كيف يحضر الجيش الأميركي للإنهيار المالي ؟

M82

عضو مميز
إنضم
30 أغسطس 2011
المشاركات
1,764
التفاعل
650 0 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الموضوع كتبته و جمعته على عجل .. لذلك أعتذر مقدما على عدم التعمق في التفاصيل و الإكتفاء بنقل المصادر و بعض الصور و الفيديوهات
............................................

واحد من أهم الأسئلة التي تطرح في دوائر القرار الأميركي و وسائل الإعلام الغير رسمية هو : ماهي ردة فعل الجيش الأميركي عندما يصبح الدولار فجأة عديم القيمة ؟.. كيف سيتصرف أكبر جيش و أكثر جيوش العالم تقدما ؟؟



Scott Taylor warns, "...if the carrot (of credit worthiness) is fading, and the stick (of military threat) is weak, that empire is going to come down in a hurry..."

ردة الفعل لن تخرج عن إطار الحكومة الفيدرالية و البيت الأبيض و ما تحضره للساعة "الصفر"

بعد أن كانت منشآت التدريب تحاكي بيئة وراء البحار يخوض فيها أفراد القوات الأميركية حروبا تتورط فيها حكومتهم .. من الأوروبية و الشرق أسيوية و اليابانية أيام الحرب العالمية الثانية .. إلى الكورية و الفيتنامية إلى الشرق أوسطية التي تحاكي مدن العراق و أفغانستان.. لأول مرة في تاريخ الجيش الأميركي الحديث منشأة تدريب تحاكي مدينة أميركية تم استلامها فبراير الماضي بعد عامين من أشغال البناء و تقع في ولاية فرجينيا .. المنشأة التي كلفت دافعي الضرائب 96 مليون دولار تجمع بين حداثة المدن الكبرى و بساطة الريف الأميركي .. سفارة، بنك، محطة مترو ،محطة قطار،مشفى صغير، مهبط مروحيات، ملعب كرة قدم و كرة سلة و حتى كنيسة صغيرة .. كلها أبنية سيخوض فيها أفراد الجيش الأميركي تدريبات على "الحرب القادمة".

MODEL-TOWN_2820900b.jpg


fake-city-e1392610929969.jpg


lo_012514aphill2-large.jpeg







لا يتعلق الأمر بالجيش فحسب ..فقد تم مؤخرا كشف النقاب عن منشأة مماثلة خاصة بقوات المارينز U.S Marine Corpsالذي يتبع تكتيكات و قواعد حرب مختلفة .. منشأة تقع في كارولاينا الشمالية.. بكنيسة معمدانية ..إسطبلات و مخازن .. مركز شرطة ..سكك حديد و محطة معالجة مياه الشرب المنشأة تشبه كثيرا مدينة أميركية صغيرة.

aerialmap2.png


church1.png


aerialchurch.jpg




يجدر التذكير بأن قوات مشاة البحرية-المارينز- كانت قد أنشأت عام 2012 أول كتائب "الشرطة و الحفاظ على الأمن" الخاصة بها لدعم قوى الأمن المدنية .. و كان أول و أكبر ظهور لهم في إغلاق مدينة بوسطن العام الماضي بعد تفجيرات الماراطون "الإرهابية" .

010512patrol.jpg




بدءا من أكتوبر الماضي بدأ الجنود في قاعدة فورت هوود-تكساس يتلقون تدريبات تتضمن شغبا و"عصيانا مدنيا" و إحتكاك بـ "مدنيين غير مسلحين" ..



هذا في الوقت الذي مازالت دوائر وزارة العدل ممثلة بالمدعي العام إيريك هولدر و الكونغرس و وسائل الإعلام تخوض نقاشا حول شرعية إستخدام الطائرات المسلحة بدون طيار Drones لإستهداف مواطنين أميركيين داخل التراب الأميركي








يتبع إن شاء الله بتحضيرات وزارة الأمن القومي و "عسكرة" قوى الأمن و الشرطة ....​
 
انهيار امريكا سيكون نعمة لبعض العرب والمسلمين ونقمة ايضا لبعض العرب والمسلمين هههههه معادلة صعبة.
 
