- إنضم
- 29 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 6,887
- التفاعل
يعني يتم نقل جرحهم عن طريق قاعدة معيتيقة مسيطرين عليها جوا جرحي تفجير ليبيا
تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي'
- بادئ الموضوع Proenginner
- تاريخ البدء
- الحالة
يعني يتم نقل جرحهم عن طريق قاعدة معيتيقة مسيطرين عليها جوا جرحي تفجير ليبيا
- إنضم
- 29 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 6,887
- التفاعل
قوة من مصراتة في طريقها إلى أوباري
القاهرة - بوابة الوسط | الخميس 23 أكتوبر 2014, 5:26 PM
أرشيفية
كشف الناطق باسم المجلس البلدي بالغريفة بهاء الدين الشريف، اليوم الخميس، عن تحرك قوة عسكرية قوامها 150 عربة مسلحة من مدينة مصراتة في طريقها لمنطقة أوباري؛ لفض الاشتباك المسلح بين قبيلتي التبو والطوارق واستعادة الأمن في المنطقة.
وقال الشريف لوكالة الأنباء الألمانية إن القوة وصلت إلى قاعدة تمنهنت الجوية في سبها، ومن المقرر أن تصل أوباري اليوم الخميس، قائلاً: «حياة الناس على المحكّ؛ بسبب جرائم الاختطاف والقتل التي تزايدت في الفترة الأخيرة مسببة حالة من الذعر وسط السكان».
وأضاف أن جهود المشايخ والحكماء لم تفلح في وضع حد للصراع، رغم الهدنة التي سادت الفترة الماضية قبل تجدد الاشتباكات مؤخرًا، مشيرًا إلى أن البلدية استقبلت 565 عائلة نازحة جرَّاء الاشتباكات المسلحة بين قبيلتي التبو والطوارق في بلدية أوباري.
القاهرة - بوابة الوسط | الخميس 23 أكتوبر 2014, 5:26 PM
أرشيفية
كشف الناطق باسم المجلس البلدي بالغريفة بهاء الدين الشريف، اليوم الخميس، عن تحرك قوة عسكرية قوامها 150 عربة مسلحة من مدينة مصراتة في طريقها لمنطقة أوباري؛ لفض الاشتباك المسلح بين قبيلتي التبو والطوارق واستعادة الأمن في المنطقة.
وقال الشريف لوكالة الأنباء الألمانية إن القوة وصلت إلى قاعدة تمنهنت الجوية في سبها، ومن المقرر أن تصل أوباري اليوم الخميس، قائلاً: «حياة الناس على المحكّ؛ بسبب جرائم الاختطاف والقتل التي تزايدت في الفترة الأخيرة مسببة حالة من الذعر وسط السكان».
وأضاف أن جهود المشايخ والحكماء لم تفلح في وضع حد للصراع، رغم الهدنة التي سادت الفترة الماضية قبل تجدد الاشتباكات مؤخرًا، مشيرًا إلى أن البلدية استقبلت 565 عائلة نازحة جرَّاء الاشتباكات المسلحة بين قبيلتي التبو والطوارق في بلدية أوباري.
- إنضم
- 15 فبراير 2008
- المشاركات
- 13,443
- التفاعل
على هذا فهناك تعاون علنى وصريح بينهم والسلطات التونسية ؟
- إنضم
- 7 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 2,440
- التفاعل
- إنضم
- 18 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 716
- التفاعل
«أنصار الشريعة» يهدد المصريين العاملين في ليبيا بالقتل
القاهرة - «بوابة الوسط» | الخميس 23 أكتوبر 2014, 3:23 PM
مواطنون مصريون خارجون من ليبيا - أرشيفية
قال أحد المصريين العاملين في مدينة طبرق إنَّه تلقى رسالة تهديد بالقتل والخطف على الهاتف من جماعة «أنصار الشريعة».
