تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي'

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
تنظيم " دولة " ينعي طفل يبلغ من العمر " 14 " محمد الجهاني " وتحت مسمى" أشبال التوحيد " قتل في منطقة الصابري بمدينة بنغازي

11050762_858369030896170_8014140619777771467_n.jpg
 
لعمامرة يدعو الليبيين إلى “الاستلهام” منه
الجزائر “تنهي” الأزمة في مالي وعينها على ليبيا
الاثنين 02 مارس 2015 الجزائر: خالد بودية
Mali_541835083.jpg

font+.png
font-.png

السفير الفرنسي برنارد إميي: الجزائر نجحت في كسب ثقة الماليين
السفيرة الأمريكية جوان بولاشيك: واشنطن تدعم وساطة الجزائر في مالي
أرجأت تنسيقية الحركات الأزوادية التوقيع بالأحرف الأولى على الاتفاقية النهائية لإنهاء الصراع

بين الفرقاء الماليين والحكومة المالية، حيث طلب أعضاؤها مزيدا من الوقت بهدف التشاور

حول الوثيقة، وبذلك تكون الوساطة الجزائرية قطعت في إطار إحلالها السلام

في مالي نصف الطريق، وذلك في أعقاب إرجاء التوقيع.

هوّن وزير الخارجية رمطان لعمامرة أمس في كلمة له عقب فعاليات التوقيع بالأحرف الأولى على الاتفاقية النهائية لإحلال السلام في مالي المنعقدة بنزل الأوراسي في العاصمة، من إرجاء تنسيقية الحركات الأزوادية التوقيع على الاتفاقية، وقال “أعلم جيدا أن الاتفاقية ليست كاملة الأبعاد، وأشقاؤنا في التنسيقية لم يوقعوا على الاتفاقية، وهذا ليس رفضا، وإنما قدموا وجهة نظرهم في بيان أصدروه، وأعلم جيّدا أن تحفظهم أخذوه من ثقافتهم العريقة من أجـل العـودة للتشـاور لمن أوكلوهـم الحديـث باسمهم”.

وقال لعمامرة “الجزائر وباسم فريق الوساطة الدولية الذي تترأسه، على يقين بأن كل الأطراف المالية ستوقع على الاتفاقية بشكل نهائي وعلى أرض مالي، ومتيقنون أن كل الخلافات سيتم تجاوزها”، وهنا خاطب لعمامرة الحركات الأزوادية موضحا “أنتم تؤسسون لمسار تاريخي لتحقيق السلام والأمن في مالي، وبالتالي تقبلوا النقد من بعضكم البعض، وأنتم زعماء الحركات دوركم في إظهار الطريق لمناضليكم ليتبعوكم”، مضيفا “هذا الاتفاق التاريخي يجب أن يكون مصدر إلهام للفرقاء في ليبيا لتجاوز أزمتهم عبر الحوار”. وجاء في بيان تنسيقية الحركات الأزوادية، وتتوفر “الخبر” على نسخة منه، والذي انطلق منه لعمامرة في توجيه كلمته إلى الحركات الأزوادية والحكومة المالية وفريق الوساطة، أنه “انطلاقا من حق الشعب في معرفة أي التزام يتعلق بحياته ومستقبله والتشاور معه بالوسائل المناسبة، قبل اتخاذ أي وقف لخارطة الطريق الموقعة في 24 جويلية 2014 (في الجزائر)، نجدد في التنسيقية التزامنا بمواصلة مسار الجزائر بحسن نية، وأن تلعب دورها كاملا في البحث عن حل شامل ونهائي”.

وأفادت التنسيقية بأنها “تؤكد التزامها بمواصلة جهودها لإعطاء كل الفرص لمسار الجزائر، بهدف التوصل إلى حل دائم للنزاع وفقا لخريطة الطريق، ونؤكد أيضا أن أي اتفاق غير مشترك مع الشعب فإن فرص تطبيقه على أرض الواقع ضئيلة جدا، ونطلب من فريق الوساطة الدولية منح التنسيقية الوقت والدعم اللازم قبل أي توقيع بالأحرف الأولى على هذا المشروع، بهدف مشاركته مع شعب أزواد في غضون فترة زمنية معقولة”.

