«فجر ليبيا والشروق» تنسحبان من النوفلية
قال مصدر موثوق، اليوم الجمعة، نقلاً عن أشخاص عالقين في بلدة النوفلية، بسبب الاشتباكات العنيفة التي شهدتها البلدة ومحيطها أمس بين قوات ما يُعرف بعمليتي «فجر ليبيا والشروق» إن ما يُعرف بمسلحي تنظيم «داعش» شنوا الليلة البارحة هجومًا على قوات «الشروق وفجر ليبيا» اللتين اضطرتا إلى الانسحاب من البلدة بعد أن دخلتها أمس الخميس، وانسحب مسلحي التنظيم منها.
وأضاف المصدر، لـ «بوابة الوسط» - الذي طلب عدم ذكر اسمه لتحسبات أمنية - إن كتيبتي المحارب وسيف النصر اللتين تمثلان «فجر والشروق» اضطرتا الى سحب 70 % من قوتها إلى ما يُعرف بمقر الشركة المصرية (5 كم شمال النوفلية).
وسحب تنظيم «داعش» عناصره ظهر أمس خارج البلدة دون أن يُعرف أحد وجهتهم غير أن مصادر مطلعة أفادت «بوابة الوسط» بتواجد تجمع لسيارات تنظيم «داعش» قرب منطقة المزوغيات بحوالي 60 كم، ووفق المعلومات التي تحصلت عليها «بوابة الوسط» فإن انسحاب «داعش» من بلدة النوفلية، وفق المصادر، كان بغرض تجميع قواتها والاستعداد لحرب عصابات، حيث تلجأ عناصر تنظيم «داعش» إلى التنقل بقواتهم ليلاً تفاديًا لقصفهم بالطيران أو بالأسلحة الثقيلة التي نصبتها قوات «فجر ليبيا والشروق» عند مقر الشركة المصرية سابقًا.
ودخلت «فجر ليبيا والشروق» أمس الخميس، بلدة النوفلية خلال هجوم من ثلاثة محاور ما أسفر عن هدم مقرين لتمركز التنظيم داخل البلدة، كان يستخدمها فيما يسمى بالاستتابة والحسبة.
قال مصدر موثوق، اليوم الجمعة، نقلاً عن أشخاص عالقين في بلدة النوفلية، بسبب الاشتباكات العنيفة التي شهدتها البلدة ومحيطها أمس بين قوات ما يُعرف بعمليتي «فجر ليبيا والشروق» إن ما يُعرف بمسلحي تنظيم «داعش» شنوا الليلة البارحة هجومًا على قوات «الشروق وفجر ليبيا» اللتين اضطرتا إلى الانسحاب من البلدة بعد أن دخلتها أمس الخميس، وانسحب مسلحي التنظيم منها.
وأضاف المصدر، لـ «بوابة الوسط» - الذي طلب عدم ذكر اسمه لتحسبات أمنية - إن كتيبتي المحارب وسيف النصر اللتين تمثلان «فجر والشروق» اضطرتا الى سحب 70 % من قوتها إلى ما يُعرف بمقر الشركة المصرية (5 كم شمال النوفلية).
وسحب تنظيم «داعش» عناصره ظهر أمس خارج البلدة دون أن يُعرف أحد وجهتهم غير أن مصادر مطلعة أفادت «بوابة الوسط» بتواجد تجمع لسيارات تنظيم «داعش» قرب منطقة المزوغيات بحوالي 60 كم، ووفق المعلومات التي تحصلت عليها «بوابة الوسط» فإن انسحاب «داعش» من بلدة النوفلية، وفق المصادر، كان بغرض تجميع قواتها والاستعداد لحرب عصابات، حيث تلجأ عناصر تنظيم «داعش» إلى التنقل بقواتهم ليلاً تفاديًا لقصفهم بالطيران أو بالأسلحة الثقيلة التي نصبتها قوات «فجر ليبيا والشروق» عند مقر الشركة المصرية سابقًا.
ودخلت «فجر ليبيا والشروق» أمس الخميس، بلدة النوفلية خلال هجوم من ثلاثة محاور ما أسفر عن هدم مقرين لتمركز التنظيم داخل البلدة، كان يستخدمها فيما يسمى بالاستتابة والحسبة.