وأضاف علي السيد عبر مكالمة هاتفية مع «مصر العربية» اليوم الخميس، إنَّ الرسالة وصلت إلى عدد من المصريين المقيمين في ليبيا، بعدما نشرت قناة «الجزيرة» خبرًا مفاده قصف طائرات مصرية مواقع ليبية تصنفها كمعاقل لإرهابيين.
وحمَّل السيد السلطات المصرية مسؤولية حماية أبناء مصر في ليبيا والتدخل الفوري لمنع إهانتهم وتعرُّضهم للأذى.
وأشار إلى أنَّ المصريين المقيمين في ليبيا أصدروا بيانًا أكدوا فيه أنَّهم لا علاقة لهم بالسياسة، وأنَّهم تركوا بلادهم وأولادهم فقط من أجل «لقمة العيش والعمل بشرف».
هذى ليس افعال انصار الشريعة ولا يفعهم ردى دفاعا عن الانصار ..الانصار لا يقتلون الا الاقباط
اما عن المضايقات وقتل المصريين سوء كانت مسحيين او اقباط افعال الدروع وهم مرتزقة مدفوع لهم
__________________
فى سرت عندنا لدينا كثير من المصريين ولم اجد احد منهم تعرض للمضايقات بعد طرد مرتزقة الدروع على يد انصار الشريعة
- إنضم
- 11 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 2,044
- التفاعل
في بنغازي الامر يختلف فهم بعد الضغط عليهم و قرب نهايتهم والانفاس الاخير باذن الله على فكرى اناسوك غادي وما تفجير المحكمه في بن جواد الا بدايه
هذوم فكر مبني على جهل لذلك الجهل يتطور يصل الى سبي النساء باعتبار اهل المرتدين كما حصل في الجزائر من قبل لذلك هم اخطر مما تتخيل واترك لك الايام لتغير رايك
- إنضم
- 29 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 6,887
- التفاعل
ليس تعاون مستشفيتهم بتشغل بهؤلاء جرحي ومرضي لكن لو وصل علمانين لسلطة كل شئ سوف يتغير ويمكن حتي محكامتهم هناك وعمل قوائم للحكومة وتقبض عليهم.
- إنضم
- 29 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 6,887
- التفاعل
- إنضم
- 29 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 6,887
- التفاعل
مسلّحون يلقون جثة شاب في بنغازي
بنغازي - بوابة الوسط، سالم العبيدي | الخميس 23 أكتوبر 2014, 6:36 PM
مركز بنغازي الطبي
ألقت سيارة يستقلها مسلّحون جثة بالقرب من جزيرة دوران رأس أعبيدة - سيدي حسين، لشاب أسمر البشرة في مقتبل العمر وترجّل منها أحد المسلّحين، وقام برماية أعيرة نارية في الهواء لإخافة المارة ولاذت السيارة بالفرار.
وأكد شاهد عيان لـ«بوابة الوسط» أنّ المواطنين أبلغوا الهلال الأحمر الليبي لانتشال الجثة.
وفي سياق متصل، أكد المكتب الإعلامي للهلال الأحمر الليبي أنّ فريق إدارة البحث عن الجثث نقل الجثة إلى مركز بنغازي الطبي.
بنغازي - بوابة الوسط، سالم العبيدي | الخميس 23 أكتوبر 2014, 6:36 PM
مركز بنغازي الطبي
ألقت سيارة يستقلها مسلّحون جثة بالقرب من جزيرة دوران رأس أعبيدة - سيدي حسين، لشاب أسمر البشرة في مقتبل العمر وترجّل منها أحد المسلّحين، وقام برماية أعيرة نارية في الهواء لإخافة المارة ولاذت السيارة بالفرار.
وأكد شاهد عيان لـ«بوابة الوسط» أنّ المواطنين أبلغوا الهلال الأحمر الليبي لانتشال الجثة.
وفي سياق متصل، أكد المكتب الإعلامي للهلال الأحمر الليبي أنّ فريق إدارة البحث عن الجثث نقل الجثة إلى مركز بنغازي الطبي.