وجددت التنسيقية حسب بيانها “التزامها باحترام اتفاقية وقف إطلاق النار الموقعة في 23 ماي 2014 في كيدال، وإعلان وقف الأعمال العدائية الموقعة في 24 جويلية 2014 في الجزائر، والمؤكد عليه في 19 فيفري 2015، وندعو الأطراف الأخرى في النزاع القائم إلى المثل، ونطمئن فريق الوساطة الدولية والجزائر بأن هذه الخطوة تهدف إلى إعطاء الفرص الممكنة لنجاح مسار الجزائر من أجل التوصل إلى اتفاق دائم”. وقال السفير الفرنسي في الجزائر برنارد إميي في كلمة له، إن “الأطراف التي لم توقع على الاتفاق، أنا متأكد أنها ستوقع عليه في اللقاء المرتقب في مالي، لأن الجزائر نجحت في كسب ثقة الماليين وجمعهم على طاولة واحدة، والاتفاق النهائي الحالي هو الأهم لتحقيق السلم والمصالحة بين الماليين، وتعزيز فرص محاربة الإرهاب، لأن الاتفاق يساهم بشكل كبير في تحقيق التنمية وتهيئة الإقليم وفرض الأمن، وفرنسا بدورها ستكون إلى جانب الجميع من أجل التطبيق الميداني للاتفاق”.

بدورها، أفادت السفيرة الأمريكية في الجزائر جوان بولاشيك أن واشنطن “تدعم وساطة الجزائر في مالي، بهدف تحقيق التنمية وتحسين الحوكمة وفرض العدالة، فيما تشجع الولايات المتحدة التزام الأطراف المالية لحلحلة مشاكل الماليين عبر الحوار، وذلك بضرورة التقيد بالمبادئ الواردة في الاتفاق، ونشكر أيضا وساطة الجزائر وسنعمل معها لمواصلة تحقيق الأمن والاستقرار في الجزائر”.

- See more at: http://www.elkhabar.com/ar/politique/450769.html#sthash.YqaQzVuM.dpuf
 
ليبيا: وفد وزاري من حكومة الإنقاذ يزور تونس

f1a41fd420c5b63498c015fd5dc1b76d_XL.jpg



يؤدي وفد وزاري من حكومة الإنقاذ الوطني، اليوم الإثنين زيارة عمل رسمية إلى تونس للمشاركة في الصالون المتوسطي للبناء الذي تحتضنه مدينة صفاقس.


وأكد وزير الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الإنقاذ الوطني " أن " الوفد الوزاري يتكون من ثلاثة وزراء وهم وزير العمل ووزير الإقتصاد ووزير الإسكان وأعضاءً من الغرفة التجارية ".


وتنتظم الدورة 13 للصالون المتوسطي للبناء "ميديبات 2015″ في الفترة الممتدة من يوم 4 إلى 7 مارس خصت فيها غرفة التجارة والصناعة بصفاقس كلا من الجزائر وليبيا بيوم في فعاليات تظاهرتها التي ينتظر أن تستقطب أكثر من 400 عارض تونسي وأجنبي و60 ألف زائر ووفود رسمية ومهنية واقتصادية من عديد الدول العربية والأوروبية.


يذكر إلى أن تونس قررت إرسال إبراهيم الرزقي ليضطلع بمهمة القنصل العام المعتمد لديها في طرابلس رفقة وفد دبلوماسي .


