لآ ينفع السياج الالكتروني ، لأن الوضع على الحدود السعودية العراقية ليس كالوضع على الحدود السعودية اليمنية ، في الحدود اليمينة سوف تقطع هذا السياج " مآعز " و سوف يطلق النار عليها الجهاز الالكتروني وتحدث مشاكل جما ، بين الرعاة و حرس الحدود
أعتقد لن ينفع إلا " الجدآآآآآآآآر " .. ويوضع في أعلآه سياج كهربائي ..
وضع العراق افضل من حيث الوضع الاقتصادي والامني فما تشوف قوافل المهاجرين من ناس يعتبروا ان السعودية مصدر دخل بالنسبه لهم بمعنى بدال لا ينتظروا سنين تكون مغامره صابت او خابت والي عنده قدره على الدخول بشكل نظامي يشجع الي ما عنده قدره بسبب العائد الي يجنيه خصوصا ان العمل الحر الي ممنوع على الشباب في المنطقه الجنوبيه ويدر الاف الريالات بشكل يومي متاح لهم بما فيها المنتجات الي تكون من المناطق الحدوديه صعده وغيرها وتكون اسعارها مقاربه لاسعار المنتجات المحليه خصوصا ان الطبيعه وحده والتكاليف متقاربه
مثال لواحد من منتجاتهم الي تدخل بشكل نظامي ويبيعوها مع باقي المنتجات بعرض مفتوح ممنوعين المزارعين المحليين ان يعرضوها على الشوارع زيهم خاصه ان ما عندهم قدره على فتح محلات موسميه فتكون سياراتهم الخاصه عباره عن محلات متنقله في الشوارع والاسواق
صعدة : تواصل الاستعدادات لتدشين المهرجان الرابع للرمان للعام 2013
الخميس, 12-سبتمبر-2013
صعدة برس -
منصورحزام-
اوضح المهندس/عبالله الوادعي مديرعام مكتب الزراعة والري بمحافظة صعدة ان الاستعدادات لاقامة المهرجان الرابع للرمان بمحافظة صعدة تتواصل على قدم وساق في موعده المحدد في 17/9/2013م.
مشيرا ان اقامة مهرجان الرمان بمحافظة صعدة ضرورة ملحة لتشجيع المزارعين لتحسين الانتاج المحلي لمحصول الرمان بالاضافة الى التعريف بواقع انتاج الرمان المحلي والمشاكل التي يواجهها والتطورات في هذا القطاع ..خاصة وان الرمان الصعدي يعدمن اجود انواع الرمان على المستوى المحلي والعربي والعالمي .
موضحا الى ان من الاهداف الخاصة باقمة المهرجان ربط المتسوقين والمستثمرين بمجال الرمان من داخل وخارج اليمن باسواق (محافظة صعدة) وفتح مجالات الاستثمار الخارجية والمحلية في المجال الزراعي ... وكذا الترويج لجذب المستثمرين في هذا المجال .
مضيفا بان محصول الرمان بالمحافظة اصبح في العشر سنوات الاخيرة محصول تصديري بالدرجة الاولى مما يعمل على رفد خزينة الدولة بالعملة الصعبة .كما ان المحاصيل الزراعية بمحافظة صعدة ذو جودة عالية واصبحت تنافس المحاصيل الزراعية المحلية والخارجية مماجعلها تحوز على رضى واستحسان المستهلك المحلي والخارجي.
منوها الى ان اجمالي المساحة الاجمالية لزراعة الرمان بالمحافظة تبلغ اربعة الف هكتارتنتج (100) الف طن يصدر منها 60/ الى الاسواق الخارجية (السعودية, عمان ,الامارات, قطر. البحرين ,الكويت, الاردن, العراق, تركيا) وباقي الكمية تيم تسويقها الى جميع المحافظات.
http://www.saadahpress.net/news/news-15608.htm
هنا مثال والسيارة يكون عائدها من 2000 الى اكثر من 15 الف بحسب انواع المنتجات الي يبيعوها فالسريع الي ما يحتاج صبر زي الفواكه نجرب احيان نبيع بالطريقه المعروضه خاصه ايام الدراسه يطلع في الصباح معدل 2000 الى 3000 وبعد العصر زيها اما المنتجات الي تكون قاسيه وتتحمل فتره اطول زي حبوب النبات ممكن حملة السيارة تتجاوز 30 الف بحسب المنتج وكمية الحمله وسعرها في السوق لكن لو تعرض بطريقتهم راح تتصادر الحمله وهم حافظين اماكنهم حتى الي يتنقلوا ما بينها
بائعون يمارسون تجارة الشوارع علنا في ظل غياب الجهات الأمنية
الثلاثاء 19-03-2013 10:16 مساء
عبدالله عبشان ــ بلقرن : رغم منع الجهات الأمنية من البيع في الشوارع إلا أنها لاتزال موجودة و في الوقت الذي يتجه فيه عمالة من الجنسية اليمنية و الكثير منهم لايحمل إقامة ( مجهول الهوية ) لممارسة التجارة على أطراف الطرق العامة الرابطة بين المدن و المحافظات المجاورة لمحافظة بلقرن من خلال وقوفهم بسياراتهم محملة بمواد مجهولة المصدر ومجهولة الصلاحية .
و من المعروف أن مثل هذه الممارسات التجارية تدخل في دائرة المخالفات الموجبة للعقوبة ولا يسمح لمثل هؤلاء البيع بأي شكل كان فلا يوجد أي مسوغات تمنح ترخيصا للوقوف بالسيارات و البيع على جانب الشوارع بل هناك مواقع مخصصة للبائعين بتراخيص رسمية في محلات داخل الأسواق هدفها ضبط البضائع وسلامة المنتجات المباعة فيما تجولت " صحيفة بلقرن الالكترونية " في محافظة بلقرن و بالتحديد في منطقة البظاظة و الحيفة و العديد من المناطق الأخرى لوحظ الكثير من البائعين يمارسون و بكل أريحية و علانية بيع البضائع التي لا يعرف مصدرها يوضح غياب الجهات المختصة و إهمالهم في تجول الحملات و عدم تكثيف الرقابة والمتابعة لهم .
http://belgarn.com/ar/news.php?action=view&id=1788
على نفس الشارع في محلات كثيره لحساب النظاميين منهم باسماء سعوديين زي محلات الملابس والجوالات متخصصين فيها ويصلخون بالاسعار وارباحها افضل بحسب احجام المحلات الكبيره والصغيره سواء في بلقرن او غيرها من المحلات ثم يجي من بعدها العمل في الشركات والمؤسسات والمحلات بشكل نظامي ثم الاقل اجور الي يدخلون بشكل غير نظامي ويعملوا في الزراعه والرعي او اعمال حره بالاجره اليوميه والشهريه سواء يمنيين او افارقه تتراوح اجرتهم بين 100 ريال للساعة الى 300 ريال في الشهر بحسب جدوى العمل الي يشتغلون فيه
فعلى حسب الدخل والدعايه له مو كل الناس عندها مصدر دخل في اليمن ولا الكل يريد الضرر بقدر ما الغالبيه العظمى من الي يتجاوزوا الحدود يريدون مصدر دخل ففي كل الاحوال يفترض النتيجه وحده سواء تركت الحدود مفتوحه للحصول على مصدر دخل او تم تأمين الحدود للحد من العابثين وفي المقابل توفير بنى ومصادر دخل في الجانب الثاني ولو تشوف قوافل النازحين الي يمشوا في صفوف ورى بعض بالكيلوات على مدار الوقت وتشوف اوضاعهم ماراح تطالب بسياج مكهرب ولا جدار عازل الا اذا كان فيه مقابل مدعوم بالامن حتى تتحسن الاوضاع على الارض على مر السنين والكثير من الي تتازم اوضاعهم لفتره محدوده يقيسوا عليها صعوبه الاوضاع على مر السنين فالوضع بشكل عام افضله لا يطاق ولو صار احداث على نطاق ضيق فما تعبر عن واقع الكل