغط على تابعها الحوثي للانسحاب من صنعاء والمحافظات”.

وأكدت مصادر مطلعة في صنعاء أن الرئيس السابق أرسل وفدا من قيادات حزبية برئاسة وزير الخارجية الأسبق أبوبكر القربي في مهمة سياسية إلى خارج اليمن تستهدف عددا من الدول التي يعوّل عليها تحالف صالح -الحوثي في العمل على تخفيف الضغط العسكري والاقتصادي المتزايد والذي تفرضه طائرات وسفن التحالف العشري على اليمن.

ويفاقم هذا الضغط من التحديات الداخلية التي تجعل من مهمة التظاهر بالصمود على وشك الانهيار أمام المؤشرات المتعاظمة على نفاد الأسلحة والذخائر والمشتقات النفطية والغذائية التي قد تتسبب في حالة عارمة من الغضب الشعبي.

وأشار المحلل السياسي اليمني ياسين التميمي إلى أن عاصفة الحزم أجهضت بشكل كلي مشروع الهيمنة الطائفية الحوثية المسنود من إيران.

ولفت الصحفي اليمني محمد الشبيري من محافظة مأرب إلى أن تحالف الحوثي وصالح يواجه مأزقاً كبيراً، واستنزافاً للقوة على الأرض، وأن تحالفهما في أضعف مراحله منذ أسابيع، وتحديداً منذ أول خطوة لقواتهم باتجاه الجنوب، وتحديداً الضالع وعدن وشبوة.

وأنهكت عاصفة الحزم قوة تحالف الحوثي وصالح، وجعلت معاركه منفصلة عن بعضها، وبلا خطّ رجعة ولا إمدادات، فضلاً عن التدمير الهائل الذي تحدثه ضربات الطيران في المعدات العسكرية.
 
11133647_841956922557426_8179887933131538806_n.jpg



رئيس عمليات اللواء الثاني مشاة جبلي قتل مع مجموعة كبيرة من الحوثيين في كمين للمقاومة الجنوبية في منطقة عزان
 
انسحاب مفاجئ للحرس الثوري من سوريا
مصادر لم تستبعد أن تكون طهران تهدف من خلال عملية سحب عناصرها من سوريا إلى دعم الميليشيات الموالية لها في اليمن.
العرب
feather.png
وضاح هاشم [نُشر في 12/04/2015، العدد: 9885، ص(1)]

_49784_iran3.jpg

شعارات 'رنانة' ترفع في كل معركة إيرانية
بيروت - كشفت مصادر عسكرية مقربة من المعارضة السورية عن اختفاء مفاجئ لعناصر الحرس الثوري الإيراني من الأراضي السورية، وانكفائها عن المشاركة في الحرب إلى جانب قوات النظام السوري التي تراجعت بشكل ملحوظ نتيجة عمليات الانشقاق، والخسائر المتوالية في معاركها مع قوات المعارضة المسلحة.

وأشارت المصادر إلى أن المعارضة استطاعت استعادة زمام المبادرة على الأرض وفتحت جبهات جديدة بسبب غياب عناصر الحرس الثوري الإيراني.

وعزا مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن هذا الغياب إلى انشغال طهران بالمعارك في اليمن، وبالمفاوضات الخاصة بالنووي.

ولم يستبعد مراقبون أن تكون طهران قد تولت جمع قواتها صحبة مقاتلي الميليشيات الشيعية العراقية الموجودة في سوريا، وأنها ربما تفكر في إرسالها إلى اليمن لإنجاد الميليشيا الحوثية هناك.

وقال الخبير العسكري العميد أحمد الرحال في تصريح لـ”العرب” إن إيران كانت تتقدم بزخم كبير في الأراضي السورية وتحاول ضخ جهد عسكري على مختلف الجبهات سواء في حلب عندما حاولت قطع طرق الإمداد بين الريف الحلبي والأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة، أو في المعركة التي تصدى لها الجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس في ما يسمى مثلث الموت وريف الجولان الشمالي.

وأضاف الرحال أن هذا الزخم تقلص فجأة، وتركت إيران قوات الأسد تحارب وحيدة في معركة إدلب التي خسرتها، كما خسرت القوات الحكومية مواقع عسكرية مهمة في الجنوب، مثل بصرى الشام ومعبر نصيب الحدودي مع الأردن.

وأكد أن الميليشيات الشيعية التي كانت تقاتل في درعا قد اختفت بشكل مفاجئ، مشيراً إلى وجود مؤشرات حقيقية بنية النظام الانسحاب من كامل درعا وريفها، لتفادي وقوع قواته ضمن منطقة محاصرة من قبل المعارضة المسلحة.

وتابع العميد المنشق عن نظام الأسد أن عمليات التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية، قلبت الكثير من المفاهيم الإيرانية ووضعت نوعاً من القيود على الحركة الإيرانية في المنطقة.

وإيران من أهم الدول الداعمة للنظام السوري إضافة إلى روسيا، وتقدم له الإمداد العسكري بالسلاح والذخيرة.

