نعم اخي اعلم هذه الامور
ولكن المشكلة كل التقارير تتكلم عن الاف 15 وعن الاباتشي
السفن الساحلية هي ايضا لها ميزانها الاستراتتيجي وللعلم لو دخلت هذه
السفينه الخدمة فايران سوف تنتهي بحريا وقبلها جويا
اذن هي سلاح استراتيجي مهم جدا لماذا السفن مغيبة
صراحة بدأت اشك انها من ضمن الصفقة
رد: رادار الاف15 السعوديه الجديده يحتوي على اقوى رادار في المنطقه
والله ياخوان كثر الكلام عن هذي الصفقه سواً في المنتديات او الصحف الالكترونيه بس إلى الان لم يصدر شي رسمي من الطرفين هل تعتقدون ان السعوديه تريد ان تتم الصقه بسريه ام اسرائيل مازالة تضغط على الكونجرس ؟؟؟؟؟؟
انا اتمنى ان يتم الاعلان عن الصفقه في اقرب وقت ممكن وبدون سريه لان الزمن ذا ماعاد فيه اسرار وإذا ان امريكا متردده في بيع بعض الاسلحه لسعوديه فانا ررئيي انها تتجه مباشرة لأروبا او الصين او روسيا وتشتري منها صواريخ بالستيه طويلة المدى قادرة على حمل رؤوس نوويه كيد لامريكا هههههههه خلهمطفلهم المدلل ينفعهم ويعطيهم 60مليار ههه
رد: رادار الاف15 السعوديه الجديده يحتوي على اقوى رادار في المنطقه
إطلاق حرية المملكة في امتلاك أي عدد من الطائرات وأماكن نشرها
معهد واشنطن: صفقة الأسلحة الأمريكية تضع قدرات السعودية قبل إسرائيل
سبق- متابعة: ذكر تقرير لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدني أنه عندما يعود الكونجرس الأمريكي من عطلته الصيفية بعد عيد العمال في الولايات المتحدة، ستقدم وزارة الدفاع الأمريكية إشعاراً غير رسمي عن نية واشنطن بيع ما تقدر قيمته بنحو ثلاثين مليار دولار من معدات عسكرية إلى المملكة العربية السعودية.
وذكر التقرير أن من المحتمل أن تصدر "وكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية" إشعاراً رسمياً حول طلب بيع الأسلحة في منتصف أكتوبر من هذا العام.
وقال: إن ذلك يعطي الكونجرس الأمريكي ثلاثين يوماً للدعوة إلى تعديل أو إلغاء البيع، مما يسمح للإدارة الأمريكية بمعالجة القضية بعد انتخابات التجديد النصفي في الكونجرس في 2 نوفمبر المقبل.
واعتبر المعهد أن الإتفاقية المحتملة هي جزء من التزام الولايات المتحدة الذي يعود إلى ما قبل إدارة باراك أوباما بتقوية حلفائها الإقليميين.
وذكر التقرير أن هذه الاتفاقية الجديدة تعكس على ما يبدو الإدراك السعودي بأنه يجب على المملكة أن تجهز نفسها بصورة أفضل لمواجهة التهديدات الكامنة. وقال: إن عنصراً هاماً من عناصر هذه الإستعدادات التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة حول ترتيبات توريد دفاعية قوية.
واعتبر المركز أن الصفقة تمثل اختباراً رئيسياً للعلاقات الأمريكية السعودية، والتزام الدولتين المشترك بردع التهديدات المشتركة، مشيرا إلى ما يتردد من أن السعوديين أجَّلوا نقاشاتهم مع فرنسا بخصوص برنامج للأبحاث النووية، مما يوفر للولايات المتحدة الفرصة لإظهار وسيلة بديلة لتطوير تكنولوجيا نووية تستطيع الرياض من خلالها إثبات رسوخها في وجه التهديدات.
وقال إن صفقة البيع الحالي لطائرات "إف 15 إس" يمكن أن يحيي الجدل الذي حفلت به السنوات الماضية. فلم يتم الإعلان عن تفاصيل طائرات "إف 15 إس إي" السعودية المتقدمة, لكن وفقاً لصحيفة 'وول ستريت جورنال'، "يقول المسؤولون الأمريكيون إن 'إف 15 إس' المتضمنة في الصفقة ستكون طائرة 'ماهرة جداً' مقارنة بـ 'إف 15 إس' التي يقودها طيارو كوريا الجنوبية وسنغافورة". وهذا يعني أن طائرات "إف 15 إس إي" ربما تضارع أجهزة الإستشعار المتقدمة جداً مثل رادار المسح الالكتروني النشط ["إيسا" – aesa] لشركة "رايثون" من طراز "apg-63(v)3".
وقال المركز إن بإمكان هذا الاكتساب أن يضع بالتالي قدرات الرادار السعودية في الطليعة، [أي] قبل قدرات إسرائيل، إلا إذا تم تعويض إسرائيل بإجراء مفاوضات لشراء "مقاتلات الهجوم المشترك" من طراز "إف 35" لشركة "لوكهيد مارتين" أو الموديلات المحسنة من طراز "إف 15".
واعتبر التقرير أن قيام صفقات شراء جديدة وفق الجدول المذكور في الاتفاقية الأمريكية السعودية المقترحة هي نادرة جداً في السوق العالمي للشؤون الدفاعية هذه الأيام، بل هي أكثر ندرة في المملكة، التي منذ أواخر التسعينيات فصاعداً، خفضت من مشترياتها لأنظمة أسلحة جديدة لكي تركز الموارد على صيانة وتدريب قواتها المسلحة.
وبالنسبة للسعوديين تمثل الصفقة عودة واضحة لاعتبار الولايات المتحدة المجهز الرئيسي لأسلحتها، وهي المكانة التي خاطر الأمريكيون بفقدها لصالح فرنسا -- كان ذلك في الآونة الأخيرة عام 2006.
وأضاف أن التكلفة التقديرية للصفقة بين الولايات المتحدة والسعودية التي تقدر بحوالي 60 مليار دولار، كان قد تم ذكرها في [قناة] "بلومبيرج".
وأشارت مجلة "جين ديفينس الأسبوعية" التي استخدمت رقم 30 مليار دولار، بأن بإمكان الصيانة الدورية والتحسينات مضاعفة هذا المبلغ في النهاية. وتشمل الصفقة المقترحة ما يلي:
• أربع وثمانون طائرة مقاتلة جديدة من نوع بوينج من طراز "إف-15" لتحل محل "إف-15 سي" و "إف-15 دي" القديمة من وسائل الدفاع الجوي المتنوعة التي تم شراؤها بين الأعوام 1978 و 1992.
• تحسينات لسبعين طائرة هجوم من طراز "إف-15 إس" متنوعة، ربما تشمل ذخائر متطورة بعيدة المدى للطائرات.
• اثنان وسبعون مروحية من نوع "يو إتش 60" التي تنتجها شركة «يونايتد تكنولوجيز» الأمريكية، لتنضم إلى اثنتين وعشرين مروحية من نفس النوع التي يملكها السعوديون حالياً. و هناك أيضاً احتمال إضافة ستين مروحية "آباتشي لونجبو" من طراز "أي إتش 64 دي" التي تنتجها شركة "بوينج"، وإجراء تحسينات لمروحيات "آباتشي" السعودية الإثني عشر الحالية من طراز "أي إتش 64 أي".
• ما يصل إلى خمسة مليارات دولار عن سفن دوريات [الحراسة] الحاملة للحوامات بالقرب من الشاطئ، من النوع المتطور.
• تحسينات لستة وتسعين من صواريخ "ريثيون باتريوت ذات القدرات المتطورة 2" التي زودتها الولايات المتحدة إلى السعوديين.
ووفقاً لـ "هيئة أبحاث الكونجرس"، اشترت المملكة العربية السعودية (بقيمة إجمالية للصفقات المبرمة) ما قيمته 4.1 مليار دولار عن خدمات ومنتجات أمريكية عسكرية بين الأعوام 2001 و 2004 (حيث جاءت ثانية كعميل بعد مصر) وما قيمته 11.2 مليار دولار من 2005 إلى 2008 (أعلى من أية دولة). وفي فترة لاحقة، مثلت المشتريات من مصادر أمريكية 40% مما دفعته الرياض، وهو 28.3 مليار دولار كإنفاق إجمالي على مشتريات عسكرية. ويوضح هذه النسبة العالية -- بصورة أساسية -- حاجة السعودية المستمرة لامتلاك وتطوير مخزونها من المعدات الأمريكية التي اشترتها منذ أواخر السبعينيات من القرن الماضي.
ويشكل التنوع مكونا إضافيا في سياسة شراء الأسلحة السعودية: ففي عام 2005 وقع السعوديون عقداً بقيمة ثمانية مليارات دولار لإنتاج مشترك مع البريطانيين لاثنتين وسبعين طائرة مقاتلة من نوع "يوروفايتر تايفون" متعددة الأدوار، والتي شملت التسليم المبكر لبعض الطائرات التي كان يُقصد تسليمها لـ "سلاح الجو الملكي البريطاني". كما أن الشركات الفرنسية والروسية كانت أيضاً نشطة في محاولة تزويد أسلحة للرياض. وتحديداً، فإنهم قد قاموا بتسويق قدرتهم على توفير التكنولوجيا المتطورة بدون شروط مسبقة، وبذلك يميزون أنفسهم عن المصنِّعين الأمريكيين الذين ربما تطبق عليهم قيود حول نقل التكنولوجيا المتقدمة إلى السعودية.
وذكر التقرير أنه بصرف النظر عن مكاسب البيع المالية، ينبغي على البيع المنتظر بين واشنطن والرياض أن يحقق هدف الولايات المتحدة حول تحسين التشغيل البيني في الشؤون الدفاعية بين السعودية والأعضاء الآخرين في "مجلس التعاون الخليجي".
وقال إن هذا التشغيل البيني يعتبر عنصراً حيوياً في التصدي لتهديد محتمل بصواريخ باليستية.
وأضاف أن الإمارات العربية المتحدة نفسها تخطط لشراء نظام متطور جداً لصواريخ أرض جو دفاعية من نوع "ثاد" من الولايات المتحدة، وهو نظام دفاعي للإرتفاعات العالية -- أي صورايخ اعتراضية في مناطق الإرتفاعات العالية الطرفية.
وأشار إلى أن الكويت أعلنت قبل عدة أيام فقط عن خططها لعمليات تحسين بقيمة 900 مليون دولار لأنظمة صواريخ "باتريوت" أرض جو التي اشترتها من الولايات المتحدة.
وذكر التقرير أنه عندما اشترت السعودية أول طائراتها من نوع "إف-15 سي" و "إف-15 دي" في عام 1978، فرضت الولايات المتحدة قيوداً على عدد الطائرات التي يمكن للمملكة أن تستخدمها في أي وقت (60 طائرة)، وعلى التكنولوجيا التي تم دمجها في الطائرة.
ونتيجة لذلك فإن الأنواع المختلفة من طائرات "إف-15 إس" التي اشتراها السعوديون في عام 1993 شملت إلكترونيات طيران وأجهزة استشعار وطاقة حمل أسلحة أقل درجة من حيث التطور، ولم يُسمح للسعوديين بنشرها في القاعدة الجوية الرئيسية في "تبوك" القريبة من إسرائيل.
وأضاف التقرير أنه بمرور الوقت تمكنت السعودية من تطوير جميع نماذج طائراتها من نوع “إف 15” على مراحل. كما أنها أصبحت أيضاً حرة وخالية من القيود حول عدد طائراتها من نوع "إف 15" وخيارات نشرها في القواعد العسكرية كما تم إقرار ذلك [مسبقاً].
وتوقع التقرير أن تسعى السعودية أيضاً لاقتناء أسلحة دقيقة متقدمة مثل "صاروخ الهجوم البري ذو الرد الواسع في عمليات المواجهة" (slam-er) لشركة "بوينغ" من طراز "agm-84h" أو "صاروخ الضرب المشترك جو/أرض" لشركة "لوكهيد مارتين" من طاز "جاسم" (jassm)، مع مدى يصل إلى 170 كم و370 كم على التوالي. وتختلف الآراء حول ما إذا كانت تلك الأسلحة المسماة بأسلحة المواجهة أو الضرب، ستعرض على السعودية أم لا.
واعتبر التقرير أن أمام الولايات المتحدة الكثير لتكسبه من حزمة الأسلحة التي تطلبها الرياض. وأوضح أن هذه الصفقة ستقوي قطاع الدفاع الأمريكي بتوفير الإيرادات المطلوبة، وحماية الوظائف وحصة السوق. كما أن للطلب الحالي لواحق أخرى محتملة، حيث تفكر الرياض [بإجراء] مشتريات كبيرة من طائرات النقل الأمريكية، وطائرات نقل البترول [للتزود بالوقود]، وطائرات دوريات [الحراسة] البحرية، بالإضافة إلى الاستبدال المستقبلي لطائراتها من نوع "إف 15 إس" التي اشترتها من الولايات المتحدة، وكذلك طائرات الهجوم البريطانية من طراز "تورنيدو".