- إنضم
- 18 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 716
- التفاعل
طيب من يهدم مساجد اذن من في طربلس يأتون ويقولون نريد تطبيق شريعة
انا تكلمت على قتل المصريين وليس على موضوع الهدم هدم الاضرحة متفق عليها عند جميع جماعات الاسلامية فى سرت يوجد افراد من انصار يتكلمو بلهجة المصرية
ماعدا ثوار فجر ليبيا لانهم منهجم السرقة والنهب الناس وتنفيذ مقابل المال
- إنضم
- 29 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 6,887
- التفاعل
قوة ماشية من مصراتة فجر ليبيا تريد سيطرة علي جنوب تبو مش متحلفين مع حفتر يجب طردهم من هناك
- إنضم
- 29 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 6,887
- التفاعل
المسماري: معارك بنغازي تثبت تورط أجانب
سكاى نيوز عربية: قال الناطق باسم رئاسة الأركان الليبية، العقيد أحمد المسماري، الخميس، إن العمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش الليبي في مدينة بنغازي تثبت تورط عناصر أجنبية من عدة دول عربية وغير عربية في القتال داخل ليبيا. وأضاف في مداخلة مع "سكاي نيوز عربية"، أن هناك معسكرات في سرت ومناطق أخرى لتدريب العناصر الأجنبية الذين يتم تهريبهم عبر البحر الأبيض المتوسط وكذلك الحدود المفتوحة للقتال ضد الجيش الليبي. وتابع: "أمير داعش في بنغازي يهيج الرأي العام لقبول فكرة انضمام مقاتلين أجانب في صفوفهم، لدينا عدة معتقلين في المنطقة الشرقية وكثير منهم قتلى، منهم من لا يجيد اللغة العربية على الإطلاق،
ولكن التنظيمات الإرهابية تستفيد منهم في التفخيخ باستخدام العربات أو التفجير في الأماكن العامة". ورأى المسماري أن هناك ترتيبات على مستوى الوطن العربي في إعداد المقاتلين والإرهابيين، قائلا: "ما يحدث في ليبيا الآن امتداد لما قد يحدث في مصر والسودان وتونس والجزائر، فهذه العناصر لا تعترف بالحدود". وفيما يتعلق بالأسلحة التي تمتلكها التنظيمات الإرهابية داخل ليبيا، قال: "ربما يكونوا قد استولوا على أسلحة الجيش، ففي المنطقة الشرقية يوجد حوالي 4 مستودعات للذخائر، وفي المنطقة الغربية أيضا، ومنذ ثورة 17 فبراير استفادت هذه التنظيمات في إدخال أسلحة". وأشار إلى أن العناصر الإرهابية تمكنت من الوصول إلى أماكن هامة في الدولة، فيما "تم تدريب هؤلاء المسلحون الأجانب داخل مخيمات في مدن درنة وسرت وصبراتة".
واتهم الناطق باسم رئاسة الأركان الليبية الجماعات المقربة من الإخوان المسلمين، بالاستيلاء على أموال الدولة، لتمويل الجماعات المسلحة، موضحا أنه "لا سيطرة للجيش على هذه الجماعات". وكانت وسائل إعلام ليبية، وبعض المواقع على الإنترنت، بثت صورا لمسلحين من جنسيات مختلفة، اعتقلهم الجيش الليبي، خلال المعارك التي يخوضها ضد الميليشيات المتشددة، في مدينة بنغازي، فيما أكدت مصادر عسكرية مقتل عشرات المسلحين، خلال الساعات الأخيرة، بينهم سودانيون، ويمنيون، وتونسيون، وجنسيات أخرى. وكانت ميليشيا"أنصار الشريعة" قد هددت باستقدام مقاتلين من خارج ليبيا للقتال ضد الجيش في المعارك ببنغازي.
وتعليقا على ذلك قال الخبير في الجماعات الإسلامية، كمال حبيب، إن أنصار الشريعة، التي تقاتل في ليبيا، تعتبر نفسها فرعا لتنظيم القاعدة، لافتا إلى أن التنظيمين يتبنيان أفكار السلفية الجهادية ضد مفهوم الدولة والوطنية، مضيفا "أنصار الشريعة تعتبر على صلة قوية بداعش". وأكد أن: "موقع ليبيا الاستراتيجي يجعل العناصر الإرهابية تنجذب للقتال داخلها، خصوصا في ظل تواجد تنظيم (القاعدة في المغرب الإسلامي)، وتواجد المتشدد الجزائري مختار بلمختار في منطقة سبها الليبية، فضلا عن غياب السلطة المركزية في ليبيا، وانفتاح الحدود الليبية مع مصر والسودان وتونس. وأوضح أن بعض المقاتلين الليبيين الذين شاركوا في القتال في سوريا، وهم على علاقة بتنظيم داعش، يتواجدون في درنة، بعدما عادوا إلى أراضيهم للقتال. وشدد على "دور كل من قطر وتركيا والسودان في دعم هذه المجموعات الإرهابية، لتحويل ليبيا إلى ملاذ آمن لهذه الجماعات، حتى تفقد السلطات الليبية إمكانية تشكيل دولة قوية".
سكاى نيوز عربية: قال الناطق باسم رئاسة الأركان الليبية، العقيد أحمد المسماري، الخميس، إن العمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش الليبي في مدينة بنغازي تثبت تورط عناصر أجنبية من عدة دول عربية وغير عربية في القتال داخل ليبيا. وأضاف في مداخلة مع "سكاي نيوز عربية"، أن هناك معسكرات في سرت ومناطق أخرى لتدريب العناصر الأجنبية الذين يتم تهريبهم عبر البحر الأبيض المتوسط وكذلك الحدود المفتوحة للقتال ضد الجيش الليبي. وتابع: "أمير داعش في بنغازي يهيج الرأي العام لقبول فكرة انضمام مقاتلين أجانب في صفوفهم، لدينا عدة معتقلين في المنطقة الشرقية وكثير منهم قتلى، منهم من لا يجيد اللغة العربية على الإطلاق،
ولكن التنظيمات الإرهابية تستفيد منهم في التفخيخ باستخدام العربات أو التفجير في الأماكن العامة". ورأى المسماري أن هناك ترتيبات على مستوى الوطن العربي في إعداد المقاتلين والإرهابيين، قائلا: "ما يحدث في ليبيا الآن امتداد لما قد يحدث في مصر والسودان وتونس والجزائر، فهذه العناصر لا تعترف بالحدود". وفيما يتعلق بالأسلحة التي تمتلكها التنظيمات الإرهابية داخل ليبيا، قال: "ربما يكونوا قد استولوا على أسلحة الجيش، ففي المنطقة الشرقية يوجد حوالي 4 مستودعات للذخائر، وفي المنطقة الغربية أيضا، ومنذ ثورة 17 فبراير استفادت هذه التنظيمات في إدخال أسلحة". وأشار إلى أن العناصر الإرهابية تمكنت من الوصول إلى أماكن هامة في الدولة، فيما "تم تدريب هؤلاء المسلحون الأجانب داخل مخيمات في مدن درنة وسرت وصبراتة".
واتهم الناطق باسم رئاسة الأركان الليبية الجماعات المقربة من الإخوان المسلمين، بالاستيلاء على أموال الدولة، لتمويل الجماعات المسلحة، موضحا أنه "لا سيطرة للجيش على هذه الجماعات". وكانت وسائل إعلام ليبية، وبعض المواقع على الإنترنت، بثت صورا لمسلحين من جنسيات مختلفة، اعتقلهم الجيش الليبي، خلال المعارك التي يخوضها ضد الميليشيات المتشددة، في مدينة بنغازي، فيما أكدت مصادر عسكرية مقتل عشرات المسلحين، خلال الساعات الأخيرة، بينهم سودانيون، ويمنيون، وتونسيون، وجنسيات أخرى. وكانت ميليشيا"أنصار الشريعة" قد هددت باستقدام مقاتلين من خارج ليبيا للقتال ضد الجيش في المعارك ببنغازي.