هذ الموضوع اثار اهتمامي منذ فتره واتلهف لأي معلومه اضافية عنه
احسنت اخي الكريم وننتظر التكمله
 
مشغول الان لكن سوف اقرأ الموضوع بعد الامتحانات :D
واضح انه موضوع ممتاز :D
 
لمن شاهد الفيديو الثاني لمنشأة التدريب سيلاحظ أن خريطة قطارات الميترو تخص مدينة واشنطن العاصمة
 
انهيار امريكا سيكون نعمة لبعض العرب والمسلمين ونقمة ايضا لبعض العرب والمسلمين هههههه معادلة صعبة.

المسلمين لهم الله و اما امريكا و غيرها فهي اسباب يسخرها الله كيفما شاء و لمن شاء... و الله غالب على امره ....و هو وكيلهم.
 
موضوع أكثر من رائع ، و يذكرني بمسلسل ( جريكو - JERRICO ) لمن يعرفه ...
 
قال الامام الشافعي رحمه الله

حسبي بعلمي إن نفع ... ما الذل إلا في الطمع
من راقب الله رجع ....عن سوء ماكان صنع
ما طار طير وارتفع ..... إلا كما طار وقع
 
هم يحضرون انفسهم للتعامل مع الاحتجاجات الشعبية والشغب الذي قد ينشأ بسبب تدني الاجور وفقدان الوظائف وتأثيرها على حياة الناس
كما حدث تحديدا في اليونان وكيف انعكست على الشارع وتسببت بازمة كبيرة وخطيرة
 
خطر في بالي سؤال

اذا استوى وانهار الدولار وامريكا

الجيش اسلحته اين ستذهب؟

هل ستهبها امريكا لإسرائيل!
 
"واشنطن تايمز":
مليون من أفراد الميلشيات الأمريكية يقتحمون العاصمة الجمعة..ويعلنون بدء "الربيع الأمريكي" للإطاحة بأوباما




(( أستنساخ تجربة الربيع العربي في الولايات المتحدة
مطالبة بالإطاحة بالرئيس الأمريكي ونائبه وزعماء الكونجرس
رفض استمرار شرعية صناديق الانتخابات
تهديد بحشد عشرة ملايين في العاصمة الأمريكية خلال الأيام المقبلة


ذكرت صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية أن ما يقرب من مليون شخص من الأعضاء في الميليشيات الأمريكية، يعتزمون اقتحام العاصمة الأمريكية واشنطن يوم الجمعة القادم من أجل الإطاحة بالرئيس باراك أوباما، فيما وصفت الصحيفة هذه الفعاليات، بأنها ثورة على غرار ثورات الربيع العربي التي أسقطت الرؤساء السابقين في كل من مصر وليبيا وتونس واليمن.
أشارت الصحيفة إلى أن مجموعات أمريكية مسلحة تطلق على نفسها اسم المواطنين الثوار، تتجه إلى التظاهر في وسط مدينة واشنطن خلال هذا الأسبوع، وذلك من أجل توجيه رسالة إلى كل من الرئيس الأمريكي باراك أوباما ورئيس مجلس النواب جون بوهينر تطالبهما بالرحيل.
وأطلق المشاركون في هذه الفعاليات عليها اسم، الربيع الأمريكي، وأقسم المشاركون من أعضاء الميلشيات على الإطاحة بالرئيس الأمريكي والمدعي إريك هولدروالسناتور هاري ريد زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، والسناتور ميتش ماك كونيل وزعيمة الأقلية في مجلس النواب نانسي بيلوسي، بالإضافة إلى نائب الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن، ويقول الضابط المتقاعد من الخدمة في الجيش الأمريكي الكولونيل هاري ريلي الذي يقود هذه التظاهرة الحاشدة، أن الإطاحة بالمسئولين السابق الإشارة إليهم، يمثل نقطة البدائية نحو استعادة الحكم الدستوري في الولايات المتحدة.
أضاف ريلي أن على جميع المسئولين الذين يطالب بإبعادهم مغادرة الولايات المتحدة، في حين يتعين على الساسة الآخرين الذين لن يتم استبعادهم ، أن يعلنوا التزامهم عن العمل بإقرار تشريعات جديدة تتناسب مع الدستور الأمريكي، مع تقليص معدلات إنفاق الحكومة الأمريكية بما لا يقل عن نسبة الثلثين، وخفض عدد العاملين بالمؤسسات الفيدرالية.
يزعم القائمون على الإعداد للتظاهرات في العاصمة الأمريكية أن هناك عددا من الأمريكيين يتراوح بين عشرة ملايين وثلاثين مليونا، يؤيد هذه الأفكار، وسوف يلتقي المتظاهرون يوم الجمعة، فيما يعد بمثابة استنساخ الربيع العربي بالنسبة للأمريكيين.
في نفس اليوم – الجمعة القادم- سيتم تنظيم فعاليات مماثلة في مدينة بانكرفيل بولاية نيفادا، ويشارك حزب الشاي اليميني المتطرف في هذه الفعاليات، ويتطلع قائد هذه التظاهرات إلى أن تمضي أحداث الربيع الأمريكي بسلام، مع أن العدد يمكن أن يزيد إلى عشرة ملايين متظاهر في واشنطن وحدها.
كشف الكولونيل هاري ريلي عن أنه منذ السنوات الخمس الماضية، يتم الإعداد لهذه التظاهرات، وتم إبلاغ الكونجرس من خلال الرسائل الالكترونية بضرورة اتخاذ خطوات جدية نحو الإصلاح.
شدد قادة التظاهرات على أنهم لا يثقون في صناديق الانتخابات، إذ ان الساسة الذين يفوزون في الانتخابات، لا يهتمون بمصالح الشعب التي أقسموا على حمايتها. ))