وتقوم الرياض بتغذية مدى -- هو الأوسع من نوعه -- من الروابط العسكرية ما بين جيشها وجيوش كل من تركيا وباكستان والهند وكوريا الجنوبية وروسيا، مما يجعلها حليفاً مفيداً للولايات المتحدة في سعيها لوضع استراتيجية إقليمية لاحتواء التهديدات في المنطقة.
ومن خلال عادتها بإبرام صفقات شراء أسلحة لتحقيق ثقل سياسي، ربما تكون الرياض قادرة على استخدام نفوذها على مجهزي الأسلحة الآخرين المحتملين لطهران مثل روسيا والصين ودول الاتحاد السوفيتي السابق. وبالتحديد، يقال إن السعودية قد عبَّرت عن اهتمامها بصواريخ أرض جو روسية من طراز "s-300pmu-1" ولكن بشرط أن لا يتم تزويدها إلى دول أخرى بالمنطقة.
ووفقاً لمصادر الحكومة الأمريكية التي اقتُبست في صحيفة "وول ستريت جورنال"، فإن القلق حول طلب الأسلحة من جانب المسؤولين الإسرائيليين "قد تضاءل كلما فهموا أكثر طبيعة البيع المقترح وتشكيلة الأسلحة التي تتضمنه
معهد واشنطن: صفقة الأسلحة الأمريكية تضع قدرات السعودية قبل إسرائيل
ذكر تقرير لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدني أنه عندما يعود الكونجرس الأمريكي من عطلته الصيفية بعد عيد العمال في الولايات المتحدة، ستقدم وزارة الدفاع الأمريكية إشعاراً غير رسمي عن نية واشنطن بيع ما تقدر قيمته بنحو ثلاثين مليار دولار من معدات عسكرية إلى المملكة العربية السعودية.
وذكر التقرير أن من المحتمل أن تصدر "وكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية" إشعاراً رسمياً حول طلب بيع الأسلحة في منتصف أكتوبر من هذا العام.
وقال: إن ذلك يعطي الكونجرس الأمريكي ثلاثين يوماً للدعوة إلى تعديل أو إلغاء البيع، مما يسمح للإدارة الأمريكية بمعالجة القضية بعد انتخابات التجديد النصفي في الكونجرس في 2 نوفمبر المقبل.
واعتبر المعهد أن الإتفاقية المحتملة هي جزء من التزام الولايات المتحدة الذي يعود إلى ما قبل إدارة باراك أوباما بتقوية حلفائها الإقليميين.
وذكر التقرير أن هذه الاتفاقية الجديدة تعكس على ما يبدو الإدراك السعودي بأنه يجب على المملكة أن تجهز نفسها بصورة أفضل لمواجهة التهديدات الكامنة. وقال: إن عنصراً هاماً من عناصر هذه الإستعدادات التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة حول ترتيبات توريد دفاعية قوية.
واعتبر المركز أن الصفقة تمثل اختباراً رئيسياً للعلاقات الأمريكية السعودية، والتزام الدولتين المشترك بردع التهديدات المشتركة، مشيرا إلى ما يتردد من أن السعوديين أجَّلوا نقاشاتهم مع فرنسا بخصوص برنامج للأبحاث النووية، مما يوفر للولايات المتحدة الفرصة لإظهار وسيلة بديلة لتطوير تكنولوجيا نووية تستطيع الرياض من خلالها إثبات رسوخها في وجه التهديدات.
وقال إن صفقة البيع الحالي لطائرات "إف 15 إس" يمكن أن يحيي الجدل الذي حفلت به السنوات الماضية. فلم يتم الإعلان عن تفاصيل طائرات "إف 15 إس إي" السعودية المتقدمة, لكن وفقاً لصحيفة 'وول ستريت جورنال'، "يقول المسؤولون الأمريكيون إن 'إف 15 إس' المتضمنة في الصفقة ستكون طائرة 'ماهرة جداً' مقارنة بـ 'إف 15 إس' التي يقودها طيارو كوريا الجنوبية وسنغافورة". وهذا يعني أن طائرات "إف 15 إس إي" ربما تضارع أجهزة الإستشعار المتقدمة جداً مثل رادار المسح الالكتروني النشط ["إيسا" – AESA] لشركة "رايثون" من طراز "APG-63(V)3".