- See more at: http://www.al-omah.com/policy1/1028...ة-الإنقاذ-يزور-تونس.html#sthash.GcXVzfYb.dpuf
 
وفد من «حكومة الإنقاذ» في الجزائر
الجزائر - بوابة الوسط: عبدالرحمن أميني | الاثنين 2 مارس 2015, 11:35 PM
0 1 Google +0 0
images%7C88369.jpg

رئيس ما يسمى بـ«حكومة الإنقاذ» عمر الحاسي (أرشفية: الإنترنت)
استضاف مسؤولون جزائريون عشية الاثنين وفدًا يمثل ما يسمى بـ«حكومة الإنقاذ» التابعة لعمر الحاسي التي تتخذ من طرابلس مقرًا لها، في زيارة غير رسمية.

وأوضح مسؤول جزائري طلب عدم نشر اسمه أنّ الوفد تبادل مع المسؤولين الذين التقاهم بالعاصمة الجزائرية مقترحات بشأن التعجيل بإطلاق حوار ليبي لحلحلة الأزمة الليبية.

وأضاف المصدر لـ«بوابة الوسط» أن «الجزائر وجهت دعوة أخرى للحكومة الليبية الموقّتة لزيارة الجزائر من أجل الاستماع إلى وجهة نظرها في تحقيق الحل السياسي للأزمة، باعتبار الدبلوماسية الجزائرية تتعاطى بحياد مع المشكلة الليبية وفق مبدا لا غالب ولا مغلوب» وفق تعبيره.

وكانت الجزائر دعت في سبتمبر 2014 أطراف الأزمة في ليبيا إلى الدخول في حوار تستضيفه على أراضيها إلا أنه لم يحدث تطور معلن في هذا الإتجاه.

وجاء التحرك الجزائري بعد أيام من زيارة الممثل الخاص للأمين العام الأممي في ليبيا برناردينو ليون واعتبار الجزائر طرفًا اساسيا في المنطقة لحل الأزمة.

وشجع توقيع باماكو وحركات مسلحة مالية على اتفاق تمهيدي للسلام الحكومة الجزائرية على تحويل الملف الليبي إلى أولوية في المرحلة المقبلة، وقال وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة إن هذا «الاتفاق التاريخي يجب أن يكون مصدر إلهام للفرقاء في ليبيا لتجاوز أزمتهم عبر الحوار».

-
 
مصريون عائــــدون من جحيـــم ليبيــــا يؤكــــدون : "الحـــدود الجزائريــة هي الأكثـــر أمنــا للعبــور”
6699 مصريا تم إجلاؤهـــم على متـــــن 26 رحلـــة جويــــة

عززت الجزائر من قواتها العسكرية على الحدود مع الجارة ليبيا، جراء الانفلات الأمني الذي تعيشه هذه الاخيرة، وسيطرة عدد من التنظيمات الإرهابية على أجزاء منها، ما جعلها الحدود الاكثر ”أمنا” مقارنة بدول الجوار، ما شجع اللاجئين والرعايا المصريين على اختيارها كمنطقة عبور في طريق العودة الى بلادهم وتفضيلها على الحدود التونسية التي تعاني بعض الانفلات.

وكشف عدد من المصريين العائدين من ليبيا الى القاهرة، عبر الحدود الجزائرية، أنهم فضلوا عبور الحدود الجزائرية، للعودة الى بلادهم بدلا من تونس، مؤكدين أن السلطات الأمنية الجزائرية تُحكم سيطرتها على حدودها الوطنية مع ليبيا، بشكل يمنع تواجد التنظيمات الإرهابية بالقرب منها، بحسب ما نشرته مواقع إعلامية مصرية، وأوضحوا أن الحدود الليبية التونسية، تعاني بعض الانفلات الأمني مما يعرضهم إلى الخطر، الى جانب سيطرة قوات فجر ليبيا على المعابر والمنافذ، وترغمهم على دفع رسوم عبور، إضافة الى خطر تواجد عناصر إرهابية في المناطق الحدودية، وأضاف المعنيون، أن عددا منهم كان يقيم بمنطقة الجبل الغربي في ليبيا، وهي أقرب الى الحدود التونسية، إلا أن حجم الخطر الموجود جعلهم يفضلون دخول التراب الجزائري واختيار الطريق الآمن، حيث تم التكفل بهم ونقلهم من مطار عين أميناس الى القاهرة، بينما عجز آخرون عن العودة الى وطنهم خوفا من سيطرة المليشيات المسلحة على طرق العبور إلى الحدود التونسية، بينما يوجد آخرون يرفضون العودة من الأساس، على الرغم من أن خيار العودة متاح أمامهم.

