تم فتح الموضوع بعد تنظيفه
الموضوع خاص بنقل الاحداث في ليبيا وبمصادر موثوقة
اي محاولة لاخراج الموضوع عن اطاره بنقاشات هامشية وجانبية
سيتحمل صاحبها مسؤوليتها
الموضوع سوف يتم فتحه الان
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تم فتح الموضوع بعد تنظيفه
الموضوع خاص بنقل الاحداث في ليبيا وبمصادر موثوقة
اي محاولة لاخراج الموضوع عن اطاره بنقاشات هامشية وجانبية
سيتحمل صاحبها مسؤوليتها
http://defense-arab.com/vb/threads/79575/#post-1074910زياره عبد الحكيم بلحاج للسودان ولقائه بالبشير
ستحمل الشر لليبيا
ماسوف أقوله هو رأي شخصي فقط
.... اخي الكريم .....
..... عندما قامت الثورة الليبية ضد القذافي هل كان من يقاتله يحملون هذه التصانيف التي نسمعها في الوقت الحالي (( علماني - اسلامي - اخواني - وغيرها )) ...... للاسف لم نسمع تلك الالقاب سوى مؤخرا عندما اصبحت الدنيا هي من يحرك الاحقاد والازمات بين الاخوة ...... كانوا في الثورة الليبية اخوانا واصاحب وابناء بلد واحد ........ اذا فما الذي حدث الان بين الاخ واخاه ......... مايحدث في ليبيا هي (( لعبة )) استخبارية بإمتياز ......... وللاسف نحن الان (( ادواتها )) ....... ما الذي سوف تستفيده الدولة الليبية المستقبلية ........ من اذكاء الاحقاد والكره بين ابناء الشعب الليبي .......... لنفترض مثلا ان حركة حفتر ...... حققت النصر في هذه الاحداث ...... هل هذا سوف يصنع السلام في ليبيا ..... لا بكل بساطة لا ........ ان تقوم دولة على جثث ابنائها ........ فهذه الدولة لن تستمر طويلا ......
وشكرا
الليبين امامهم فرصة تاريخية لبناء دولة علمانية ديمقراطية متحضرة بعيدة عن الكهنوتية الدينية المنغلقة التي تلغي حرية الفكر والابداع
ليبيا غنية ولديها فرصة عظيمة لن تتكرر خياران لا ثالث لهما اما تجربة المانيا واليابان بعد الحرب العالمية الثانية او الصومال وافغانستان وسوريا
لو كنت مكان مصر والجزائر لدعمت حفتر في بالمال والسلاح لبسط الامن والسيطرة على ليبيا ومن ثم كتابة دستور وانتخابات فهو على الرغم من سلبياته الا انه اهون من فطاحل التكفير والذبح ووجود دولة جارة فاشلة تصدر الارهاب
ذكر العقيد محمد الحجازى، المتحدث باسم عملية الكرامة التى يقوم بها الجيش الوطنى الليبى تحت قيادة اللواء المتقاعد خليفة حفتر، أن طائرة محملة بالأسلحة قد هبطت فجر أمس الجمعة فى مطار قاعدة معيتيقة الليبية قادمة من السودان.
وأكد الحجازى، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" من بنغازى، أن تلك الشحنات لا تعد الأولى التى تصل إلى الجماعات المتطرفة، موضحا أن شحنات مماثلة من الأسلحة جاءت على متن طائرات سوادنية فى الفترة الماضية، فى أوقات مختلفة دون علم السلطات الليبية.
وأشار الحجازى إلى أن الأسلحة وصلت بالفعل إلى العناصر التابعة للقيادى المتشدد عبد الحكيم بلحاج، مؤكدا أن عناصر الاستخبارات الليبية رصدت هبوط الطائرة فى قاعدة معيتيقة، وعلى متنها شحنة الأسلحة التى تمولها قطر.
يذكر أن "اليوم السابع" قد انفردت بخبر الزيارة لسرية التى قام بها عبد الحكيم بلحاج إلى السودان منذ أيام، لتلقى أسلحة ممولة من قبل قطر التى تعد الممول الرئيسى لشحنات الأسلحة التى تستخدمها الجماعات الإرهابية بالمدن الليبية، وذلك لخلق نوع من التوازن العسكرى فى الوضع الليبى بين الفرقاء.
وقد كشفت مصادر من داخل الأراضى الليبية عن توجه عبد الحكيم بلحاج، أحد زعماء الجماعة الليبية المقاتلة إلى السودان، حيث التقى بعض المسئولين السودانيين.
وقالت المصادر: "إن هذه الزيارة جاءت فى نطاق بالغ الأهمية والسرية للتنسيق بشأن تلقى الجماعات الدينية المتطرفة الليبية مساعدات قطرية عن طريق الحدود السودانية".
ويعتبر بلحاج من مؤسسى الجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة فى بداية التسعينيات، وسافر إلى أفغانستان ولكن بعد سقوط كابول ترك أفغانستان وسافر إلى عدة دول من بينها أفغانستان، باكستان، تركيا والسودان، ثم عاد إلى ليبيا عام 1994 وبدأ إعادة "ترتيب الجماعة" وتدريبها بـالجبل الأخضر للتجهيز للجهاد ضد نظام القذافى.