وتعليقا على ذلك قال الخبير في الجماعات الإسلامية، كمال حبيب، إن أنصار الشريعة، التي تقاتل في ليبيا، تعتبر نفسها فرعا لتنظيم القاعدة، لافتا إلى أن التنظيمين يتبنيان أفكار السلفية الجهادية ضد مفهوم الدولة والوطنية، مضيفا "أنصار الشريعة تعتبر على صلة قوية بداعش". وأكد أن: "موقع ليبيا الاستراتيجي يجعل العناصر الإرهابية تنجذب للقتال داخلها، خصوصا في ظل تواجد تنظيم (القاعدة في المغرب الإسلامي)، وتواجد المتشدد الجزائري مختار بلمختار في منطقة سبها الليبية، فضلا عن غياب السلطة المركزية في ليبيا، وانفتاح الحدود الليبية مع مصر والسودان وتونس. وأوضح أن بعض المقاتلين الليبيين الذين شاركوا في القتال في سوريا، وهم على علاقة بتنظيم داعش، يتواجدون في درنة، بعدما عادوا إلى أراضيهم للقتال. وشدد على "دور كل من قطر وتركيا والسودان في دعم هذه المجموعات الإرهابية، لتحويل ليبيا إلى ملاذ آمن لهذه الجماعات، حتى تفقد السلطات الليبية إمكانية تشكيل دولة قوية".
- إنضم
- 15 فبراير 2008
- المشاركات
- 13,443
- التفاعل
موضوع قتل المصريين هذا واضح وصريح و تهديد المصريين بالقتل وتم الهديد من قبل بكتابة على اسوار القنصلية المصرية من قبل انهم ان لم يغادروا يتم استهدافهم
والصور الخاصة بالعبارات هذة ستجدها فى صفحات سابقة فى نفس الموضوع القائم
وانا بنفسي جلست مع اثنين حرجى مصريين عائدين من ليبيا تم استهدافهم من قبل انصار الشريعة
واما قولت حتى لو اخذناة انه لا يتم قتل المسلمين
ويتم هذا للمسيحيين فقط
هل من الاسلام والشريعة الاسلامية قتل المسيحيين بدون اى سبب يدعو للقتل؟ ... الاسلام نهى عن ذلك
لا اعرف تدافع عن قتل المسيحيين على الفاضي والمليان وخلاص
هل هذا ما يامرنا به الله ؟
- إنضم
- 15 فبراير 2008
- المشاركات
- 13,443
- التفاعل
امممممممم
الصورة وضحت يا صديقي
هم بينهم بعض العوامل مشتركة
التعديل الأخير:
- إنضم
- 29 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 6,887
- التفاعل
فرنسا تحرّك قواتها باتجاه الحدود الجنوبية لليبيا
القاهرة - بوابة الوسط | الخميس 23 أكتوبر 2014, 7:58 PM
قوات فرنسية في النيجر
نقلت وكالة الأسوشيتد برس عن مسؤول عسكري فرنسي رفيع المستوى أنّ البلاد تحرّك قواتها باتجاه الحدود الجنوبية لليبيا خلال أسابيع وبرفقتها المخابرات الأميركية، لمراقبة شحنات أسلحة القاعدة إلى منطقة الساحل الأفريقي.
ووفقًا للمسؤول الفرنسي، ستُقام قاعدة فرنسية خلال أسابيع في موقع بالصحراء يبعد عدة مئات من الكيلومترات عن المنطقة الحدودية الجنوبية للبلاد التي سيطر عليها المسلّحون الإسلاميون.
وأضاف "أنّ المخابرات الأميركية تساعد القوات الفرنسية كثيرًا". دون أن يحدد نوعية هذه المساعدات.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، دمَّرت القوات الفرنسية قافلة أسلحة في شمال النيجر كانت تحمل ثلاثة أطنان من الأسلحة من ليبيا إلى مالي.
ولدى فرنسا ثلاثة آلاف جندي ومئتا مركبة مدرّعة وست طائرات مقاتلة نشرتها في منطقة الساحل.