وحسب المصادر ذاتها، فإن الجزائريين قدموا كل سبل التعاون للمصريين هناك، وسهلوا لهم كل إجراءات عبور الحدود من أجل العودة إلى وطنهم. كما ان قوات حرس الحدود تسيطر بشكل كامل على المنطقة الحدودية مع ليبيا، بشكل لا يسمح للمليشيات أو التنظيمات المسلحة بالاقتراب. فيما يعاني الليبيون في عدد من المناطق من أوضاع انسانية مزرية، في ظل غياب الغاز والكهرباء وارتفاع حجم الخطر الذي يتهددهم.

وكانت شركة ”مصر للطيران” قامت بتسيير رحلات جوية إلى مطار ”عين امناس” لنقل المصريين الذين قاموا بعبور الحدود الليبية الجزائرية للعودة إلى الوطن، وذلك في إطار التعاون القائم بين وزارتي الطيران والخارجية لتشغيل رحلات جوية لإعادة المصريين الراغبين في العودة من ليبيا. كما نظمت رحلات الى مطار جربة التونسي، حيث قدر عدد المصريين العائدين من ليبيا بـ6699 مواطنا نقلوا على متن 26 رحلة جوية.


http://www.elbilad.net/article/detail?id=33065
 
بعد قصفهم لخزانات السدره بالطائرات وضرب احد الانابيب
هجوم لمليشيات مصراته المارقه تساندها كتيبه للدواعش علي حقل السدره والتصدي لهم من قبل رجال حرس المنشات النفطيه وتكبيدهم خسائر فادحه في الارواح والعتاد
واسر عنصرين من القوات المهاجمه
وسلاح الجو الليبي يستهدف مواقع لمليشيات "فجر ليبيا" بقاعدة معيتيقة الجوية في العاصمة
‫‏طرابلـسْ‬
و قصف معسكر
النقلية‬ التابع للمليشيات بطريق طرابلس‬ ومطار ‫مصراته‬من قبل سلاح الجو الليبي

11025134_920698684627063_1391634808870320986_n.jpg
 
المتحدث بإسم مطار معتيقة :

تم تعليق حركة الملاحة الجوية مؤقتاً ...
10422967_1597642097121118_2410115599640129379_n.jpg
10441338_1597642127121115_5245840543023531869_n.jpg
10514627_1597642093787785_3469212112244038782_n.jpg
 
10649622_709214552486291_8802460574198644051_n.jpg

نيويورك – بوابة افريقيا الاخبارية
حمل فريق خبراء الأمم المتحدة المشكل بموجب قرار مجلس الأمن رقم 1973 لسنة 2011، حمل قادة عملية فجر ليبيا مسؤولية انهيار العملية السياسية في ليبيا قائلا : " على الرغم من العوائق الكبيرة فقد كان بالامكان احياء عملية الانتقال بعد انتخابات مجلس النواب ، غير أن عملية فجر ليبيا وعملية مقاطعة البرلمان الجديد التي تلت ذلك، شكلا تصعيدا حادا للنزاع السياسي، ولا يستطيع الفريق أن يجد سابقة مماثلة لهذا الأمر في ليبيا ما بعد الثورة، من حيث حجمها وتأثيرها، وهو لذلك يخلص إلى أن قيادة فجر ليبيا هي المسؤولة عن انهيار العملية السياسية ".

