Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عشان نتكلم بصراحة السودان عليها ان تقف مع مصر لمنع اكتمال البناء وهذا واجبها بكل الاوجه دينيا واخلاقيا وسياسيا وعسكريا لاكن ان اكتمل ستكون مجنونة ان وافقت على ضربهبالضبط لابد من السودان ان تتكاتف مع مصر لايقاف اكتمال المشروع
ولكن مواقف السودان الحالية مخزية ومتخاذلة ويشوبها الكثير من اللامبلاة
اذا لم يتعاونوا معنا فى بداية الامر فلا ياتوا علينا بعد ذلك باللوم
وهناك دراسات تؤكد ان السد مصيرة الانهيار فى اخر المطاف
السوادان موقفها مفضووووووووووووووووووح
الغريبة ان السودانيين من وقت مبارك الي الانمواقفهم ليست ثابتة
وهم لا يدركون ان مصر ستضطر في النهاية الي التصرف منفردة
عشان نتكلم بصراحة السودان عليها ان تقف مع مصر لمنع اكتمال البناء وهذا واجبها بكل الاوجه دينيا واخلاقيا وسياسيا وعسكريا لاكن ان اكتمل ستكون مجنونة ان وافقت على ضربه
انتا مش فاهم قصدى السودان لابد لها ان تغير موقفها لتقف مع مصر لمنع البناء باى شكل لاكن بعد البناء اكيد اى رئيس للسودان مهما كان سيقف ضد الضربةمن قال لك ان السودان ستوافق ؟
السوادان تعارض وفقط تعارض حاليا وستعارض طبعا فى المستقبل على اى ضربة وكل هذا من اجل اغراض سياسية
ولكن القيادة بعد موقفا المخزى لو اتخذت قرار الضربة فلن تعطى اهتمام لراى السودانيين لانهم بذلك سيكونون السبب فى كل ما حدث بموقفهم هذا
انتا مش فاهم قصدى السودان لابد لها ان تغير موقفها لتقف مع مصر لمنع البناء باى شكل لاكن بعد البناء اكيد اى رئيس للسودان مهما كان سيقف ضد الضربة
قرأت كثيرا ان مصر تمتلك الجى دام هل هذا حقيقى ؟؟
الجى دام عبارة عن قنبلة من عائلة مارك .. بتلك المجموعة ولكن التوجيه بال GBS والقصور الذاتى
الاف 15 يمكنها حمل 4
الاطلاق ممكن من 24 كيلومتر وبسرعة فوق صوتية
السؤال هنا هل تمتلكها مصر فعلا وهل تعتمد على الجى بى اس الامريكى ام على القصور الذاتى فقط
وهل ستطلق مصر قمرها الروسى لأمكانية الحصول على خدمات Glonass
هل تعتقدو ان المافريك جى برأسه المتفجر 157 كيلو جرام سيكون له تأثر على السد خصوصا انه للتحصينات
مداه 27 كيلومتر وهذا نقطة تحسب له
هل مصر لديها الاسكندر؟الاسكندر مداه 400 كم بس
لأ طبعا ومعتقدش انو هيجى فى الصفقة دىهل مصر لديها الاسكندر؟
أعتقد أنه من العبث مناقشة ضربة عسكرية كحل لمشكلة سد النهضة !!.. وضع مصر حاليا لن يستحمل القيام بعميلة بهذا الحجم حتى وإن توفر الدعم السياسي من بعض البلدان العربية..
المشكل أكثر تعقيدا من عدم امتلاك مصر مقاتلة بعيدة المدى، وعد إمتلاك طائرة تزود بالوقود..
الجميع يعرف أن مشكل سد النهضة مطروح منذ عقود، وإن تعاظم خطره مؤخرا مع اقتراب تنفيذه على أرض الواقع..فما الذي منع مصر من امتلاك ماتم الحديث عنه من أسلحة إلى الآن رغم أن الحصول عليها ليس بالأمر الصعب على مصر تقنيا وماديا ؟؟..الجواب هو أن القيادة المصرية واعية بأن الحل لا يكمن بأي حال من الأحوال في توجيه ضربة عسكرية..
الضربة العسكرية المصرية لأثيوبيا معناها سخط دولي وغضب أفريقي على مصر لن تستطيع تحمل تبعاته حتى وإن حضيت بدعم جميع الدول العربية (مع أنه أمر شبه مستحيل)..خصوصا وهذا ما يغفله الإخوة الأعضاء المصريين أن الموقف الإثيوبي بخصوص حصص المياه أقوى من الموقف المصري كونه أولا يحضى بتأييد دول المنبع، وكون المنشأة تقام داخل التراب الإثيوبي الذي يشكل أكبر مصدر لمياه النيل، وكون مصر تحضى بحصة الأسد من المياه حسب الإتفاقية السابقة والتي أبرمت في وقت كانت فيه الدول المعنية خاضعة للإحتلال...كل هذا سيجعل المجتمع الدولي يتعاطف مع الموقف الأثيوبي وقد يساعدها على بناء السد مرة أخرى...
حتى العمل التخريبي عن طريق القوات الخاصة لن يجدي نفعا كونه فقط قد يعطي مصر مزيدا من الوقت دون أن ينجح في ثني إثيوبيا عن بناء السد، خصوصا مع التصميم الكبير الذي أظهرته وعزمها على الاستمرار في هذا المشروع.. ووصل الأمر إلى حد إعلانها عن الاستعداد للدفاع عن السد عسكريا.. وبما أن الجميع يعرف أن إسرائيل هي داعمة رئيسية لهذا المشروع فأكيد أنها سوف تسخر أجهزتها المخابراتية لرصد جميع التحركات المصرية بهذا الصدد، وسوف تعمل إلى جانب إثيوبيا على إبطالها.. حتى الرهان على الممولين بالتدخل لحثهم على سحب التمويل لن يفي بالغرض.. فالممولون كثر، إذا رفض أحدهم الإستمرار في تقديم السيولة اللازمة فهناك أطراف بديلة أخرى ستقوم بالأمر..
إذن فالعمل على هذه المسألة دبلوماسيا هو الأقرب والأصح في اعتقادي، بمحاولة التقرب من إثيوبيا، وتقديم العون لها وربما حتى مساعدتها في بناء السد وبعض المشاريع التنموية شريطة إلتزامها بعدم المساس بحصة مصر من المياه إذا أمكن وإلا الجلوس على طاولة المفاوضات وإعادة تقسيم حصص المياه مع استعمال مصر لجميع وسائلها وضغوطها للخروج بأقل الخسائر الممكنة بتقديم كلا الطرفين بعض التنازلات.. هذا طبعا بالموازات مع عمليات مخابراتية للمزيد من الضغط للتقليل ما أمكن من حجم الخسائر المصرية.
انتا عارف انا قصدى ايه اصلا ان اكتمل تخزين السد وضرب ستغرق الخرطوم تماما والسد العالى سيتضرر بشكل كبير ان اردنا ضربه لنضربه الان او لننسى ضربه افضلواحنا نبقى مجانين ان تركناه يبنى
الخسائر الكبيرة العاجلة ارحم من الخسائر المستديمة والمتضررين من بناؤه اكثر كثيرا من المتضررين من دماره احنا الامة والحضارة الاولى والمرابطة الى يوم القيامةانتا عارف انا قصدى ايه اصلا ان اكتمل تخزين السد وضرب ستغرق الخرطوم تماما والسد العالى سيتضرر بشكل كبير ان اردنا ضربه لنضربه الان او لننسى ضربه افضل
بيان من مجلس الوزراء
ــــ
تولي الحكومة المصرية ملف الأمن المائي الأولوية والأهمية البالغتين باعتباره يقع في صميم الأمن القومي المصري، ومن ثم لا يقبل التخاذل أو التهاون أو التنازل فيه. وتتعامل الحكومة ومؤسسات الدولة مع هذا الملف على جميع المحاور والمستويات بتقدير كامل لدقته وحساسيته وأهميته.
ومع تمسكها الكامل بحقوق البلاد ، تنطلق الحكومة المصرية في تعاملها مع هذا الملف الحيوي من مبدأ تحقيق المصالح والمكاسب لجميع شعوب دول حوض النيل، بحيث يظل نهر النيل –مثلما كان علي مر التاريخ- مصدراً للتعاون والتواصل والرفاهية لكل دولة، وذلك من خلال احترام القانون الدولي والتوصل إلي اتفاقيات ثنائية وإقليمية للتعاون بين الأطراف المعنية.
وتؤكد مصر أنها تدعم تماماً مصالح دول الحوض وحقوق شعوبها في التنمية وعدم المساس بها، بل ستعمل علي صيانتها من خلال الحوار والتعاون. وفي ذات الوقت، فإن مصر لا تقبل المساس بمصالحها الحيوية وحقوقها المائية وستعمل على صيانة هذه الحقوق، وتتوقع من أشقائها في حوض هذا النهر احترام هذه الحقوق التاريخية والطبيعية. وتؤكد استعدادها التام للاستجابة لأي مسعى للتفاوض الجاد البناء مع اثيوبيا و السودان بما يؤمن احتياجات أمنها القومي ويعمق التعاون والتنمية مع الدول الثلاثة وكذلك مع بقية دول حوض النيل العظيم.
فى الخرائط التى تظهر على قناة الجزيرة فقطلية دائما بتيجى صور تظهر حلايب وشلاتين فى حدود السودان
ألرد سيكون عسكريا لا سياسيا لاكثر من سبب احد تلك الاسباب واهمها هى فرض الهيبه المصريه دوليا وسيتم ضرب السد بقوة كبيره وسيكون استعراض للقوه العسكريه المصريه والايام ستثبت صحة كلامى وهذا قريبا وليس ببعيد ولكن يتم التمهيد للضربه سياسيا اولا واظهار ان كل الطرق الدبلوماسيه اصبحت عديمة الجدوى .بيان مقبول ويعتبر بنبرة قوية الى حد وتمهد لاتخاذ قرارات مصيرية اذا لم يتم الاستجابة
واعتقد انه فى خلال الايام القادمة ستطلق مصر حملة دولية وستقدم شكوى دولية امام المحاكم الدولية لايقاف بناء السد ( بالزثائق ولاتفاقيات المبرمة السابقة )واذا صدرت دعوى بالايقاف واستمر الاثيوبيين فى البناء سيكون وقتها من حق مصر ضرب السد
واظن ان هذا السيناريو هو اقرب (قليلا ) لما سيحدث