مـتـابـعـة زيـارة ولـي الـعـهـد الـسـعـودي لـبـاكـسـتـان

بالطبع الخبر مفرح جدا ونتمنى حدوثة
ولكننا نحن العرب نمتاز بشيئين هو هو العنترية والعنجهية
والاخر نمتاز بغرور غير مبرر
سأوضح لك إذا امتلكت السعودية سلاح نووى فلماذا تلك الاخبار تنتشر فى معظم المواقع
فلماذا أصلا نشرتها من مصدر وأخر من مصدر أخر لماذا وقت الضعف نضع أنفسنا تحت الأعين ؟
ولماذا إذا ملكتها تتباهى بها وانت تعرف عين المعرفة أن العقوبات قادمة والاذى قادم بطريقة أو بأخرى وهناك عدة سيناريوها
منها مهندس الصفقة يغتال؟ أيضا تدمير تلك الاسلحة واعتبار الامر حادثة ؟
هناك سيناريوهات عدة لكى يفسد الأمر

نعم صحيح اخي اتفق معك الصحف كثيرة الكلام عن امتلاك السعودية للنووي .. ولكنهم يفقترون إلى الدليل القاطع ..فكما نعلم ان المتهم بريئ حتى تثبت ادانته ولو امتلكوا الدليل لطُبقت العقوبات او حدث ما ذكرته سابقا .. فاتوقع ان السعودية ليست بذلك الغباء لتجلب النووي لأراضيها .. ولكن لا نستبعد ملك السعوديه له ووجوده في البلد الام ( باكستان )..
 
هناك ســؤال يتبادر الي دائما عندما أرى هذه الطائرة :
  • هل يحق للسعودية تعديل الطائرة او وضع اضافات عليها.. او بمعنى آخر ( نسخة خاصة بالسعودية ) بعد نقل الصناعه في السعودية ام لا ؟
 
هناك ســؤال يتبادر الي دائما عندما أرى هذه الطائرة :
  • هل يحق للسعودية تعديل الطائرة او وضع اضافات عليها.. او بمعنى آخر ( نسخة خاصة بالسعودية ) بعد نقل الصناعه في السعودية ام لا ؟

ممكت كما فعلت الامارات مع الاف 16 وحتى حاليا المملكة تطور طائراتها الامريكية و البرطانية حسب الحاجة
 
الصحف الباكستانية مرحبةً بولي العهد: أهلا بك في وطنك الثاني
wly_lhd.jpg

السبت,15,ربيع الثاني,1435 الموافق 2014,شباط (فبراير),15
تصدر خبر سفر سمو ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود إلى باكستان، صدر الصحف الباكستانية اليوم السبت، وأفردت صحيفة "ذا باكستاني أوبزرفر" مقالا رحبت فيه بالزيارة، مؤكدةً على عمق العلاقات بين الدولتين، ومشيدةً بإظهار سمو ولي العهد لحبه وتقديره للدولة وللشعب الباكستاني.



وذكر كاتب المقال "جافت حفيظ" أن زيارة سمو ولي العهد؛ جاءت تتويجًا لثلاث زيارات سعودية رسمية سابقة، قام بها ثلاثة وزراء سعوديين كان آخرهم الأمير سلطان بن سلمان، وزير السياحة.



واسترجع الكاتب ما اشتهر به ولي العهد من حكمة، وتواضع، ودماثة خلق، وحزم، منذ أن كان حاكمًا للمنطقة الوسطى في الثمانينيات، لافتًا إلى أن سمو الأمير سلمان كانت له علاقات وطيدة بالمسئولين الباكستانيين منذ أن كان حاكمًا لمنطقة الرياض، حتى أن جميع الوفود الباكستانية كانت تحرص على زيارته أثناء وجودها بالمملكة، وأن ولي العهد كان يستقبلهم استقبالا كريمًا، ويناقشهم في القضايا السياسية، وما تواجهه الأمة الإسلامية من تحديات.



ولفت الكاتب إلى إنجازات سمو ولي العهد عندما كان حاكمًا للرياض، وإلى نجاحه في تحقيق الهدفين الرئيسيين اللذين وضعهما لنفسه، وكان أولهما تجميل الرياض عاصمة المملكة، التي أضحت الآن مدينة مشجرة جميلة، وستضم قريبًا أطول مبنى في العالم، وثانيهما التعليم، حيث أصبحت الرياض تحوي عدة جامعات، وفيها أرقى مستشفى تعليمي.



وتابع، أن سمو الأمير سلمان نجح في إنشاء منطقة للدبلوماسيين تمتد لمئات الكيلومترات، وتحتوي على مدارس، ومستشفيات، ومراكز تجارية، وملاعب رياضية خاصة بها، مؤكدًا اعتزاز الشعب الباكستاني بالوسام الذي أعطاه سمو ولي العهد لرئيس أركان الجيش الباكستاني.



وأنهى الكاتب مقاله قائلا: "أهلا وسهلا بك يا ولي العهد بوطنك الثاني. إن الباكستانيين جميعًا، حكومةً وشعبًا؛ يعتزون بأواصر الصداقة التي تربطهم ببلد الحرمين الشريفين، وبخادم الحرمين الشريفين".

http://www.burnews.com/news/2014/02/15/الصحف-الباكستانية-مرحبةً-بولي-العهد-أهلا-بك-في-وطنك-الثاني
 
التعديل الأخير:
هناك ســؤال يتبادر الي دائما عندما أرى هذه الطائرة :
  • هل يحق للسعودية تعديل الطائرة او وضع اضافات عليها.. او بمعنى آخر ( نسخة خاصة بالسعودية ) بعد نقل الصناعه في السعودية ام لا ؟

السؤال الافضل من هذا هل ستسمح الدول الصانعه للطائره وهي الصين ان تأخذ السعوديه تقنيتها ؟
 
السعودية وباكستان .. مناورات مكثّفة صنعت "جيشاً موحداً" لمواجهة المعتدين

257134.jpg


محمد الطاير- الرياض: يبدأ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، زيارةً تاريخيةً إلى باكستان اليوم، وتستمر أياماً عدة.

وبحسبما نشره عديدٌ من الصحف الباكستانية خلال الأيام الماضية، فإن العلاقات بين الرياض وإسلام أباد تمر بمرحلة ازدهارٍ في شتى المجالات، أبرزها المجال الدفاعي، حيث يرى بعض المراقبين أن القوات العسكرية للبلدين متقاربة بشكل كبير وكأنهما جيشٌ واحدٌ، وأثبتت الأزمات التي مرّت بها المنطقة خلال العقود الماضية أنهما يعملان بتنسيق كبير.

ويشكل التعاون العسكري محوراً مهماً في العلاقات بين السعودية التي تقود العالم الإسلامي بمكانتها الدينية واقتصادها المستقر و"الضخم"، وباكستان النووية التي تملك أحد أقوى جيوش العالم، وحققت إنجازات كبيرة في مجال التصنيع العسكري.

وستحاول "سبق" في هذا التقرير التركيز على التعاون العسكري بين البلدين، الذي بدأ في ستينيات القرن الماضي، وتطور بشكلٍ كبير خلال السنوات الخمس الماضية بحسب "مركز الدراسات الباكستانية - الخليجية"، ومقره إسلام أباد.

ويقول رئيس المركز، سحار كامران، في دراسة صدرت له العام الماضي وترصد تاريخ التعاون الدفاعي والأمني بين باكستان ودول الخليج، إن المملكة أنقذت باكستان اقتصادياً بعد أن أجرت تجربتها النووية الأولى في عام 1998، ووقعت تحت تهديد العقوبات الدولية.

التعاون في مجال الجيش
بدأ برنامج التعاون العسكري على مستوى القوات البرية بين البلدين في عام 1967، وفي مارس 1979 طلبت المملكة من باكستان إرسال مساعدين ومستشارين عسكريين، ما أدّى في النهاية إلى توقيع بروتوكول تعاون عسكري بين البلدين في 14 ديسمبر 1982.

وخلال حرب الخليج الثانية، وبعد اجتياح الرئيس العراقي السابق صدام حسين للكويت، وتهديده للسعودية، أرسلت باكستان 13 ألف جندي للمملكة، إضافة إلى 6 آلاف مستشار عسكري، وذلك بحسب تقرير نشرته وكالة "أسوشييتد برس" في عام 1991.

ويشترك البلدان في مناورات عسكرية تنظم بشكلٍ مستمرٍ منذ أعوام، أبرزها مناورات "الصمصام"، التي تهدف لرفع مستوى التنسيق بين القوات في أرض المعركة، وزيادة الكفاءة القتالية للقوات المشتركة بين البلدين عند مواجهة تهديدات عدة في الوقت نفسه.

القوات الجوية
قالت الدراسة إن طيارين باكستانيين شاركوا في "حرب الوديعة" التي نشبت بين السعودية و "جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية" في عام 1969، حيث اعتدت وحدات من الجيش النظامي اليمني على مركز الوديعة السعودي، وتوجّهت أخرى إلى شرورة، غير أنه تم إيقافها وطرد المعتدين خلال يومين.

وأثبتت تلك الحرب وما تلتها من أحداث خلال العقود الماضية، وأبرزها حرب الخليج الثانية، التزام البلدين بالدفاع المشترك ضد الأعداء.

وتنظّم من وقت لآخر مناورات جوية بين البلدين، وفي ديسمبر 2010 شارك القائد السابق للقوات الجوية الباكستانية، الفريق راو قمر سليمان، في مناورات الصقور 3، حيث قاد طائرة "إف - 16" بنفسه خلال التمرين الذي استمر أياماً عدة.

القوات البحرية
يرى السفير الباكستاني في السعودية أن القوات البحرية في البلدين هي صمام الأمان في المحيط الهندي، حسبما نقلت عنه الدراسة التي أعدها رئيس "مركز الدراسات الباكستانية - الخليجية".

واضاف السفير: كل مواطن باكستاني يعتبر أمن المملكة هو أمنه الشخصي، والقيادة السياسية في البلدين تعتبر البلدين بلداً واحداً.

وفي عام 2008 شاركت 7 سفن تابعة للبحرية السعودية في مناورات مع البحرية الباكستانية يُطلق عليها "نسيم البحر"، وكانت تدريبات ذلك العام هي النسخة التاسعة من تلك المناورات التي تركز على رفع مستوى التنسيق بين البلدين لمواجهة التهديدات الأمنية بشتى أشكالها.

ولم تتوقف الزيارات المتبادلة لضباط البحرية في البلدين منذ عقود وتهدف لزيادة التنسيق بين الطرفين، إضافة إلى وجود عديد من ضباط وأفراد البحرية الباكستانية في القواعد البحرية السعودية للمشاركة في التدريبات، والأمر نفسه بالنسبة للجنود السعوديين الذين يزورون باكستان بشكلٍ دائم .http://sabq.org/axRfde
 
ISLAMABAD: The Crown Prince of Saudi Arabia Salman bin Abdulaziz al-Saud, who also serves as the deputy prime minister and minister for defence of the kingdom, is scheduled to visit Pakistan from February 15-17 on the invitation of Prime Minister Nawaz Sharif for talks on subject.

According to a Foreign Office (FO) release, the Saudi crown prince would be leading a high powered delegation including Minister of Economy and Planning Dr Mohammed bin Sulaiman Al-Jasser, Minister of Commerce and Industry Dr Tawfiq bin Fawzan Al Rabiah, and Minister of State for Foreign Affairs Dr Nizar Bin Obaid Madani along with important Saudi businessmen.

The visit is of special significance since it would be his first visit to Pakistan after assuming this position. He had earlier visited Pakistan in 1998 when was serving as the governor of Riyadh.

During the visit, Prince Salman is expected hold talks with the President and the prime minister on bilateral and international matters of mutual interest.

Among other senior dignitaries, the minister for defence, the minister for finance, the speaker of the national assembly, the adviser to the prime minister on National Security and Foreign Affairs and the chief of Army Staff would be calling on the crown prince.

The key topics in the agenda include ways to increase export of Pakistani manpower to Saudi Arabia and to facilitate the Pakistani community residing in Kingdom of Saudi Arabia.

Later, Foreign Office spokesperson Tasnim Aslam Khan explained that there is no specific reference to stationing of Pakistani troops in Saudi Arabia, though other defence matters are expected to come under discussion.

“We have been providing training to the Saudi Armed Forces. We would also be interested in sale of arms to Saudi Arabia like JF-17 Thunder and Mushshaq aircraft and other equipment.”


Categorically denying that Saudi Arabia was interested in acquiring nuclear arsenal from Pakistan, the spokesperson said “Pakistan and Saudi Arabia are not discussing nuclear cooperation.”

She added that Pakistani nuclear installations were safe with the country dealing with nuclear technology for more than 40 years. “We have a number of nuclear power plants in the civilian domain. We have a nuclear weapons program which is a declared one. We have extensive security regimes for both. Our civilian nuclear program is under IAEA safeguards and it is meant to provide energy and it is also used in agriculture and medical fields.”

She concluded that talks on nuclear installations was propaganda. “This campaign is motivated and baseless and we reject it.”

As for a draft defence-cum-security pact between Pakistan and Saudi Arabia having been prepared for signing during the visit of the Saudi Crown Prince, the FO spokesperson said a number of proposals are under consideration, and they will “probably be finalised over the next two or three days.”

ما يهمنا في هذا المقال السطور باللون الاحمر حيث اكدت المتحدثة باسم وزارة خارجية الباكستانية تسنيم اسلام انه لا يوجد مؤشر محدد على تمركز الجييش الباكستاني في السعودية رغم ان من المتوقع مناقشة قضايا دفاعية اخرى. فنحن نقدم التدريب للقوات المسلحة السعودية كما اننا مهتمون ببيع اسلحة للسعودية مثل جي اف 17 ثاندر و طائرة موشاق و معدات اخرى.
يعني ما تداولته الصحافة عن طلب السعودية لنشر قوات باكستانية داخل ارضيها مجرد اشاعات

المصدر
http://tribune.com.pk/story/671384/...visit-for-business-defence-cooperation-talks/
 
تعاونٌ غير محدود في "البر والبحر والجو" وصمام الأمان للمحيط الهندي
السعودية وباكستان .. مناورات مكثّفة صنعت "جيشاً موحداً" لمواجهة المعتدين
257134.jpg

يبدأ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، زيارةً تاريخيةً إلى باكستان اليوم، وتستمر أياماً عدة.

وبحسبما نشره عديدٌ من الصحف الباكستانية خلال الأيام الماضية، فإن العلاقات بين الرياض وإسلام أباد تمر بمرحلة ازدهارٍ في شتى المجالات، أبرزها المجال الدفاعي، حيث يرى بعض المراقبين أن القوات العسكرية للبلدين متقاربة بشكل كبير وكأنهما جيشٌ واحدٌ، وأثبتت الأزمات التي مرّت بها المنطقة خلال العقود الماضية أنهما يعملان بتنسيق كبير.

ويشكل التعاون العسكري محوراً مهماً في العلاقات بين السعودية التي تقود العالم الإسلامي بمكانتها الدينية واقتصادها المستقر و"الضخم"، وباكستان النووية التي تملك أحد أقوى جيوش العالم، وحققت إنجازات كبيرة في مجال التصنيع العسكري.

وستحاول "سبق" في هذا التقرير التركيز على التعاون العسكري بين البلدين، الذي بدأ في ستينيات القرن الماضي، وتطور بشكلٍ كبير خلال السنوات الخمس الماضية بحسب "مركز الدراسات الباكستانية - الخليجية"، ومقره إسلام أباد.

ويقول رئيس المركز، سحار كامران، في دراسة صدرت له العام الماضي وترصد تاريخ التعاون الدفاعي والأمني بين باكستان ودول الخليج، إن المملكة أنقذت باكستان اقتصادياً بعد أن أجرت تجربتها النووية الأولى في عام 1998، ووقعت تحت تهديد العقوبات الدولية.

التعاون في مجال الجيش
بدأ برنامج التعاون العسكري على مستوى القوات البرية بين البلدين في عام 1967، وفي مارس 1979 طلبت المملكة من باكستان إرسال مساعدين ومستشارين عسكريين، ما أدّى في النهاية إلى توقيع بروتوكول تعاون عسكري بين البلدين في 14 ديسمبر 1982.

وخلال حرب الخليج الثانية، وبعد اجتياح الرئيس العراقي السابق صدام حسين للكويت، وتهديده للسعودية، أرسلت باكستان 13 ألف جندي للمملكة، إضافة إلى 6 آلاف مستشار عسكري، وذلك بحسب تقرير نشرته وكالة "أسوشييتد برس" في عام 1991.

ويشترك البلدان في مناورات عسكرية تنظم بشكلٍ مستمرٍ منذ أعوام، أبرزها مناورات "الصمصام"، التي تهدف لرفع مستوى التنسيق بين القوات في أرض المعركة، وزيادة الكفاءة القتالية للقوات المشتركة بين البلدين عند مواجهة تهديدات عدة في الوقت نفسه.

القوات الجوية
قالت الدراسة إن طيارين باكستانيين شاركوا في "حرب الوديعة" التي نشبت بين السعودية و "جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية" في عام 1969، حيث اعتدت وحدات من الجيش النظامي اليمني على مركز الوديعة السعودي، وتوجّهت أخرى إلى شرورة، غير أنه تم إيقافها وطرد المعتدين خلال يومين.

وأثبتت تلك الحرب وما تلتها من أحداث خلال العقود الماضية، وأبرزها حرب الخليج الثانية، التزام البلدين بالدفاع المشترك ضد الأعداء.

وتنظّم من وقت لآخر مناورات جوية بين البلدين، وفي ديسمبر 2010 شارك القائد السابق للقوات الجوية الباكستانية، الفريق راو قمر سليمان، في مناورات الصقور 3، حيث قاد طائرة "إف - 16" بنفسه خلال التمرين الذي استمر أياماً عدة.

القوات البحرية
يرى السفير الباكستاني في السعودية أن القوات البحرية في البلدين هي صمام الأمان في المحيط الهندي، حسبما نقلت عنه الدراسة التي أعدها رئيس "مركز الدراسات الباكستانية - الخليجية".

واضاف السفير: كل مواطن باكستاني يعتبر أمن المملكة هو أمنه الشخصي، والقيادة السياسية في البلدين تعتبر البلدين بلداً واحداً.

وفي عام 2008 شاركت 7 سفن تابعة للبحرية السعودية في مناورات مع البحرية الباكستانية يُطلق عليها "نسيم البحر"، وكانت تدريبات ذلك العام هي النسخة التاسعة من تلك المناورات التي تركز على رفع مستوى التنسيق بين البلدين لمواجهة التهديدات الأمنية بشتى أشكالها.

ولم تتوقف الزيارات المتبادلة لضباط البحرية في البلدين منذ عقود وتهدف لزيادة التنسيق بين الطرفين، إضافة إلى وجود عديد من ضباط وأفراد البحرية الباكستانية في القواعد البحرية السعودية للمشاركة في التدريبات، والأمر نفسه بالنسبة للجنود السعوديين الذين يزورون باكستان بشكلٍ دائم.

المصدرhttp://sabq.org/axRfde#
 
ولي العهد في باكستان.. الشرق يصافح بعضه
257126.jpg

صورة ارشيفية
منذ استقلال دولة باكستان عام 1947 كانت ولا تزال العلاقات "السعودية - الباكستانية" من أقوى وأكثر العلاقات تماسكاً ورسوخاً، وقد كانت المملكة دائماً في طليعة الدول التي وقفت بجوار باكستان في جميع الظروف التي سادت المنطقة.

وفي الواقع تتسق علاقات الرياض مع إسلام آباد منسجمة مع التوجه السعودي كثيراً، والذي بدأ يأخذ شكلاً مختلفاً بعد أحداث 11 سبتمبر، بالرغم من أن العلاقات "السعودية - الباكستانية" تمتد منذ مطلع خمسينيات القرن الماضي، لكنها اتخذت طابعاً عميقاً ذا صبغة إستراتيجية سنة بعد سنة مع الحفاظ على شكل تصاعدي، خصوصاً أن الثقة المتبادلة مع إسلام آباد هي ما يغذي هذا التوجه.

يأتي الحديث عن العلاقات السعودية الباكستانية تزامناً مع زيارة سمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع السعودي، إلى إسلام آباد، في زيارة تستغرق ثلاثة أيام؛ لتعزيز المزيد من الروابط الودية بين البلدين، ومناقشة الوضع الإقليمي.

ومن المقرر أن يعقد الأمير سلمان بن عبدالعزيز خلال زيارته لباكستان التي تعد الأولى له بعد توليه وزارة الدفاع في عام ٢٠١١م، مباحثات مع نواز شريف رئيس الوزراء الباكستاني، وممنون حسين الرئيس الباكستاني، حول الأمور الدولية والثنائية ذات الاهتمام المشترك.

شريف.. علاقات متطورة

نواز شريف، رئيس الوزراء، أكد على متانة العلاقات الأخوية التي تربط البلدين الشقيقين، موضحاً أن باكستان تولي اهتماماً بالغاً لعلاقاتها مع المملكة العربية السعودية، وأن حكومته حريصة على تعزيز وتطوير هذه العلاقات إلى آفاق جديدة من التعاون.

وأشاد "شريف" بالدور الإيجابي المهم الذي تؤديه المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والعالمي.

ترسانة سعودية.. بذخيرة باكستانية

يتصدر التعاون العسكري العلاقات بين السعودية وباكستان، حيث يتولى الجيش الباكستاني تطوير الجيش السعودي من مشاة وسلاح جو.

وتحتل السعودية حالياً المرتبة الرابعة عالمياً في حجم الإنفاق على التسلح، حيث أنفقت العام الماضي نحو 60 مليار دولار؛ لتتفوق بذلك على دول عظمى، منها بريطانيا، فيما كانت الرياض وواشنطن قد اتفقتا في العام 2010، على أكبر صفقة سلاح في التاريخ، وقيمتها 60 مليار دولار، ما يؤكد عزم القيادة السياسية بالمملكة على المضي قدماً في خططها؛ لبناء جيش حديث يضمن أمن بلاد الحرمين، من دون الاعتماد على الغير، وقطعت في ذلك شوطاً كبيراً، حيث تملك اليوم أسراباً حديثة من الطائرات الحربية ذات التقنيات العالية، وتنافس قوتها الجوية على المركز الأول بالشرق الأوسط.

وتعمل السعودية حالياً على تقييم مشروع طائرة "JF-17 Thunder" الباكستانية الحربية، وهو مشروع مشترك مع الصين؛ لإنتاج طائرة مقاتلة متعددة المهام، خفيفة الوزن، وبمحرك واحد، أنتج منها 54 طائرة حتى الآن، وتتشابه مع طائرة "إف-16" الأمريكية في الكثير من الميزات.

ويرى الكثير من المحللين أن باكستان قد طورت العديد من البرامج العسكرية الإستراتيجية بدعم سعودي كبير، وذلك بحسب تقارير متعددة في صحف أمريكية وبريطانية، نظراً للعلاقات القديمة والعميقة جداً بين البلدين.

ورجحت صحيفة "بزنس ريكوردر" الباكستانية، الناطقة بالإنجليزية، أن تشهد زيارة ولي العهد السعودي إلى باكستان إبرام عدد من صفقات التسليح والدفاع بين البلدين.

ونقلت الصحيفة الباكستانية عن مصادر مطلعة قولها: "توقعات بإبرام صفقات أجهزة دفاع وتبادل عسكري وتعاون في مجال التدريب بين البلدين، إضافة إلى بحث قضايا مكافحة الإرهاب".

وأشارت المصادر إلى أن الروابط الدفاعية والأمنية بين السعودية وباكستان من شأنها أن تساعد المملكة في الحفاظ على هيمنتها الإقليمية، لاسيما توافر حليف إقليمي غير عربي مثل باكستان.

وعلقت الصحف الهندية على هذه الزيارة المرتقبة بتكهنات حول رغبة باكستان في بيع طائرات عسكرية مقاتلة إلى السعودية فئة "JF-17"، وألا تكون الزيارة متعلقة بمباحثات تعاون نووي بين البلدين.

وكانت صحيفة "وورلد تريبيون" الأمريكية قد ذكرت الشهر الماضي أن السعودية تدرس إمكانية أن تصبح شريكة في برنامج إنتاج طائرة مقاتلة باكستانية، خصوصاً بعد أن أوضح مسؤولون باكستانيون أن وزارة الدفاع بالمملكة استعرضت برنامج الطائرة المقاتلة الباكستانية "JF-17"، والتي تأتي على غرار الطائرة المقاتلة الأمريكية "إف-16".
ولفت أحد المسؤولين إلى أن هذا المشروع من شأنه أن يوفِّر للمملكة تكنولوجيا يمكن استخدامها في المشروعات المستقبلية.

وكان الأمير سلمان بن سلطان زار المصانع الحربية الباكستانية، منتصف يناير المنصرم، واستهلها بمصنع الطائرات الباكستانية، ثم شاهد طائرة "جي إف-17"، والتي بدأ إنتاجها في 2013، وتتشابه كثيراً مع الطائرة الأمريكية "إف-16".

المملكة.. حلقة وصل العالم

يسعى الغرب، وخصوصاً الولايات المتحدة، إلى الاستفادة من العلاقات السعودية الباكستانية، لتكون الرياض حلقة الوصل الإيجابية والقادرة على التأثير في مسار العلاقات بين نيودلهي وإسلام آباد، خصوصاً أن لدى هذين البلدين الكثير من التوترات، التي يمكن أن تنشأ عنها أعمال ذات طابع حربي، وهو أمر بحد ذاته خطير لدولتين نوويتين ويهدد الأمن العالمي.

في الوقت نفسه بمقدور السعودية التي تحظى بسجل جيد في محاربة الإرهاب أن تقدم نفسها للانخراط في مجموعة من الجهود والعمليات الثلاثية مع باكستان ونيودلهي لمحاربة الإرهاب الذي تخشى تصاعده هذه الدول مع اقتراب الانسحاب "الأمريكي – الأطلسي" من أفغانستان.

العلاقات الاقتصادية

ترتبط المملكة مع باكستان بروابط كثيرة، فالبلدان عضوان في منظمة التعاون الإسلامي، وفي البنك الإسلامي للتنمية، وفي اللجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري (الكومسيك)، فضلاً على الاتفاقيات التجارية بين البلدين التي وصلت عام 2011 إلى 18 مليار ريال.

وتعتمد السعودية على حوالي مليون ونصف مليون وافد من أبناء باكستان في قطاعات مختلفة بالمملكة، كما تستقبل كل عام حوالي مائتي ألف حاج وأكثر من 500 ألف معتمر سنوياً، إضافة إلى الآمال المعقودة على اللجنة السعودية الباكستانية المشتركة، لدفع العلاقات الثنائية قدماً، وتوثيق التعاون بين رجال الأعمال بين البلدين المعول عليهم في تسريع عجلة الاقتصاد وتنمية المبادلات التجارية والاستثمارية بين البلدين، وإقامة شراكة مع نظرائهم من رجال الأعمال، وإقامة مشروعات مشتركة، مستفيدين من المزايا والحوافز المتوفرة في كل من المملكة وباكستان.

ويسعى الطرفان السعودي والباكستاني إلى استعراض حجم الأسعار، وزيادة حجم التبادل التجاري وتوسيع حجم الاستثمارات طبقاً للإجراءات المعتمدة بينهما، إلى جانب التشديد على رفع معدلات التعاون المتبادل في مجالات مراقبة الجودة النوعية وتقييمات المطابقة.

فضاء الشرق

وقعت المملكة العربية السعودية وجمهورية باكستان الإسلامية العام الماضي مسودة مشروع اتفاقية لتعزيز التعاون الثنائي في مجالات الثقافة والإعلام، ويتضمن المشروع التعاون بين التلفزيون السعودي ونظيره الباكستاني والإذاعة السعودية والراديو الباكستاني، وأيضاً بين الصحف المختلفة.

التكنولوجيا النووية

وإلى جانب ذلك فإن زيارة الأمير سلمان بن سلطان لباكستان تأتي بعد أسابيع من تقارير تحدثت عن أن المملكة العربية السعودية عازمة على توسيع خياراتها الإستراتيجية في التسليح النووي.

وكانت تقارير نشرت في صحف أمريكية وبريطانية، وكذلك هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، في الأوان الأخير، أن السعودية ضخت استثمارات في مشاريع باكستانية للأسلحة النووية، ونقلت التقارير عن "عدد من المصادر" أنه يعتقد أن المملكة تستطيع الحصول على قنابل نووية إذا ما أرادت ذلك.

وأضاف التقرير أنه رغم أن السعي السعودي كان ينظر إليه غالباً في إطار مواجهة البرنامج النووي الإيراني، لكن التقرير كشف أن السعوديين ربما يكونون قادرين على نشر هذه المعدات ربما أسرع من الجمهورية الإسلامية الإيرانية التي تؤكد أن برنامجها النووي سلمي بحت، ويخضع لإشراف مباشر من الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

من جانبها، استبعدت باكستان أن يكون من أسباب زيارة الأمير سلمان إلى إسلام آباد، نقل التكنولوجيا النووية إلى الرياض، وقال تسنيم إسلام، المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية، رداً على تقارير دولية تحدثت عن ذلك: التقارير ليست صحيحة، كما أن باكستان والمملكة العربية السعودية لا تتعاونان في مجال التكنولوجيا النووية بأي شكل من الأشكال.. فالقوات الباكستانية توفر التدريب لقوات المملكة، وقد أشارت المملكة العربية السعودية إلى شراء أسلحة من باكستان.

وفقاً للاستطلاع الذي أجرته شركة "بيو" العالمية Pew Research Global Attitudes Project المتخصصة في استطلاعات الرأي العالمية وعرضته "سبق" بتاريخ 22 من ذي الحجة 1434هـ، حيث كشف الاستطلاع أن 95% من الشعب الباكستاني يحمل انطباعاً إيجابياً عن السعودية، وهو ما يعد علامة مهمة على الترابط العميق بين البلدين، وستكون زيارة ولي العهد السعودي إلى باكستان وجبة تحليلية دسمة لمعظم الصحف العالمية والإقليمية، نظراً للأهمية الكبيرة للبلدين.

http://sabq.org/SwRfde
 
الديوان الملكي: ولي العهد يغادر المملكة لزيارة باكستان واليابان والهند والمالديف
wly_lhd_1.jpg

السبت,15,ربيع الثاني,1435 الموافق 2014,شباط (فبراير),15
قال الديوان الملكي، إن سمو ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع؛ غادر المملكة في طريقه لإجراء عدة زيارات رسمية، تشمل: باكستان، واليابان، والهند، والمالديف.



وأوضح الديوان الملكي، أن هذه الزيارات، تأتي استمرارًا لنهج خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، في التواصل مع قادة العالم في كل ما فيه مصلحة وخدمة لشعب المملكة.



وأبان، أن الزيارات جاءت كذلك بناء على دعوة من رئيس الوزراء بجمهورية باكستان الإسلامية، ورئيس الوزراء الياباني، ونائب رئيس جمهورية الهند، ورئيس جمهورية المالديف، انطلاقًا من روابط الصداقة بين المملكة وهذه الدول.



وتأتي باكستان ضمن أولى محطات ولي العهد في زيارته التي تستغرق أيام.



وكان في وداع سموه بمطار قاعدة الرياض الجوية الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم والأمير خالد بن فهد بن خالد والأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز والأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين والأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض والأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز والأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع.



كما كان في وداعه أيضا الأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة والأمير فهد بن عبدالله بن مساعد والأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز والأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار والأمير فهد بن تركي بن عبدالعزيز والأمير الدكتور مشعل بن عبدالله بن مساعد المستشار في ديوان سمو ولي العهد والأمير نواف بن محمد بن عبدالرحمن والأمير سعود بن سلمان بن محمد والأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن محافظ الدرعية.



وكذلك ودعه كل من الأمير خالد بن طلال بن عبدالعزيز والأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية والأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز مساعد وزير البترول والثروة المعدنية لشؤون البترول والأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة والأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع والأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض والأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز والأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز والأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز والأمير بندر بن سلمان بن عبدالعزيز ورئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ وعدد من الوزراء.
 
بالتوفيق لسمو سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الامير سلمان ابن عبد العزيز في كافة محطات رحلته المباركه


تقديري لكم​
 
ولي العهد من إسلام آباد: زيارتي لباكستان تؤكد رغبتنا في توطيد العلاقات
257232.jpg

واس- إسلام آباد: أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، أن زيارته لباكستان تأتي في إطار العلاقات التاريخية والوثيقة بين البلدين، وتأكيداً على الرغبة المشتركة لدى قيادتي البلدين في توطيد وتنمية كل أوجه العلاقة على الصعيد الثنائي بما يعزز المصالح المشتركة، ويلبي تطلعات الشعبين الشقيقين والتشاور والتنسيق في القضايا ذات الاهتمام المشترك على الصعيدين الإقليمي والدولي لما يؤدي إلى خدمة البلدين وتعزيز دورهما في الحفاظ على الأمن والسلم ودعم التنمية إقليمياً ودولياً، وعلى وجه الخصوص خدمة القضايا والمصالح الإسلامية وتعزيز دور منظمة التعاون الإسلامي.

وأعرب سمو ولي العهد عقب وصوله إسلام آباد، اليوم في زيارة رسمية لجمهورية باكستان الإسلامية، تلبية للدعوة الكريمة التي تلقاها من رئيس وزراء الباكستان محمد نواز شريف- عن سعادته البالغة بهذه الزيارة المهة للباكستان، وأنه سيتشرف بنقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود لأخيه الرئيس ميمون حسين رئيس جمهورية باكستان الإسلامية، وإلى رئيس الوزراء محمد نواز شريف، متمنياً سموه للشعب الباكستاني الشقيق استمرار الأمن والاستقرار والمزيد من التقدم والازدهار.
 
استقبله نواز شريف وسفير المملكة بباكستان ومسؤولون عدة
طائرة ولي العهد تهبط في "إسلام آباد"
257194.jpg

سبق- إسلام آباد: هبطت - قبل قليل- طائرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في إسلام آباد، وفي استقباله رئيس وزراء جمهورية باكستان محمد نواز شريف، والسفير السعودي في باكستان الدكتور عبدالعزيز الغدير، والسفير الباكستاني في الرياض، وكبار المسؤولين، وذلك في زيارة تمتد إلى 3 أيام.

وكان الديوان الملكي قد أعلن في وقت سابق اليوم أن ولي العهد غادر المملكة، في زياراتٍ رسميةٍ لباكستان واليابان والهند وجمهورية المالديف، وذلك استمراراً لنهج خادم الحرمين الشريفين في التواصل مع قادة العالم في كل ما فيه مصلحة وخدمة شعب المملكة العربية السعودية.



3333_43241.jpg


19107_75816.jpg


53332_47326.jpg




79672_14872.jpg


http://www.spa.gov.sa/viewphotonews.php?id=1198825&pic=160580_1392479004_5084.jpg
 
التعديل الأخير:

بإحدى وعشرين طلقة.. المدفعية الباكستانية ترحب بمقدم الأمير سلمان


slmn.jpg

السبت,15,ربيع الثاني,1435 الموافق 2014,شباط (فبراير),15
(واس):








بدأ اليوم السبت 15 ربيع الآخر 1435هـ الموافق 15 فبراير 2014م، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع زيارة رسمية لجمهورية باكستان الإسلامية تلبية للدعوة الكريمة التي تلقاها سموه من دولة رئيس وزراء باكستان محمد نواز شريف.



ولدى وصول سموه إلى إسلام أباد صرّح بأن زيارته لباكستان تأتي في إطار العلاقات التاريخية والوثيقة بين البلدين، وتأكيدًا على الرغبة المشتركة لدى قيادتي البلدين في توطيد وتنمية كل أوجه العلاقة على الصعيد الثنائي بما يعزز المصالح المشتركة ويلبي تطلعات الشعبين الشقيقين والتشاور والتنسيق في القضايا ذات الاهتمام المشترك على الصعيدين الإقليمي والدولي؛ لما يؤدي إلى خدمة البلدين وتعزيز دورهما في الحفاظ على الأمن والسلم ودعم التنمية إقليميًا ودوليًا، وعلى وجه الخصوص خدمة القضايا والمصالح الإسلامية وتعزيز دور منظمة التعاون الإسلامي.



كما أعرب سمو ولي العهد عن سعادته البالغة لقيامه بهذه الزيارة المهمة لدولة باكستان وأنه سيتشرف بنقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود لأخيه الرئيس ميمون حسين رئيس جمهورية باكستان الإسلامية وإلى رئيس الوزراء محمد نواز شريف، متمنيًا سموه للشعب الباكستاني الشقيق استمرار الأمن والاستقرار والمزيد من التقدم والازدهار.





وكان قد وصل صاحب السمو الملكي، الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع مساء اليوم السبت، إلى إٍسلام أباد في بدء زيارة رسمية لجمهورية باكستان الإسلامية.



وكان في استقبال ولي العهد لدى وصوله قاعدة نور خان الجوية، رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف.



ولدى نزول سمو ولي العهد من سلم الطائرة أطلقت المدفعية الباكستانية 21 طلقة ترحيبًا بمقدمه.



ثم توجه سموه إلى المنصة، حيث عزف السلامان الوطنيان السعودي والباكستاني.



بعد ذلك استعرض حرس الشرف، ثم صافح كبار مستقبليه، رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الباكستانية الفريق أول ركن رشاد محمود وقائد الجيش الباكستاني الفريق أول ركن رحيل شريف وقادة القوات الباكستانية والوزراء وكبار المسؤولين في الحكومة الباكستانية.



كما كان في استقبال ولي العهد، نائب رئيس هيئة الأركان العامة، الفريق ركن عبدالرحمن بن صالح البنيان وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية باكستان عبدالعزيز بن إبراهيم الغدير وسفير باكستان لدى المملكة، محمد نعيم خان والملحق العسكري السعودي في باكستان المكلف، العميد طيار ركن سعيد عفتان وأعضاء السفارة السعودية في باكستان ومديرو المكاتب السعودية.



وقد غادر سمو ولي العهد القاعدة الجوية يصحبه رئيس الوزراء بجمهورية باكستان الإسلامية نواز شريف إلى مقر الإقامة في قصر البنجاب.

http://www.burnews.com/news/2014/02...-المدفعية-الباكستانية-ترحب-بمقدم-الأمير-سلمان
 
التعديل الأخير:
صحف باكستانيه : السعودية طلبت نشر ثلاثين الف جندي باكستاني على اراضيها :http://www.memri.org/report/en/0/0/0/0/0/0/7820.htm

يقال ان memri.org موقع اسرائيلي و قد اوردت تصريح للمتحدثة باسم خارجية باكستاني تنفي هذا الامر في مشاركة سابقة لي. ايضا ديبكا موقع اسرائيلي!!! ما هو المغزى اذا علمنا ان كلا الموقعين اسرائيليين؟!!
 
شبكة عسكرية صناعة باكستانية وتعليماتها كُتبت في أكثر من مليون سطر
بالفيديو.. طائرة جي - إف 17 الشرسة التي تراقبها السعودية عن كثب
257356.png

تُستخدم طائرة جي - إف 17 ثاندر، التي تراقب مشروعها السعودية عن كثب كما نقلت تقارير باكستانية، حزمة من البرمجيات المكتوبة في أكثر من مليون سطر من التعليمات، وتحتوي قمرة القيادة على نظام لعرض المعلومات أمام الطيار على الزجاج، ونظام إلكتروني منظم، يمكِّنها من أن تصبح شبكة عسكرية متكاملة لجمع المعلومات، وتركيز الهجمات على الهدف.

وطائرة جي - إف 17 ثاندر متشابهة إلى حد كبير في مميزاتها وقوتها بالطائرة الأمريكية الشهيرة إف - 16، وقد بدأت باكستان في إنتاجها نهاية عام 2007، وصنعت منها ستة نماذج، وتقوم حالياً باستبدالها بأسطولها الضخم من طائرات شينج دو جا- 7 وميراج الثالثة والخامسة، بفضل الإمكانيات والمميزات الكبيرة في جي - إف 17 ثاندر، إضافة إلى تعدد مهامها وخفة وزنها.

ويبلغ العمر الافتراضي لهيكل الطائرة 4000 ساعة طيران أو 25 عاماً، الذي في الأساس صُنع من سبائك الألمنيوم، وتم استخدام بعض المركَّبات ذات الجودة العالية في بعض المناطق بالطائرة لتخفيف وزنها، كما أنها مزوَّدة بمجموعة من الملحقات التي تولد دوامة لديها القدرة على توفير المزيد من الدفع؛ لرفع أجنحة الطائرة خلال المناورات القتالية.

وتبلغ سرعة الطائرة القصوى نحو 2205 كيلومترات في الساعة، وبمدى 3480 كيلومتراً، وأقصى ارتفاع يبلغ 16920 متراً.

الصفات العامة:
الطاقم: 1.
الطول: 14 متراً.
المسافة بين الجناحين: 9.45 متر.
الارتفاع: 4.77 متر.
مساحة الأجنحة: 24.4 متر².
الوزن فارغة: 6.411 كجم.
الوزن محملة: 9.100 كجم.
أقصى وزن: 12.700 كجم.
سعة الوقود الداخلية: 2300 كجم
 
مدفعية ودفاع جوي ومدرعات ومظليون متأهبون للطوارئ
لواء "الانقلابات" الشهير يحمي الأمير سلمان من الأرض والجو
257518.jpg

اعتبرت القيادة السياسية الباكستانية أن سمو ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز، ضيفاً ذا أهمية أعلى من العادة، وتحديداً من بقية السياسيين الذين يزورون إسلام أباد من حينٍ لآخر، وتتولى وزارة الداخلية مهمة حمايتهم، حيث أمرت أحد أقوى الألوية في الجيش الباكستاني بالمشاركة في تأمين زيارته، وأبقته متأهباً على مدار الساعة حتى يغادر سموه الأراضي الباكستانية.

ولم يكتف وزير الداخلية الباكستاني، شودري نصار، بالاعتماد على إمكانات وزارته الكبيرة من شرطة وقوات خاصّة وأمن سري، لحماية هذا الضيف عالي الأهمية، بل طلب وقبل وصول الأمير سلمان إلى إسلام أباد بدعمٍ عاجلٍ من اللواء "111" الشهير في أوساط الباكستانيين، ليتأكد من أن ولي العهد السعودي سيحظى بأقصى درجات الأمان والراحة، وذلك حسبما ذكرت تقارير صحفية باكستانية اليوم.

نصار طلب أيضاً توفير مراقبة من الجو، بعد أن أمّنت قواته الأرض وكل شبر من إسلام أباد، وكثفت وجودها على مدار الساعة ونشرت فرقاً إضافية، وأحكمت قبضتها على المواقع المهمة من مبانٍ وشوارع.

ويرصد رجال أمن بملابس مدنية تمّ توزيعهم بالعاصمة إسلام أباد كل حركةٍ مريبةٍ ويتعاملون معها بشكلٍ فوري، فيما انتشرت نقاط التفتيش بشكلٍ غير مسبوقٍ في كل بقعة.

اختيار وزير الداخلية الباكستاني لـ "اللواء 111 مشاه" كي يشارك في تأمين الزيارة لم يأت دون سببٍ وجيه، فبحسب المعلومات التي استطاعت "سبق" جمعها، فإنه يعتبر أهم لواء للتدخّل السريع بباكستان، واكتسب شهرةً كبيرةً في الشارع الباكستاني بعد أن لعب أدواراً في محاولات الانقلاب التي وقعت منذ استقلال باكستان، وكانت النتيجة أن عهد إليه بحماية الرئيس ورئيس الوزراء.

وأُسِّس اللواء المكوّن من 4250 جندياً وضابطاً في عام 1956 ومنذ ذلك الوقت شارك في عديدٍ من الأحداث الداخلية، منها أزمة "المسجد الأحمر" في إسلام أباد بيوليو 2007، حين تحصن متشدّدون في مسجد وما تبع ذلك من تفاصيل دموية.

"اللواء 111" يحتوي على 5 كتائب مشاة مدعومة بمدفعية وآليات دفاع جوي وفرق مظلية وسرب مدرعات، وتلقى جنوده تدريبات مكثّفة على "الحرب النفسية".

http://sabq.org/m3Rfde
 
التعديل الأخير:
ولي العهد يلتقي رئيس البرلمان الباكستاني ويجتمع بوزيرَي الدفاع والخارجية
257500.jpg

واس- إسلام أباد: استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في مقر إقامته بقصر البنجاب في إسلام آباد، اليوم، رئيس البرلمان الباكستاني آياز صادق، وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات.

كما التقى سمو ولي العهد، وزير الدفاع الباكستاني خوجة عاصف، وجرى خلال اللقاء بحث علاقات التعاون بين المملكة باكستان والأمور ذات الاهتمام المشترك.

واجتمع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود، مع وزير الخارجية الباكستاني سرتاج عزيز.

وجرى خلال الاجتماع بحث آفاق التعاون بين البلدين الشقيقين وسبل دعمها وتطويرها في المجالات كافة، إضافة إلى بحث آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية وموقف البلدين منها.

حضر الاجتماعات، رئيس ديوان سمو ولي العهد المستشار الخاص لسموه الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز بن محيي الدين خوجة، ووزير الاقتصاد والتخطيط الدكتور محمد بن سليمان الجاسر، ووزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، ونائب رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن عبد الرحمن بن صالح البنيان، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية باكستان عبد العزيز بن إبراهيم الغدير، وسفير باكستان لدى المملكة محمد نعيم خان، وكِبار المسؤولين في الحكومة الباكستانية.

85348_64763.jpg


75055_46985.jpg


5553_59456.jpg



المصدر28
 
يقال ان memri.org موقع اسرائيلي و قد اوردت تصريح للمتحدثة باسم خارجية باكستاني تنفي هذا الامر في مشاركة سابقة لي. ايضا ديبكا موقع اسرائيلي!!! ما هو المغزى اذا علمنا ان كلا الموقعين اسرائيليين؟!!

ياسيد قوة الولاء حتي لو كان هذا الطلب صحيح وين المشكلة هم أحسن من الامريكان وايضا هم مسلمين ويدينون لنا بالولاء ونحن كذلك
 
عودة
أعلى