وقال المركز إن بإمكان هذا الاكتساب أن يضع بالتالي قدرات الرادار السعودية في الطليعة، [أي] قبل قدرات إسرائيل، إلا إذا تم تعويض إسرائيل بإجراء مفاوضات لشراء "مقاتلات الهجوم المشترك" من طراز "إف 35" لشركة "لوكهيد مارتين" أو الموديلات المحسنة من طراز "إف 15".
واعتبر التقرير أن قيام صفقات شراء جديدة وفق الجدول المذكور في الاتفاقية الأمريكية السعودية المقترحة هي نادرة جداً في السوق العالمي للشؤون الدفاعية هذه الأيام، بل هي أكثر ندرة في المملكة، التي منذ أواخر التسعينيات فصاعداً، خفضت من مشترياتها لأنظمة أسلحة جديدة لكي تركز الموارد على صيانة وتدريب قواتها المسلحة.
وبالنسبة للسعوديين تمثل الصفقة عودة واضحة لاعتبار الولايات المتحدة المجهز الرئيسي لأسلحتها، وهي المكانة التي خاطر الأمريكيون بفقدها لصالح فرنسا -- كان ذلك في الآونة الأخيرة عام 2006.
وأضاف أن التكلفة التقديرية للصفقة بين الولايات المتحدة والسعودية التي تقدر بحوالي 60 مليار دولار، كان قد تم ذكرها في [قناة] "بلومبيرج".
وأشارت مجلة "جين ديفينس الأسبوعية" التي استخدمت رقم 30 مليار دولار، بأن بإمكان الصيانة الدورية والتحسينات مضاعفة هذا المبلغ في النهاية. وتشمل الصفقة المقترحة ما يلي:
• أربع وثمانون طائرة مقاتلة جديدة من نوع بوينج من طراز "إف-15" لتحل محل "إف-15 سي" و "إف-15 دي" القديمة من وسائل الدفاع الجوي المتنوعة التي تم شراؤها بين الأعوام 1978 و 1992.
• تحسينات لسبعين طائرة هجوم من طراز "إف-15 إس" متنوعة، ربما تشمل ذخائر متطورة بعيدة المدى للطائرات.
• اثنان وسبعون مروحية من نوع "يو إتش 60" التي تنتجها شركة «يونايتد تكنولوجيز» الأمريكية، لتنضم إلى اثنتين وعشرين مروحية من نفس النوع التي يملكها السعوديون حالياً. و هناك أيضاً احتمال إضافة ستين مروحية "آباتشي لونجبو" من طراز "أي إتش 64 دي" التي تنتجها شركة "بوينج"، وإجراء تحسينات لمروحيات "آباتشي" السعودية الإثني عشر الحالية من طراز "أي إتش 64 أي".
• ما يصل إلى خمسة مليارات دولار عن سفن دوريات [الحراسة] الحاملة للحوامات بالقرب من الشاطئ، من النوع المتطور.
• تحسينات لستة وتسعين من صواريخ "ريثيون باتريوت ذات القدرات المتطورة 2" التي زودتها الولايات المتحدة إلى السعوديين.
ووفقاً لـ "هيئة أبحاث الكونجرس"، اشترت المملكة العربية السعودية (بقيمة إجمالية للصفقات المبرمة) ما قيمته 4.1 مليار دولار عن خدمات ومنتجات أمريكية عسكرية بين الأعوام 2001 و 2004 (حيث جاءت ثانية كعميل بعد مصر) وما قيمته 11.2 مليار دولار من 2005 إلى 2008 (أعلى من أية دولة). وفي فترة لاحقة، مثلت المشتريات من مصادر أمريكية 40% مما دفعته الرياض، وهو 28.3 مليار دولار كإنفاق إجمالي على مشتريات عسكرية. ويوضح هذه النسبة العالية -- بصورة أساسية -- حاجة السعودية المستمرة لامتلاك وتطوير مخزونها من المعدات الأمريكية التي اشترتها منذ أواخر السبعينيات من القرن الماضي.
ويشكل التنوع مكونا إضافيا في سياسة شراء الأسلحة السعودية: ففي عام 2005 وقع السعوديون عقداً بقيمة ثمانية مليارات دولار لإنتاج مشترك مع البريطانيين لاثنتين وسبعين طائرة مقاتلة من نوع "يوروفايتر تايفون" متعددة الأدوار، والتي شملت التسليم المبكر لبعض الطائرات التي كان يُقصد تسليمها لـ "سلاح الجو الملكي البريطاني". كما أن الشركات الفرنسية والروسية كانت أيضاً نشطة في محاولة تزويد أسلحة للرياض. وتحديداً، فإنهم قد قاموا بتسويق قدرتهم على توفير التكنولوجيا المتطورة بدون شروط مسبقة، وبذلك يميزون أنفسهم عن المصنِّعين الأمريكيين الذين ربما تطبق عليهم قيود حول نقل التكنولوجيا المتقدمة إلى السعودية.
وذكر التقرير أنه بصرف النظر عن مكاسب البيع المالية، ينبغي على البيع المنتظر بين واشنطن والرياض أن يحقق هدف الولايات المتحدة حول تحسين التشغيل البيني في الشؤون الدفاعية بين السعودية والأعضاء الآخرين في "مجلس التعاون الخليجي".
وقال إن هذا التشغيل البيني يعتبر عنصراً حيوياً في التصدي لتهديد محتمل بصواريخ باليستية.
وأضاف أن الإمارات العربية المتحدة نفسها تخطط لشراء نظام متطور جداً لصواريخ أرض جو دفاعية من نوع "ثاد" من الولايات المتحدة، وهو نظام دفاعي للإرتفاعات العالية -- أي صورايخ اعتراضية في مناطق الإرتفاعات العالية الطرفية.
وأشار إلى أن الكويت أعلنت قبل عدة أيام فقط عن خططها لعمليات تحسين بقيمة 900 مليون دولار لأنظمة صواريخ "باتريوت" أرض جو التي اشترتها من الولايات المتحدة.
وذكر التقرير أنه عندما اشترت السعودية أول طائراتها من نوع "إف-15 سي" و "إف-15 دي" في عام 1978، فرضت الولايات المتحدة قيوداً على عدد الطائرات التي يمكن للمملكة أن تستخدمها في أي وقت (60 طائرة)، وعلى التكنولوجيا التي تم دمجها في الطائرة.
ونتيجة لذلك فإن الأنواع المختلفة من طائرات "إف-15 إس" التي اشتراها السعوديون في عام 1993 شملت إلكترونيات طيران وأجهزة استشعار وطاقة حمل أسلحة أقل درجة من حيث التطور، ولم يُسمح للسعوديين بنشرها في القاعدة الجوية الرئيسية في "تبوك" القريبة من إسرائيل.
وأضاف التقرير أنه بمرور الوقت تمكنت السعودية من تطوير جميع نماذج طائراتها من نوع “إف 15” على مراحل. كما أنها أصبحت أيضاً حرة وخالية من القيود حول عدد طائراتها من نوع "إف 15" وخيارات نشرها في القواعد العسكرية كما تم إقرار ذلك [مسبقاً].
وتوقع التقرير أن تسعى السعودية أيضاً لاقتناء أسلحة دقيقة متقدمة مثل "صاروخ الهجوم البري ذو الرد الواسع في عمليات المواجهة" (SLAM-ER) لشركة "بوينغ" من طراز "AGM-84H" أو "صاروخ الضرب المشترك جو/أرض" لشركة "لوكهيد مارتين" من طاز "جاسم" (JASSM)، مع مدى يصل إلى 170 كم و370 كم على التوالي. وتختلف الآراء حول ما إذا كانت تلك الأسلحة المسماة بأسلحة المواجهة أو الضرب، ستعرض على السعودية أم لا.
واعتبر التقرير أن أمام الولايات المتحدة الكثير لتكسبه من حزمة الأسلحة التي تطلبها الرياض. وأوضح أن هذه الصفقة ستقوي قطاع الدفاع الأمريكي بتوفير الإيرادات المطلوبة، وحماية الوظائف وحصة السوق. كما أن للطلب الحالي لواحق أخرى محتملة، حيث تفكر الرياض [بإجراء] مشتريات كبيرة من طائرات النقل الأمريكية، وطائرات نقل البترول [للتزود بالوقود]، وطائرات دوريات [الحراسة] البحرية، بالإضافة إلى الاستبدال المستقبلي لطائراتها من نوع "إف 15 إس" التي اشترتها من الولايات المتحدة، وكذلك طائرات الهجوم البريطانية من طراز "تورنيدو".