موضحا في رسالة بعثها بها إلى رئيس مجلس الأمن في الثالث والعشرين من فبراير الماضي حصلت بوابة افريقيا الاخبارية على نسخة منها : " لقد وجد الفريق أن اطلاق عملية فجر ليبيا اشعلت مجموعة من الاحداث التصعيدية الأخرى، وكان من شأن هذه العملية في واقع الأمر أن جعلت أي تعاون أو حتى أي حوار أمرا مستحيلا في المدى القصير ".

مؤكدا بأنه : " ثبت للفريق أن عمليات فجر ليبيا سواء بما انطوت عليه من أعمال مستهدفة واستخدام عشوائي للقوة أحدثت أضرار مادية ومؤسسية جسيمة وتسببت في سقوط ضحايا من المدنيين، علاوة على ذلك فقد تورط عدد من الشخصيات القيادية في عملية فجر ليبيا في ارتكاب انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان"

رسالة الخبراء الأمميون تناولت دور تنظيم أنصار الشريعة ومجلس شورى ثوار بنغازي في الأحداث الجارية حيث جاء في الرسالة : " لقد جد الفريق أن عمليات القتل الواسعة النطاق التي يقوم بها أنصار الشريعة أو المنتسبين إليهم في بنغازي ودرنة تشكل تهديدا كبيرا للسلام، بما في ذلك على وجه التحديد الاستخدام المتكرر للعبوات الناسفة المصنوعة يدويا "

وتؤكد الرسالة بشكل واضح على مسؤولية أنصار الشريعة ومجلس شورى ثوار بنغازي على عدم الاستقرار في البلاد بالقول : يؤكد الفريق أن الاجراءات التي اتخذها مجلس شورى ثوار بنغازي أثناء فترة ولاية الفريق الحالية كان بعض دوافعها الرغبة في تنفيذ حكم الشريعة الصارم في بنغازي، ويعتبر الفريق مجلس شورى ثوار بنغازي عاملا رئيسا في فساد حالة الاستقرار في ليبيا بسبب تحديه الغنيف لأية سلطة في الدولة لا تتفق وأيدولوجيته الدينية " .

وامتدت مسؤولية افشال العملية السياسية لتطال مليشيات الزنتان حيث قال : " ووجد الفريق أن مليشيات الزنتان في أوائل عام 2014 عززت من وجودها العسكري في طرابلس، واستخدمت قوتها العسكرية للتدخل في العملية السياسية، وهو ما زاد في تصعيد التواترات، ووقف العملية الانتقالية جراء ذلك ، وقد جاءت هذه الأعمال بعد مجموعة من أحداث سابقة وقعت من عام 2011 شاركت فيها الجماعات المسلحة التي تدعم الجانب الآخر من جانبي الانقسام السياسي، ويرى الفريق أن هذه الهجمات تحدث دمارا بنفس القدر في العملية الانتقالية ".

وشكككت رسالة خبراء الأمم المتحدة لمجلس الأمن في كون هوية منفذي عملية الكرامة قبل تدخل مجلس النواب الليبي وتصحيح الوضع واسباغ الشرعية على العملية بالقول : " ووجد الفريق أن امكانية اعتبار المشاركين في عملية الكرامة التي جرت بين مايو وأغسطس 2014 يمثلون "جيشا رسميا" لا تزيد عن امكانية اعتبار خصومهم كذلك، وقد شكلت هذه العملية تصعيدا محدودا ".

مؤكدا أنه يجري تحقيقات في العمليات العسكرية التي نفذتها عملية الكرامة بداية من 15 اكتوبر 2014م للتحقق من وجود " مزاعم بالقيام بعمليات عشوائية"

http://www.afrigatenews.net/content/خبراء-الأمم-المتحدة-فجر-ليبيا-وأنصار-الشريعة-وجهان-لعملة-واحدة
 
وزير الدفاع المكلف بالحكومة الليبية المؤقتة مسعودأرحومة يصل صربيا في زيارة رسمية يلتقي خلالها وزير الدفاع الصربي براتسلاف غاشيتش.
.

