تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

المصيبة لو الجيش الروسي استخدم الكيماوي لحسم الامر ، بعدها ستجد الامريكان يدخلون اوكرانيا بدون تردد
وبعدها تقبع الحرب العالمية الثالثة
والله لن يدخلو مافيه اجبن من الامريكان في العالم لو روسيا فقط تضرب فلندا او السويد برأس نووي صغير في منطقة خالية من السكان فقط للتحذير سيسطف الجميع
 
استمرار الحرب في أوكرانيا بعد الاجتياح الروسي، والتي دخلت الأربعاء يومها السابع، يثير مخاوف من انفجار أزمة غذائية في عدة بلدان عربية، تستورد عادة الحبوب، وخاصة القمح، من روسيا وأوكرانيا. والتجاء هذه الدول إلى بلدان أخرى لاستيراد هذه المادة الحيوية والضرورية في حياة الشعوب العربية، سيزيد من رفع أسعارها لعدة أسباب، وهو ما سيضاعف من المعاناة المعيشية في هذه الدول ويهدد أمنها الغذائي.
 
الخصوصية الثقافية تتحول إلى عائق أمام التنمية وتفسح الطريق للهيمنة الغربية

من بين الأسباب التي تجعل الشرق يتخلف هو الخصوصية الثقافية المحافضة، الحرية، حرية رأس المال و الحرية الشخصية بمختلف أبعادها، سواء أعجبتنا بعض الأمور أو لم تعجبنا
الروسي والهندي والصيني والإفريقي... إلخ حلمه أن يعيش في نموذج الحياة الذي توفره الولايات المتحدة وبعدها ألمانيا ووباقي أوروبا.. قد تجد موهوبا وعبقريا، مرتاح جدا ماديا في بلده ولكنه يختار أن يهاجر ليعيش تجربة الحرية (لأن اختيارات الإنسان تختلف أحببنا ذلك أم كرهناه)

هذا ما يجعل روسيا تتخلف على الغرب لأنها تفقد حتى المتميزين من علماءها، هذا العامل في المقابل يشكل دافع ووقود لاستمرار التفوق الأمريكي الغربي.

هل شعوبنا تفهم هذا ومستعدة لتقبل به كأحد دعائم النمو، أم أنها ستفضل المحافضة
أوطاننا في حاجة ليس إلى الحفاظ فقط على نخبتها العلمية والثقافية، بل أيضا إلى توفير بيئة عيش جاذبة للمتميزين والنبغاء من الدول الأخرى.. وهذا لن يكون إلا بتوفير نظام بيئي جاذب...

كانت مجرد خاطرة أحببت مشاركتها.
 
والله لن يدخلو مافيه اجبن من الامريكان في العالم لو روسيا فقط تضرب فلندا او السويد برأس نووي صغير في منطقة خالية من السكان فقط للتحذير سيسطف الجميع

ادعوك فورا إلي إيقاف الصنف
تضرب دولتين بسلاح نووي مالها علاقة بالحرب !!!!
 
ستعقد هذه الحرب، لا سيما إذا طال أمدها، مهمة الكثير من الأسر في مصر ولبنان واليمن وتونس ولربما دول عربية أخرى في توفير الرغيف على مائدة الطعام. وقد حذر معهد الشرق الأوسط للأبحاث من أنه "إذا عطّلت الحرب إمدادات القمح" للعالم العربي الذي يعتمد بشدة على الواردات لتوفير غذائه، "قد تؤدي الأزمة إلى مظاهرات جديدة وعدم استقرار في دول عدة".

واليمن، أول بلد عربي مهدد بتأزيم وضعه الغذائي أكثر مما هو عليه. المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي الموجود في اليمن ديفيد بيسلي يشرح لوكالة الأنباء الفرنسية صعوبة الظرف الحالي: "كنا نظن أننا وصلنا إلى القاع، لكن لا، الحال أسوأ (...) نحن نحصل على نصف طلباتنا من الحبوب من روسيا وأوكرانيا، سيكون لهذه الحرب تأثير مأساوي".