وكان رئيس الحكومة الليبية السابق، محمود جبريل، قد أكد فى تصريحات صحفية سابقة أن قطر سعت منذ البداية إلى تنصيب عبدالحكيم بلحاج (الأمير السابق للجماعة الإسلامية المقاتلة) قائدًا لثوار ليبيا، وأن الشيخ حمد بن خليفة آل ثانى، أمير قطر السابق، عارض علنًا جمع السلاح من أيدى الثوار.
وتتهم قوى سياسية تونسية، بلحاج أحد الذين لمعت قناة الجزيرة القطرية أسماءهم، بالمشاركة فى اغتيال قيادات فى المعارضة التونسية وعلاقته بتنظيم أنصار الشريعة المتشدّد وبعناصر قيادية فى حركة النهضة الحاكمة، حيث اتهم الحقوقى والمحامى التونسى، الطيب العقيلى، القيادى الليبى وأطراف فى الحكومة التونسية من حركة النهضة، بالتورط فى قتل المعارضين التونسيين، وقال "إن هذه الاتهامات مبنيّة على أدلّة ووثائق تكشف تورّط المذكورين فى عمليات الاغتيال والتصفيات السياسية التى تعرّض لها المناضلان شكرى بلعيد ومحمد البراهمى".
وأكد مصدر سودانى مطلع ما نشرته "اليوم السابع" عن قيام عبد الحكيم بلحاج، رئيس حزب الوطن الليبى، وأحد قادة الجماعات المتشددة، بزيارة الخرطوم سرا للحصول على أسلحة أشترتها قطر، ونقلتها إلى الخرطوم، كى يتم نقلها إلى مطار سبها العسكرى المسيطر عليه من قبل عناصر تابعة لتنظيم القاعدة.
وأوضح المصدر أن بلحاج دخل السودان عن طريق مدخل الكفرة قاصدًا مدينة أم درمان السودانية، للقاء العديد من قيادات جماعة الإخوان الإرهابية التى تم نقل جزء منها بواسطة الدوحة إلى السودان، عقب القرارات الخليجية الأخيرة، مشيرا إلى أن بلحاج بحث مع الخرطوم نقل عناصر متشددة للقتال بجوار أنصار الشريعة بمدينة بنغازى.
وكشف المصدر عن مكوث بلحاج ما يقرب من ثلاث سنوات بالسودان فى تسعينيات القرن الماضى عقب عودته من أفغانستان، مشيرا إلى أنه قام بخلق نوع من المصاهرة مع قيادات الإخوان السودانية، فقد تزوج خلالها من سيدة سودانية فى رحلة هروب من ليبيا قادت بلحاج إلى حوالى 20 دولة من أبرزها باكستان وأفغانستان وتركيا والسودان، رافق خلالها بعض أمراء الجهاد وعلى رأسهم عبد الله عزام.
من جانبه أكد مصدر ليبى مطلع أن عبد الحكيم بلحاج رئيس حزب الوطن الليبى، وأحد قادة الجهاديين المتواجدين بليبيا، قد وصل إلى ليبيا مساء أمس الأول الخميس بعد زيارة سرية إلى السودان، للحصول على دعم لوجيستى من قطر عبر الخرطوم.
وأكد المصدر، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن عملية الكرامة التى يقودها اللواء المتقاعد خليفة حفتر، تسببت فى تدمير العديد من مخازن الأسلحة التى يمتلكها أنصار الشريعة بمدينة بنغازى، وهو أحد أسباب سفر بلحاج إلى الخرطوم للحصول على أسلحة تساعد الجماعات المتشددة فى صد هجمات الجيش الليبى الوطنى.
وحذر المصدر من تحركات عبد الحكيم بلحاج الأخيرة، والتى يسعى من خلالها للحصول على الأسلحة التى تمولها قطر، ويتم استلامها من السودان، وذلك لفتح جبهة على الحدود الغربية لمصر، وإثارة البلبلة على الحدود المشتركة مع القاهرة، وتتم عمليات استهداف عناصر من قوات الأمن المصرية لتوريط الجيش المصرى فى عمليات عسكرية داخل العمق الليبى، وأشار المصدر إلى أن طرابلس أصبحت ساحة للعديد من الأجهزة الاستخباراتية الأجنبية التى تسعى لخلق حالة من البلبلة والفوضى على الحدود المشتركة لدول الجوار الليبى.
ليبيا تستحق ان تكون دوله مدنيه متحظره جداً فهي تملك ثروة نفطيه مناسبه لتعداد شعبها
وبالفعل وبل لا ابالغ ان قلت انها سوف تكون ( امارات افريقيا ) في حال تقلد حكمها رجل رشيد وحكومه رشيده
يكون همها الأول والأخير هو الشعب والوطن وليس تكوين ميليشيات وسرقة من مال العام
صراحة طالما الخبر من اليوم السابع فلا اعتقد صحته