1908407_810534045660887_6063981765353687832_n.jpg
 
مسؤول أميركي: مصر تستعد لاستئناف قصف «داعش» في ليبيا
القاهرة - بوابة الوسط | الثلاثاء 3 مارس 2015, 12:50 PM
b7

طائرة جوية تستعد لتنفيذ غارة جوية (أرشيفية: الإنترنت)


قال مسؤولٌ أميركي إنَّ مصر تستعدُّ لجولة جديدة من الضربات الجوِّية على معاقل تنظيم «داعش» في ليبيا، انتقامًا لذبح 21 مصريًّا الشهر الماضي على أيدي مسلحي التنظيم.

وأضاف المسؤول لصحيفة «واشنطن تايمز» أنَّهم رأوا مؤشرات على أنَّ الجيش المصري يُخطِّط لإجراء مزيد من الضربات الجوِّية ضد أهداف إرهابية في ليبيا، مشيرًا إلى أنَّ ذلك علامة على أنَّ الحكومة المصرية تشعر بالقلق إزاء عدم الاستقرار في ليبيا والتوسُّع الجهادي هناك.

وأكد المسؤول أنَّ الوضع في ليبيا يعتبر أحد المجالات التي تتداخل فيها المصالح الأميركية والمصرية، وربما تمثِّل فرصة لزيادة التعاون بين البلدين.

وأوضحت الصحيفة أنَّ هذه الضربات الجديدة تأتي وسط مناقشة الجنرال لويد أوستن قائد القيادة المركزية الأميركية في المنطقة مع الكونغرس، اليوم الثلاثاء، لإرسال بعثة موسَّعة، حيث كان مقترحًا حظر انخراط القوات الأميركية في عمليات قتالية في أي بلد لفترة طويلة من الزمن.

وخلال الأسبوع الماضي، أبدى كبار المسؤولين الأميركيين مخاوفهم الواضحة حول ضعف البلاد وانقسام الحكومة المركزية.

ومن جانبه، قال مدير الاستخبارات الوطنية جيمس كلابر، الأسبوع الماضي إنَّ الولايات المتحدة بحاجة إلى «تكثيف» لعبتها في ليبيا، وتكثيف مراقبتها الاستخباراتية.

وأضاف الناطق باسم البنتاغون، الكولونيل ستيف وارن، أنَّ «داعش» يُحوِّل المُنظَّمات الإرهابية الموجودة على أرض ليبيا إلى أنصاره، ولكن وجوده لا يزال «نوعًا ما في المراحل الأولية».
 
عبد الله الثنى رئيس الحكومة الانتقالية فى ليبيا سيصل الى الأردن فى زيارة رسمية تستغرق ثلاثة ايام يرافقه خلالها وزراء الدفاع والخارجية والعدل..
 
مصدر أمنى ليبى: طائرة حربية مجهولة قصفت مطار بطرابلس

طرابلس أ ش أ

قال عصام النعاس المتحدث الأمنى بالعاصمة الليبية طرابلس - فى تصريح مقتضب لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الثلاثاء - إن طائرة حربية لم يعرف هويتها حتى الآن ، قصفت محيط مطار بالعاصمة طرابلس ولم ينتج عنه أى خسائر بشرية ، ولم يعط المتحدث الامنى مزيدا من التفاصيل.




http://www.youm7.com/story/2015/3/3...مجهولة-قصفت-مطار-بطرابلس/2090242#.VPW94uFBu70
 
حمّل دول "الناتو" مسؤولية تأزم الأوضاع في ليبيا
مساهل: الجزائر لن تقف مكتوفة اليدين أمام الوضع في ليبيا

ال الوزير المنتدب لدى وزير الشؤون الخارجية المكلف بالشؤون المغاربية والإفريقية، عبد القادر مساهل، الأربعاء، إن لقاء سيجمع بالجزائر جميع الأطراف المتعارضة في ليبيا، خلال الأيام القليلة المقبلة، لإيجاد حل سياسي ومحاولة الوصول إلى حكومة إجماع وطني.