وتقوم الرياض بتغذية مدى -- هو الأوسع من نوعه -- من الروابط العسكرية ما بين جيشها وجيوش كل من تركيا وباكستان والهند وكوريا الجنوبية وروسيا، مما يجعلها حليفاً مفيداً للولايات المتحدة في سعيها لوضع استراتيجية إقليمية لاحتواء التهديدات في المنطقة.
ومن خلال عادتها بإبرام صفقات شراء أسلحة لتحقيق ثقل سياسي، ربما تكون الرياض قادرة على استخدام نفوذها على مجهزي الأسلحة الآخرين المحتملين لطهران مثل روسيا والصين ودول الاتحاد السوفيتي السابق. وبالتحديد، يقال إن السعودية قد عبَّرت عن اهتمامها بصواريخ أرض جو روسية من طراز "S-300PMU-1" ولكن بشرط أن لا يتم تزويدها إلى دول أخرى بالمنطقة.
ووفقاً لمصادر الحكومة الأمريكية التي اقتُبست في صحيفة "وول ستريت جورنال"، فإن القلق حول طلب الأسلحة من جانب المسؤولين الإسرائيليين "قد تضاءل كلما فهموا أكثر طبيعة البيع المقترح وتشكيلة الأسلحة التي تتضمنه".
رد: معهد واشنطن: صفقة الأسلحة الأمريكية تضع قدرات السعودية قبل إسرائيل
نأمل ان تتم الصفقه بأسرع وقت ممكن ومن ينتقد بشأن اسرائيل فنحن على ثقه ان امريكا لن تفضل اي دوله في العالم على اسرائيل
ولكن الطيارون السعوديين اثبتو أكثر من مره انهم من افضل طياري العالم فهموا التقنيه والتكنلولوجيا وتطبيقها عمليا
وبالنسبه لايران فلا يعول على تقدمهم المزعوم لانها لم تدخل من القرن الماضي حرب حديثه اما الهيلمه الاعلاميه فشاهدنها سابقا مع اعلام الصحاف
رد: معهد واشنطن: صفقة الأسلحة الأمريكية تضع قدرات السعودية قبل إسرائيل
خبر عظيم جدا ومفصل لدرجه ان الغشيم زيي يقدر يفهم الطبخه وياخذ معلومات اكبر واكثر عن الصفه ودور المملكه ومكانه المملكه مو امام وشنطن بل اما جميع دول العالم الحليفه والعدوه بشكل اكثر هموميه
بل ان المملكه وضح ضغطها على الولايات المتحده من حيث انها لاتملك ماتخسره لو لم تخظع الولايات المتحده لطلب المملكه من حيث جوده السلاح المباع لها فان دول كفرنسا وروسيا والصين وبريطانيا والمانيا قد سال لعابها على صفقات المملكه المهوله التي هي عن الف صفقه لاي بلد عادي
فعلينا ان نعرف ان الاهتمام المتواصل من حكومتنا الرشيده بتوفير الامن المستقبلي والردع العلني لجميع الاعداء القريبين والبعيدين بالتفكير مرار قبل التفكير بالعدوان على تراب المملكه الطاهر
وتبين المملكه من خلال هذه الصفقات انها جمبا الى جنب داعمه لدول اسلاميه صديقه وشقيقه وحليفه لها كتركيا وباكستان وانها ستكون درع لدول الخليج العربي التي تمثل علاقتها شعبيا وسياسيا وعقائديا كاننا بلد واحد من ضر الامارات او قطر او الكويت او عمان او البحرين فقد تهجم على وطننا الخليج
كل الامنيات بخبر رسمي من الداخليه السعوديه يؤكد ويجزم بالصحه او من البنتاقون كذلك ,,
رد: معهد واشنطن: صفقة الأسلحة الأمريكية تضع قدرات السعودية قبل إسرائيل
الم اقل لكم يا اخوان ان الطائرات ليس سايلنت ايجل
هههههههههه
هل صدقتموني الان؟؟
هل صدقتم الان ان الطائرات سوف تأتي كاملة ؟؟
هل صدقتم الان ان الطائرات هيا افضل نسخة من طراز f-15؟؟
افضل من السنغفورية
افضل من الكورية
لقد قلت لكم
لقد سبق وقلت ان اللوبي السعودي الان اقوى من الاسرائيلي
خاصة في رئاسة اوباما
لان اوباما تربطه علاقة قوية مع السعودية لاسباب لا اريد ذكرها
اسباب قوية جدا
قوية جدا جدا