Operation American Spring to hit D.C. to oust Obama, Biden, Boehner, Holder






(( A group of self-described revolutionary-style patriots with a million mobilized militia members are heading to downtown Washington, D.C., this week to bring a simple message to political leadership, from President Obama to House Speaker John Boehner: Get out.
They’re called the Operation American Spring — and they’re vowing to oust the likes of Mr. Obama, Mr. Boehner, Attorney General Eric Holder, Senate Majority Leader Harry Reid, Sen. Mitch McConnell, House Minority Leader Nancy Pelosi and Vice President Joseph R. Biden, Raw Story reported.
“We are calling for [their] removal … as a start toward constitutional restoration,” said retired Army Col. Harry Riley, the leader of the group, Raw Story reported. “They have all abandoned the U.S. Constitution, are unworthy to be retained in a position that calls for servant status.”
The aim of the group, too, is to influence those politicos who aren’t targeted for ouster to “sponsor and pass very constitutionally crafted state legislation to dissolve the size, powers, scope and spending of the U.S. government by two-thirds,” the media outlet reported.
The group expects between 10 million and 30 million similarly thinking Americans to meet them in the capital on Friday for a rally that’s being billed as a sort of “Arab Spring” for Americans.
Meanwhile, the group is holding another event on the same day in Bunerkville, Nev., near cattle rancher Cliven Bundy’s property and in support of his stand-off with the Bureau of Land Management over grazing fees.
The Friday event was promoted by Tea Party Nation.
Col. Riley said he hopes the event will go forward peaceably, but that so far, peaceful protests haven’t brought citizens much luck. He also said that more than 1 million militia members have already mobilized for the event — and that projections of 10 million to attend aren’t pie in the sky.

Read more:
Follow us: @washtimes on Twitter))
 
وزارة الأمن الداخلي الأميركي Departement of Homeland Security

220px-US_Department_of_Homeland_Security_Seal.svg.png



مسؤولياتها الأساسية حماية أراضي الولايات المتحدة من هجمات إرهابية كذلك الاستجابة السريعة للكوارث الطبيعية.

في حين أن وزارة الدفاع تختص بمجال العمليات العسكرية والأمن الخارجي، فان وزارة الأمن الداخلي تختص بالمجال المدني "لحماية الولايات المتحدة من الداخل" وهدف الوزارة المعلن الاستعداد، منع والاستجابة لحالات الطوارئ المحلية و خاصة ما يسمى "الإرهاب".

تأسست هذه الوزارة في 25 نوفمبر 2002 عقب أحداث 11 سبتمبر 2001

بعدد موظفين يتجاوز 240.000 موظف تعتبر الوزارة ثالث أكبر الوزارات الفدرالية الأمريكية بعد وزارة الدفاع ووزارة شؤون قدامى المحاربين.

تطبيقا لسياسة الأمن القومي فان البيت الأبيض يقوم من خلال مجلس الأمن القومي في الولايات المتحدة بالتنسيق بين وزارة الأمن الوطني و وزارات أخرى ترتبط بقوة بموضوع الأمن القومي من قبيل وزارة الصحة والخدمات البشرية، وزارة العدل و وزارة الطاقة.

.......................................................................

تتحدّث تقارير منذ نهاية سنة 2012 عن انخراط وزارة الأمن الداخلي في الولايات المتحدة الأمريكية «DHS » في عملية حشد عسكري سري هائل، ويؤكّد مقال نُشر في صحيفة الأسوشيتد برس في شهر شباط 2013 طلب الوزارة صفقة لشراء 1,6 مليار من طلقات الذخيرة ، وهو وفقاً يكفي لتحمّل حرب بحجم حرب العراق ولمدة تفوق العشرين عاماً. هذا و حصلت الوزارة أيضاً على 2700 من مدرّعات MRAP، وقد شوهدت تجوب الطرقات و كذا حاملات جنود خدمت في العراق و أفغانستان، 7 آلاف بندقية تكتيكية عسكرية ،إلا أن المثير في الأمر كله هو حصول الوزارة في نهاية العام الفارط على طائرات بدون طيار مسلحة ريبر و بريداتور .

و واصل الجهاز حملة الشراء المجنونة بـ 141 ألف ذخيرة قناصة بداية سنة 2014 و وضعه مناقصة لشراء أكثر من و هو عدد هائل نسبة لهذا النوع من الذخيرة.

يتساءل هنا "تشاك ناش" و هو نقيب سابق في البحرية الأميركية : "هذه تجهيزات حربية .. لوزارة الأمن الداخلي !!! وأنت لا تشتري أسلحة إلا إذا كنت تريد استعمالها... من هو العدو الذي سيخوضون حربا ضده ؟ !! "


قد تجيب عن هذا السؤال تلك التصريحات التي كُشف النقاب عنها وتخص رئيس الوزراء البريطاني الأسبق "غوردون براون" في أكتوبر 2008، وذلك إثر بلوغ أزمة المصارف ذروتها. ويشير مقال نُشر على موقع أخبار ، إلى ما قاله مستشاره الخاص السابق "داميان ماكبرايد" في كتاب حول سيرته الذاتية بعنوان "استغلال السلطة"، من أنّ "براون" كان قلقاً بشأن احتمال انهيار الأمن والقانون أثناء الأزمة المالية، فاقتبس عنه:«إن كانت المصارف ستغلق أبوابها، والصرّاف الآلي لا يعمل، والمواطنون يذهبون لـ"تيسكو" (وهي سلسلة محلات تموين) ولا تُقبل بطاقاتهم، سينفجر الأمر برمّته. إن كنت لا تستطيع شراء الطعام، الوقود، أو الدواء لأطفالك، سيسارع الناس لتحطيم الزجاج ومساعدة أنفسهم. كيف نتعامل مع هذا التهديد؟ علينا أن نفكّر: هل سنفرض حظر تجوال؟ هل نضع الجيش في الشوارع؟ كيف نستعيد النظام حينئذ؟"
يقول «ماكبرايد» في الكتاب ذاته: "كان من العجيب رؤية غوردون يستسلم تحت وطأة ضغط ما كان على وشك فعله، مع اقتناعه في نفس الوقت أنّ الإجراءات الحاسمة يجب أن تُتّخذ على الفور". لقد قارن التهديد آنذاك بأزمة الصواريخ الكوبية. الخوف من هذا التهديد كان قد تردّد في سبتمبر 2008 عبر وزير الخزانة الأمريكي "هانك بولسون"، الذي حذّر تكرارا آنذاك من أنّه قد يتوجّب على الحكومة الأمريكية اللجوء للأحكام العرفية إذا لم يتم إنقاذ "وال ستريت" من انهيار الائتمان.

dd395-Bailout-s.jpg


تمّ تجنّب الأحكام العرفية في كلا البلدين عندما استسلم المشرّعون للضغوط وأنقذوا المصارف. ولكن، عدّة خبراء ونقّاد يقولون بأنّ انهياراً آخرعلى وشك أن يحدث ، وهذه المرة لن تكون الحكومات مستعدّة للمضي قدماً في الإجراءات نفسها.

.


مخطط الإنهيار الإقتصادي :

Rosebud أو "البرعم" هو لقب يطلقه مسرب معلومات من داخل الـ DHS على نفسه اعتادت إذاعة "تقارير هاغمان-هاغمان" –حسبها- الاتصال به .. في آخر إتصال معه نهاية ديسمبر الماضي-عيد الميلاد- يقول : "بأن التحضيرات قد تمت للاستجابة لأزمة غير مسبوقة داخل الولايات المتحدة".

"البرعم " الذي سيتقاعد قريبا و يخرج من "السجن البيروقراطي " حسب وصفه للـ DHS يذكر أنه حسب ربطه بين ما تحمله الوثائق التي اطلع عليها و كلامه مع رؤسائه فإن ردة فعل الحكومة الفيديرالية على الإنهيار "المفتعل" ستتضمن "استخدام القوة المميتة ضد مواطني الولايات المتحدة بتعليمات من الرئيس أوباما"

يضيف "البرعم" بكلام مبهم: "القادم سيكون بسبب حدث "غير متوقع " و "خارج نطاق السيطرة" متبوعا بحدث أخر متزامنا معه أو بعده بفترة قصيرة بهدف "الإرباك" و تعقيد لوضع متفجر أصلا .

"هناك العديد من السيناريوهات لم أطلع عليها كلها، أحدها يتكلم عن هجوم إلكتروني من تهديد خارجي ثم يتعقد الوضع بشيء لا يخطر ببال أحد.. إلا أن كل هذا سيكون خدعة لشغل الانتباه فقط، الخطر سيكون من الداخل " مضيفا بدون إعطاء تفاصيل:" قبل أن يتمكن الناس من استيعاب ما يحصل، سيتم إطلاق الحدث الثاني"

ويضيف كذلك :"اطلعت على مخطط عملي يشير إلى ردة فعل الحكومة الفيدرالية لهجوم إرهابي كبير على الأراضي الأميركية –بدون تفاصيل أكثر- ردة الفعل ستتضمن : قيود على السفر و النشاطات التجارية و على كل جانب من جوانب الحياة و بالأخص ملكية السلاح و حرية التعبير و الخطاب التحريضي ضد الحكومة، أعتقد أن البعض سيسميه "قانون عرفي" و لا أظنهم مخطئين في ذلك ، يجب أن نفهم أن هذه العملية ستتم على مراحل و يبقى أن نشاهد بأي سرعة ستتم "

"إذا المتابعون في انتظار وقوع حدث كبير متبوع باستجابة عسكرية من قبل حكومة الولايات المتحدة ضد مواطنيها، بناءا على ما رأيت لا أعتقد أن هذا سيحدث بهذه الطريقة ، هناك استثناء واحد ينطوي على سيناريو غير قابل للتصور: و هو قطع رأس القيادة الأميركية ، مع أنني لم أر أي شيء يوحي بوقوع هذا السيناريو لكن دعونا نصلي بأن لا يكون قابلا للتنفيذ".




يتبع إن شاء الله​
 
التعديل الأخير:
تمرين للقوات الخاصة الأميركية يتضمن "إجتياحا وهميا" لمدينة تامبا -فلوريدا



شارك في التمرين كذلك فرق من 16 دولة : بلجيكا ، كندا، كولومبيا، التشيك، الدنمارك، استونيا، فنلندا، فرنسا، ألمانيا، إيرلندا، الأردن ، هولندا، النرويج، بولندا، البيرو و تايلاند.
سيناريو التمرين تضمن كذلك إنقاذ فريق الـ SOCOM لعمدة تامبا "بوب بوكهورن" من "قرية مسلحين" يسيطر عليها "متطرفون عنيفين" .
عملية الإنقاذ الوهمية تمت بينما كان أربعة قناصة من الفرقة فوق سطح مستشفى تامبا العام يراقبون العملية.
أحد المشاركين علق : "كان هذا غريبا" ، "هذه أول مرة بالنسبة لي.. عادة، لا أحد يطلع على ما نفعله".
العرض تم على هامش المنتدى الدولي الرابع للقوات الخاصة.
قنوات التلفزيون طمأنت السكان على بأنها تمارين عسكرية و ليست إجتياحا "للروس" أو "النظام العالمي الجديد" .
 