أما في لبنان الذي يتخبط في أزمة اقتصادية خانقة منذ سنوات قد تتأزم الحياة المعيشية لمواطنيه أكثر. ممثل مستوردي القمح في لبنان أحمد حطيط كشف لوكالة الأنباء الفرنسية أنه "لدينا خمس بواخر في البحر حاليا محملة بالقمح، جميعها من أوكرانيا. المخزون الحالي بالإضافة إلى البواخر الخمس يكفي لشهر ونصف". فقط. وأضاف أن "لبنان يستورد بين 600 و650 ألف طن سنويا، ثمانون في المئة منها من أوكرانيا".

على غرار اليمن ولبنان، قد تواجه البلدان المغاربية أزمة غذائية أيضا بسبب الحرب في أوكرانيا. ويبدو أن حكومات المنطقة واعية بالخطر المحذق بها، وتحاول أن تسابق الزمن لاتخاذ خطوات استباقية تحميها من هزات اجتماعية. فالمغرب مثلا، الذي التهبت فيه الأسعار قبل اندلاع الحرب الأوكرانية، قام بزيادة مخصصات دعم الطحين إلى 350 مليون يورو، وعلقت الرسوم الجمركية على استيراد القمح.

لكن تونس لم يكن بوسعها القيام ذلك. ففي كانون الأول/ديسمبر، رفضت البواخر تفريغ حمولتها من القمح لعدم دفع ثمنها، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الفرنسية عن الإعلام المحلي، حيث يتزايد الدين مع ذوبان احتياطات العملات الأجنبية. وتستورد تونس 60% من القمح من أوكرانيا وروسيا، ولديها مخزون يكفي حتى حزيران/يونيو، كما أكد عبد الحليم قاسمي من وزارة الزراعة.

وفي الجزائر، ثاني مستهلك للقمح في أفريقيا وخامس مستورد للحبوب في العالم، يكفي المخزون ستة أشهر على الأقل. أما مصر، فتعتبر أكبر مستورد للقمح في العالم وثاني أكبر مستورد من روسيا، واشترت 3,5 مليون طن من القمح حتى منتصف كانون الثاني/يناير، وفقا لشركة "إس آند إس غلوبال".

وحتى بعد أن بدأت القاهرة في السنوات الأخيرة، بشراء القمح من موردين آخرين، لا سيما من رومانيا، فقد استوردت في عام 2021 50% من القمح من روسيا و30% من أوكرانيا. وأكدت الحكومة أن لديها "مخزونا استراتيجيا يكفي الدولة فترة تقرب من تسعة أشهر" لتغذية 103 مليون نسمة يتلقى 70% منهم خمسة أرغفة خبز مدعومة.

لكنها أضافت "لن نستطيع شراء القمح بالسعر الذي كنا نحصل عليه قبل الأزمة الروسية الأوكرانية"، خصوصا أن أسعار القمح بلغت أعلى مستوى في شيكاغو منذ 14 عاما، إذ وصلت إلى 344 يورو للطن. وبعد خفض وزن الرغيف المدعوم، تفكر الحكومة الآن في زيادة سعره.
 
💠جزء من الوحدة العسكرية الشيشانية الروسية يتغلب على لواء أوكراني بأكمله

💠 أكبر لواء في أوكرانيا ، 2.500 شخص - إنهم بدأوا في الهروب


 
تختار العديد من الدول العربية استيراد القمح الروسي والأوكراني نظرا لـ"سعره المنخفض"، يقول المحلل المالي التونسي نادر حداد في حديث لفرانس24، إلا أن هذا السعر سيرتفع كثيرا في حال التوجه إلى الولايات المتحدة أو كندا وأيضا بلدان أمريكا اللاتينية لشرائه "بسبب بعد المسافة... لاسيما وأن سعر النفط مرتفع ما ينعكس على تكلفة نقل البضائع بين الدول".

وليس هناك أي حل آخر أمام حكومات الدول العربية المتضررة، إلا "إيجاد بدائل عن أوكرانيا وروسيا. والبدء في مفاوضات مع دول أخرى على عقود جديدة لتوريد القمح"، بحسب حداد، مضيفا أن هذا الوضع "ستتضرر منه حتى الدول الغنية حيث سترتفع فيها الأسعار، ما يمس بالسياسات المالية لحكوماتها المتعثرة أصلا منذ بدء الأزمة الصحية".

دول الخليج بدورها مهددة بأزمة في مواردها الغذائية المستوردة من البلدين، وتحديدا اللحوم والحبوب، بدون أن يكون لذلك أي تأثير على أمنها الغذائي، حسب أيهم كامل، رئيس دائرة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في "Eurasia Group"، وهي مؤسسة بحثية مقرها الرئيسي في نيويورك، الذي اعتبر في حديث لوكالة رويترز، أن هذه الدول "لديها قدرة على استيعاب كلفة أعلى للواردات في حالة ارتفاعها" بفضل إمكانياتها المالية.

في كل الأحوال، ارتفاع الأسعار لا تتقبله الشعوب حتى لو كانت في البلدان الغنية، فكيف تستسيغه في دول عربية نامية كتونس والمغرب والجزائر ومصر والسودان ولبنان واليمن، التي يكد مواطنوها لتوفير الرغيف اليومي لهم ولأسرهم، وهذا ما يدفع المحلل المالي نادر حداد للقول إن وضع من هذا القبيل فيه "تهديد للأمن الغذائي وقد يؤدي إلى تحركات اجتماعية" رافضة لغلاء المعيشة.
 




بطل العالم في الشطرنج و المعارض الروسي Gary Kasparov قال كلام مهم جدا يشرح لماذا الغرب يستهدف ثروات الاورليغارك و يخوتهم و قصورهم في الخارج =

(( عندما تبدأ العقوبات في تخفيض كميات الكاش التي يملكها بوتين و يبدأ في إيجاد صعوبات لدفع الرواتب لنظامه سنرى تغييرات دراماتيكية في نظام الحكم الروسي خلال اسابيع ، لا أحد من الاورليغارك الروس سيبقى وفيا لبوتين اذا لم يستطع تقديم الحماية لهم و لمصالحهم ، إنهم يشبهون المافيا ))
 
B937512E-DC12-47F1-BEDD-7CCF6FFA54F3.jpeg
 
لا امس قالوا 7000
اوكرانيين كل يوم يقتلون 1000 منهم 500 صبح و 500 بليل
هذا نظامهم
بس مفروض اليوم 8000 مش 9000
الظاهر غلطانين بتاريخ
لان 9000 قتيل خبر مال بكره مش اليوم
بكرة جمعة مفيش شغل ولا نسيت، يعني جمعو إعداد الخميس والجمعة معا ههههه
 
مساعدات انسانية من الجيش الروسي


الجيش الروسي لزم يكسب حاضنة شعبية في المناطق الي يسيطر عليها
عن طريق توزيع الاطعمة و الحفاظ على الامن وما الى ذلك ورفع لافتات انو نحن هنا لمساعدتكم
هذا سيؤدي الى حماس بقية مناطق اوكرانيا للاستسلام بدون قتال
 
طيب ماذا عن فتح الهجرة
هنالك الملايين يريدون الهجرة سواءا متعلمين أو غيره من دول تعاني اقتصاديا وسياسيا وأمنيا

ألن تحل مشكلتهم؟؟؟

يعتمد على نوع المهاجر اعتقد ان الروس حساسين من ناحيه تغيير التركيبة الاجتماعية للبلد لو جائهم مهاجرين من أوكرانيا او فنلندا سوف يقبلون بهم
 
مثل خاركيف سقطت ثم لم تسقط ثم سقطت ثم لم تسقط

الدول تسقط فقط إذا جبن اهلها عن القتال
بغير ذلك انسى

القوة في " القرار" وليس في " الأمكانيات " !!

ففي النهاية الحروب لم تكن متكافئة يوما!!
 

تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

عودة
أعلى