وكانت الصفحات الإيرانية قد نشرت أسماء وصور المئات من المقاتلين والضباط الإيرانيين الذين قتلوا في سوريا، من بينهم قادة كبار في الحرس الثوري الإيراني.

وأحد هؤلاء هو الجنرال عبدالله إسكندراني قائد اللواء الخامس بفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.
 
قوات النخبة المصرية درع أمام التحديات الداخلية والإقليمية
استقرار أمن مصر يكمن في الاحتفاظ بقوات مسلحة قوية وقادرة على تنفيذ مهامها برا وبحرا وجوا للحفاظ على الأمن القومي المصري والعربي.
العرب
feather.png
[نُشر في 12/04/2015، العدد: 9885، ص(3)]

_49788_p3.jpg

وحدات النخبة المصرية تملك طاقات قتالية عالية
القاهرة – تفقد الفريق أول صدقي صبحي وزير الدفاع المصري أمس، اصطفافا لقوات التدخل السريع المحمولة جوا، والتي تتسم بقدرات عالية وتعمل وسط أيّ ظروف خاصة، وتم تنظيمها وتسليحها وفقاً لأحدث الكفاءات العالمية للانتشار والتدخل السريع وتنفيذ مهام محددة، مع مراعاة الوصول إلى مسارح العمليات المختلفة في أسرع وقت ممكن وباحترافية عالية.
جاءت الجولة التفقدية التي قام بها الفريق أول صدقي، عقب زيارته لباكستان الأسبوع الماضي للتنسيق بشأن عملية عاصفة الحزم في اليمن وبعد زيارتين للرياض، وهو في طريقه إلى باكستان وعودته منها للتشاور حول العملية.

وبعد قرار البرلمان الباكستاني الجمعة عدم المشاركة العسكرية في عاصفة الحزم، بدا أن القاهرة ستتحمل الدور الأكبر في التدخل البري المتوقع، وأن قوات النخبة المصرية بدأت فعلا تكليفها بمهام ذات طبيعة خاصة في اليمن، وهذه المهام من المنتظر أن تتزايد خلال الفترة المقبلة.

وتمتلك القوات التي تفقّدها أمس وزير الدفاع المصري إمكانات قتالية عالية وقدرة على المناورة وخفة الحركة وجاهزية للعمل في المناطق الوعرة. وأكد اللواء أركان حرب توحيد توفيق قائد المنطقة المركزية العسكرية، أن المقاتلين يبذلون أقصى جهد للحفاظ على أعلى معدلات الكفاءة والاستعداد القتالي، وتنفيذ جميع المهام التي توكل إليهم وسط الظروف المختلفة.

يذكر أن قوات التدخل السريع المصرية تضم أكفأ العناصر من المشاة الميكانيكي والمدرعات والدفاع الجوي والمدفعية والمقذوفات الموجهة المضادة للدبابات، علاوة على عناصر الاستطلاع والشرطة العسكرية والقوات المجهزة للإبرار الجوي، وتزويدها بأحدث الأسلحة والمعدات لتنفيذ مهام خاطفة وجريئة بالتسرب البرى العميق أو الإبرار الجوي السريع، طبقا لطبيعة المهام المكلفين بها.

وقامت عناصر من مقاتلي الصاعقة، وهي تدخل ضمن تشكيل وحدات التدخل السريع، بإجراء تدريبات عملية على الإبرار الجوي للإغارة ضد أحد مراكز قيادة العدو في العمق.

من المرجح أن ترسل القاهرة المزيد من قوات التدخل السريع إلى مسرح العمليات في اليمن أو بالقرب منه تضاف إلى حوالي ألف عنصر موجودة هناك
وأوضح الفريق أول صدقي صبحي أن أمن مصر واستقرارها يكمن في الاحتفاظ بقوات مسلحة قوية وقادرة على تنفيذ المهام، برا وبحرا وجوا، للحفاظ على الأمن القومي المصري والعربي، مشددا على أن رجال القوات المسلحة المصرية يبذلون أرواحهم ودماءهم دفاعاً عن أمن وسلامه الوطن وشعبه.

وذكر خبراء أمنيون لـ”العرب” أن تفقد الفريق صبحي لقوات التدخل السريع لا ينفصل هذه المرة عن التطورات الجارية في اليمن، حيث تشارك مصر في عملية عاصفة الحزم إلى جوار السعودية وعدد من الدول العربية، لأن هذه القوات أحد الأدوات الرئيسية لتنفيذ بعض المهام القتالية بدقة عالية.

ورجح أحد الخبراء الأمنيين أن يتم إرسال المزيد من القوات الخاصة إلى مسرح العمليات الحقيقي في اليمن أو بالقرب منه، وتضاف إلى حوالي ألف عنصر موجودة فعلا هناك.

وذكرت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" في وقت سابق عن أن الآلاف من القوات الخاصة السعودية والمصرية تستعد لدخول عدن الأسبوع المقبل، في الوقت الذي تشهد فيه المدينة قتالا محتدما بين مليشيات الحوثيين والمقاومة الجنوبية.