القاهرة - بوابة الوسط | الخميس 23 أكتوبر 2014, 7:58 PM
قوات فرنسية في النيجر
نقلت وكالة الأسوشيتد برس عن مسؤول عسكري فرنسي رفيع المستوى أنّ البلاد تحرّك قواتها باتجاه الحدود الجنوبية لليبيا خلال أسابيع وبرفقتها المخابرات الأميركية، لمراقبة شحنات أسلحة القاعدة إلى منطقة الساحل الأفريقي.
ووفقًا للمسؤول الفرنسي، ستُقام قاعدة فرنسية خلال أسابيع في موقع بالصحراء يبعد عدة مئات من الكيلومترات عن المنطقة الحدودية الجنوبية للبلاد التي سيطر عليها المسلّحون الإسلاميون.
وأضاف "أنّ المخابرات الأميركية تساعد القوات الفرنسية كثيرًا". دون أن يحدد نوعية هذه المساعدات.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، دمَّرت القوات الفرنسية قافلة أسلحة في شمال النيجر كانت تحمل ثلاثة أطنان من الأسلحة من ليبيا إلى مالي.
ولدى فرنسا ثلاثة آلاف جندي ومئتا مركبة مدرّعة وست طائرات مقاتلة نشرتها في منطقة الساحل.
- إنضم
- 18 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 716
- التفاعل
الفصيل الى فى بن جواد وراس لانوف والنوفلية الى ودان مختلف عن انصار الشريعة ودروع وهو اقرب بللمجلس شورى شباب الاسلام فى درنة من حيث تفكير ونشاط فى مجالات التوعية
اغلب هذا الفصيل يستقطب فى افراد الكتائب معمر والعسكريين وجميع الاجهزة الامنية السابقين بعد الاستتابة ويعمل على عمل دورات تنشيطية
لهم فى مجال دينية وعسكرية ...ويعقد فى اجتمعات متوصلة بمشائخ القبائل ومتنفذيين فى المنطقة لايضاح تفكيرهم
- إنضم
- 29 سبتمبر 2011
- المشاركات
- 6,887
- التفاعل
الحكومة الليبية تؤيّد المبادرة الأممية لوقف القتال وتسليم الأسلحة
القاهرة - بوابة الوسط | الخميس 23 أكتوبر 2014, 8:21 PM
الثني يصافح الثني خلال لقاء جمعهما مع رئيس الوزراء المالطي في فاليتا
قال الحكومة الليبية إنها لم تتسلم رسميًا المبادرة المضمنة في البيان الصادر عن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بشأن وقف العمليات العسكرية في ككلة والقلعة لتسهيل تقديم المساعدات الإنسانية ابتداء من منتصف ليل 18 أكتوبر الجاري.
وذكرت الحكومة في بيان أنها طالبت مرارًا وتكرارًا منذ بدأت المجموعات المسلحة غير الخاضعة للدولة والمسماة بـ«فجر ليبيا» الهجوم على مطار طرابلس، في 13 يوليو الماضي، بوقف الهجوم، وشكّلت لجانًا للتوسط والمصالحة وأمرت كل المجموعات المسلحة بوقف إطلاق النار والخروج من مرافق الدولة المختلفة وتسليمها للسلطات المختصة، لافتة إلى أنها سعت بكل جهدها لإيقاف إطلاق النار قبل أن تفشل كل النداءات حتى اليوم.
وأشادت الحكومة الليبية في بيانها بدعوة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا واعتبرتها «متماشية مع دعواتها السابقة»، لافتة إلى أن مدينة طرابلس ومطاراتها ومرافقها الحيوية وخزانات الوقود تعرضت للقصف والتدمير والحرق على مدى أسابيع طويلة
كما تعرضت مناطق غرب طرابلس للهجوم والتدمير وحرق المساكن وتهجير آلاف العائلات وخطف المواطنين وقتلهم، قائلة: «كان الأولى أن تدعو البعثة المجموعات المسلحة الخارجة عن سيطرة الدولة لوقف إطلاق النار وتسليم أسلحتها للسلطة الشرعية التي يعترف بها العالم ومنظمة الأمم المتحدة نفسها».
وأشارت الحكومة إلى أنها «تضم صوتها إلى صوت بعثة الأمم المتحدة وتطالب المجموعات المسلحة التي تسمى بـ(فجر ليبيا) وكافة التشكيلات المسلحة الأخرى بوقف القتال في جميع مناطق ليبيا، والخروج من مدينة طرابلس وضواحيها وبقية المدن، وتسليم أسلحتها وفق آلية يضعها المبعوث الأممي السفير برناردينو ليون، وتسليم مرافق ومنشآت الدولة إلى السلطات المختصة، وقبول خيارات الشعب الليبي التي جاءت عن طريق صناديق الاقتراع، والاعتراف بشرعية مجلس النواب والحكومة المنبثقة عنه، والانخراط في العمل السياسي السلمي في المؤسسات الشرعية المنتخبة كمواطنين مدنيين خاضعين لمبدأ التداول السلمي للسلطة».
القاهرة - بوابة الوسط | الخميس 23 أكتوبر 2014, 8:21 PM
الثني يصافح الثني خلال لقاء جمعهما مع رئيس الوزراء المالطي في فاليتا
قال الحكومة الليبية إنها لم تتسلم رسميًا المبادرة المضمنة في البيان الصادر عن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بشأن وقف العمليات العسكرية في ككلة والقلعة لتسهيل تقديم المساعدات الإنسانية ابتداء من منتصف ليل 18 أكتوبر الجاري.
وذكرت الحكومة في بيان أنها طالبت مرارًا وتكرارًا منذ بدأت المجموعات المسلحة غير الخاضعة للدولة والمسماة بـ«فجر ليبيا» الهجوم على مطار طرابلس، في 13 يوليو الماضي، بوقف الهجوم، وشكّلت لجانًا للتوسط والمصالحة وأمرت كل المجموعات المسلحة بوقف إطلاق النار والخروج من مرافق الدولة المختلفة وتسليمها للسلطات المختصة، لافتة إلى أنها سعت بكل جهدها لإيقاف إطلاق النار قبل أن تفشل كل النداءات حتى اليوم.
وأشادت الحكومة الليبية في بيانها بدعوة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا واعتبرتها «متماشية مع دعواتها السابقة»، لافتة إلى أن مدينة طرابلس ومطاراتها ومرافقها الحيوية وخزانات الوقود تعرضت للقصف والتدمير والحرق على مدى أسابيع طويلة
كما تعرضت مناطق غرب طرابلس للهجوم والتدمير وحرق المساكن وتهجير آلاف العائلات وخطف المواطنين وقتلهم، قائلة: «كان الأولى أن تدعو البعثة المجموعات المسلحة الخارجة عن سيطرة الدولة لوقف إطلاق النار وتسليم أسلحتها للسلطة الشرعية التي يعترف بها العالم ومنظمة الأمم المتحدة نفسها».
وأشارت الحكومة إلى أنها «تضم صوتها إلى صوت بعثة الأمم المتحدة وتطالب المجموعات المسلحة التي تسمى بـ(فجر ليبيا) وكافة التشكيلات المسلحة الأخرى بوقف القتال في جميع مناطق ليبيا، والخروج من مدينة طرابلس وضواحيها وبقية المدن، وتسليم أسلحتها وفق آلية يضعها المبعوث الأممي السفير برناردينو ليون، وتسليم مرافق ومنشآت الدولة إلى السلطات المختصة، وقبول خيارات الشعب الليبي التي جاءت عن طريق صناديق الاقتراع، والاعتراف بشرعية مجلس النواب والحكومة المنبثقة عنه، والانخراط في العمل السياسي السلمي في المؤسسات الشرعية المنتخبة كمواطنين مدنيين خاضعين لمبدأ التداول السلمي للسلطة».
- الحالة
المواضيع المشابهة
- مغلق
