بعض سكان حمص يعودون للمدينة ويبكون لمنظر مدينتهم المدمرة هؤلاء السكان يعلمون ان من يسيطر عليها الان هو الجيش النظامي و مع ذلك عادوا اعلمتم السر الان في تدهور الامور
لا يوجد أي سر ٫٫ و لا وجود لما تلمّح إليه إلاّ في مخيّلتك ٫٫٫٫ بعضهم عادوا لأنّهم خرجوا قبل أن تقصف حمص أصلا و بعبارة أدقّ هم من الفئة الوالية للنظام من عوائل الشبيحة الشيعة و العلويين ٫٫ تم تأمين خروجهم قبل إبادة حمص و أهلها و الآن ربّما تعود عائلة أو عائلتان -و أشكّ في ذلك- لكي يتم تصويرهم و نشر المقطع في الفضائيات التشبيحيّة و الموالية لإيران ٫٫٫ كما حدث من قبل في القصير و غيرها