أفضل وأسرع طريقة لهزيمة مليشيا الحوثي بجنوب مارب ومحافظة الجوف
دخول الجنية السوداء لساحة المعارك

Et-Ky36XAAc0NXH.jpg
 
هذي مروحية نقل وش بتسوي بمأرب و حتى الاصدار المسلح منها تسليحه ليس بمستوى الاباتشي !

مروحيات النقل هي ما اعتمد عليها الامريكان بشكل اساس في حرب افغانستان للسيطرة على الجبال و الوديان بشكل سريع. نحن استخدامنا لها في هذا الحرب جدا طفيف، و يتم استخدامها لنقل كبار الشخصيات و الضباط بشكل سريع و ليس في مبدا عملياتي.

ام استخدامها بشكل عملياتي في العمليات في الحدود فقط و لكن ليس في الداخل اليمني، لو تم استخدامها جيدا لا يوجد "نقيل" او "عقبة" منًناحية طريق يستطيع الصمود اكثر من ساعة من هجوم من جميع الاتجاهات.

وجود قدرات مضاد جو عند الحوثي تجعل استخدامها صعب نوعا ما فلا توجد ملامة رغم امنيتي انهم يقومون باستخدام تكتيك الكناري "canary in a coal mine” في مواجهتها و من ثم استخدام المروحيات بشكل اكبر.
 
أفضل وأسرع طريقة لهزيمة مليشيا الحوثي بجنوب مارب ومحافظة الجوف
دخول الجنية السوداء لساحة المعارك

مشاهدة المرفق 451767

هذي مروحية نقل وش بتسوي بمأرب و حتى الاصدار المسلح منها تسليحه ليس بمستوى الاباتشي !

هو ناوي انها الاباتشي و أخطئ في الصوره ... النيه اهم من العمل
 
انا ببالي شي اهم من الاباتشي

هي قوات خاصه تدخل تنفذ عمليات وتنسحب ويجي غيرها الخ
كـ تدريب حي لهم
الآيرانيين زودو الحوثي بصواريخ ارض جو ممكن تسقط الأباتشي الافضل نحتاط لهذا الشيئ
 
الآيرانيين زودو الحوثي بصواريخ ارض جو ممكن تسقط الأباتشي

مابي الاباتشي لان وقتها المفروض كان مع اول العمليات قبل دعم الحوثي

لكن تدريب قوات خاصه تدخل اليمن تنفذ عمليات
 
مابي الاباتشي لان وقتها المفروض كان مع اول العمليات قبل دعم الحوثي

لكن تدريب قوات خاصه تدخل اليمن تنفذ عمليات
الآن دخلنا عصر الحرب الآكترونيه والمسيرات ... اتمنى واحلم ان يكون عندنا القدره على تصنيع وانتاج ما لا يقل عن 100 الف مسيره هجوميه جاهزه للهجوم في اي وقت
اتوقع تكلفتها اقل من قيمة طائرة واحده من نوع اباتشي
 
الآن دخلنا عصر الحرب الآكترونيه والمسيرات ... اتمنى واحلم ان يكون عندنا القدره على تصنيع وانتاج ما لا يقل عن 100 الف مسيره هجوميه جاهزه للهجوم في اي وقت
اتوقع تكلفتها اقل من قيمة طائرة واحده من نوع اباتشي

اكيد مافيه شك
بس ودي بتدريب للقوات الخاصة
تنفيذ ضربات + عمليات اسر الخ
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى