قائد بقوات حرس الثورة الاسلامية: طالبان هزمت عناصر قوة أمريكا فانهارت وقادتها أبغض الساسة في العالم

عبد ضعيف

عضو مميز
إنضم
17 يوليو 2011
المشاركات
3,882
التفاعل
3,233 0 0
قائد بقوات حرس الثورة الاسلامية:
طالبان هزمت عناصر قوة أمريكا فانهارت وقادتها أبغض الساسة في العالم
أشار قائد قوات حرس الثورة الاسلامية بمدينة فسا التابعة لمحافظة فارس علي رضا رحماني الي انهيار عناصر القوة في أمريكا في المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية بسبب الهزائم المتتالية التي منيت بها في افغانستان بذريعة مواجهة جماعة طالبان مؤكدا أن قادتها باتوا اليوم أبغض الساسة في العالم بسبب سوء أدائهم.
print.png
نسخة جاهزة للطباعة
و أفاد مراسل القسم السیاسی بوکالة " تسنیم " الدولیة للأنباء أن رحمانی أکد اخفاق أمریکا فی بلوغ أهدافها خلال الاعوام الخمسة الماضیة بمافیها الاقتصادیة التی أصبحت فی الوقت الحاضر أکثر الدول قروضا فی العالم. وأشار قائد قوات حرس الثورة الاسلامیة فی مدینة فسا الی التهدیدات التی تطلقها أمریکا ضد الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة بأن الخیارات العسکریة لازالت مطروحة علی الطاولة وقال " ان هذه الاقاویل باتت الیوم مکررة وأصبحت مهزلة ومقززة أثارت استهزاء القاصی والدانی حیث أن کل المراقبین توصلوا الیوم الی هذه النتیجة وهی انهیار الهیمنة الامریکیة الخاویة والفضل فی کل ذلک انما یعود الی دماء الشهداء الابرار ". وأضاف قائلا " ان سبب العداء الذی یضمره الاستکبار العالمی ضد الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة انما یعود لالتزامها بالمبادیء الاسلامیة الانسانیة التی لم ولن تتخلی عنها قید انملة " .

 
ان سبب العداء الذی یضمره الاستکبار العالمی ضد الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة انما یعود لالتزامها بالمبادیء الاسلامیة الانسانیة التی لم ولن تتخلی عنها قید انملة

:D:D
 
طالبان قتلت من المسلمين اكثر مما قتلت من الامريكان
فى التفجيرات فى الاسواق وغيره

ماهى الا جماعة ارهابية تحكمت بها واشنطن وقت حربها ضد الاتحاد السوفييتي ووقتما دخلت افغانستان هى من اعطت الحجة للدخول بضربها البرجين بدون سبب وهى من فتحت غزو امريكا للبلدان العربية والاسلامية وانهارت دول عربية كثيرة تحت وطأة محاربة الارهاب بقيادة امريكا مثل اليمن وسوريا والعراق وكادت مصر تدخل بها لولا العناية الالاهية ووقوف بعض الدول العربية معها

طالبان وجه للارهاب لا اكثر

وايران لو بيدها لأبادت العرب
 
امريكا حاربت افغانستان للحصول على بن لادن وهاهم حصلوا عليه وقتلوه وش يبون بأفغانستان وشعبها ما بها الا الفقر والمخدرات
يقول رحماني انهزمت امريكا وهي لازالت بأفغانستان لم تسحب جيشها .. اقول هذا كلام فقط للترويح عن النفس وليس كرها بأمريكا
انما اصبح عندهم حب التصريحات والبهرجه فقط ولكن الشي اللي يقهر لما ينتسبون للاسلام والاسلام منهم براء الا من رحم ربي
 
المسئولين الايرانيين وحتي المرشد تسمع منهم كثيرا كلمة الاستكبار العالمي
وهما نفسهم شغالين من ساعة الثورة في الاستحمار العالمي و الاقليمي
 
طالبان تختلف عن القاعدة على الاقل ليس لديها مشروع خارج حدود افغانستان
صحيح لديها بعض الاخطاء لكن لايمكن مقارنتها بالقاعدة التي تكفر كل من يخالفها
وهذا الامر لاوجود له عند طالبان

وطالما البلد محتل فمن حقها مقاومة المحتل هذا الامر تقره كل الشرائع السماوية والقوانيين الدولية والاعراف الانسانية

طبعا قد تلاحظون ان قادة القاعدة اغلبهم فر الى ايران وبعضهم لايزال يعيش فيها ...... فلماذا لم يلجأ اليها قادة طالبان ؟

اليوم لايوجد الا طالبان تقاوم المحتل الامريكي ومن معه ... فاين القاعدة التي كانت السبب الرئيسي في اعطاء الذريعة لاحتلال افغانستان؟؟ لم تعد موجودة اليس كذلك ؟

ايران لاتخشى القاعدة ولكن اكثر شي تخشاه هو عودة طالبان لحكم افغانستان ...... ولكم ان تفسروا الامر على طريقتكم
 
ايران خسرت أكثر من 3000 جندي خلال عقد واحد من حكم طالبان ...

لذا طالبان تعتبر كابوس لايران
 
لله درك يا طالبان والمجاهدين الذين معها

كم من متعاطف مع امريكا ادميتم مقلتيه

تبخر الجيش العراقي الجرار كأنه لم يكن

وثبتت جبال طالبان
 
لله درك يا طالبان والمجاهدين الذين معها

كم من متعاطف مع امريكا ادميتم مقلتيه

تبخر الجيش العراقي الجرار كأنه لم يكن

وثبتت جبال طالبان

من يحارب بعيقدة يستطيع الثبات .. و من يحارب بوهم قومية ووطنية لن يرى الا الفشل و الذل ..
 
لله درك يا طالبان والمجاهدين الذين معها

كم من متعاطف مع امريكا ادميتم مقلتيه

تبخر الجيش العراقي الجرار كأنه لم يكن

وثبتت جبال طالبان


مقولة خالدة:
لله درك يا طالبان والمجاهدين الذين معها
كم من متعاطف مع امريكا -يدعي عدائها أو ممانعتها- ادميتم مقلتيه
 
ارجو ابعاد الطائفية و الالتزام بمحتوى الموضوع لكي لا يغلق
 
كلنا نعلم انه لايوجد اليوم داخل افغانستان الا طالبان

وان تحررت افغانستان فالفضل لله وحده ثم لطالبان ومن التف معها من الشعب الافغاني فقط

واما مايحسب للقاعدة فهو اعطاء الذريعة فقط لامريكا كي تحتل البلد ومن يريد نسب الفضل لغيرها فهو مخطي حتى وان لمح البعض ممن لم يعجبهم الكلام او حاولوا رمينا بالعمالة للامريكان
فلن يغير هذا من الامر شي فلايوجد غير طالبان بارك الله فيها وجنبها شر القاعدة التي ما ان بدأ الهجوم على طالبان وافغانستان حتى وجدنا تواصلهم مع ايران
ولجوء حوالي 100 من قادتها الى طهران فيما لم نجد قادة طالبان في غير بلدهم وعلى رأسهم الملا عمر لم يلجأ الى باكستان فيحتمي فيها او يرسل ابناؤه الى ايران لحمايتهم​
 
المسئولين الايرانيين وحتي المرشد تسمع منهم كثيرا كلمة الاستكبار العالمي
وهما نفسهم شغالين من ساعة الثورة في الاستحمار العالمي و الاقليمي


الفاشية الدينية غباءها واحد
 
استقلال السياسة الإيرانية .. ولو على المستوى الإعلامي الميكروفوني يزعج جدا كثير من الأطراف منزوعة الاستقلالية ومنزوعة الإرادة الذاتية ...
تلك الأطراف التي لا تعيش إلا على هامش التبعية المهينة المتاح لها من الأسياد في الشرق أو الغرب.

 
كلية طالبان خرجت شجعان لا يهابون الموت صداقيين انقياء العقيدة

976.jpg


خطاب ...​
 
بالفعل طالبان تسببت في خسائر كبيرة لامريكا خصوصا الاقتصادية ،لو تلك الاموال لم تستنزف اعتقد لما كانت ازمة مالية في العالم ، امريكا ما زالت في افغانستان لكن هل تم القضاء على طالبان ، لو بقيت امريكا 20 سنة اخرى في افغانستان لما قضت على طالبان ، ومن اهم عوامل صمودها في وجه الامريكان هو ان الافغان وخصوصا المؤيدين لطالبان يصعب اختراقهم وهذا سبب قيام الامريكان احيانا بارتكاب المجازر في حق المدنيين الموالين لطالبين رغم ان هذا لا يذكر في الاعلام بطريقة او اخرى ولأنهم لا يتعاملون مع الامريكان ولا يزودونهم بأي معلومة ، من يتابع قنوات الديسكوفري التشانل والقنوات التي احيانا تظهر واقع الحرب في افغانستان سيفهم ذلك ،في احدى المرات قام الامريكان بقتل بقرات ودواب لرجل افغاني بدون سبب وقاموا باستدعائه للقاعدة من اجل تعويضه فعرضوا عليه مساعدات غذائية شهرية من ارز وقطاني وقمح وسكر فرفض الافغاني وطالب بتعويض مالي يعادل قيمة ما قتله الامريكان من ابقار وغيرها فرفض الامريكان وانصرف الافغاني دون قبول عرض الامريكان ، فغضب القائد الامريكي وقال ان سبب رفض الافغاني لعرضنا هو لكي لا يتعامل معنا ولكي لا يعطينا معلومات حين نستنطقه وجمع الناس وبدأ يقول لهم عليكم ان تدلونا على العرب الجبناء معركتنا ليست معكم بل مع العرب نحن جئنا لنساعدكم .
 
بسم الله الرحمن الرحيم

لا فرق بين ايران وطالبان

فالاولة تحكم بلد وتتحرش بالمسلمين وتهدد الأمريكان وهم أصدقاء في الخفاء

والثانية تحتل ارض مسلمة وتتحرش بالمسلمين وتهدد الأمريكان وهم أصدقاء في الخفاء

تحياتي​
 
عودة
أعلى