وأوضح مساهل خلال استضافته، في برنامج "ضيف التحرير" على أمواج القناة الإذاعية الثالثة، أن الجزائر ستستقبل جميع الأطراف الليبية باستثناء الجماعات الإرهابية، مشيرا إلى أن الهدف الأساسي من الاجتماع هو الوصول إلى إقامة حكومة إجماع وطني كتمهيد لإعادة بناء المؤسسات في ليبيا.

وكشف الوزير عن استقبال الجزائر ما يقرب 200 شخصية ليبية تمثل جل الأطراف المتنازعة خلال المدة الأخيرة بالإضافة إلى لقاءات سرية بين عدد من الأطراف المتنازعة التي توصلت إلى التوقيع على عدة اتفاقيات فيما بينها.

وحمّل عبد القادر مساهل حلف شمال الأطلسي مسؤولية الوضعية المتأزمة والخطيرة التي تعيشها ليبيا وقال إنها نتيجة مباشرة للتدخل العسكري لدول حلف "الناتو" في 2011 الذي كان بالرغم من تحذيرات الجزائر. وأكد أن الجزائر تبذل مجهودات رفقة المجموعة الدولية وعلى الخصوص رفقة دول الجوار لكي تسترجع ليبيا في أسرع وقت ممكن استقرارها وتتمكن من الخروج من الأزمة التي تعيش فيها.

وأكد الوزير أن ما يجري في ليبيا أصبح بالنسبة للجزائر مسألة أمن قومي، موضحا في الوقت نفسه بأن الجزائر لا يمكن لها البقاء مكتوفة اليدين أمام الوضع القائم في ليبيا خصوصا أن هناك أكثر من 900 كلم من الحدود المشتركة والعلاقات التاريخية التي تربط البلدين.

وأكد عبد القادر مساهل أنه لا يوجد خلاف بين الجزائر ومصر في الأزمة الليبية، مشيرا إلى وجود عدة لقاءات بين الطرفين وبين دول الجوار للتشاور.

وأكد أن جميع دول الجوار، الجزائر وتونس ومصر وتشاد والنيجر متفقون على ضرورة الحل السياسي للأزمة الليبية ومحاربة الإرهاب والوصول إلى حكومة إجماع وطني.

من جهة أخرى، أكد أن محاربة تنظيم داعش في ليبيا تبدأ بإقامة مؤسسات الدولة وأولها تنصيب حكومة إجماع وطني، مشيرا إلى أن هذا التنظيم الإرهابي يستغل الفوضى والفراغ المؤسساتي للانتشار.

كما ربط عبد القادر مساهل محاربة الإرهاب بمكافحة التطرف لأن التطرف يولِّد الإرهاب وبالتالي يجب انتهاج سياسات لمكافحة التطرف حتى نتمكن من الوقاية من الإرهاب، يضيف المتحدث.

وفي نفس السياق، أكد الوزير المنتدب المكلف الشؤون المغاربية والإفريقية أن الحرب ضد الإرهاب تشكل أحد أقطاب الدبلوماسية الجزائرية خصوصا وأن الجزائر قد عرفت الظاهرة وتغلبت عليها واكتسبت خبرة كبيرة جدا في الميدان. وأوضح أنه من البديهي أن تشاطر الجزائر تجربتها مع شركائها. وشدد مساهل على ضرورة حث المجموعة الدولية على توحيد المقاربة فيما يخص التعامل مع هذا الخطر وتحديد تعريف واضح للإرهاب وعلى الخصوص في محاربة هذه الظاهرة التي تعد ظاهرة عالمية.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى