تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

هذا الحمار أعزكم الله ربما هو من سيفسد العلاقات مع السعودية


الرجل يعادي السعودية بشكل كبير
ألا تذكر مؤتمر الشيشان؟؟؟

وهل تعتقد أن المؤتمر تم دون موافقة الكرملين أو بإشارة منه
 
1646416201190.png

1646416222153.png

1646416174984.png
 
الدفاع الجوي و القوات البرية أغلبه شرقي 95%
القوات الجوية 40% او 50% شرقي المروحيات 70% شرقي القيادة و السيطرة احتمال فكر شرقي

اتفق معك


مقصدي انها بدأت بالتوجه للسوق الاوروبي، وراح تحتاج للوقت والمال لتغيير جلدة الجيش...



الاكيد انه لايوجد عاقل في القيادة المصرية يعوّل على السلاح الروسي كرأس حربة، خصوصا بعد الاداء المخزي في السنين الماضية..
 
يارجل القمح تضاعف سعره الى الضعف مقارنة بالعام الماضي؟

النحاس وبقية المعادن حققت هايات تاريخية

النفط والغاز ( الغاز في اوروبا وصل الى 2000 دولار !!!!!

على مايبدو اني ساتجه لمكتب الطيران واشتري تذكرة لدولة تشيلي ذهاب بدون عودة !!

والله ما نعيشه الآن شبه خيالي معارك بجانب مفاعلات نوويه !

ودوله تبتلع دوله أخرى وآلاف القتلى كأنهم غبار لا شيئ ممجرد أرقام .

ناس كانت عايشه ببيوتها بسلام .فجأه أصبحو مشردين بدوله أخرى .

إحنا كعرب ومسلمين متعودين على هذا الشيئ لكن الأروبيين لامس قلوبهم هالشيئ لأنهو رأوو لاجئين يشبهونهم .

وأصبح التلويح بالنووي خبر روتيني نسمعه كل يوم .

وشكلنا داخلين على أزمة غذاء عالمي فكل واحد عندو متر أرض يزرعو 😂
 
ادا تم حصر روسيا في الزاوية وخنقها اقتصاديا وعسكريا وسياسيا .
ممكن ان توجه ضربة نووية متوسطة الى بولاندا
وممكن الناتو يردو ويضربو بيلاروسيا .

تم سيتجه الطرفان الى المفواضات
 
فيديو لطائرات هليكوبتر روسية من طراز Mi-8AMTSh و Mi-24 تعمل في أوكرانيا.

 
هناك حدثين مهمين بعيداً عن العمليات العسكرية في هذا اليوم

1 - تقارير تشير انه اوكرانيا جندت مرتزقة افارقة و مقاتلين من سوريا وايضاً من المتشددين في المانيا يسمونهم النازيين الجدد

وهذا يعطي صورة سيئة لاوكرانيا ، منبع للارهاب في اوروبا ؟

2 - تقارير عن تزييف حادثة الهجوم على المفاعل النووي واستهداف المفاعل مباشرة فجر اليوم وتضخيم الحدث من قبل الاعلام الاوكراني و حكومة اوكرانيا


ما يخيف الاوروبيين التقارير عن المرتزقة و المقاتلين الاجانب


 
كمية هدوء عجيبه عند القياده الروسية رغم حملة السعار الغربية في العقوبات التي وصلت لطرد رياضيي الاحتياجات الخاصه ومصادره املاك الروس لكن تجد هدوء ورد ثقيل وبارد وكلام لا يعطي بال لكل هذا

تخيل وصل بهم لفكره طرد روسيا من مجلس الامن واغتيال الرئيس بوتين ولم نشاهد الا رد هادىء وثقيل ولا يهتم .

الخوف والمستقبل المظلم اصابه بالشلل
 
الناظر اليوم في تسارع العقوبات الثورية «المؤلمة» كما وصفها الرئيس الأميركي جو بايدن، ضد روسيا، يشعر بأن الهدف ليس الضغط على الإدارة الروسية لمنع التقدم في أوكرانيا، بل الهدف الدولة الروسية نفسها للأبد أو لوقت طويل.
الخطير في المسألة هو هيمنة العالم الغربي على «محرّكات» العالم المالية واتصالات الإنترنت وحتى عالم الفن والرياضة، وعليه، فكل مَن لا يرى هذا الغرب، بنسخته الليبرالية الحالية، صلاحه، فهو عرضة لهذه العقوبات الفظيعة... هذا استبداد، بل قمع عالمي غير مسبوق.
أشكال القمع السياسي القديمة تعد متواضعة أمام هذا الشكل العولمي الشامل، لنبذ الدولة أو التكتل الذي لا يعجب الغرب.
اليوم تُنبذ روسيا من الأرض بحجة أنها تغزو دولة «بريئة» ليبرالية هي أوكرانيا، وفي هذا التصوير للمسألة سطحية واستخفاف بالعقول طبعاً، أو ما بقي من العقول التي تستطيع الحديث علناً!
ربما لم يسبق التعامل مع دولة بهذه «الشيطنة» إلا مع ألمانيا النازية وإيطاليا الفاشية، لكن روسيا اليوم ليست نازية ولا فاشية، ولا يعني ذلك الإعجاب بالنموذج الروسي - على الإطلاق - ولكن محاولة لعدم الانسحاق في البروباغندا الغربية اليوم.
كيف تفكّر روسيا اليوم تجاه شيطنتها والرغبة في نبذها نبذاً نفسياً قبل أن يكون اقتصادياً وسياسياً؟
المحلل السياسي الروسي ألكسندر نازاروف الذي نشرت مقالته «روسيا اليوم» كتب: «لا تهدف العقوبات الاقتصادية الشاملة لخنق الاقتصاد الروسي ببطء، خلال 5 - 10 سنوات، وإنما لتدميره تماماً الآن، في غضون بضعة أشهر. من الناحية الاقتصادية، تم تحديد مسار التدمير الكامل للدولة الروسية».
نحن تجاه شيطنة الروسي في الميديا الغربية والفضاء العام، ونبذ روسيا حتى من عالم «السوشيال ميديا» وشركات الديجتال العالمية. نازاروف تحدث عن صورة كاشفة عن هذه الهستيريا الغربية، ضارباً المثل بـ«المذيعة الأميركية، أوبرا وينفري، التي ألقت بكتاب (الحرب والسلام) لمؤلفه الروسي ليو تولستوي من مكتبتها الشخصية»!
هل كان يمكن لروسيا تلافي هذه الهجمة الغربية الشاملة، بعدم الوقوع في المصيدة الأوكرانية؟
يجيب نازاروف: «أتفق مع فلاديمير بوتين بأن كل العقوبات كانت ستفرض حتماً، وكل ما نلاحظه كان مقدراً أن يحدث بالضرورة، فقط كان سيحدث في أكثر اللحظات هشاشة بالنسبة لروسيا».
هل يمكن لروسيا أن تذهب في هذه المواجهة لآخر خطوة؟
يذكّرنا الكاتب الروسي بعبارة شهيرة لبوتين قال فيها: «ما الحاجة بنا إلى عالم ليس به روسيا!».
المخيف في توقعات المحلل الروسي المحتفى به من المنصة الروسية الشهيرة (روسيا اليوم) هو أن الخيار النووي موجود على الطاولة الروسية إذا لم يتم فكّ الحصار عن الدولة الروسية... ربما في الصيف المقبل!
القصة كبيرة ومخيفة ومعقدة، ما زلنا في أولها، والكأس اليوم تشرب منها روسيا، وهي تعدّ العدّة لرد الكؤوس على سقاتها، لكن هل تدار الكأس على دول أخرى؟

مشاري الذايدي
 

تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

عودة
أعلى