كما لا يستبعد خبراء آخرون بأن يكون لهذه الوحدات المختصة دور كذلك في مواجهة الجماعات المتطرفة في ليبيا.

وعقد اجتماع ثلاثي مؤخرا ضم وزراء خارجية إيطاليا والجزائر ومصر وأقر بضرورة تكثيف التعاون الأمني لمواجهة الجماعات المتطرفة المنتشرة في المدن الليبية.

وكشفت مصادر مطلعة منذ فترة أن القاهرة أرسلت عددا من عناصر هذه الوحدة إلى ليبيا إثر إقدام داعش على إعدام 22 قبطيا.

وأعلنت القوات المسلحة المصرية عن تأسيس وحدة التدخل السريع قبل نحو عام لمواجهة مخاطر الإرهاب في الداخل، لكن مراقبين لم يستبعدوا منذ تأسيسها أن تقوم هذه القوات الخاصة بمهام قتالية خارج الحدود لمعاونة فرقة مكافحة الإرهاب الداخلي ضمن وحدات الجيش المصري، والتي تشكلت قبل ثورة يناير 2011، بالتوازي مع وحدة مكافحة الإرهاب الداخلي.

وأثبتت هذه الوحدات المعروفة بـ“النخبة” كفاءات قتالية عالية في جميع العمليات التي قامت بها في الداخل والخارج.
 
انسحاب مفاجئ للحرس الثوري من سوريا
مصادر لم تستبعد أن تكون طهران تهدف من خلال عملية سحب عناصرها من سوريا إلى دعم الميليشيات الموالية لها في اليمن.
العرب
feather.png
وضاح هاشم [نُشر في 12/04/2015، العدد: 9885، ص(1)]

_49784_iran3.jpg

شعارات 'رنانة' ترفع في كل معركة إيرانية
بيروت - كشفت مصادر عسكرية مقربة من المعارضة السورية عن اختفاء مفاجئ لعناصر الحرس الثوري الإيراني من الأراضي السورية، وانكفائها عن المشاركة في الحرب إلى جانب قوات النظام السوري التي تراجعت بشكل ملحوظ نتيجة عمليات الانشقاق، والخسائر المتوالية في معاركها مع قوات المعارضة المسلحة.

وأشارت المصادر إلى أن المعارضة استطاعت استعادة زمام المبادرة على الأرض وفتحت جبهات جديدة بسبب غياب عناصر الحرس الثوري الإيراني.

وعزا مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن هذا الغياب إلى انشغال طهران بالمعارك في اليمن، وبالمفاوضات الخاصة بالنووي.

ولم يستبعد مراقبون أن تكون طهران قد تولت جمع قواتها صحبة مقاتلي الميليشيات الشيعية العراقية الموجودة في سوريا، وأنها ربما تفكر في إرسالها إلى اليمن لإنجاد الميليشيا الحوثية هناك.

وقال الخبير العسكري العميد أحمد الرحال في تصريح لـ”العرب” إن إيران كانت تتقدم بزخم كبير في الأراضي السورية وتحاول ضخ جهد عسكري على مختلف الجبهات سواء في حلب عندما حاولت قطع طرق الإمداد بين الريف الحلبي والأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة، أو في المعركة التي تصدى لها الجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس في ما يسمى مثلث الموت وريف الجولان الشمالي.

وأضاف الرحال أن هذا الزخم تقلص فجأة، وتركت إيران قوات الأسد تحارب وحيدة في معركة إدلب التي خسرتها، كما خسرت القوات الحكومية مواقع عسكرية مهمة في الجنوب، مثل بصرى الشام ومعبر نصيب الحدودي مع الأردن.

وأكد أن الميليشيات الشيعية التي كانت تقاتل في درعا قد اختفت بشكل مفاجئ، مشيراً إلى وجود مؤشرات حقيقية بنية النظام الانسحاب من كامل درعا وريفها، لتفادي وقوع قواته ضمن منطقة محاصرة من قبل المعارضة المسلحة.

وتابع العميد المنشق عن نظام الأسد أن عمليات التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية، قلبت الكثير من المفاهيم الإيرانية ووضعت نوعاً من القيود على الحركة الإيرانية في المنطقة.

وإيران من أهم الدول الداعمة للنظام السوري إضافة إلى روسيا، وتقدم له الإمداد العسكري بالسلاح والذخيرة.

وكانت الصفحات الإيرانية قد نشرت أسماء وصور المئات من المقاتلين والضباط الإيرانيين الذين قتلوا في سوريا، من بينهم قادة كبار في الحرس الثوري الإيراني.

وأحد هؤلاء هو الجنرال عبدالله إسكندراني قائد اللواء الخامس بفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.

من اين سيأتون اذا ؟؟
الا اذا كان لديهم نيه للانتحار عبر الجو او البحر
 
عودة
أعلى