21 ماي 2014
واشنطن بصدد نشر وثائق سرية عن تصفية مواطنين أمريكيين بواسطة الطائرات بدون طيار
كشفت مصادر مطلعة يوم 21 مايو/أيار أن الإدارة الأمريكية مستعدة لتلبية قرار المحكمة ونشر وثائق سرية حول تصفية أشخاص يحملون الجنسية الأمريكية بواسطة طائرات بدون طيار وعلى أساس قانوني للاشتباه بتورطهم بالإرهاب. وبحسب المصادر فإن وزارة العدل الأمريكية لن تطعن بقرار المحكمة في نيويورك الذي صدر في أبريل/نيسان الماضي والذي يجبر الإدارة الأمريكية على نشر هذه الوثائق في وسائل الإعلام، مشيرة إلى أن نشرها سيتطلب فترة معينة لأن مسؤولي الإدراة سينقحون بعضها بالتوافق مع المحكمة. ومن بين المواطنين الأمريكيين الذين تمت تصفيتهم بواسطة الطائرات بدون طيار أيمن العولقي، أحد القياديين البارزين في تنظيم "القاعدة"، عام 2011 في اليمن. إلى ذلك طالبت صحيفة "نيويورك تايمز" والجمعية الأمريكية للدفاع عن حرية المواطنين عبر محكمة نيويورك وزارة العدل الأمريكية بتقديم الأسس القانونية التي استندت إليها الإدارة الأمريكية عندما أمرت بتصفية العولقي وغيره من المواطنين الأمريكيين بواسطة الطائرات بدون طيار. وقالت الصحيفة وقتها إن "قرار المحكمة أكد مبادئ الديمقراطية لأن المواطن غير مضطر لتصديق ما تقوله الحكومة بأنها تتصرف طبقا للقانون".

:روسيا اليوم
 
عاجل
الواشنطن تايمز 28-05-2014 :تسريب مذكرة من وزارة الدفاع الأميركية تتضمن توجيهات للقوات المسلحة بمساعدة السلطات المحلية في حالة وقوع "إضطرابات"

المذكرة تعود لنهاية ديسمبر 2010 و يرى فيها نقاد إحتمال إستخدام إدارة أوباما للقوة العسكرية ضد الأميركيين بما فيها سلاح المهندسين و الطائرات بدون طيار و إعطاء "سلطة طوارئ" لقادة الجيش الأميركي في حال وقوع أزمة






الأمور تسير بثبات للحكم العسكري

images


martial_law.jpg


 
سؤال :
مذا سيحدث لمن يخزن المليارات من عملة الدولار في بنوك بعد الإنهيار المالي .( هل ستصبح هذه الأموال مجرد أوراق ) ؟
 
سؤال :
مذا سيحدث لمن يخزن المليارات من عملة الدولار في بنوك بعد الإنهيار المالي .( هل ستصبح هذه الأموال مجرد أوراق ) ؟
المدخرات تزول عند إنهيار البنوك .. لديك بنك ليمان براذرز عام 2008 كمثال
 
المدخرات تزول عند إنهيار البنوك .. لديك بنك ليمان براذرز عام 2008 كمثال
إذن يجب على البلدان العربية أن تنوع من إحتياطاتها مثلا ً الأورو + الذهب
 
إذن يجب على البلدان العربية أن تنوع من إحتياطاتها مثلا ً الأورو + الذهب
السلام عليكم
أيضا هذا ليس بحل ربما كان ليكون حل لو كان مشكلة يمكن السيطرة عليها لكن لما يكون انهيار كلي فكل شيء فعلا سيتبخر مالم يكن في البنوك المركزية للدول
الحل هو البدأ بحيازة الذهب بكميات كبيرة لكن يوضع في البنوك المركوية أي في الاحتياطات المباشرة للدولة
لأن البنك الفدرالي الأمريكي في الأزمة القادة قد يكون غير قادر على خطة انقاذ جرئية وبالتالي السيل سيأخذ كل شيء
وأصول البنوك ستصبح قيمتها أقرب للصفر ومشتقاتها وغيرها أي انه حتى ولو لم يسقط التعامل باجراءات التصفية فلن يسترجع الدائنين أكثر من عشر بالمئة بتفاءل كبير من حقوقهم وهي تقترب بأقل بعض الشيء من الاحتياط القانوني المفروض عليها من الدولة الذي يجب أن يكون متوافر دائما
 
عودة
أعلى